logo
بيان فارس العطيوي .. مبارك المنصب الجديد

بيان فارس العطيوي .. مبارك المنصب الجديد

عمون١٦-٠٧-٢٠٢٥
عمون - يتقدم المهندس معاذ الخرابشة بالتهنئة والتبريك لزوجته الغاليه بيان فارس العطيوي ووالدها النسيب الغالي عطوفة فارس العطيوي ووالدتها الكريمه بمناسبة توليها منصب مدير معهد تدريب مهني السلط متمنيا لها المزيد من التقدم والنجاح.
الف مبارك...

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤتمر "تطوير سياسات مستجيبة للمساواة بين الجنسين" يواصل أعماله
مؤتمر "تطوير سياسات مستجيبة للمساواة بين الجنسين" يواصل أعماله

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

مؤتمر "تطوير سياسات مستجيبة للمساواة بين الجنسين" يواصل أعماله

أخبارنا : واصل مؤتمر "تطوير سياسات مستجيبة للمساواة بين الجنسين"، أعماله في عمان، اليوم الأربعاء، بجلسة ناقشت السياسات المتبعة لمواجهة تحديات تغير المناخ وندرة المياه، بمشاركة خبراء وممثلين عن مؤسسات وطنية وإقليمية. ‏وركزت الجلسة التي أدارتها مديرة وحدة دراسات المرأة في وزارة المياه والري، نيفين الكفوف، على ضرورة بلورة سياسات مائية مستجيبة للنوع الاجتماعي، تراعي التحديات المناخية في الأردن والمنطقة. ‏وأكد المدير التنفيذي للشبكة الإسلامية لتنمية وإدارة مصادر المياه (INWRDAM) الدكتور مروان الرقاد، أن ضمان الحق في الحصول الآمن على المياه يمثل أولوية استراتيجية، لافتا إلى أهمية تمكين النساء والشباب، الذين يشكلون 60 بالمئة من السكان، للمشاركة الفاعلة في إدارة الموارد المائية وتعزيز الحوكمة البيئية. ‏من جهتها، بينت المدير العام لمعهد غرب آسيا وشمال إفريقيا (WANA) الدكتورة مجد النبر، أهمية توظيف الدراسات العلمية والاجتماعية في تصميم السياسات المائية، داعية إلى إدماج المنظور الجندري ضمن استراتيجيات قطاع المياه، خاصة في البيئات الهشة. من جهته، سلط الناشط المجتمعي محمد القرالة، من مبادرة "مسار الخير"، الضوء على تجارب تمكين المرأة في المناطق التي تعاني من شح المياه، من خلال دعم المطابخ الإنتاجية، وتطوير مشاريع الحليب ومزارع النحل، بما يسهم في تحقيق التنمية المحلية وتعزيز الأمن الغذائي. ‏بدوره، عرض الدكتور فادي مقداد، من جمعية "السنابل الذهبية" تجربة الجمعية في إنشاء 164 بئر حصاد مائي في المناطق النائية، لتخزين مياه الأمطار واستغلالها في الزراعة خلال فصل الصيف، بما يعكس نموذجا فاعلا للتكيف مع التغيرات المناخية. ‏من جانبه، تناول عضو اللجنة التنفيذية لقمة الصحة العالمية، الدكتور أمير تاكيان، العلاقة بين ندرة المياه والصحة العامة، مشيرا إلى أن النساء يتأثرن بتداعيات التغير المناخي بنسبة تصل إلى 70 بالمئة أكثر من الرجال، ما يستوجب تبني سياسات عامة شاملة تعالج العوائق الاجتماعية والمهنية أمام مشاركتهن. ‏واختتمت الكفوف، الجلسة بالتأكيد على أن إشراك النساء والشباب لم يعد خيارا بل ضرورة وطنية، لضمان الأمن المائي وتعزيز العدالة البيئية والاجتماعية، مشددة على أهمية تحويل النقاش إلى تطبيق عملي، وتوسيع نطاق التعاون بين الجهات الحكومية والأكاديمية ومنظمات المجتمع المدني. ‏وقالت: "ما شهدناه من أمثلة واقعية ومبادرات مجتمعية يعكس مسؤولية جماعية للانتقال نحو شراكات أكثر شمولا وإنصافا، تعلي من صوت الفئات الفاعلة، وتكرس مفاهيم التنمية العادلة والمستدامة". ‏وشهدت الجلسة نقاشا معمقا تناول أبرز التحديات المرتبطة بندرة المياه وتغير المناخ، إلى جانب استعراض حلول عملية ومقترحات مبتكرة لمعالجتها. --(بترا)

البدء بأعمال تأهيل "مكب نفايات الرويشد"
البدء بأعمال تأهيل "مكب نفايات الرويشد"

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

البدء بأعمال تأهيل "مكب نفايات الرويشد"

عمون - باشرت كوادر بلدية الرويشد أعمال تأهيل مكب النفايات الرئيسي في لواء الرويشد، وذلك ضمن خطة تهدف إلى تحسين واقع إدارة النفايات وتعزيز معايير السلامة البيئية والصحة العامة. وقال متصرف لواء الرويشد رئيس لجنة بلدية الرويشد بدر الفواز، إن المشروع يأتي استجابة للتحديات البيئية المتزايدة، وسعياً إلى تطوير البنية التحتية للقطاع البيئي في اللواء، إضافة إلى توفير آلية واضحة للتخلص من النفايات حتى لا تشكل واقعاً بيئياً خطراً في المستقبل.

طوبى لمن أطعم غزة .. ومجدٌ للأردن
طوبى لمن أطعم غزة .. ومجدٌ للأردن

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

طوبى لمن أطعم غزة .. ومجدٌ للأردن

منذ أن ضُرب الحصار الظالم على قطاع غزة، والقلوب العربية النبيلة لا تهدأ، والضمائر الحيّة لا تنام. هناك، في أقصى الجنوب الفلسطيني، شعبٌ صابرٌ ثابت، يُعاني من القهر والجوع والحصار، لكنه لا يُساوم، ولا يُفرّط، ولا يُنكّس رايته. وهنا، في الضمير العربي، رجالٌ ونساءٌ، لم تقهرهم الجغرافيا، ولم تفتّ من عزيمتهم حدودٌ مصطنعة، فكانت قلوبهم ومواقفهم جسورًا من نور تصل غزة رغم الألم والعجز والجراح. طوبى لمن أطعم غزة… وطوبى لمن كسر جدار الصمت بحمولةِ تمرٍ أو كيس طحين أو جرعة دواء. طوبى لكل يدٍ حملت الخير وامتدت نحو الشريط الضيّق المحاصر، تُعانق شعبًا جريحًا، وتمنحه قليلاً من دفء الإخاء ونبض العروبة. ليس الطعام وحده ما يُشبع، ولكن الإحساس بأن هناك من لا يزال يشعر، من لا يزال يُدرك معنى أن تكون غزة رمزًا وعنوانًا للكرامة والمقاومة والصبر الجميل. لقد بات إدخال الطعام إلى غزة اليوم عملاً من أعمال البطولة، وموقفًا إنسانيًا وأخلاقيًا، يُعادل في وزنه السياسي والرمزي كل البيانات والتصريحات. من استطاع أن يُدخل شاحنة غذاء، أو يُرسل حليبًا لطفلٍ رضيع، أو يداوي جُرحًا، فقد انتصر للإنسانية، ووقف مع الحق في وجه آلة البطش والإبادة التي ما فتئت تنهش أجساد الأبرياء بلا رحمة. وإننا إذ نُشيد بكل من ساهم وسيساهم في كسر هذا الحصار، فإننا نخصّ بالذكر الأردن العزيز، وطن النخوة والمروءة والوفاء. طوبى للأردن الأبي، أرض النشامى، قيادةً وشعبًا، إذ لم يتوانَ يومًا عن الفزعة، وكان على الدوام سندًا لغزة، وظهيرًا لأهلها، ورفيقًا في المحنة قبل الرخاء. منذ الساعات الأولى للنكبة الإنسانية التي تشهدها غزة، لم تغب المملكة الأردنية الهاشمية عن المشهد. كانت حاضرة، بقلبها وضميرها، بإرادتها ومبادراتها، بطواقمها الطبية، وبجسور المساعدات التي لم تتوقف، رغم التحديات والصعاب. لقد رأينا الأردن الرسمي والشعبي، يتقدّم الصفوف، يتجاوز الحواجز، ويثبت بالفعل قبل القول، أن فلسطين ليست قضية سياسية فقط، بل هي وجدان، والتزام، وعقيدة في قلب الدولة وضمير المواطن. سيُكتب في صحائف المجد أن الأردن عبر، وأطعم، وداوى، وواسى، وظلّ على العهد، حتى تنجلي الغمة، وتعود غزة حرّة أبية. سيُروى للأجيال أن الشاحنات التي انطلقت من عمان لم تكن محمّلة بالغذاء فقط، بل كانت محمّلة بالعزة، والكرامة، والتاريخ المشترك، والمصير الواحد. كان الأردن، كما عهدناه، أوفى من يواسي الجراح، وأسبق من يهبّ للنجدة، وأصدق من يُعبّر عن ضمير الأمة إذا ما تلعثمت الكلمات وسكتت الأبواق. ولذلك نقول: حفظ الله الأردن، قيادةً هاشميةً حكيمة، وشعبًا وافيًا كريمًا، يثبت في كل مرة أنه في قلب العروبة، وضمير الأمة، وركن الثبات في زمن التردد والخذلان. هذا هو الأردن الذي نعرف، والذي نفاخر به، والذي كتب على رايته منذ التأسيس: المجد لله، والوفاء للأمة، والولاء للحق. وغزة، كما عهدناها، لا تنسى، ولا تُخطئ بوصلتها. تحفظ الوفاء لأهله، وترد التحية بالدعاء، وتردّ المعروف بثباتها وصمودها. وستبقى، رغم الجراح، عنوان العزة ومحراب الصبر، تنحني أمامها الأقلام، وتتقاصر عند عتبتها الخطابات الجوفاء. وفي الختام، نُجدّد القول: طوبى لكل من أطعم غزة، وطوبى لكل من حمل في قلبه همّها، وطوبى لكل من سيُسهم في فكّ حصارها يومًا ما. وطوبى لنا بأردنّنا، وطن العزم والرجال، منارة الأخلاق، وسيف العدل، ونخوة المروءة، التي لا تنكسر ولا تنطفئ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store