logo

لبنان: مراسل الميادين: شهيد في غارة شنتها مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة الفيلات في صيدا جنوبي لبنان

الميادين٠٧-٠٥-٢٠٢٥

لبنان: مراسل الميادين: شهيد في غارة شنتها مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة الفيلات في صيدا جنوبي لبنان

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قوى الأمن تعمم صورة المفقود أحمد سليم خليل
قوى الأمن تعمم صورة المفقود أحمد سليم خليل

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

قوى الأمن تعمم صورة المفقود أحمد سليم خليل

عممت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بناءً على إشارة القضاء المختص صورة المفقود: احمد سليم خليل (مواليد عام 1994، لبناني) الذي غادر بتاريخ 25-05-2025 منزل ذويه الكائن في محلة بئر حسن - خلف الفانتزي وورلد إلى جهةٍ مجهولة، ولم يعد لغاية تاريخه. لذلك، طلبت المديرية من الذين شاهدوه أو يعرفون مكان وجوده الاتصال بفصيلة الأوزاعي في وحدة الدرك الإقليمي على الرقم 450897/01، للإدلاء بما لديهم من معلومات.

الحجار في افتتاح مركز لتأهيل الأحداث: مقاربة إصلاحية لا عقابية... دو وال: يوفر لهم بيئة داعمة وصديقة
الحجار في افتتاح مركز لتأهيل الأحداث: مقاربة إصلاحية لا عقابية... دو وال: يوفر لهم بيئة داعمة وصديقة

LBCI

timeمنذ 3 ساعات

  • LBCI

الحجار في افتتاح مركز لتأهيل الأحداث: مقاربة إصلاحية لا عقابية... دو وال: يوفر لهم بيئة داعمة وصديقة

وطنية - افتتح في منطقة الوروار- بيروت، مركز مخصص لإعادة تأهيل الأحداث المخالفين للقانون، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، في حضور وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، سفيرة الاتحاد الأوروبي في لبنان ساندرا دو وال، المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبدالله، المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري، الممثلة الإقليمية لمكتب الأمم المتحدة الإقليمي المعني بالمخدرات والجريمة للشرق الأوسط وشمال إفريقيا كريستينا ألبرتين، عدد من كبار المسؤولين اللبنانيين، والقضاة، وشركاء من منظمات المجتمع المدني. وأكد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار "أهمية هذه اللحظة المفصلية بالنسبة إلى الوزارة كونها تتعلق برعاية وتأهيل فئة هشة وضعيفة وهي الأحداث". وقال: "هذا ليس مجرد افتتاح مبنى، فهذا المركز يمثل مساحة أمل وفرصا جديدة للأحداث الذين ضلوا طريقهم. إنه مساحة يمكنهم فيها إعادة اكتشاف إمكاناتهم والاندماج في المجتمع كأفراد منتجين ومتمكنين". وأشار إلى أننا "تفهمنا عميقًا الظروف النفسية والاجتماعية التي قد تدفع بعض الأحداث إلى ارتكاب مخالفات. لذلك، كان لا بد من التوجه نحو مقاربة إصلاحية لا عقابية. ومن واجبنا، كدولة لبنان، أن نوفر لهؤلاء الشباب البيئة والدعم والموارد التي يحتاجونها لإعادة بناء حياتهم واستعادة مستقبلهم". من جهته، أكد المدير العام لقوى الأمن الداخلي "الأثر العملي لهذا الإنجاز الوطني"، موضحًا أن "الغاية من هذا المشروع هي احتضان الأحداث في مبنى مستقل ليعاملوا بحسب الأساليب التقويمية المتقدمة والعالية الجودة". وشدد على "الأهمية الاستراتيجية للمركز كجزء من التزام الدولة اللبنانية بحماية المصلحة الفضلى للحدث وإتاحة الفرصة للأطفال والشباب لإعادة بناء حياتهم من خلال البرامج التعليمية والدعم النفسي والاجتماعي والتدريب المهني". وأشارت سفيرة الاتحاد الأوروبي في لبنان إلى أن "هذا المركز لا يتماشى مع المعايير الدولية فحسب، بل يوفر أيضًا بيئة داعمة وصديقة للطفل والشباب. وهذا ليس مفيدًا لهم فحسب، بل هو مفيد أيضًا للمجتمع اللبناني ككل، فإيجاد بيئة حاضنة تعزز إعادة التأهيل والادماج في المجتمع، يسهم بشكل فعال في تقليص فرص الانتكاس، ويظهر لهم أن الأمل لا يزال قائمًا، وأن الحياة تمنح دائمًا فرصة جديدة." كذلك، شددت الممثلة الإقليمية لمكتب الأمم المتحدة الإقليمي المعني بالمخدرات والجريمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على "أهمية الجهود التعاونية التي توفر للأطفال المخالفين للقانون فرص إعادة التأهيل وإعادة الإدماج". وقالت: "أغلق باب السجن إلى الأبد أمام الأحداث المخالفين للقانون، لتفتح أمامهم أبواب منشأة تواكب المعايير الأممية وأفضل الممارسات الدولية، منشأة توفر بيئة آمنة، تحفظ الكرامة، وتدعم إعادة التأهيل والاندماج من خلال أنشطة وبرامج هادفة تعزز الصحة، والاحترام الذاتي، وتحفز حس المسؤولية، وتغرس المهارات الحياتية الأساسية في شخصية الأطفال والشباب". ويحول هذا المركز الجديد، بحسب بيان للاتحاد الاوربي، "الطابع المؤسسي التقليدي إلى بيئة مرحبة تماشيًا مع المعايير والممارسات الدولية، ويتميز بهندسة معمارية مدروسة وتصميم عملي وجداريات ملهمة رسمها الشباب. وسيوفر المركز بيئة آمنة وصديقة لنحو 100 من الأحداث المخالفين للقانون الذين كانوا موجودين سابقًا في جناح الأحداث في سجن رومية. وسيتمكن الأحداث في المركز من تلقي خدمات اجتماعية ونفسية، بهدف دعم إعادة إدماجهم بشكل فعال في المجتمع". وأوضح البيان أن "هذه المبادرة ثمرة سنوات من التعاون بين وزارة الداخلية والبلديات وقوى الأمن الداخلي والاتحاد الأوروبي ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، مدفوعة برؤية مشتركة لدعم الأحداث المخالفين للقانون". وأشار الى أن "تحسين ظروف احتجاز الأحداث يعد أحد الركائز الأساسية للدعم المستمر الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي. كما مول الاتحاد الأوروبي إنشاء مرافق صديقة للأحداث في قصور العدل في جميع أنحاء البلاد، ودعم برامج بناء قدرات القضاة المتخصصين في عدالة الأطفال". ولفت الى أن "إتمام هذا المركز الجديد يستند إلى مبادرة رائدة أطلقت عام 2003، حين دعم مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة إنشاء مركز لتأهيل القاصرات قرب مستشفى ضهر الباشق – في خطوة مهمة نحو تأسيس عدالة مراعية للنوع الاجتماعي وتتمحور حول حقوق الطفل في لبنان".

إعلام إسرائيلي: حماس لا تزال قوية ولم تتراجع عن مواقفها
إعلام إسرائيلي: حماس لا تزال قوية ولم تتراجع عن مواقفها

الميادين

timeمنذ 4 ساعات

  • الميادين

إعلام إسرائيلي: حماس لا تزال قوية ولم تتراجع عن مواقفها

أقرّ موقع "والاه" الإسرائيلي أنّ حركة حماس لا تزال قوية وملتزمة بمسارها، "بل وتزيد من جهودها لترميم قدراتها العسكرية"، بعد 600 يوم من الحرب على قطاع غزة. وشدّد التقرير الذي كتبه محلل الشؤون العسكرية في الموقع أمير بوحبوط، على أنّ حماس لم تتراجع عن موقفها بشأن إنهاء الحرب كشرط لعودة الأسرى الـ58 الإسرائيليين في غزة، مصحوباً بضمانات دولية. وأكد الموقع أنّ حماس تحافظ على قوتها البشرية وأسلحتها، وتواصل عملياتها من قطاع غزة وخارجه، لافتاً إلى أن العلاقة بين حماس والشارع الفلسطيني لم تنقطع، ما يعني أنّ "انهياراً داخلياً حقيقياً لم يحدث". اليوم 17:50 اليوم 17:02 وأضاف الموقع، في هذا الإطار، أنّ هناك فهماً متزايداً اليوم في "إسرائيل" بأن القوة الحقيقية لحماس تكمن في ارتباطها بالسكان، مشيراً إلى أنّه "لا يوجد فراغ في قطاع غزة، حماس تملأ الصفوف". كذلك، أوضح الموقع أنّ حماس تعمل على تجنيد آلاف العناصر الجدد، وتعيين القادة، وتوزيع السلطات والمسؤوليات على من يبقى أو يتقدم في صفوفها. وفي ظل استمرار الحرب منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، أشار الموقع إلى أسئلة تُطرح بشأن معاناة جنود الاحتياط وعن الاقتصاد الإسرائيلي، فضلاً عن أزمة عناصر الخدمة النظامية الذين يتركون صفوف "الجيش" الإسرائيلي. ورأى الموقع أنّه "إذا فشلت الجهود الدبلوماسية، وخاصة المحاولة الأميركية لتحريك المفاوضات، فسوف يكون لزاماً على الجيش الإسرائيلي زيادة وتيرة القتال وكثافته".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store