
شاهد.. مختص يكشف سعر ومواصفات سيارة «تويوتا رايز» موديل 2024
شاهد.. مختص يكشف سعر ومواصفات سيارة «تويوتا رايز» موديل 2024
صحيفة المرصد: كشف المختص في مجال السيارات، عبد الرحمن الخالدي، مواصفات وسعر سيارة "تويوتا رايز" ستاندر موديل 2024.
قوة المحرك والوقود
وقال إن السيارة تأتي بمحرك 3 سلندر، بقوة 87 حصان، وبناقل حركة أوتوماتيكي CVT، وبنظام الدفع الأمامي، ويبلغ عزم الدوران 113 نيوتن/متر.
وأشار إلى أن نوع الوقود هو 91، ومعدل الاستهلاك يبلغ 21.7 كم/لتر .
السعر
وتابع الخالدي في مقطع فيديو عبر حسابه على منصة X، أن السيارة يبلغ سعرها حوالي 57 ألف ريال تقريبًا شامل الضريبة.
مواصفات السيارة
تأتي السيارة بأنوار وكشافات هالوجين، وجنوط مقاس 16، وإشارات بالمرايا، وجناح خلفي، وإضاءة خلفية LED، وحساسين خلفيين، ومفاتيحها ريموت.
وأشار الخالدي إلى أن السيارة بها مقاعد قماش، وكرسي السائق كهربائي، والزجاج كهربائي، مع شاشة، وكاميرا خلفية، ومثبت لمقاعد الأطفال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 4 ساعات
- المرصد
شاهد.. مختص يكشف سعر ومواصفات سيارة «تويوتا رايز» موديل 2024
شاهد.. مختص يكشف سعر ومواصفات سيارة «تويوتا رايز» موديل 2024 صحيفة المرصد: كشف المختص في مجال السيارات، عبد الرحمن الخالدي، مواصفات وسعر سيارة "تويوتا رايز" ستاندر موديل 2024. قوة المحرك والوقود وقال إن السيارة تأتي بمحرك 3 سلندر، بقوة 87 حصان، وبناقل حركة أوتوماتيكي CVT، وبنظام الدفع الأمامي، ويبلغ عزم الدوران 113 نيوتن/متر. وأشار إلى أن نوع الوقود هو 91، ومعدل الاستهلاك يبلغ 21.7 كم/لتر . السعر وتابع الخالدي في مقطع فيديو عبر حسابه على منصة X، أن السيارة يبلغ سعرها حوالي 57 ألف ريال تقريبًا شامل الضريبة. مواصفات السيارة تأتي السيارة بأنوار وكشافات هالوجين، وجنوط مقاس 16، وإشارات بالمرايا، وجناح خلفي، وإضاءة خلفية LED، وحساسين خلفيين، ومفاتيحها ريموت. وأشار الخالدي إلى أن السيارة بها مقاعد قماش، وكرسي السائق كهربائي، والزجاج كهربائي، مع شاشة، وكاميرا خلفية، ومثبت لمقاعد الأطفال.


رواتب السعودية
منذ 10 ساعات
- رواتب السعودية
هيونداي كريتا 2026 تنطلق في السعودية بتصميم أكثر أناقةً وذكاءً وكفاءةً
السيارات – أعلنت شركة محمد يوسف ناغي وكيل هيونداي في السعودية عن إطلاق سيارتها هيونداي كريتا الجديدة موديل 2026. وجاء الحدث الخاص بالاطلاق وسط حضور من الاعلاميين ومحبي السيارات للكشف عن الجيل الجديد من كريتا. وتم استعرض مواصفات كريتا الجديدة ومراحل تطورها وتميزها في الشكل والراحة والسلامة. وتم اطلاق السيارة الجديدة في السعودية بأسعار تبدأ من 86.135 ألف ريال تشمل ضريبة القيمة المضافة. وجري حدث الاطلاق في صالة عرض أوتومول جدة. وتأتي السيارة بمصابيح أمامية وخلفية ليد. ما هي المحركات المتوفرة في هيونداي كريتا الجديدة؟ تم تجهيز كريتا 2026 بمحرك 1.5 لتر MPI يوفر قوة 115 حصانًا وعزم دوران 144 نيوتن متر. يتم اقترانه بناقل حركة CVT، والذي يوفر قيادة سلسة واقتصادًا جيدًا في استهلاك الوقود يصل إلى 18.1 كيلومترًا لكل لتر. وتحصل السيارة أيضًا على محرك GDi توربيني سعة 1.5 لتر يولد قوة 160 حصانًا وعزم دوران 253 نيوتن متر، مقترنًا بناقل حركة DCT مكون من 7 سرعات. ما هي التغييرات الخارجية التي تأتي بها سيارة كريتا الجديدة؟ تتميز سيارة كريتا الجديدة بشبكة أمامية قياسية ومصابيح أمامية LED وعجلات معدنية مقاس 17/18 بوصة ومصابيح خلفية LED. ما الجديد داخل هيونداي كريتا 2026؟ تتميز سيارة هيونداي كريتا الجديدة بمجموعة من ميزات الراحة والرفاهية، بما في ذلك شاشة قياس 10.25 بوصة، ونظام معلومات ترفيهي قياس 10.25 بوصة، ونظام صوت Bose Premium، ومقاعد جيدة التهوية، وشحن لاسلكي. تحسينات خارجية لسيارة هيونداي كريتا 2026 يتميز المظهر الجديد للسيارة بتصميم أنيق وجريء وعصري مع تسليط الضوء على المظهر الأمامي من خلال شبك السيارة . وتتميز السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات بمصابيح LED مع تحكم أوتوماتيكي، وسقف بانورامي، ومرايا كهربائية قابلة للطي. ويتميز الجزء الخلفي بمؤشرات انعطاف متسلسلة ومصابيح خلفية LED مدمجة وجناح خلفي مزود بمصابيح LED مدمجة. وتمنح هذه التحديثات السيارة مظهرًا رياضيًا وحديثًا. التصميم الداخلي والسلامة تم تصميم المقصورة الداخلية لتوفير الراحة والبساطة. وتتميز السيارة بمجموعة عدادات قياس 10.25 بوصة وشاشة قياس 10.25 بوصة للملاحة والترفيه، بالإضافة إلى نظام صوتي ممتاز من Bose. وتأتي السيارة أيضًا مع زر تشغيل، ومقعد سائق قابل للتعديل كهربائيًا في 8 اتجاهات، ومقاعد جيدة التهوية، وشاحن لاسلكي. ميزات الأمان في السيارة وتشتمل السيارة أيضًا على ميزات أمان أساسية مثل التحكم الإلكتروني في الثبات (ESC)، ونظام منع انغلاق المكابح (ABS)، والوسائد الهوائية الأمامية، وشاشة مراقبة الرؤية المحيطة. وتتضمن ميزات مساعدة السائق المتقدمة نظام مساعدة تجنب الاصطدام في النقاط العمياء، ونظام مساعدة تجنب الاصطدام الأمامي مع الانعطاف عند التقاطعات، ومراقبة رؤية النقاط العمياء، ونظام مساعدة تجنب الاصطدام بحركة المرور الخلفية، ونظام تثبيت السرعة الذكي مع التوقف والانطلاق.


الموقع بوست
منذ يوم واحد
- الموقع بوست
مركبات الغاز في اليمن.. اقتصاد البقاء أم وقود للخطر؟
تغيرت وتيرة حياة سائق الأجرة اليمني محمد عارف، فأسعار البنزين التهمت دخله اليومي، مما دفعه إلى تحويل مركبته للعمل بالغاز، متخذا خيارا اقتصاديا يخفف أعباء المعيشة في بلد أثقلته الأزمات المتلاحقة. وللوهلة الأولى، يبدو هذا الخيار طوق نجاة، إذ خفض التكاليف إلى النصف، لكنه لم يخلُ من الأخطار، فمع كل تشغيل للمحرك، يتجدد القلق من تسرب غازي غير مرئي أو شرارة طائشة قد تؤدي إلى كارثة، الأمر الذي وقع في عدة حوادث. ولا يمثل محمد -الذي يعمل في نقل الركاب بين المحافظات- حالة فردية، بل يعكس واقع شريحة واسعة من السائقين اليمنيين الذين اضطرهم الوضع الاقتصادي إلى تبني هذا الحل، رغم المخاوف المتزايدة من احتمالات حدوث انفجارات. ورغم غياب الإحصاءات الرسمية الدقيقة حول حجم الظاهرة، تشير مصادر محلية -للجزيرة نت- إلى تزايد واضح في أعداد المركبات العاملة بالغاز المسال، بالتزامن مع ارتفاع معدلات الحوادث المرتبطة بهذا التحول. وفي محافظة تعز، يقول مدير الدفاع المدني العقيد فؤاد المصباحي إن المحافظة سجلت أكثر من 22 حالة احتراق لمركبات تعمل بالغاز منذ منتصف عام 2024، ويُقدّر أن نحو 35% من وسائل النقل أصبحت تعمل بهذا النوع من الوقود. أما في مدينة عدن، فيشير علي العقربي -أحد العاملين في محطة لتعبئة الغاز الطبيعي- إلى أن الإقبال على تحويل المركبات للعمل بالغاز شهد ارتفاعا كبيرا خلال العام الماضي، موضحا أن ما يقرب من 70% من هذا الإقبال يأتي من سائقي سيارات الأجرة داخل المدينة. ويضيف العقربي -للجزيرة نت- أن المحطة التي يعمل بها تستقبل يوميا أكثر من 200 مركبة، وهو رقم آخذ في الارتفاع، مما يعكس توسعا لافتا في الظاهرة. وبدأت موجة تحويل المركبات للعمل بالغاز منذ عام 2014، عقب قرار حكومي برفع أسعار البنزين بنسبة 60%، بينما بقي سعر الغاز المنزلي ثابتا. ومع تزايد الإقبال مؤخرا، انتشرت ورش التحويل بشكل عشوائي، وغالبا من دون مراعاة لشروط السلامة. وخلال الأشهر الماضية، سُجلت عشرات الحوادث المروعة في عدد من المحافظات، كانت آخرها في عدن منتصف الشهر الماضي، عندما انفجرت أسطوانة غاز داخل سيارة أجرة متوقفة، مما أدى إلى اشتعالها بالكامل خلال ثوانٍ. وللحد من تفاقم هذه الحوادث، أصدرت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة في عدن تعميما، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، يقضي بمنع دخول أسطوانات الغاز الخاصة بالمركبات دون ترخيص مسبق من شركة الغاز، كما يُلزم الورش بالحصول على تصاريح رسمية لمزاولة النشاط. ويحذر العقيد المصباحي من أن الخطر الحقيقي لا يكمن في المركبات المصممة أصلا للعمل بالغاز، بل في عمليات التحويل غير النظامية التي تتم داخل ورش تفتقر لأدنى معايير السلامة، حيث تُستخدم منظومات مستعملة أو منتهية الصلاحية، وغالبا لا تطابق المواصفات الفنية. ويشير المصباحي -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن بعض هذه المنظومات تتضمن أسطوانات أكسجين أو أنظمة هواء مضغوط مخصصة لتعبئة إطارات السيارات، مما يزيد من احتمالات الحوادث بشكل كبير. خفض تكاليف التشغيل مع ذلك، يبقى الحافز الاقتصادي عاملا حاسما في انتشار هذه الظاهرة، إذ يُقدّر السائقون أن استخدام الغاز يوفر نحو 60% من تكاليف التشغيل. فأسطوانة الغاز (20 لترا) تُباع بنحو 8 آلاف ريال (نحو 15 دولارا)، مقارنة بـ34 ألف ريال (نحو 63.6 دولارا) للكمية نفسها من البنزين. يقول محمد عارف للجزيرة نت: "كنت أقطع 500 كيلومتر من عدن إلى المكلا، وأستهلك في حدود 120 لترا من البنزين في الرحلة، بتكلفة تزيد على 200 ألف ريال يمني (نحو 373 دولارا)، وهذا غير مجدٍ إطلاقا". أما بعد التحول إلى الغاز، فأصبح يدفع أقل من نصف هذه الكلفة في كل رحلة. ورغم اعترافه بأن أداء المركبة بالغاز أضعف، خصوصا في الطرق الجبلية، فإن انخفاض التكاليف يعوّض ضعف الأداء. أخطار محتملة من جانبه، يشرح المهندس عبد العزيز الرميش، المختص في تحويل المركبات، أن العملية تتضمن تركيب أنابيب وصمامات ومفتاح تبديل بين الوقودين، بالإضافة إلى خزان غاز يُثبت غالبا في مؤخرة المركبة، من دون الحاجة لتعديل المحرك نفسه. ويضيف للجزيرة نت أن تكلفة التحويل تبلغ نحو 346 دولارا، وبعدها تصبح المركبة قادرة على العمل بنظام مزدوج، حيث يُخزن الغاز والبنزين في خزانين منفصلين. لكن الخطورة، حسب المهندس حديد مثنى الماس المدير التنفيذي لهيئة المواصفات والمقاييس، تنبع من تنفيذ هذه التحويلات في ورش غير مرخصة، وبأسطوانات غير مخصصة للسيارات، تُركب بطريقة عشوائية تشكل تهديدا حقيقيا على الأرواح. وأوضح للجزيرة نت أن بعض المركبات تُجهز بأسطوانات غاز منزلي أو مستوردة تُوضع خلف السائق أو فوق رأسه، مع تمديدات تمر تحت أقدام الركاب أو في الأسقف، مما يزيد من احتمالات الحوادث المميتة. وأكد أن المواصفات اليمنية تشترط أن تكون المركبة مصممة من بلد المنشأ للعمل بالغاز، ولا تسمح بالتعديلات المحلية، مشيرا إلى أن هذا النوع من التحويل محظور أيضا في الدول المصنعة ودول الخليج، حيث تتحمل الشركة المنتجة وحدها مسؤولية سلامة المركبة. وفي ظل غياب رقابة فعالة على الورش والأسطوانات، واستمرار أزمة الوقود، يجد كثير من سائقي الأجرة في اليمن أنفسهم أمام خيار لا بديل له. وبين الضغوط الاقتصادية اليومية والمخاوف الأمنية الحاضرة، تبقى الحاجة ملحة لتدخل رسمي يوازن بين متطلبات المعيشة وأمن وسلامة المواطنين.