logo
مؤشر البحث العلمي: مصر بالمرتبة الـ 25 في مؤشر سيماجو لعام 2024

مؤشر البحث العلمي: مصر بالمرتبة الـ 25 في مؤشر سيماجو لعام 2024

مصراوي٢٧-٠٤-٢٠٢٥

القاهرة- أ ش أ:
كشف مؤشر البحث العلمي لشهر أبريل الحالي عن احتلال مصر المرتبة الـ25 دوليا في مؤشر سيماجو لعام 2024 من ضمن 236 دولة شملها التصنيف.
ومؤشر سيماجو (Scimago) لتصنيف الدول هو مقياس عالمي يعتمد على قاعدة بيانات النشر العلمي Scopus ويستخدم لتصنيف الدول وفقا لعدد الأبحاث الدولية في مختلف المجالات.
وأشار المؤشر إلى ترتيب مصر في بعض التخصصات العلمية، حيث احتلت المرتبة 19 في الكيمياء، 14 في العلوم الصيدلانية، 25 في الهندسة، 21 بالطاقة، 25 بالطب، 27 بالرياضيات، 21 بالعلوم الزراعية والبيولوجية، 27 بالفيزياء والفلك، 21 بالكيمياء الحيوية وعلم الوراثة، و19 بالهندسة الكيميائية.
ومؤشر "الشهر" هو مؤشر للعلوم والتكنولوجيا، يصدره شهريا المرصد المصري للعلوم والتكنولوجيا والابتكار بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.
وكانت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا قد قامت بإنشاء المرصد المصري للعلوم والتكنولوجيا والابتكار في فبراير 2014، كإضافة لجهودها الرامية إلى تعزيز تنمية الاقتصاد القائم على المعرفة، ويهدف إلى مساعدة صانعي القرار في وضع السياسات، التي يتعين اتخاذها في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار، وذلك لمواجهة تحديات المستقبل ولتوحيد مصادر بيانات العلوم والتكنولوجيا في مصر بحيث يكون المرصد هو المصدر الأول لمعلومات وبيانات العلوم والتكنولوجيا والابتكار لجميع الهيئات الدولية، مثل اليونسكو ومنظمة التنمية والتعاون الاقتصادي، وغيرها من المنظمات الدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تطور تطبيقات الهندسة الوراثية النباتية عالميًا
تطور تطبيقات الهندسة الوراثية النباتية عالميًا

بوابة الأهرام

timeمنذ 14 ساعات

  • بوابة الأهرام

تطور تطبيقات الهندسة الوراثية النباتية عالميًا

تطور تطبيقات الهندسة الوراثية النباتية عالميًا أستاذ الوراثة بكلية الزراعة، جامعة المنيا؛ ورئيس اللجنة الوطنية للعلوم الوراثية بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والرئيس الأسبق للجمعية الأفريقية لعلوم المحاصيل، واحد مؤسسي المجلس العالمي للنبات (GPC)؛ عضو اتحاد كتاب مصر. شهد مجال الهندسة الوراثية النباتية تطورات ملحوظة منذ بداياته، مما أدى إلى ظهور مجموعة واسعة من التطبيقات التي أحدثت ثورة في الزراعة وإنتاج الغذاء على مستوى العالم. البدايات والتطور المبكر: بدأ تطبيق الهندسة الوراثية على النباتات فى ثمانينات القرن الماضى، وتحققت أولى تجاربه الناجحة في بلجيكا في عام 1983م، وذلك بإنتاج نبات تبغ مقاوم للمضادات الحيوية، نقل له الجين المسؤول عن تلك الصفة من بكتيريا القولون (E. coli). وقد مهد هذا الإنجاز الطريق لتطوير كائنات معدلة وراثيًا (GMOs) ذات سمات زراعية محسنة. وفي العام 1996م، تم إطلاق أول محصول تجاري معدل وراثيًا، وهو طماطم صنف "Flavr Savr" الذي طورته شركة "Calgene" الأمريكية بهدف إبطاء عملية النضج والتليُّن حتى تبقى الطماطم صالحة لفترة أطول أثناء النقل والتخزين، دون أن تفسد بسرعة. وفي العام 2003م، بلغت المساحة العالمية المقدرة للمحاصيل المعدلة وراثيًا 67.7 مليون هكتار (167.3 مليون فدان). ولإنتاج مثل هذا النباتات، يجب عزل الجين المطلوب من الكائن المتبرع، ثم إدخاله، إلى جانب المحفز وتسلسل المنهي والجين الواسم، في خلية النبات المستهدف، التي يتم تحفيزها بعد ذلك لتوليد نبات كامل يعبر عن الخصائص الجديدة (مثل مقاومة مبيدات الأعشاب/الحشرات، وتأخر النضج.... إلخ). وشهدت السنوات الماضية والحالية نقاشًا عامًا قويًا حول الكائنات المعدلة وراثيًا، مما أثار قضايا علمية واقتصادية وسياسية وأخلاقية، ولا تزال بعض الأسئلة المتعلقة بسلامة تلك المحاصيل بحاجة إلى إجابة، ويجب أن تستند القرارات المتعلقة بمستقبلها إلى معلومات موثقة علميًا. التوسع التجارى: في التسعينيات، بدأت زراعة المحاصيل المعدلة وراثيًا على نطاق تجاري واسع، وخاصة في الولايات المتحدة وكندا والأرجنتين. وشملت المحاصيل الأولى فول الصويا والذرة والقطن ولفت الزيت "الكانولا"، والتي تم تعديلها في الغالب لتحمل مبيدات الأعشاب أو لإنتاج مبيدات حشرية خاصة بها (مثل ذرة Bt). الموجة الأولى (السمات الزراعية): ركزت المرحلة الأولى من تطوير المحاصيل المعدلة وراثيًا بشكل أساسي على تحسين السمات الزراعية، بهدف مقاومة الآفات لتقليل خسائر المحاصيل الناتجة عن الآفات الحشرية. وكذا تحمل مبيدات الأعشاب لتسهيل مكافحة الأعشاب الضارة وزيادة كفاءة الإنتاج. وقد ساهمت هذه السمات في زيادة غلة المحاصيل، وخفض استخدام المبيدات الحشرية، وتبسيط الممارسات الزراعية. الموجة الثانية (تحسين الجودة والتغذية): مع التقدم في التقنيات، بدأ الجيل الثاني من المحاصيل المعدلة وراثيًا يركز على تحسين جودة المحاصيل وقيمتها الغذائية، وذلك من خلال تعزيز المحتوى الغذائي، مثل زيادة مستويات الفيتامينات أو المعادن أو الأحماض الدهنية الصحية في المحاصيل. بل تطرق الأمر إلى تحسين خصائص الغذاء بتعديل النشا أو البروتين أو الزيوت لتحسين خصائص المعالجة أو التخزين أو النكهة. ومن الأمثلة البارزة على ذلك "الأرز الذهبي" المعدل لإنتاج بيتا كاروتين (فيتامين أ)، والذي يهدف إلى مكافحة نقص الفيتامينات في البلدان النامية. الموجة الثالثة (سمات جديدة وتطبيقات أوسع): يشهد العقد الحالي ظهور جيل جديد من المحاصيل المعدلة وراثيًا ذات سمات أكثر تعقيدًا وتطبيقات أوسع، بما في ذلك تحمل الإجهاد البيئي، وذلك بتطوير محاصيل تتحمل الجفاف أو الملوحة أو درجات الحرارة القصوى، هذا بجانب إدخال صفة مقاومة الأمراض، عن طريق هندسة النباتات لمقاومة الأمراض الفيروسية أو الفطرية أو البكتيرية أو النيماتودية، بل وصل الأمر الى إنتاج المواد الصناعية والطبية، باستخدام النباتات لإنتاج المواد الخام الصناعية أو الأدوية أو اللقاحات. الوضع الحالي والآفاق المستقبلية: في ظل التحديات البيئية والاقتصادية التي تواجه قطاع الزراعة حول العالم، تشهد السنوات الأخيرة انتشارًا متزايدًا لزراعة المحاصيل المعدلة وراثيًا في العديد من البلدان. حيث أصبحت خيارًا استراتيجيًا لدى المزارعين وصناع القرار لتحقيق الأمن الغذائي، وتلعب دورًا هامًا في تلبية الطلب المتزايد على الغذاء. ووفقًا لتقارير سابقة (حتى عام 2022م–2023م) بلغت المساحة العالمية للمحاصيل المعدلة وراثيًا حوالي 190 إلى 200 مليون هكتار (ما يعادل حوالي 470 إلى 495 مليون فدان). وتشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 50 دولة حول العالم تزرع أو تستورد منتجات معدلة وراثيًا، وتتركز هذه المساحات بشكل أساسي في الولايات المتحدة الأمريكية (أكثر من 70 مليون هكتار)، تليها البرازيل والأرجنتين والهند وكندا. وتشير التوجهات المتوقعة لعام 2025م إلى استمرار التوسع التدريجي خاصة في البلدان النامية، مع زيادة في زراعة الذرة، فول الصويا، والقطن المعدل وراثيًا، واعتماد تقنيات التعديل الجينى الجديدة مثل "كيرسبر" (CRISPR) لتطوير أنواع جديدة أكثر دقة واستجابة للتغيرات المناخية، ومع استمرار تطور التقنيات، من المتوقع أن نشهد المزيد من الابتكارات في مجال الهندسة الوراثية النباتية، مما يفتح آفاقًا جديدة لمواجهة التحديات الزراعية والغذائية العالمية. فى حين تتبنى بعض الدول زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا على نطاق واسع (مثل الولايات المتحدة الأمريكية والبرازيل والأرجنتين والهند وكندا والصين وجنوب أفريقيا)، نجد أن الاتحاد الأوروبى يفرض قيودًا صارمة على زراعة واستهلاك المنتجات المعدلة وراثيًا. في المقابل، تتبنى دول نامية في آسيا وأفريقيا هذه التقنية بحذر، مع مراعاة الضوابط الأخلاقية والبيئية.

جامعة أسيوط تطلق شراكة علمية استراتيجية مع روسيا في مجالات حيوية
جامعة أسيوط تطلق شراكة علمية استراتيجية مع روسيا في مجالات حيوية

نافذة على العالم

timeمنذ 16 ساعات

  • نافذة على العالم

جامعة أسيوط تطلق شراكة علمية استراتيجية مع روسيا في مجالات حيوية

الخميس 22 مايو 2025 11:30 صباحاً نافذة على العالم - في إطار حرص جامعة أسيوط على تعزيز التعاون الدولي في مجالات البحث العلمي والتكنولوجيا والابتكار، شارك وفد من أساتذتها في ورشة عمل دولية متميزة بعنوان: "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"، التي نظمتها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، بالتعاون مع معهد الدراسات الشرقية بالأكاديمية الروسية للعلوم، ومركز بريماكوف الروسي للتعاون الدولي، وبإشراف الدكتورة جينا سامي الفقي، القائم بأعمال رئيس الأكاديمية. دعم العلاقات الدولية أكد الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، أن هذه المشاركة تأتي ضمن رؤية الجامعة لتوسيع التعاون المصري الروسي، خاصة في ظل انضمام البلدين إلى مجموعة BRICS+، معتبرًا الورشة منصة هامة للحوار العلمي وبحث الفرص في مجالات حيوية مثل الطاقة، الطب، الزراعة، علوم الحاسوب، والمياه، بما يواكب التحديات الدولية ويخدم التنمية المستدامة. أهداف الورشة العلمية استهدفت الورشة وضع استراتيجية مشتركة بين جامعة أسيوط والجانب الروسي لتعزيز البحوث العلمية والتكنولوجية، وتحديد أولويات التعاون في مجالات العلوم، النانو تكنولوجي، التكنولوجيا الرقمية، والابتكار، إلى جانب مناقشة فرص تمويل البحث العلمي المشترك والتبادل الأكاديمي، خاصة في برامج الدراسات العليا والبحوث التطبيقية. ضم وفد جامعة أسيوط كلًا من: د. عادل عبده حسين، عميد كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية د. عاطف النقيب، وكيل معهد علوم المواد والنانو تكنولوجي، ومنسق العلاقات مع الجامعات الروسية وشبكة جامعات BRICS د. صالح محمود إسماعيل، رئيس قسم الأراضي بـ كلية الزراعة وقد قدم كل منهم رؤى متخصصة حول مجالات التعاون المستقبلي بين جامعة أسيوط والمؤسسات الروسية. جلسات نقاش حيوية شملت فعاليات الورشة جلستين رئيسيتين شارك فيهما نحو 25 خبيرًا من الجامعات المصرية والروسية، وتناولت الجلسة الأولى التعاون في الطاقة والطب (الصناعات الدوائية)، بينما ناقشت الجلسة الثانية علوم الحاسوب، التقنيات الرقمية، وأبحاث المياه، وهي قطاعات تتصدر أولويات جامعة أسيوط ضمن خطتها للانفتاح العلمي العالمي. مقترحات علمية استعرض الدكتور عادل عبده، من جامعة أسيوط، إمكانية التعاون في بحوث تطبيقية متخصصة تخدم الصناعات التصديرية والمحلية، كما شدد د. عاطف النقيب على أهمية برامج الماجستير المشتركة في علوم المواد والنانو تكنولوجي، مشيرًا إلى ضرورة تبادل أعضاء هيئة التدريس واستضافة شباب الباحثين. أما د. صالح إسماعيل، فتناول مشروعات ذكية لرفع كفاءة إدارة المياه في الزراعة، خاصة في صحراء مصر، وهي من أولويات جامعة أسيوط في ملف الاستدامة البيئية. رحّب الوفد الروسي بمبادرات جامعة أسيوط، مشددًا على أهمية استمرار الحوار العلمي البنّاء، مع الوعد بتنظيم فعاليات مستقبلية مشتركة في مصر وروسيا، بالإضافة إلى اجتماعات افتراضية لبحث فرص البحث العلمي والتعاون الجامعي وتوسيع دائرة المشاركة بين الجامعات.

وزارة التعليم العالي تطلق شراكات بحثية واعدة ضمن أفق أوروبا 2025
وزارة التعليم العالي تطلق شراكات بحثية واعدة ضمن أفق أوروبا 2025

نافذة على العالم

timeمنذ 16 ساعات

  • نافذة على العالم

وزارة التعليم العالي تطلق شراكات بحثية واعدة ضمن أفق أوروبا 2025

الخميس 22 مايو 2025 11:30 صباحاً نافذة على العالم - في خطوة تعكس رؤية وزارة التعليم العالي لتوسيع آفاق البحث العلمي والتعاون الدولي، شهد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيدة أنجلينا أيخهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي بالقاهرة، إطلاق فعاليات برنامج "أفق أوروبا 2025"، الذي يُعد أكبر برنامج تمويل للبحث العلمي والابتكار على مستوى العالم، بتنظيم مشترك بين الوزارة والاتحاد الأوروبي، وبمشاركة أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا. تمويلات وفرص بحثية أعلنت وزارة التعليم العالي خلال الفعالية عن تنظيم ورشة عمل متخصصة استهدفت تعريف المجتمع الأكاديمي والصناعي بالفرص التمويلية والشراكات البحثية والصناعية التي يوفرها برنامج Horizon Europe، خصوصًا بعد انضمام مصر رسميًا كـ "دولة مشاركة"، وهو ما يمنح الباحثين المصريين فرصة التنسيق المباشر للمشروعات والتقديم على منح المجلس الأوروبي للبحوث (ERC) والدخول في شراكات عبر مجلس الابتكار الأوروبي (EIC). دعم تنافسي عالمي جاءت الورشة ضمن جهود وزارة التعليم العالي لدعم تنافسية الشركات الناشئة والمبتكرين المصريين، حيث استعرضت الجلسات محاور البرنامج الأساسية، وآليات إعداد مقترحات بحثية تنافسية وفق معايير الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى كيفية إدارة المشروعات الدولية، وتشكيل الفرق البحثية، ومتابعة الأثر المجتمعي والعلمي للمخرجات. شرح وتفاصيل متكاملة قدمت وزارة التعليم العالي من خلال الورشة شرحًا تفصيليًا حول آلية التقديم في Horizon Europe، والمعايير المؤهلة، والتخصصات المستهدفة مثل الطاقة، المياه، الزراعة، الصحة، التعليم، والتحول الرقمي، مما يسهم في دعم أهداف التنمية المستدامة وتعزيز مكانة مصر على الساحة العلمية الدولية. نقاش مفتوح للمبتكرين أتاحت وزارة التعليم العالي الفرصة للباحثين ورواد الأعمال للمشاركة في نقاش مفتوح مع ممثلي المفوضية الأوروبية وخبراء التمويل، للإجابة عن الاستفسارات المتعلقة بكيفية الاستفادة من المنح الأوروبية وتفعيل الشراكات البحثية والصناعية مع المؤسسات الدولية، بما يدعم الابتكار العلمي وريادة الأعمال في مصر. تقديم الورشة أدار الورشة الدكتور عمرو رضوان من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، مؤكدًا أهمية الدور المحوري الذي تلعبه وزارة التعليم العالي في بناء منظومة بحث علمي متكاملة، وتعزيز التعاون الدولي، وتمكين الباحثين المصريين من المنافسة على المستوى الأوروبي من خلال برنامج Horizon Europe 2025. يُعد إعلان انطلاق برنامج أفق أوروبا 2025 محطة مهمة في جهود وزارة التعليم العالي لتعزيز التمويل الأوروبي للبحث والابتكار، وتوسيع قاعدة المشاركة المصرية في المشروعات الدولية، بما يسهم في تحقيق اقتصاد معرفي قوي قائم على العلم والتكنولوجيا وريادة الأعمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store