
إطلاق نار على شخص أمام مقر المخابرات المركزية الأمريكية
قال مصدر مطلع لشبكة (سي.إن.بي.سي نيوز) إن أفراد أمن أطلقوا النار على شخص في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس أمام مقر وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) في لانجلي بولاية فيرجينيا.
وأضاف المصدر أن إطلاق النار لم يسفر عن مقتله.
وقال متحدث باسم (سي.آي.إيه) إن حادثا أمنيا وقع أمام مقر الوكالة، لكنه لم يؤكد إطلاق النار.
وذكر المتحدث أنه تم إغلاق البوابة الرئيسية وأن على الموظفين البحث عن طرق بديلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 34 دقائق
- الإمارات اليوم
سفينة تقتحم منزل رجل نرويجي.. ولم يستيقظ
نجا رجل نرويجي بأعجوبة من حادث جنوح واقتحام سفينة حاويات طولها 135 متراً منزله، لكن هذه الحادثة رغم ضخامتها لم تقلق راحته، إذ إنه لم يصحُ من النوم إلا بعد أن أيقظه أحد الجيران القلقين. ففي ساعات الصباح الأولى، ولأسباب لاتزال غامضة، انتهى المطاف بسفينة «إن سي إل سالتن» NCL Salten في حديقة النرويجي يوهان هيلبرغ، على بعد أمتار قليلة من منزله في مضيق بالقرب من تروندهايم (وسط). ولكن ذلك لم يكن كافياً لإيقاظ هيلبرغ، الذي لم يصحُ من النوم إلا على صوت قرع الجرس، والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال يوهان هيلبرغ لقناة «تي في 2» النرويجية: «رن جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب». وقال جاره يوستين يورغنسن إنه استيقظ نحو الساعة الخامسة صباحاً، على صوت قارب يتجه «بأقصى سرعة نحو الأرض»، وهرع إلى منزل هيلبرغ. وأوضح يورغنسن للقناة التلفزيونية «كنتُ متأكداً أنه خرج من المنزل، لكن لا، لم تكن هناك أي علامة حياة، رننتُ جرس الباب مرات عدة دون جدوى، وفي النهاية تمكنت من التواصل معه عبر الهاتف». وبعد ساعات قليلة، ظلت سفينة الحاويات راسية بالقرب من المنزل الخشبي، في انتظار إعادة تعويمها. وقال يوهان هيلبرغ مازحاً «بات لديّ جار جديد مزعج للغاية، لكنه سيختفي قريباً». ولم يُصَب أي من أفراد الطاقم، البالغ عددهم 16 شخصاً، بأذى في هذه الحادثة التي فتحت الشرطة النرويجية تحقيقاً لكشف ملابساتها.


الإمارات اليوم
منذ 42 دقائق
- الإمارات اليوم
سائق مسرع يدهس قائد سكوتر على خط المشاة
قضت محكمة العين للدعاوى المدنية والتجارية والإدارية، بإلزام قائد مركبة بأن يؤدي إلى شاب مبلغ 20 ألف درهم، تعويضاً عن الأضرار المادية والمعنوية التي أصابته بعد أن دهسه وأتلف السكوتر الخاص به. وفي التفاصيل، أقام شاب دعوى قضائية ضد قائد مركبة، طالب فيها بإلزامه بأن يؤدي إليه مبلغ 45 ألف درهم مع إلزامه بالرسوم والمصاريف، وأشار إلى أن المدعى عليه تسبب بخطئه في إصابته نتيجة إهماله ورعونته وعدم احترازه، كونه لم يُهدئ من سرعة مركبته عند قيادتها واقترابه من خطوط المشاة، الأمر الذي أدى إلى دهسه وإصابته وإتلاف السكوتر الكهربائي الخاص به، وأُدين عن تلك الواقعة بموجب حكم جزائي. فيما قدم المدعى عليه مذكرة جوابية طلب في ختامها قبول إدخال شركة التأمين، وعدم قبول الدعوى لرفعها بغير الطريق الذي رسمه القانون، وأشار في معرض دفاعه إلى أن المطالبة مستندة إلى الوثيقة التأمينية الخاصة بالمركبة المتسببة بالحادث، وذلك يمثّل نزاعاً تأمينياً. من جانبها، رفضت المحكمة قبول طلب الإدخال لرفعه مباشرة أمام المحكمة من دون اتباع الطريق الذي رسمه المشرع بشأن خدمات وأعمال التأمين، وأوضحت في حيثيات حكمها أن البيّن من الأوراق إدانة المدعى عليه في القضية الجزائية عن تهمة المساس بسلامة جسد المجني عليه (المدعي)، وإتلاف السكوتر الكهربائي الخاص بالمدعي نتيجة إهماله وعدم احترازه، وقد أصبح هذا الحكم نهائياً وباتّاً بعدم الطعن عليه، وكان الفعل غير المشروع محل هذا الحكم هو الذي يستند إليه المدعي. وعن طلب التعويض، أشارت المحكمة إلى توافر المسؤولية المدنية في الواقعة المعروضة، نظراً إلى إدانة المدعى عليه عن تهمة المساس بسلامة جسد المدعي، إضافة إلى إتلاف السكوتر الكهربائي الخاص به، ونتجت عن ذلك الخطأ أضرار مادية تمثّلت في الإصابة التي لحقت به وإتلاف دراجته بجانب الأضرار المعنوية المتمثلة في الشعور بالخوف والقلق نتيجة تلك الواقعة، ومن ثم يكون المدعى عليه ملزماً قانوناً بتعويض المدعي عن تلك الأضرار، لذا حكمت المحكمة بإلزام المدعى عليه بأن يؤدي إلى المدعي مبلغ 20 ألف درهم مع إلزامه بالرسوم والمصاريف، ورفضت ماعدا ذلك من طلبات.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
صرخات رضيع تنقذه
أنقذت أم شابة طفلها البالغ من العمر 23 شهراً، بعدما تتبعت صوته وسط ركام بيتها الذي اجتاحه إعصار «EF-4» العنيف الذي ضرب أجزاء من ولاية كنتاكي. تارا هوليفيلد، وهي والدة الطفل باركر، أكدت أنها لم تتلقَّ أي تحذير مسبق بشأن الإعصار بسبب انقطاع شبكة الهاتف المحمول في منطقتها. وقالت في تصريحات لشبكة «فوكس ويذر»: «كان الناس يحاولون مراسلتي لتحذيري، لكنني لم أتلقَّ شيئاً.. فقط سمعت صوته يقترب». ومع دخول الإعصار منزلها، فقدت هوليفيلد الاتصال بطفلها. وأضافت: «لم أكن أعلم ما إذا كان حياً أم ميتاً، لحسن الحظ، بكى! وهكذا تمكنت من الوصول إليه من خلال تتبع إلى صراخه». وبحسب الأم، فقد استخدمت يديها للحفر بين الأنقاض حتى عثرت على باركر.. ونجا الطفل من الحادث دون إصابات خطيرة، بينما أُصيبت والدته ببعض الخدوش والكدمات.