logo
أداة جديدة من 'ميتا' لإنشاء إعلانات فيديو بالذكاء

أداة جديدة من 'ميتا' لإنشاء إعلانات فيديو بالذكاء

المناطق السعوديةمنذ يوم واحد

المناطق_متابعات
أطلقت شركة ميتا أداة جديدة لتحرير مقاطع الفيديو القصيرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وهي أداة مستوحاة من تقنية Movie Gen التي استعرضتها الشركة سابقًا ضمن أبحاثها التجريبية، مبينة أن الأداة تتيح للمستخدمين تعديل عناصر متعددة من الفيديو مثل الملابس والموقع والطابع البصري العام بأسلوب يحاكي مؤثرات الأفلام السينمائية.
وأكد رئيس المنصة آدم موسيري، أن المحرّر الجديد حاليًا يتوفر عبر مساعد الذكاء الاصطناعي Meta AI، وموقع Meta.AI، وتطبيق Edits، وتعمل الشركة على إدماجه في منصة إنستاجرام تدريجيًا خلال الآونة المقبلة.
ووفق المصدر ذاته، تقدم الأداة أكثر من 50 نموذجًا جاهزًا يمكن للمستخدم الاختيار منها، مثل تحويل الشخصية إلى تمثال رخامي، أو إلى شخصية من لعبة فيديو، أو إلى رسم بأسلوب القصص المصورة. كما يمكن تغيير الخلفيات إلى شواطئ أو مناظر ثلجية، وإضافة مؤثرات ضوئية حالمة، وطبقات لونية تكميلية.
وتعد هذه الأداة أول منتج تجاري مبني على تقنية Movie Gen التي تتيح تحرير مقاطع الفيديو التقليدية، إلى جانب توليد مقاطع فيديو جديدة من الصفر، وتحويل الصور الثابتة إلى مشاهد متحركة، وهي قدرات يُتوقع أن تصل لاحقًا إلى منتجات ميتا الأخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يختبر التطبيق أيضًا ميزة لنشر المحتوى دون ظهوره في موجز المتابعين
يختبر التطبيق أيضًا ميزة لنشر المحتوى دون ظهوره في موجز المتابعين

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

يختبر التطبيق أيضًا ميزة لنشر المحتوى دون ظهوره في موجز المتابعين

أعلن تطبيق إنستغرام ، المملوك لشركة ميتا، يوم الخميس أنه سيسمح أخيرًا للمستخدمين بإعادة ترتيب محتواهم على صفحاتهم الشخصية، ويختبر طريقةً تُمكّنهم من نشر محتوى دون ظهوره في موجز المستخدمين. وأشار "إنستغرام" إلى أن إعادة ترتيب المحتوى الذي شاركه مستخدم على صفحته الشخصية كان من أكثر الميزات طلبًا من المستخدمين. ومع هذا التحديث، سيتمكن المستخدمون من إعادة ترتيب المنشورات على ملفاتهم الشخصية لتخصيص مظهر صفحتهم على "إنستغرام"، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وحتى الآن، كانت المنشورات على الملفات الشخصية للمستخدمين تظهر بترتيب زمني، وكان تثبيت المنشور هو الطريقة الوحيدة لإبقاء المحتوى الأقدم في أعلى الصفحة. وتكمن الفكرة وراء هذه الميزة في منح المستخدمين طريقةً لجعل تصميم صفحتهم أكثر جاذبية من الناحية البصرية، أو لإبراز محتوى مُعين قبل غيره. ولم يكن هذا الإعلان مفاجئًا، حيث صرّح آدم موسيري، رئيس إنستغرام، في يناير الماضي أن الشركة تتطلع إلى إطلاق هذه الميزة. وكان "إنستغرام" يُطور هذه الميزة في عام 2022، لكن انتهى به الأمر إلى تأجيلها لبعض الوقت. والآن، في عام 2025، يبدو أن المنصة أصبحت جاهزة لإطلاق هذا التحديث قريبًا. أما بالنسبة لإمكانية نشر المحتوى دون ظهوره بموجز المتابعين، فيقول "إنستغرام" إنه يختبر الميزة حاليًا ويخطط لطرحها على نطاق أوسع قريبًا. وقال موسيري إن الهدف من هذه الميزة هو تمكين مستخدمين إنستغرام من مشاركة محتوى دون أن يكون محط أنظار الجميع. ويعمل موقع التواصل الاجتماعي لمشاركة الصور أيضًا على إطلاق ميزة تُمكن المستخدمين من مشاركة أغنية يستمعون إليها عبر منصة سبوتيفاي مباشرةً إلى ميزة "Notes" بإنستغرام.

"ألكسندر وانغ".. ملياردير البيانات الذي يضع الذكاء الاصطناعي في عنق زجاجته
"ألكسندر وانغ".. ملياردير البيانات الذي يضع الذكاء الاصطناعي في عنق زجاجته

صحيفة سبق

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة سبق

"ألكسندر وانغ".. ملياردير البيانات الذي يضع الذكاء الاصطناعي في عنق زجاجته

ألكسندر وانغ، الشاب الأمريكي من أصل صيني المولود عام 1997 في مدينة لوس ألاموس بولاية نيومكسيكو، انسحب من معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) وهو في التاسعة عشرة، ليؤسس شركته 'Scale AI' في عام 2016. وخلال أقل من عقد، حول وانغ شركته إلى أكثر مصافي البيانات تأثيرًا في وادي السيليكون، بعدما أدرك أن ما بين 70 إلى 80 في المئة من تكلفة بناء نماذج الذكاء الاصطناعي تُنفق على جمع البيانات وتنظيفها ووسمها. في يونيو 2025، قفزت قيمة 'Scale AI' إلى 29 مليار دولار بعد استثمار استراتيجي من شركة 'ميتا'، منحها حصة غير مسيطرة بلغت 49%، وأعطى وانغ مقعدًا لقيادة وحدة 'الذكاء فوق البشري' داخل عملاق التواصل الاجتماعي. هذا الدمج بين أكبر خزاني بيانات – ميتا ومخزون 'Scale' – وضع وانغ في موقع غير مسبوق للتحكم في سلسلة توريد البيانات على مستوى السوق العالمي. وانغ يقدّم خدماته لأبرز مطوّري النماذج الذكية مثل: Google، وOpenAI، وAnthropic، وMicrosoft، وAmazon، وحتى وزارة الدفاع الأمريكية. ففي مارس 2025، وقّعت 'Scale AI' عقدًا استراتيجيًا مع البنتاغون تحت اسم Thunderforge، لدمج تقنياتها في أنظمة التخطيط العسكري، ما حوّل تحليل البيانات الاستخباراتية إلى قرارات عملياتية خلال دقائق بدلًا من أسابيع، وأثار نقاشات حادة حول أخلاقيات تسليح الذكاء الاصطناعي. ولم يكتفِ وانغ بالبيانات؛ بل أطلق أيضًا منصة 'Scale Evaluation' لاختبار نماذج اللغة وكشف ثغراتها، ليتحول إلى 'الحَكَم' الذي يضبط جودة النماذج، بينما يبيع لها 'كرة المباراة'. هذه الاستراتيجية المزدوجة أثارت مخاوف من تضارب المصالح، خاصة بعد دخوله إلى ميتا، ودَفعت منافسين مثل Google وOpenAI إلى البحث عن مورّدين بدلاء. وانغ يحظى بدعم من شبكة تمويل يقودها صندوق 'Founders Fund'، إلى جانب مستشارين من الأوساط الأمنية الأمريكية. وبعد تنصيب الرئيس دونالد ترامب في 2024، مثل وانغ أمام الكونغرس داعيًا إلى الحفاظ على التفوق الأمريكي في مجال الذكاء الاصطناعي، ما عزز من حضوره السياسي وتأثيره في رسم السياسات التقنية. ورغم هذا النجاح، تواجه 'Scale AI' انتقادات متزايدة تتعلق بظروف عمل مجمّعي البيانات في دول الجنوب العالمي، ومخاطر الخصوصية الناتجة عن ضخامة البيانات الحساسة التي تمر عبر منصاتها. كما يُحذر خبراء من أن تمركز هذه السلطة في يد طرف واحد قد يؤدي إلى ارتفاع تكلفة الابتكار، ويضعف روح المنافسة في القطاع. وبالنسبة للمؤسسات الإعلامية مثل 'سبق'، فإن نموذج وانغ يمثل تذكيرًا واضحًا بأن جودة المحتوى الآلي مرهونة بجودة البيانات التي يتغذى عليها. الاعتماد الكلي على موردٍ واحد قد يُعرّض غرف الأخبار لمخاطر تسعيرية وتشغيلية كبيرة، ما يتطلب خططًا بديلة لجمع البيانات داخليًا أو عبر موردين متنوعين، مع تبني معايير تقييم مستقلة لضمان جودة المخرجات وموثوقيتها. ألكسندر وانغ لم يعد مجرد ملياردير شاب؛ بل أصبح 'عنق الزجاجة' الذي تمر عبره أغلب مسارات الذكاء الاصطناعي، ما يجعل قراراته وتأثيره محوريين في الابتكار المدني والعسكري على حد سواء.

"ميتا" تطلق أداة جديدة لإنشاء إعلانات فيديو بتقنيات سينمائية مدعومة بالذكاء الاصطناعي
"ميتا" تطلق أداة جديدة لإنشاء إعلانات فيديو بتقنيات سينمائية مدعومة بالذكاء الاصطناعي

الحدث

timeمنذ يوم واحد

  • الحدث

"ميتا" تطلق أداة جديدة لإنشاء إعلانات فيديو بتقنيات سينمائية مدعومة بالذكاء الاصطناعي

أطلقت شركة ميتا أداة جديدة متطورة لتحرير مقاطع الفيديو القصيرة، تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. تستوحي هذه الأداة قدراتها من تقنية "Movie Gen" التي سبق أن عرضتها الشركة ضمن مشاريعها البحثية التجريبية. وتتيح الأداة للمستخدمين إمكانية تعديل عناصر متعددة داخل الفيديو، مثل تغيير الملابس، والموقع، وحتى الطابع البصري العام للمقطع، بأسلوب يحاكي المؤثرات الاحترافية المستخدمة في الأفلام السينمائية. وأكد آدم موسيري ، رئيس المنصة، أن المحرر الجديد متاح حاليًا عبر مساعد الذكاء الاصطناعي Meta AI ، وعبر الموقع الإلكتروني وكذلك من خلال تطبيق "Edits". وتعمل الشركة على دمج هذه الأداة تدريجيًا في منصة إنستغرام خلال الفترة القادمة، مما سيتيح لملايين المستخدمين الاستفادة منها. تقدم الأداة أكثر من 50 نموذجًا جاهزًا يمكن للمستخدمين الاختيار من بينها، مما يفتح آفاقًا واسعة للإبداع. فمثلاً، يمكن تحويل شخصية في الفيديو إلى تمثال رخامي، أو إلى شخصية من لعبة فيديو، أو حتى إلى رسم بأسلوب القصص المصورة. كما تتيح الأداة تغيير الخلفيات إلى مشاهد طبيعية مثل الشواطئ أو المناظر الثلجية، وإضافة مؤثرات ضوئية حالمة، وتطبيق طبقات لونية تكميلية لإضفاء طابع فني خاص. تُعد هذه الأداة أول منتج تجاري يُبنى على أساس تقنية "Movie Gen"، التي لا تقتصر قدراتها على تحرير مقاطع الفيديو التقليدية فحسب، بل تمتد لتشمل توليد مقاطع فيديو جديدة بالكامل من الصفر، وتحويل الصور الثابتة إلى مشاهد متحركة. ومن المتوقع أن تصل هذه القدرات المتقدمة إلى منتجات ميتا الأخرى في المستقبل القريب، مما يعزز مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store