logo
تحديث جديد بـ'فيسبوك'.. حذف تسجيلات البث المباشر بعد 30 يومًا

تحديث جديد بـ'فيسبوك'.. حذف تسجيلات البث المباشر بعد 30 يومًا

الوئام١٩-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت منصة فيسبوك عن تعديل جديد في سياسات تخزين تسجيلات البث المباشر، يقضي بحذف أي تسجيل مضى عليه أكثر من 30 يومًا، وذلك اعتبارًا من 19 فبراير.
وسيحتاج المستخدمون إلى تنزيل مقاطعهم يدويًا قبل انتهاء هذه المدة لتجنب فقدانها.
وأوضحت ميتا، الشركة المالكة لفيسبوك، أن هذا الإجراء يأتي في إطار 'مواءمة سياسات التخزين مع معايير الصناعة'، مشيرةً إلى أن أغلب مشاهدات البث المباشر تتم خلال الأسابيع الأولى من نشره.
وبموجب التحديث الجديد، سيتم أيضًا حذف جميع التسجيلات القديمة التي تجاوزت المهلة الزمنية المحددة، على أن يتلقى المستخدمون إشعارات عبر البريد الإلكتروني والتطبيق، تمنحهم مهلة تصل إلى 90 يومًا لحفظ مقاطعهم أو نقلها.
وسيتم تنفيذ عملية الحذف على مراحل خلال الأشهر القادمة، مع إتاحة أدوات تساعد المستخدمين على الاحتفاظ بمحتواهم، سواء عبر تنزيل المقاطع فرديًا أو دفعة واحدة، أو نقلها إلى خدمات التخزين السحابي مثل جوجل درايف ودروب بوكس.
ولحفظ تسجيلات البث المباشر، يمكن للمستخدمين التوجه إلى 'سجل النشاطات' في حساباتهم، ثم تصفية النتائج حسب 'مقاطع الفيديو المباشرة'، أو زيارة 'علامة تبويب الفيديو' أو 'علامة تبويب البث المباشر' في الملف الشخصي أو الصفحة، ثم تحديد الفيديو المطلوب وتنزيله عبر خيار 'تنزيل الفيديو' من قائمة النقاط الثلاث.
كما يتيح فيسبوك خيار 'تأجيل الطلب' لمنح المستخدمين وقتًا إضافيًا يصل إلى ستة أشهر قبل حذف التسجيلات، وذلك عبر النقر على الإشعار المرسل بشأن الحذف، ثم اختيار 'معرفة المزيد'، وأخيرًا الضغط على 'تأجيل'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ميتا" تُجري محادثات لاستثمار يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة ذكاء اصطناعي
"ميتا" تُجري محادثات لاستثمار يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة ذكاء اصطناعي

شبكة عيون

timeمنذ 14 ساعات

  • شبكة عيون

"ميتا" تُجري محادثات لاستثمار يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة ذكاء اصطناعي

مباشر: تجري شركة "ميتا بلاتفورمز" مفاوضات متقدمة لاستثمار بمليارات الدولارات في شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "سكيل إيه آي " (Scale AI) ، وفقًا لمصادر مطلعة على تفاصيل الصفقة. وذكرت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها بسبب حساسية المعلومات وفقا لـ"بلومبرج"، أن قيمة التمويل المحتمل قد تتجاوز 10 مليارات دولار، ما يجعلها من أضخم صفقات تمويل الشركات الخاصة في تاريخ القطاع، موضحة أن شروط الاتفاق لم تُحسم بعد وقد تخضع لتغييرات . فيما لم يصدر تعليق رسمي من "سكيل إيه آي" على هذه الأنباء، امتنعت "ميتا" أيضًا عن التعليق . تقدّم "سكيل إيه آي" خدمات تصنيف البيانات لمساعدة الشركات في تدريب نماذج التعلم الآلي، وتضم قائمة عملائها شركات كبرى مثل "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي". وقد استفادت بشكل كبير من الطفرة التي يشهدها قطاع الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث قُدّرت قيمتها في عام 2024 بنحو 14 مليار دولار خلال جولة تمويل سابقة شاركت فيها "ميتا" و"مايكروسوفت". وكانت تقارير "بلومبرغ" قد أشارت في وقت سابق من العام الجاري إلى أن "سكيل" تجري محادثات حول عرض جديد قد يرفع تقييمها إلى 25 مليار دولار . وتُعد هذه الصفقة خطوة نادرة بالنسبة إلى "ميتا"، التي لطالما اعتمدت على البحوث الداخلية وتوجه أكثر انفتاحًا في تطوير تقنياتها، مقارنة بنظرائها مثل "مايكروسوفت"، التي ضخت استثمارات ضخمة في شركات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك استثمارها البالغ أكثر من 13 مليار دولار في "أوبن إيه آي". وعلى عكس الشركات الأخرى، لا تمتلك "ميتا" نشاطًا في مجال الحوسبة السحابية، ما يترك تساؤلات مفتوحة حول الشكل الذي ستتخذه استثماراتها في هذا المجال . وجعلت "ميتا" الذكاء الاصطناعي أولوية قصوى ضمن استراتيجيتها، إذ أعلن رئيسها التنفيذي في يناير الماضي أن الشركة تعتزم إنفاق ما يصل إلى 65 مليار دولار هذا العام على مشروعات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي. وتشمل هذه الجهود السعي لجعل نموذج "لاما " (LLaMA) معيارًا عالميًا في روبوتات الدردشة الذكية، والذي بات متاحًا بالفعل على منصات "فيسبوك" و"إنستغرام" و"واتساب"، ويُستخدم من قبل مليار مستخدم شهريًا . تأسست "سكيل إيه آي" عام 2016، وتشهد نموًا سريعًا، إذ بلغت إيراداتها 870 مليون دولار في عام 2024، ومن المتوقع أن تتجاوز مبيعاتها حاجز الملياري دولار في عام 2025، وفقًا لتقارير "بلومبرغ". وتؤدي الشركة دورًا أساسيًا في توفير البيانات عالية الجودة اللازمة لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي، مستندة إلى شبكة كبيرة من المتعاقدين لتنظيف وتصنيف الصور والنصوص وغيرها من البيانات . وتتقاطع اهتمامات "سكيل" و"ميتا" في مجال تكنولوجيا الدفاع، حيث أعلنت "ميتا" مؤخرًا عن شراكة مع شركة "أندريل إندستريز" لتطوير منتجات مخصصة للجيش الأمريكي، بما في ذلك خوذة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تدمج بين الواقع الافتراضي والمعزز. كما منحت "ميتا" الضوء الأخضر للوكالات الحكومية الأمريكية ومقاولي الدفاع لاستخدام نماذجها في الذكاء الاصطناعي . وتتعاون الشركتان في مشروع يُعرف باسم "ديفينس لاما " (Defense LLaMA) ، وهو نسخة معدّلة من نموذج "لاما" مخصصة للاستخدامات العسكرية. وأعلنت "سكيل" في وقت سابق هذا العام عن توقيعها عقدًا مع وزارة الدفاع الأمريكية لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بالوكلاء المستقلين، ووصفت العقد بأنه محطة مهمة في مسيرتها نحو دعم القدرات العسكرية الذكية . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات هل خالف "المركزي" المصري توصيات صندوق النقد بخفض أسعار الفائدة؟ توجيهات وزارية بشأن مصانع "النحاس المصرية " Page 2 الاثنين 02 يونيو 2025 08:19 مساءً Page 3

"ميتا" تُجري محادثات لاستثمار يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة ذكاء اصطناعي
"ميتا" تُجري محادثات لاستثمار يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة ذكاء اصطناعي

مباشر

timeمنذ 15 ساعات

  • مباشر

"ميتا" تُجري محادثات لاستثمار يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة ذكاء اصطناعي

مباشر: تجري شركة "ميتا بلاتفورمز" مفاوضات متقدمة لاستثمار بمليارات الدولارات في شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "سكيل إيه آي" (Scale AI)، وفقًا لمصادر مطلعة على تفاصيل الصفقة. وذكرت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها بسبب حساسية المعلومات وفقا لـ"بلومبرج"، أن قيمة التمويل المحتمل قد تتجاوز 10 مليارات دولار، ما يجعلها من أضخم صفقات تمويل الشركات الخاصة في تاريخ القطاع، موضحة أن شروط الاتفاق لم تُحسم بعد وقد تخضع لتغييرات. فيما لم يصدر تعليق رسمي من "سكيل إيه آي" على هذه الأنباء، امتنعت "ميتا" أيضًا عن التعليق. تقدّم "سكيل إيه آي" خدمات تصنيف البيانات لمساعدة الشركات في تدريب نماذج التعلم الآلي، وتضم قائمة عملائها شركات كبرى مثل "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي". وقد استفادت بشكل كبير من الطفرة التي يشهدها قطاع الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث قُدّرت قيمتها في عام 2024 بنحو 14 مليار دولار خلال جولة تمويل سابقة شاركت فيها "ميتا" و"مايكروسوفت". وكانت تقارير "بلومبرغ" قد أشارت في وقت سابق من العام الجاري إلى أن "سكيل" تجري محادثات حول عرض جديد قد يرفع تقييمها إلى 25 مليار دولار. وتُعد هذه الصفقة خطوة نادرة بالنسبة إلى "ميتا"، التي لطالما اعتمدت على البحوث الداخلية وتوجه أكثر انفتاحًا في تطوير تقنياتها، مقارنة بنظرائها مثل "مايكروسوفت"، التي ضخت استثمارات ضخمة في شركات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك استثمارها البالغ أكثر من 13 مليار دولار في "أوبن إيه آي". وعلى عكس الشركات الأخرى، لا تمتلك "ميتا" نشاطًا في مجال الحوسبة السحابية، ما يترك تساؤلات مفتوحة حول الشكل الذي ستتخذه استثماراتها في هذا المجال. وجعلت "ميتا" الذكاء الاصطناعي أولوية قصوى ضمن استراتيجيتها، إذ أعلن رئيسها التنفيذي في يناير الماضي أن الشركة تعتزم إنفاق ما يصل إلى 65 مليار دولار هذا العام على مشروعات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي. وتشمل هذه الجهود السعي لجعل نموذج "لاما" (LLaMA) معيارًا عالميًا في روبوتات الدردشة الذكية، والذي بات متاحًا بالفعل على منصات "فيسبوك" و"إنستغرام" و"واتساب"، ويُستخدم من قبل مليار مستخدم شهريًا. تأسست "سكيل إيه آي" عام 2016، وتشهد نموًا سريعًا، إذ بلغت إيراداتها 870 مليون دولار في عام 2024، ومن المتوقع أن تتجاوز مبيعاتها حاجز الملياري دولار في عام 2025، وفقًا لتقارير "بلومبرغ". وتؤدي الشركة دورًا أساسيًا في توفير البيانات عالية الجودة اللازمة لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي، مستندة إلى شبكة كبيرة من المتعاقدين لتنظيف وتصنيف الصور والنصوص وغيرها من البيانات. وتتقاطع اهتمامات "سكيل" و"ميتا" في مجال تكنولوجيا الدفاع، حيث أعلنت "ميتا" مؤخرًا عن شراكة مع شركة "أندريل إندستريز" لتطوير منتجات مخصصة للجيش الأمريكي، بما في ذلك خوذة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تدمج بين الواقع الافتراضي والمعزز. كما منحت "ميتا" الضوء الأخضر للوكالات الحكومية الأمريكية ومقاولي الدفاع لاستخدام نماذجها في الذكاء الاصطناعي. وتتعاون الشركتان في مشروع يُعرف باسم "ديفينس لاما" (Defense LLaMA)، وهو نسخة معدّلة من نموذج "لاما" مخصصة للاستخدامات العسكرية. وأعلنت "سكيل" في وقت سابق هذا العام عن توقيعها عقدًا مع وزارة الدفاع الأمريكية لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بالوكلاء المستقلين، ووصفت العقد بأنه محطة مهمة في مسيرتها نحو دعم القدرات العسكرية الذكية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

"ميتا" تجمع معلومات المستخدمين سرًا.. لكن حماية بياناتك ممكنة
"ميتا" تجمع معلومات المستخدمين سرًا.. لكن حماية بياناتك ممكنة

العربية

timeمنذ 16 ساعات

  • العربية

"ميتا" تجمع معلومات المستخدمين سرًا.. لكن حماية بياناتك ممكنة

كشف باحثون مؤخرًا أن شركة ميتا ، مالكة مواقع التواصل الاجتماعي، تستخدم أساليب وصفها أحد الخبراء بأنها مشابهة لأساليب المحتالين الرقميين لتجمع سرًا سجلات تصفح الإنترنت على أجهزة أندرويد. لم يكن أحد، بما في ذلك شركة غوغل مالكة نظام أندرويد، على دراية بأن تطبيقات فيسبوك وإنستغرام التابعة لميتا كانت تسرق بيانات المستخدمين عبر باب خلفي رقمي على مدار أشهر. وبعد أن نشر الباحثون نتائجهم، أعلنت "ميتا" توقفها. ليس جديدًا أن تقوم "ميتا" بانتهاك الخلصوصية، لكن الأساليب التي كشف عنها الباحثون كانت خادعة لدرجة أنها فاجأت حتى خبراء الخصوصية عبر الإنترنت الذين رأوا كل الحيل الممكنة، بحسب تقرير لصحيفة واشنطن بوست، اطلعت عليه "العربية Business". وقال بيتر دولانجسكي، مدير المنتجات في "DuckDuckGo"، وهي شركة تطور محرك بحث ومتصفح ويب يركزان على الخصوصية: "إنه انتهاك صارخ لتوقعات الناس الأساسية". حيل "ميتا" لا تقتصر هذه المشكلة على شركة واحدة، إذ تُظهر نتائج البحث أن المشكلات لا تزال مستمرة بشكل مزعج، حتى بعد سنوات من الفضائح المتعلقة بتحويل الشركات للهاتف إلى جهاز مراقبة يعمل على مدار الساعة. ولاحظ غونيس أكار، الأستاذ المساعد في جامعة رادبود في هولندا، أمرًا غريبًا عندما كان يبحث في موقع الجامعة الإلكتروني عن مواد دراسية حول التتبع والخصوصية عبر الإنترنت. تحتوي ملايين المواقع الإلكترونية على سلسلة من شيفرات برمجية من "ميتا" تقوم بجمع نشاط المستخدم على الويب، وقد تسجل معلومات حساسة مثل الدخل أو مشتريات المستخدم عبر الإنترنت. وتستخدم "ميتا" السجلات من برنامج "Meta Pixel" هذا لإنشاء ملف تعريفي للمستخدم لأغراض الإعلان. ووجود باحثون أن تطبيقات من "ميتا" و"ياندكس" (Yandex)، وهي شركة تكنولوجيا روسية المنشأ، تجاوزت آليات حماية الخصوصية في أجهزة أندرويد بطرق سمحت لتطبيقاتها بتتبع الأشخاص سرًا أثناء تصفحهم للويب. وقال دولانجسكي إن هذه التقنيات تُشبه إلى حد كبير البرمجيات الخبيثة التي تُزرع سرًا على الهاتف أو جهاز الكمبيوتر. وقالت "غوغل" إن سلوكيات شركتي ميتا وياندكس "تنتهك بشكل صارخ مبادئ الأمن والخصوصية لدينا". فيما قال متحدث باسم ميتا إن الشركة تتواصل مع شركة غوغل "لتوضيح سوء تفاهم محتمل بشأن تطبيق سياساتها"، مضيفًا أن "ميتا" أوقفت ما كانت تفعله. كيف تحمي بياناتك؟ لم يكن بإمكان أي إعداد للخصوصية أن يوقف ما فعلته "ميتا" و"ياندكس"، لكن أساليبهما كشفت عن بعض ثغرات الخصوصية في متصفحات الويب أو التطبيقات. ولحماية نفسك، توقف عن استخدام متصفح كروم. ويحظر متصفح "فايرفوكس" من "موزيلا"، ومتصفحا "بريف"، و"DuckDuckGo" العديد من الطرق الشائعة للتتبع من موقع لآخر، أما" كروم"، وهو متصفح الويب الأكثر شيوعًا، فلا يفعل ذلك. وإذا كان لديك هاتف يعمل بنظام أندرويد، يمكنك تغيير إعدادات هاتفك لجعل أحد تلك المتصفحات الأكثر حفظًا للخصوصية هو الافتراضي في كل مرة تنقر فيها على رابط ويب. ينبغي عليك أيضًا اختيار موقع الشركة الإلكتروني بدلًا من تطبيقها عندما يكون ذلك منطقيًا. فمقارنةً بالتطبيقات، لا تستطيع مواقع الويب تتبعك بسهولة أو الوصول إلى معلوماتك السرية دون إذن. لذا، إذا كنت تستخدم هاتفك أحيانًا فقط -لشراء تذاكر طيران أو شراء تأمين منزلي على سبيل المثال- فعادةً ما تتمتع بحماية خصوصية أكبر إذا كنت تستخدم موقع الشركة الإلكتروني بدلًا من تطبيقها على الهاتف الذكي. إضافة إلى هذا، يجب عليك احذف تطبيقات "ميتا" و"ياندكس" من على هاتفك، إن كانت موجودة بالأساس، إذ تمنح هذه التطبيقات الشركات صلاحيات أكبر لجمع معلومات لا يمكن للمواقع الإلكترونية الحصول عليها بسهولة، مثل موقعك التقريبي، ومستوى بطارية هاتفك، والأجهزة الأخرى المتصلة بشبكة "WiFi" المنزلية مثل جهاز إكس بوكس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store