logo
حماس: نجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترح وقف إطلاق النار الذي تسلمناه من ويتكوف

حماس: نجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترح وقف إطلاق النار الذي تسلمناه من ويتكوف

ليبانون 24منذ يوم واحد

حماس: نجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترح وقف إطلاق النار الذي تسلمناه من ويتكوف
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف ينتقد رد حماس على المقترح الأميركي: غير مقبول تماما
ويتكوف ينتقد رد حماس على المقترح الأميركي: غير مقبول تماما

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

ويتكوف ينتقد رد حماس على المقترح الأميركي: غير مقبول تماما

قال المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، مساء السبت، إن رد حماس على المقترح الأميركي 'غير مقبول تماما'. وذكر ويتكوف، في تغريدة على حسابه في منصة 'إكس': 'تلقيتُ رد حماس على مقترح الولايات المتحدة. إنه (ردّ) غير مقبول بتاتا، ولن يؤدي إلا إلى تراجعنا'. وأضاف: 'على حماس قبول مقترح الإطار الذي طرحناه كأساس لمحادثات التقارب والتي يمكننا بدؤها فورا الأسبوع المقبل'. وتابع: 'هذه هي الطريقة الوحيدة لإبرام اتفاق وقف إطلاق نار 60 يوما يعود بموجبه نصف الأسرى الأحياء ونصف الأموات، ويُمكننا من خلاله إجراء مفاوضات جوهرية في محادثات التقارب بحسن نية، سعيا للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار'. وكان مصدر في حماس قال إن ردّ الحركة على مقترح ويتكوف حول الهدنة في قطاع غزة كان 'إيجابيا'، لكن 'مع التأكيد على ضمان وقف دائم لإطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي الكامل'. وأوضح المصدر المطلع على سير المفاوضات لوكالة فرانس برس أن 'حماس أبلغت الوسطاء بردها الرسمي مكتوبا، ويتضمّن ردّا إيجابيا على مقترح ويتكوف، ولكن مع التأكيد على ضمان وقف دائم لإطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي الكامل والإفراج عن الأسرى العشرة على ثلاث دفعات'. (سكاي نيوز)

الميادين تحصل على ورقة رد حماس والفصائل على المقترح الأميركي.. ما جاء فيها؟
الميادين تحصل على ورقة رد حماس والفصائل على المقترح الأميركي.. ما جاء فيها؟

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

الميادين تحصل على ورقة رد حماس والفصائل على المقترح الأميركي.. ما جاء فيها؟

حصلت قناة الميادين على ورقة تضمّنت ردّ حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية على مقترح الوسيط الأميركي، ستيف ويتكوف، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وجاء في الردّ الفلسطيني مطالبة المقاومة بتحديد مدة وقف اطلاق النار 60 يوماً، مع ضمانة أميركية بالتزام "إسرائيل" بوقف إطلاق النار. على أن يتمّ إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء و18 جثماناً، بحسب الترتيب الآتي: 4 أسرى أحياء في اليوم الأول، و2 في اليوم الـ30، و4 في اليوم الـ60. أما بالنسبة للجثامين فعرضت الورقة أن يتمّ تسليم 6 في اليوم الـ10، و6 في اليوم الـ30، و6 في اليوم الـ50. وطالبت الورقة، التي مثّلت ردّ حركة حماس والفصال المقاومة في غزة، إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فور الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار، وفق اتفاق 19 كانون الثاني/يناير، وإعادة تأهيل البنية التحتية، وإدخال مواد البناء لإعادة تأهيل وبناء المستشفيات والمدارس والمخابز، والسماح لسكان قطاع غزة بالسفر والعودة من وإلى القطاع عبر معبر رفح من دون قيود وعودة حركة التجارة. على أن يتمّ البدء بتنفيذ خطة إعادة الإعمار لمدة 3 إلى 5 سنوات تحت إشراف عدد من الدول بما في ذلك مصر وقطر والأمم المتحدة. واشترطت حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية توقّف جميع الأنشطة العسكرية الإسرائيلية في غزة عند دخول هذه الاتفاقية حيّز النفاذ، وتوقّف الطيران الجوي (العسكري والاستطلاعي) في قطاع غزة لمدة 10 ساعات يومياً، و12 ساعة خلال أيام تبادل الأسرى. "المقاومة ما زالت صامدة في الميدان والمفاوض الفلسطيني أثبت أنه يفهم العقل الأميركي والعقل الإسرائيلي"الكاتب في الشؤون السياسية معين مناع لـ #الميادين الحركة والفصائل إطلاق سراح الأسرى الـ4 الأحياء في اليوم الأول بانسحاب القوات الإسرائيلية إلى ما كانت عليه قبل 2 آذار/مارس، وبالتزامن تبدأ المفاوضات غير المباشرة، برعاية الوسطاء الضامنين لوقف إطلاق النار الدائم، وفيها يتمّ التفاوض حول شروط تبادل جميع الأسرى الإسرائيليين المتبقّين، مقابل عدد يتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين، وإعلان وقف إطلاق النار، والانسحاب الكلي للقوات الإسرائيلية. وفي ما يتعلّق بإدارة قطاع غزة بعد الحرب، أعلنت حماس والفصائل دعمها تولّي لجنة من تكنوقراط مستقلة إدارة شؤون قطاع غزة كافة فور بدء تنفيذ هذا الاتفاق بكامل الصلاحيات والمهام. وتعهّدت الورقة المقدّمة أن تقدّم حماس وفصائل المقاومة، في اليوم الـ10، معلومات عن عدد الأحياء والأموات لمن تبقّى من الأسرى لدى حماس والفصائل الفلسطينية. على أن تقوم "إسرائيل"، في المقابل بتقديم معلومات كاملة عن جميع الأسرى الأحياء والأموات ممن تمّ أسرهم من سكان قطاع غزة منذ 7/10/2023. على أن تلتزم الأطراف كافة ضمان صحة ورعاية وأمن الأسرى لديها. وطالبت حركة حماس والفصائل المقاوِمة الفلسطينية أن يرأس المبعوث الأميركي الخاص، السفير ستيف ويتكوف، المفاوضات، ويُعلِم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن نتيجتها شخصياً. اليوم 20:28 اليوم 19:11 "أي انجاز تحققه المقاومة الفلسطينية سيكون من نصيب الكل الفلسطيني"الكاتب في الشؤون السياسية معين مناع لـ #الميادين حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين المحتلة "حماس"، قالت السبت، إنها سلّمت ردّها الرسمي على المقترح الأخير الذي قدّمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، إلى الوسطاء، عقب جولة من المشاورات الوطنية. وأكدت الحركة، في بيان صحفي صدر عنها، أنّ "الردّ يعكس التزامها بالمسؤولية الوطنية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني، ويهدف إلى تحقيق وقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات الاحتلال من قطاع غزة، إضافة إلى ضمان تدفّق المساعدات الإنسانية إلى سكان القطاع. وفي ردٍ على ما قدّمته حركة حماس، اعتبر المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، أنّ "ردّ حماس لن يؤدّي إلّا إلى تراجعنا". وقال ويتكوف إنّ "على حماس قبول مقترح الإطار الذي طرحناه كأساس لمحادثات التقارب"، مشدّداً على أنّ هذه هي الطريقة الوحيدة "لإبرام اتفاق وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً خلال الأيام المقبلة". وأضاف ويتكوف: "هذه هي الطريقة الوحيدة لإبرام اتفاق يعود بموجبه نصف الأسرى الأحياء ونصف الذين قتلوا إلى عائلاتهم، ويمكننا بموجب هذا الاتفاق إجراء مفاوضات جوهرية في محادثات التقارب بحسن نية سعياً للتوصّل إلى وقف دائم لإطلاق النار". كما نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول في حماس، قوله إن موقف ويتكوف من الحركة "غير عادل" ويظهر "تحيّزاً كاملاً" لـ"إسرائيل". وأكد المسؤول في حركة حماس لـ"رويترز" عدم رفض الحركة لاقتراح ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة، مشدّداً على أنها تعتبره "مقبولاً لإجراء مفاوضات"، فيما الردّ الإسرائيلي جاء بما لا يتوافق مع ما وافقت عليه الحركة. وأكدت فصائل المقاومة الفلسطينية، في بيان لها السبت، عدم طرح أيّ اتفاق حقيقي يوقف المجازر المستمرة بحقّ المدنيين، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، معتبرةً أنّ كلّ ما قُدّم حتى الآن كان يشرعن استمرار آلة القتل، ويطلب من الشعب الفلسطيني القبول بذلك من دون أيّ ضمان لحقوقه الأساسية. وأوضحت الفصائل أنها تعاملت بجدّية مع جميع المقترحات المطروحة، بما في ذلك اتفاق 19 كانون الثاني/يناير، الذي انقلب عليه الاحتلال وواصل عدوانه، مؤكّدةً عدم إغلاقها الباب أمام أيّ جهد دولي أو إقليمي يهدف إلى وقف العدوان وحقن دماء المدنيين. كما شدّدت الفصائل على أنها تسعى إلى صيغة تحفظ للشعب الفلسطيني الحياة والكرامة، وتضمن تدفّق المساعدات من دون شروط، وبدء إعادة الإعمار، وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، بما يمكّن النازحين من العودة إلى منازلهم، وينهي معاناة السكان. وأشار البيان إلى أنّ فصائل المقاومة تعمل على مبادرة توقف المجاعة وتوفّر المأوى، وتضع حداً للإبادة الجارية، مع التمهيد لقيادة وطنية مقبولة تدير شؤون القطاع وتضمن استقراره خلال فترات الهدنة، وتمنح الشعب الفلسطيني فرصة للأمل. وختم البيان بتأكيد التزام الفصائل بالسعي الدائم لتحقيق ما يحفظ للشعب الفلسطيني كرامته، وإنسانيته، ومستقبله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store