بالفيديو- بعينين واسعتين... ظهور تعابير غريبة على وجه ميلوني
انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر تعابير وجه غريبة لرئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني خلال مؤتمر صحافي في قمة حلف الناتو.
وظهرت ميلوني بعينين واسعتين، وهي فاقدة التركيز والانتباه باستمرار، وتعض شفتيها، كما كانت تتنفس من أنفها بصوت عالٍ وتلمسه بشكل متكرر، بحسب وسائل إعلام أجنبية.
وأعادت هذه اللقطات إلى الأذهان فيديو لفولوديمير زيلينسكي على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن في فبراير/شباط الماضي، والذي بدا فيه الرئيس الأوكراني وهو يستمع إلى سؤال الصحافي، يحرك عينيه من نقطة إلى أخرى، ويغيّر بشكل عشوائي وضعية يديه ورأسه.
كما ذكّر بموقف آخر للزعيمين الألماني والفرنسي فريدريش ميرتس وإيمانويل ماكرون في طريق عودتهما من زيارة إلى كييف، حينما دخل صحافيون فجأة مقصورة كانا فيها، فسارع ميرتس إلى إخفاء ما قيل إنه "ملعقة مخدرات" بينما "أخفى ماكرون كيساً صغيراً"، وتساءل المستخدمون حول محتويات الكيس وما إذا كان نوعاً من المخدرات.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
رجّي: لا نريد من أحد أن يتدخل بشؤوننا الداخلية
أكّد وزير الخارجية يوسف رجّي في مؤتمر 'الطريق الى الدولة' أن 'لبنان عاد إلى الخط ولكن مطلوب منه القيام بأمور عدّة ونحن لا نطلب المال من الدول العربية إنّما علاقات جيّدة والدخول في شراكات'. وقال رجّي: 'لا نريد من أحد أن يتدخل بشؤوننا الداخلية أو أن نتدخّل بشؤون أي دولة وللمرة الأولى النظام الحالي في سوريا اعترف بلبنان كدولة ونتفاوض مع الجهات الدولية لعودة النازحين السوريين'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
هذا ما فعله الجيش عند حواجزه
عُلِم أنَّ الجيش كثف إجراءاته الأمنية خلال فترات المساء عند حواجزه في الجنوب، حيث يقوم العناصر هناك بتفتيش السيارات والتدقيق بهويات أصحابها. وجاءت هذه الإجراءات تحديداً عند الحواجز المؤدية إلى منطقة جنوب الليطاني حيث ينفذ الجيش إجراءات مكثفة تزامناً مع ذكرى عاشوراء. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!
أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، امس الجمعة، على منصة "تروث سوشيال"، تعليق العمل على تخفيف العقوبات ضد إيران، بسبب تصريحات المرشد الإيراني، علي خامنئي. وكتب في منشور : "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف "تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فورا عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". ورد ترامب على المرشد الإيراني، الذي قلل، الخميس، من أثر الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية، وخاطبه قائلا في تصريحات صحافية بالبيت الأبيض : "أصغِ إليّ، أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هُزمت شرّ هزيمة". وكشف ترامب أنه منع اغتيال خامنئي، وكتب "لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية". وفي تصريحاته الصحافية بالبيت الأبيض، قال ترامب إن طهران ترغب في عقد لقاء بعد الضربات الأميركية على 3 مواقع نووية إيرانية مطلع الأسبوع، لكنه لم يدلِ بمزيد من التفاصيل. وشدد على أنه "لا يجب السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي"، مشيدا بالضربات الأميركية على إيران، ووصفها بـ "الناجحة". وهدد ترامب إيران بقوله: "سأفكر في قصف إيران مرة أخرى بسبب تخصيب اليورانيوم". تتوالى اذا مواقف الرئيس الأميركي النارية. الرجل، بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية" يعرف ماذا يريد. وضع لنفسه هدفا ويسير في اتجاهه، مستخدما كل الادوات التي يحتاج. هو يريد منع ايران من الحصول على سلاح نووي ومنعها من تخصيب اليورانيوم. لجأ الى العسكر عندما اقتضى الأمر ذلك، وقبله لجأ الى التفاوض، لكنه رآى انه لوحده، لم يف بالغرض. اليوم، بعد الضربة، يقترح ترامب مجددا العودة الى الطاولة، بما ان الايرانيين باتوا اضعف بعد حرب الـ١٢ يوما. لكن اذا لم يتجاوبوا واصروا على الاستمرار في المكابرة كما فعل خامنئي، واذا عاودوا "الفتح على حسابهم" نوويا، فان ترامب سيعود الى العصا الغليظة والالة العسكرية مجددا. كل ذلك بينما يواصل خنق النظام بالعقوبات. هذا الواقع، تضيف المصادر، يزيد من حشرة النظام، فظهره على الحائط: إما يرضخ لشروط واشنطن وينفذها او فانه قد يواجه من جديد الالة العسكرية الأميركية. وقد ثبت ان ترامب يهدد وينفّذ، تختم المصادر. لورا يمين - المركزية انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News