
عرض مغري لجذب ميسي لدوري روشن
تقدم صندوق الاستثمارات العامة بعرض من أجل كسب خدمات لاعب إنار ميامي ليونيل ميسي.
وتواصل الصندوق مع خورخي ميسي، والد النجم الأرجنتيني ووكيل أعماله، لاستطلاع رأيه بشأن انتقال نجله إلى الدوري السعودي هذا الصيف، وفقا لموقع 365Scores .
وأبدى والد ميسي ترحيبه بفكرة انضمام ابنه إلى أحد أندية الدوري السعودي، لكنه طلب الحصول على ضمانات خاصة، تتعلق بتأمين عمولة انتقال اللاعب إلى المملكة.
وأبدى صندوق الاستثمارات استعداده لمنح ميسي راتبًا سنويًا يتجاوز 50 مليون دولار، مع منحه حرية اختيار النادي الذي يرغب في اللعب له داخل المملكة، دون فرض أي نادٍ بعينه ضمن شروط التفاوض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وظيفة
منذ 29 دقائق
- وظيفة
شركة بارسونز العالمية تعلن 389 وظيفة للبكالوريوس في 11 مدينة بالمملكة
تعلن شركة بارسونز العالمية (ممثلة بشركة بارسونز العربية السعودية) عن فتح باب التوظيف لشغل (389) وظيفة شاغرة ومتنوعة في مختلف مناطق المملكة للجنسين حملة البكالوريوس فأعلى على النحو التالي: المسميات الوظيفة: - مهندس معماري - مدير التقارير - المدير التجاري - مدير العقود - مدير الاستدامة - مدير مشروع أول - مدير عقود أول - المدير الفني - مدير مشروع - مدير التقارير - مدير مراقبة المستندات - منسق - مدير مراقبة المشاريع - متخصص إعداد التقارير - مهندس رئيسي - مخطط - مدير ضمان ومراقبة الجودة - مهندس تكاليف أول - (وظائف أخرى). التخصصات المطلوبة: - إدارة المشاريع - الإدارة التجارية - المشترات - التمويل - إدارة البناء - مسح الكميات - التخطيط الحضري - السباكة والكهرباء - تقنية المعلومات - البيئة - إدارة الإنشاءات - الاستدامة - العلوم - العلوم البيئية - الهندسة الإنشائية - الهندسة المستدامة - الهندسة المدنية - الهندسة الصناعية - الهندسة المعمارية - الهندسة - (تخصصات أخرى) مناطق التوظيف: - الرياض - جدة - الخبر - الخرج - أبها - جيزان - مكة - القدية - تبوك - نيوم - ينبع الشروط العامة: - أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. - حاصل على المؤهل المطلوب والتخصص المحدد لكل وظيفة. - إجادة اللغة الإنجليزية (مستوى متوسط فأعلى). نبذة عن الشركة: تأسست شركة بارسونز في عام 1944م وهي شركة أمريكية عالمية تركز على أسواق الدفاع والأمن والبنية التحتية وتقديم خدمات الهندسة والبناء والتقنية والإدارة، وهي شركة مملوكة بنسبة 100% بملكية أسهم الموظفين وتبلغ إيراداتها السنوية حوالي (3,000,000,000) دولار. طريقة التقديم:


الوطن
منذ 37 دقائق
- الوطن
40 مليار ريال حجم الاقتصاد الدائري بالمملكة
أظهرت أحدث التقارير ارتفاعاً ملحوظاً في حجم الاقتصاد الدائري المعتمد على إعادة تدوير وإطالة عمر استخدام المواد، مدعوماً بسياسات الاستدامة وازدياد وعي المستهلكين واعتماد الشركات على تطبيقات إعادة التدوير والقطاع الرقمي. وحقق السوق المحلي لحلول الاقتصاد الدائري في السعودية 21.2 مليار ريال في 2024، مع توقعات بوصوله إلى 40 مليار ريال بحلول 2033، بمعدل نمو سنوي 6.7% مع التوسع المحلي والعالمي في أنماط إنتاج واستهلاك أكثر استدامة. الاقتصاد الدائري هو نموذج يهدف إلى إعادة استخدام الموارد لأطول فترة ممكنة، عبر إعادة التدوير والإصلاح والاستخدام المتكرر بدلاً من نموذج الإنتاج التقليدي القائم على الاستخراج، والتصنيع، والاستخدام، والإتلاف». وهو يعزز الكفاءة، يقلل الهدر، ويوفر فرصًا اقتصادية واعدة في قطاعات متعددة. بقيادة صندوق الاستثمارات العامة (PIF)، تأسست الشركة السعودية لإعادة التدوير (SIRC)، التي تهدف إلى المساهمة بأكثر من 38 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، وتوفير 23 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في قطاع إعادة التدوير ومعالجة النفايات. كما تتضمن خطط المملكة إنشاء محطات لتحويل النفايات إلى طاقة بقدرة 3 جيجاوات بحلول 2030، في خطوة تعد الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط. فرص اقتصادية وصناعية متنوعة يشمل الاقتصاد الدائري في السعودية قطاعات متعددة أبرزها الصناعة من خلال إعادة تدوير المعادن والبلاستيك والزجاج، والزراعة عبر الاستفادة من المخلفات العضوية لإنتاج الأسمدة الحيوية والطاقة، والطاقة المتجددة: بإنشاء مشاريع ضخمة مثل محطة نيوم للهيدروجين الأخضر، باستثمارات تتجاوز 8.4 مليارات دولار، إضافة لمشاريع الطاقة الشمسية بقيمة 2.1 مليار دولار، بالشراكة مع شركات عالمية. الأثر الاقتصادي يسهم الاقتصاد الدائري في عديد من الآثار الإيجابية على الاقتصاد والبيئة من خلال خفض الانبعاثات الكربونية، وتحقيق أهداف الاستدامة المناخية، وتعزيز أمن الموارد وتقليل الاعتماد على الاستيراد، وخلق سوق ناشئة للتكنولوجيا البيئية والخدمات المرتبطة بها، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة عبر فرص ريادة أعمال خضراء. حجم الاقتصاد الدائري: السعودية= 5.6 مليارات دولار التوقعات المستقبلية= 10.5 مليارات دولار الاتحاد الأوروبي=320 مليار دولار التوقعات المستقبلية=650 مليار دولار الصين= 160 مليار دولار التوقعات المستقبلية= 400 مليار دولار الولايات المتحدة=120 مليار دولار التوقعات المستقبلية=250 مليار دولار السوق العالمي= 554.5 مليار دولار التوقعات المستقبلية=798.3 مليار دولار معدل النمو السنوي العالمي: 11.4% – 13%

سعورس
منذ 41 دقائق
- سعورس
حرب إسرائيل وإيران.. مأزق الحسابات الخاطئة
إذ يبدو أنه على الرغم من تفوّق إسرائيل العسكري، المدعوم بمساعدات أميركية سنوية تصل إلى 3.8 مليارات دولار، إلا أن تل أبيب تواجه استنزافًا ربما لم يكن في حساباتها. وفي هذا السياق يشير تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI)، إلى أن منظومة "القبة الحديدية" أطلقت أكثر من 12 ألف صاروخ اعتراضي منذ بدء التصعيد، بتكلفة تقدّر بحوالي 50 ألف دولار للصاروخ الواحد، أي ما يزيد على 600 مليون دولار إجمالًا. وفي المقابل، تعتمد إيران على صواريخ من صناعتها المحلية، وعلى طائرات مسيّرة منخفضة التكلفة، مثل "شاهد-136"، التي لا تتجاوز كلفتها 40 ألف دولار، مما يشكّل ضغطًا واضحًا على الدفاعات الإسرائيلية. ومع ذلك تبيّن تقديرات المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS) أن إيران استهلكت حوالي 40 % من ترسانتها الباليستية في الأسبوع الأول. وهذا الاستنزاف المتبادل سيجعل الحرب الطويلة منهكة ومكلفة بشكل لا يُحتمل لكلا الطرفين. على المستوى السياسي والعسكري، تعتمد إسرائيل بشكل كبير على الدعم الغربي، لكن هذا الدعم يواجه تحديّات تحت وطأة الضغط الأخلاقي للرأي العام العالمي الناجم عن آثار حرب إسرائيل الوحشيّة على غزّة. ويُظهر استطلاع أجرته Economist/YouGov في يونيو 2025، أن 62% من الأوروبيين و49% من الأميركيين يرون إسرائيل منتهكة لحقوق الإنسان. أمّا في إيران ، فالوضع مُستفحل من جرّاء آثار العقوبات الاقتصادية والحرب، حيث بلغ التضخم 43.3% في يونيو 2025 وفقًا لصندوق النقد الدولي، مع تراجع صادرات النفط إلى أقل من 900 ألف برميل يوميًا، حسب رويترز، وهذا سيولّد مزيدًا من الضغط الشعبي. كما أن طهران تواجه عقبات لوجستية بسبب تدمير منشآت تصنيعها، مما سيُضعف قدرتها على مواصلة الحرب. إقليميًا، تثير هذه الحرب المخاوف من امتداد الصراع إلى الممرات البحرية وتأثيراته المحتملة، وقد تسبّب التصعيد بوضعه الحالي في ارتفاع أسعار النفط بنسبة 11%، ليستقر عند 78 دولارًا للبرميل في النصف الثاني من يونيو 2025، مع تحذيرات من ارتفاعه إلى أكثر من 100 دولار إذا ما أُغلق مضيق هرمز، زد على ذلك تكاليف الشحن والتأمين التي ارتفعت بنسبة 15%. من جهة أخرى يأتي العناد والمكابرة سدًّا أمام الحلول والتسويات، فإسرائيل، بقيادة نتنياهو، ترى في الحرب فرصة لإعادة تشكيل قواعد الاشتباك والتموضع الاستراتيجي في المنطقة، لكن مؤشرات الثقة بالحكومة انخفضت بنسبة 60%، وفقًا لاستطلاعات إسرائيلية. وفي إيران ، تأتي الكرامة الوطنية حائلًا دون التسوية على الرغم من الضغط الشعبي والاقتصادي والضربات الإسرائيلية المتواصلة. وهكذا تتراءى هذه الحرب منذ بدايتها محكومة بمأزق الحسابات الخاطئة لكلا الطرفين. فإسرائيل، التي راهنت على ضربة استباقية لشلّ إيران ، تجد نفسها في استنزاف عسكري واقتصادي، وإيران ، التي لا مناص لها من ردع إسرائيل، تواجه أزمات غياب الحلفاء مع أزمات داخلية متعدّدة ونقصًا في الإمدادات. أما أرض فلسطين التي شهدت أكثر من 100 حرب كبرى عبر تاريخها، فلن تكون هذه الحرب سوى رقم آخر في سجلّ من لا يعتبرون من التاريخ. * قال ومضى: لا عجب فكلُّ حرب تلتهب.. وقودها ثياب جلّاب الحطب.