
عبدالله آل حامد يبحث مع شركات تقنية عالمية تعزيز التعاون المشترك
حضر معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، افتتاح «أسبوع لندن للتكنولوجيا» الذي انطلق أمس ويستمر حتى 13 يونيو الجاري بمركز أولمبيا لندن.
والتقى بحضور الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، المدير العام للمكتب الوطني للإعلام، عدداً من المسؤولين في شركات التكنولوجيا العالمية، وجرى بحث سبل تعزيز التعاون المشترك وسبل الاستفادة من التطورات التقنية المتقدمة لتطوير الإعلام الوطني، بما يسهم في تقديم محتوى مسؤول وتمكين منظومة إعلامية متطورة في دولة الإمارات.
وسلط خلال اللقاءات الضوء على فعاليات قمة بريدج المرتقبة التي تقام في أبوظبي خلال ديسمبر المقبل، والتي تمثل منصة مهمة لتبادل الخبرات وبناء شراكات مبتكرة بين قادة الإعلام العالميين المشاركين.
كما شهد رئيس المكتب الوطني للإعلام، عدداً من جلسات أسبوع لندن للتكنولوجيا التي تناولت أحدث الاتجاهات والتطورات التكنولوجية، وأبرزها فرص توظيف الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 30 دقائق
- البوابة العربية للأخبار التقنية
تطبيقات أفضل.. آبل تطوّر أدواتها من أجل دعم المطورين
أعلنت آبل مجموعة من الأدوات والتحديثات التقنية الجديدة لدعم المطورين في تصميم تطبيقات أكثر ذكاءً وتفاعلاً. وتشمل التحسينات إمكانية الوصول إلى نموذج Apple Intelligence عبر الأجهزة، وتكامل النماذج اللغوية الضخمة مثل ChatGPT في Xcode 26، مع واجهات برمجة متطورة تساعد في تسريع الابتكار عبر كافة أنظمة آبل. وكشفت آبل عن تصميم برمجي جديد يحمل طابعًا بصريًا متطورًا يعتمد على أسلوب يُسمى 'الزجاج السائل Liquid Glass' يمنح التطبيقات مظهرًا انسيابيًا وديناميكيًا. ويمتد هذا التصميم إلى العناصر التفاعلية اليومية مثل الأزرار وأشرطة التمرير، ويهدف إلى تعزيز التركيز على المحتوى مع الحفاظ على تجربة مألوفة. وقدّمت آبل أداة جديدة تُعرف باسم Icon Composer تتيح للمطورين إنشاء أيقونات جذابة ومتناسقة باستخدام طبقات متعددة وتأثيرات مرئية مميزة. كما تسمح هذه الأداة بمعاينة الأيقونات بألوان متعددة وتخصيص الشفافية والإضاءة. وتُسهّل آبل على المطورين إدماج مزايا Apple Intelligence مباشرة في تطبيقاتهم باستخدام إطار عمل يدعم لغة Swift، من أجل الاستفادة من مزايا مثل التوليد الذكي واستدعاء الأدوات بثلاثة أسطر برمجية فقط، مع دعم العمل دون اتصال بالإنترنت، وبما يحافظ على خصوصية المستخدم. وتحمل بيئة التطوير الجديدة Xcode 26 مزايا متقدمة تساعد المطورين في كتابة واختبار الشيفرات بسرعة أكبر باستخدام النماذج اللغوية، وتدعم التكامل مع ChatGPT، إضافة إلى أدوات ذكية للتصحيح، والتنقل الصوتي، وتحسين تجربة المطور، كما يمكن تشغيل النماذج محليًا في حواسيب ماك المزودة بمعالجات Apple Silicon. وأطلقت الشركة نسخة جديدة من لغة البرمجة سويفت، وهي Swift 6.2، مع تحسينات في الأداء والتزامن، ودعم أفضل للتكامل مع لغات أخرى مثل ++C و Java، بالإضافة إلى دعم WebAssembly للمزيد من المرونة في تطوير التطبيقات. وقدّمت آبل تحديثات قوية لمطوري الألعاب، تشمل Game Porting Toolkit 3، ومحرك Metal 4 الذي يُحسّن الرسومات باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويتيح تأثيرات بصرية أكثر واقعية. كما كشفت عن تطبيق Apple Games لجمع الألعاب واللاعبين في مكان واحد. وكشفت الشركة عن أدوات جديدة لمساعدة المطورين في توفير تجارب آمنة ومناسبة للأطفال، ومنها تحديد الفئة العمرية، وتخصيص المحتوى دون جمع بيانات حساسة، كما وفرت ملصقات لإبراز مزايا تسهيلات الاستخدام في صفحات التطبيقات في متجر آب ستور.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 31 دقائق
- البوابة العربية للأخبار التقنية
الزجاج السائل.. آبل توحّد الهوية البصرية لأنظمة تشغيلها بتصميم غير مسبوق
كشفت آبل عن تصميم برمجي جديد يُعيد تعريف الجوانب الجمالية في تطبيقاتها عبر مختلف أنظمتها، وهو تصميم يُطلق عليه اسم 'الزجاج السائل Liquid Glass '. ويوفر التصميم شفافية وتفاعلًا ديناميكيًا مع المحتوى، مما يرفع مستوى الحيوية والوضوح في عناصر الواجهة، مع الحفاظ على البساطة المألوفة. ويشمل التصميم الجديد كافة أنظمة آبل، مثل iOS 26 و macOS Tahoe 26 و watchOS 26، مما يمنح تجربة أكثر اتساقًا وتكاملًا بين الأجهزة، دون التنازل عن السمات المميزة لكل نظام. ويعتمد التصميم الجديد على مادة 'الزجاج السائل Liquid Glass'، وهي مادة شبه شفافة تتفاعل مع البيئة، وتوفر تأثيرات ضوئية وانعكاسية جذابة، وتمتد لتشمل عناصر الواجهة من الأزرار إلى شاشات القفل والمحتوى، وتضفي على التفاعل طابعًا حيًا وسلسًا. وأعادت آبل تصميم عناصر التحكم وأشرطة الأدوات والتنقل داخل التطبيقات، لتكون منسجمة مع الزوايا الدائرية للأجهزة الحديثة، كما حسّنت استجابة عناصر التفاعل مثل أشرطة علامات التبويب، التي تنكمش وتتمدد ديناميكيًا لإبراز المحتوى دون التضحية بسهولة التنقل. ويمتد التصميم الجديد إلى النظام ككل، مثل شاشة القفل والشاشة الرئيسية وسطح المكتب، إذ صُممت الأيقونات والأدوات باستخدام طبقات متعددة من Liquid Glass تمنحها عمقًا وتأثيرات بصرية مبهرة، مع إمكانية تخصيص أوسع دون المساس بالتجربة المعتادة. وقدّمت آبل واجهات برمجة تطبيقات جديدة تتيح للمطورين اعتماد التصميم الجديد بسهولة، ويمكنهم استخدام Liquid Glass لتطوير تطبيقات أكثر تفاعلية وجاذبية، مما يمنح المستخدمين تجربة أكثر انسيابية ومتعة في الاستخدام.


خليج تايمز
منذ 36 دقائق
- خليج تايمز
الذكاء الاصطناعي في خدمة العملاء بالإمارات: العواطف تمنح الأفضلية للعنصر البشري
أظهرت دراسة أن أكثر من نصف المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة(54%) يقولون إن الفشل في فهم الإشارات العاطفية هو سمة من سمات الذكاء الاصطناعي أكثر من الإنسان. وبحسب بحث أجرته "سيرفس ناو"، منصة الذكاء الاصطناعي لتحويل الأعمال، وعلى الرغم من التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي واستخدامه على نطاق واسع في خدمة العملاء، فإن المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة يفضلون بشكل كبير (68 في المائة على الأقل) التفاعل مع الأشخاص للحصول على دعم العملاء. وأجرى تقرير صوت المستهلك 2025 من "سيرفس ناو" استطلاعاً لآراء 17000 بالغ في 13 دولة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، بما في ذلك 1000 في الإمارات العربية المتحدة، ويستكشف توقعات المستهلكين عندما يتعلق الأمر بدور الذكاء الاصطناعي في تجربة العملاء (CX). وبناءً على نتائج البحث، يُعدّ النقص الملحوظ في الذكاء العاطفي العام للذكاء الاصطناعي عاملاً حاسماً في تشكيل مشاعر المستهلكين في هذا الصدد. يرى 51% أن الوكلاء ذوي الفهم المحدود للسياق هم أكثر عرضة لأن يكونوا من الذكاء الاصطناعي؛ ويرى عدد مماثل أن سوء فهم المصطلحات العامية والتعبيرات الاصطلاحية واللغة غير الرسمية هو الأرجح أن يكون من الذكاء الاصطناعي. في الوقت نفسه، يعتقد ما يقرب من ثلثي المستهلكين في الإمارات العربية المتحدة (64%) أن الردود المتكررة أو المُعدّة مسبقاً هي سمة من سمات الذكاء الاصطناعي. وعلق "ويليام أونيل"، نائب الرئيس الإقليمي في الإمارات العربية المتحدة لدى "سيرفس ناو"، قائلاً: "الخلاصة الرئيسية لقادة الأعمال هي أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة أخرى لخدمة العملاء، بل يجب أن يكون شريكاً أساسياً للموظف البشري. يكمن مستقبل علاقات العملاء الآن في تقاطع الذكاء الاصطناعي والذكاء العاطفي. لم يعد المستهلكون يريدون ذكاءً اصطناعياً ينجز العمل فحسب، بل يريدون ذكاءً اصطناعياً يفهمهم". مخاطر عالية وثقة منخفضة كما يسلط التقرير الضوء على فجوة ثقة واضحة في الذكاء الاصطناعي، وخاصةً فيما يتعلق بالطلبات العاجلة أو المعقدة. يعتمد المستهلكون في دولة الإمارات العربية المتحدة على الذكاء الاصطناعي للسرعة والراحة في المهام منخفضة المخاطر/الروتينية، حيث يثق 23% من المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة ببرنامج دردشة ذكي لتحديد موعد خدمة السيارة، ويقول 24% إنهم سعداء باستخدام برنامج دردشة ذكي لتتبع الطرود المفقودة أو المتأخرة. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالمهام الأكثر حساسية أو عاجلة، تنخفض ثقة المستهلك في الذكاء الاصطناعي. يثق 13% فقط في الذكاء الاصطناعي للاعتراض على معاملة مشبوهة في حسابهم المصرفي، بينما يفضل 43% بدلاً من ذلك التعامل مع هذا شخصياً. وبالمثل، عندما يتعلق الأمر باستكشاف مشكلة في الإنترنت المنزلي وإصلاحها، فإن 20% فقط من المستهلكين في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة سعداء بالاعتماد على برنامج دردشة ذكي، ويفضل 50% حل المشكلة مع شخص ما على الهاتف. البشر والذكاء الاصطناعي ورغم كل الإحباطات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، حيث يقول ما يقرب من نصف المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة (47%) إن تفاعلاتهم مع خدمة العملاء باستخدام روبوتات الدردشة القائمة على الذكاء الاصطناعي لم تلب توقعاتهم، إلا أن البحث يشير إلى أن المستهلكين يعتبرون الذكاء الاصطناعي أمراً بالغ الأهمية للمؤسسات التي تتطلع إلى تقديم تجارب استثنائية للعملاء. أولاً، بالإضافة إلى سلاسة الخدمة (90%)، وسرعة الاستجابة (89%)، ودقة المعلومات (88%)، يتوقع أكثر من ثلاثة أرباع (76%) من المستهلكين في الإمارات العربية المتحدة أن تقدم المؤسسات التي يتعاملون معها خدمة روبوت محادثة جيدة. ولعلّ الأهم من ذلك هو أن 85% من المستهلكين في جميع أنحاء الإمارات يتوقعون خيار حل المشكلات ذاتياً، مما يشير إلى حاجة المؤسسات إلى دمج رؤى الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات في قنوات الخدمة لتوقع احتياجات العملاء قبل ظهورها. وفي حين أن الذكاء الاصطناعي في خدمة العملاء لا يرقى حالياً إلى مستوى توقعات المستهلكين، إلا أنه لا يفشل، بل يتطور. هناك فرصة للشركات لتحسين الذكاء الاصطناعي من خلال تزويده بالمعلومات الصحيحة، وجعله أكثر تكيفاً، ووعياً بالعواطف، وتكاملاً سلساً مع الوكلاء البشريين لاتخاذ/التوصية بأفضل الإجراءات التالية، وبناء علاقات عملاء لا مثيل لها،" أضاف "أونيل": "لا يريد المستهلكون ذكاءً اصطناعياً أقل، بل يريدون ذكاءً اصطناعياً أكثر ذكاءً. من خلال فهم أكبر نقاط الضعف، يمكن للشركات أن تجعل الذكاء الاصطناعي حليفاً موثوقاً به بدلاً من أن يكون عائقاً مُحبطاً."