طلال محمد صالح الغزاوي في ذمة الله
عمون - بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وببالغ الحزن والأسى، تنعى عشائر الغزاوية وأقرباؤهم وأنسباؤهم في الأردن والخارج، فقيدهم الغالي: المهندس طلال محمد صالح الغزاوي (أبو عمر).
والفقيد والد كل من: عمر، سهيلة، ياسمين
وشقيق كل من المرحوم سعيد الغزاوي أبو صالح، والمرحوم الشيخ ممدوح الغزاوي أبو تيسير، والمرحوم م. عبد الكريم أبو رياض، والمرحوم غازي أبو محمد، والمرحوم م. محي الدين أبو أحمد، وم. سليمان أبو علي، وعمّ النائب علي الغزاوي
وشيّع جثمانه الطاهر إلى مثواه الأخير بعد صلاة عصر السبت 21/6/2025، من مسجد الحاجة عريفة الزناتي إلى مقبرة تل الأربعين / الشيخ حسين / الأغوار الشمالية.
وتُقبل التعازي لمدة ثلاثة أيام في مضافة الغزاوية في تل الأربعين / الشيخ حسين / الغور الشمالي.
• السبت 21/6/2025 بعد صلاة العصر
• الأحد 22/6/2025 بعد صلاة العصر
• الإثنين 23/6/2025 بعد صلاة العصر
رابط موقع المضافة عبر خرائط جوجل:
https://maps.app.goo.gl/L1TxozT5m5zK5KwS7?g_st=aw
ويوم الثلاثاء 24/6/2025 (عمان) في منزل المرحوم الكائن في منطقة عبدون، شارع نايف الخريشا، منزل رقم 7:
• السيدات: من 11 صباحاً - 3 بعد الظهر
• الرجال: من 5 عصراً - 9 مساءً
إنا لله وإنا إليه راجعون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
عدو عدوي صديقي ولكن ..
في الوقت الذي تنفرد الدبلوماسية الأردنية بعمل مباشر وإشراف من قبل جلالة الملك عبدالله الثاني في زخم الصراع الايراني الإسرائيلي الحالي وطوال فترة الحرب العدوانية الإسرائيلية ضد مدنيي غزة المستمرة لغاية الآن فأن الصوت العربي بشكل عام لا يظهر على مسرح الاحداث وإرهاصاتها المختلفة ، صحيح الأردن بحكم موقعه الجغرافي بين طرفي الصراع الحالي يستوجب ذلك ولكن محصلة هذا الصراع سينال الجميع العربي نصيبه منها بغض النظر عن المنتصر بالنظر أن لكل من طرفي الصراع مشروعه الخاص وبني قومي بمثابة المتفرجين المنتظرين تحليلاً وتأويلاً ، وهو الأمر بالمناسبة الذي عزز السلبية الحالية ويعمق نتيجة القادم المنتظر مما يجري . لم يصدف أبداً بتاريخ العلاقات الدولية ان سادها مبدأ الجمعيات الخيرية في العطايا المجانية من جانب هذه الدولة او تلك ، فالمصلحة الإستراتيجية والتكتيكية هي المحرك لهذه العلاقات فلا عداوة او صداقة دائمة ، وبالتالي يتحكم مدى المصلحة الوطنية المحصلة بمدى ان يكون صديق عدوي أو عدو عدوي صديقي فالحديث هنا عن مستقبل اوطان وشعوب ولا مجال "للدروشة" الساذجة السائدة في العلاقات الشخصية ، هل تعلمون أن دولة كمثل الولايات المتحدة الأمريكية لا يستطيع رئيسها أن يعطي دولة أخرى "دولار واحد" من الميزانية العمومية دون الرجوع لموافقة الكونغرس ؟! ، هكذا تدار الدول العصرية ببساطة. لا شك ان امعان دولة الاحتلال في اجرامها الدموي ضد مدنيي غزة قد ساهم بقوة في تعزيز الاصطفاف الشعبي مع إي قوة مهما كانت تقف في وجهها وساهم ايضاً بتجاوز النظرة التي أحاطت بالنظام الإيراني ومشاريعه في بعض الدول العربية ، وفي نفس الوقت اصبحت شاشات الإعلام المرئي ووسائل التواصل الاجتماعي ساحات للتقاذف المضحك المبكي الذي يبدأ باتهامات العمالة لهذا الطرف او ذاك مروراً بالمسرحيات المخفية ولا ينتهي بأن عدو عدوي صديقي والدعاء ان يضرب الظالمين بالظالمين ، ... فلا بأس لمن يتابع ما يجري وهو متمدد على اريكة بيته فالأمر بالنسبة له يبدو له انه بجزر الواق الواق البعيدة و "أن غربت مشمش وأن شرقت تفاح" كما يقول المثل الشعبي!!. الثابت ان طرفي الصراع لا يتساويان بمكانة وارث تاريخي واحد ، فرغم الموقف من نظام طهران فالشعب الايراني هو شعب اصيل في المنطقة تجمعه مع العرب التاريخ والعقيدة والحضارة التي تمتد لفترة ما قبل الاسلام ، فيما يمثل المجتمع الاسرائيلي مجتمعاً استيطانياً توسعياً مسلحاً جاء من اصقاع العالم ليحل محل شعب اصيل هجر من ارضه بإرهاب المجازر ، فإسرائيل هي الدولة الوحيدة التي سبق وجود جيشها وجودها وهي في جولة الصراع الحالية من بدأت القتال . فالحرص مطلوب خلال الحكم والتأويل والتفسير الذي يبقى أثره أكثر من وقت جولة الصراع الذي يتناوله ، فكل ذلك له أهله المتمرسين حصافة وخبرة ودراية بما هو وراء الأكمة بعيداً عن الفوضى الإعلامية والتحليلية والتنبؤية المفتقرة للتوازن والحكمة، ففكرة المحافظة على الوطن ومقدراته لا تتوقف فقط في الظروف الحالية بل تمتد الى القادم من الايام التي يجهل الجميع ما ستؤول اليه في ظل غياب المشروع العربي الموحد ، الاردن تعرض عبر تاريخه لظروف لا تقل حدة عما يجري حالياً ، وبحمد الله بحكمة قياداته ووعي إنسانه استطاع ان يتجاوز كل المصاعب وهو القادر بلا شك ان يستخلص مما يجري من مخاطر عوامل قوة تضاف الى رصيده المكتنز إرادة وحكمة إن شاء الله .

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
وزير التربية والتعليم ينعى الطالبة اسراء العلاونة
عمون - ينعى وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة, والامينان العامان الدكتور نواف العجارمة والدكتورة سحر الشخاترة ، ومدير التربية والتعليم للواءي الطيبة والوسطية الدكتور رعد الخصاونة، والأسرةُ التَّربويَّة. الطالبة (اسراء حاتم صالح العلاونة) من طالبات الصف الرابع الأساسي في مدرسة حليمة السعدية الأساسية المختلطة. أسكن الله روحَ الفقيدة الجنَّة، وألْهَمَ أهلها و ذويها الصَّبْر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
نواب يطالبون بتأجيل أقساط القروض الحكومية عن المواطنين
عمون - تقدّم نواب محافظة العقبة، الدكتورة لبنى النمور والمهندس حسن الرياطي، بمذكرة رسمية إلى دولة رئيس الوزراء، طالبوا فيها بتأجيل الأقساط المستحقة على المواطنين لصالح عدد من الجهات والصناديق الحكومية، وذلك في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. وأشار النائبان في المذكرة إلى أن تأجيل هذه الأقساط يسهم في التخفيف من الأعباء المالية عن المواطنين، ويساعد في حماية المشاريع الصغيرة من خطر التعثر، بما ينسجم مع التوجيهات الملكية السامية في دعم الفئات المتضررة وتعزيز الأمن الاجتماعي. وشملت الجهات التي طلب تأجيل الأقساط المستحقة لديها كلا من: -صندوق التنمية والتشغيل -بنك تنمية المدن والقرى -صندوق المرأة -المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (جدكو) -صندوق توفير البريد الأردني -صندوق الإقراض الزراعي وجميع الصناديق الإقراضية التابعة للحكومة ودعا النائبان إلى إعطاء هذا الطلب الأهمية اللازمة واتخاذ الإجراءات الكفيلة برفع الضيق عن المواطنين في هذه المرحلة الدقيقة، سائلين الله أن يحفظ الأردن قيادةً وشعبًا.