logo
«شاومي» تطلق شريحة هواتف محمولة مطورة ذاتياً أواخر مايو

«شاومي» تطلق شريحة هواتف محمولة مطورة ذاتياً أواخر مايو

صحيفة الخليجمنذ 6 أيام

أعلنت شركة شاومي الصينية المصنعة للهواتف الذكية والمركبات الكهربائية، الخميس، أنها تعتزم إطلاق شريحة هواتف محمولة جديدة مطورة ذاتياً في أواخر
مايو/ أيار.
أعلن النبأ الرئيس التنفيذي للشركة لي جون عبر حسابه على موقع ويبو. ولم يقدم أي تفاصيل أخرى.
وتعكس هذه الخطوة الجهود التي تبذلها شاومي لتطوير معالج متطور للهواتف المحمولة، إذ ركزت على شرائح أبسط مثل شرائح إدارة الطاقة ومستشعرات الصور المستخدمة في الهواتف الذكية.
وازدادت حدة المنافسة في سوق الهواتف الذكية الصينية، إذ يستغل المنافسون مثل شركتي هواوي وأبل الشرائح الخاصة بهما والمصممة خصيصاً لإنشاء أنظمة بيئية متكاملة وتعزيز تجربة المستخدم.
وبدأت شركة أبل بتصميم شرائحها الخاصة عام 2010، مع طرح شريحة (إيه 4) في الجيل الأول من أجهزة آيباد وآيفون 4.
واعتباراً من هذا العام، تستخدم معظم منتجات الشركة شرائح أبل، بما في ذلك سلسلة معالجات (إم) لأجهزة ماك بوك وآيباد، وسلسلة (إيه) لأجهزة أيفون وآيباد وسلسلة (إس) لساعة أبل ووتش. (رويترز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انطلاق فعاليات النسخة الأولى من جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي في برلين
انطلاق فعاليات النسخة الأولى من جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي في برلين

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

انطلاق فعاليات النسخة الأولى من جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي في برلين

أضحت برلين المركز التكنولوجي في أوروبا ووجهة التعاون الرقمي على المستوى العالمي مع انطلاق فعاليات معرض جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي 2025 اليوم في مركز "ميسي برلين". وشهد اليوم الأول من المعرض إقبالاً واسعاً من الزائرين، ليكون أكبر فعالية تقنية واستثمارية ناشئة تُقام لأول مرة في المنطقة، بمشاركة هي الأكبر والأكثر تنوعاً من نوعها على مستوى الشركات التقنية والأعمال في أوروبا. يأتي المعرض في لحظة مفصلية لمستقبل أوروبا الرقمي، في ظل تصاعد حركة "اختروا أوروبا"، التي تمثل مبادرة قارية تهدف إلى ترسيخ الجيل القادم من الابتكار، والبحوث، والاستثمارات، والمهارات، والتقنيات المتقدمة ضمن القارة. كما يعكس الحدث دفعة جديدة في ألمانيا بفضل تشكيل حكومة جديدة وتأسيس أول وزارة رقمية في الدولة تتولى قيادة جهود التحول الرقمي، والتميز في مجال الذكاء الاصطناعي، وسياسات البيانات. وكان معرض جيتكس قد انطلق من دولة الإمارات، وتنظم في الوقت الحالي نسخ عالمية في سبع دول، ليمثل أكبر وأفضل فعالية تقنية وشركات ناشئة على مستوى العالم، ويعكس التزام دولة الإمارات بتعزيز التعاون الرقمي العالمي على نطاق أوسع. ويمثل توسع المعرض إلى أوروبا تأكيداً لهذا الالتزام، خاصة بعد إطلاق استثمار "إم جي إكس" الشركة الاستثمارية الإماراتية الرائدة في أبوظبي بالشراكة مع "نفيديا" لتطوير أكبر موقع لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في أوروبا، إلى جانب تطوير مجمع ذكاء اصطناعي جديد بسعة 5 غيغا واط في أبوظبي، ليكون الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة. شهد الافتتاح كلمات ترحيبية ألقاها قادة أوروبيون وعالميون، ومن بينهم كاي فجنر، عمدة برلين؛ وعلياء المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال في دولة الإمارات؛ وكلارا تشاباز، وزيرة الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية في فرنسا، وتوماس يارزومبيك، مفوض وزارة الاقتصاد الاتحادية الألمانية للاقتصاد الرقمي والشركات الناشئة؛ ويان كافاليرك، نائب وزير الصناعة والتجارة في جمهورية التشيك؛ وفرانزيسكا غيفي، عمدة برلين وعضو مجلس الشيوخ للشؤون الاقتصادية والطاقة والمشاريع العامة؛ وتريكسي لوه ميرماند، النائب التنفيذي لرئيس مركز دبي التجاري العالمي – الجهة المنظمة العالمية لمعرض جيتكس. مشاركة هامة ويشهد الحدث مشاركة من أكثر من 100 دولة، و1,400 شركة تقنية وشركة ناشئة ومؤسسة صغيرة ومتوسطة، وأكثر من 600 مستثمر مؤثر، و500 من قادة الصناعة، ليقدم بذلك حوارات استراتيجية حول الابتكار، والاستثمار، والتحولات السياسية، وتحولات الأعمال، ويساهم في تحفيز شراكات واسعة النطاق عبر القطاعات والحدود الجغرافية. ويُقام معرض جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي 2025 في مركز "ميسي برلين" حتى يوم 23 مايو، بتنظيم من مركز دبي التجاري العالمي، وبشراكة مع مجلس شيوخ برلين للشؤون الاقتصادية والطاقة والمشاريع العامة، ووزارة الشؤون الاقتصادية والعمل المناخي الألمانية، و"برلين بارتنر" للأعمال والتقنية، والمجلس الأوروبي للابتكار. وفي تعليق له، قال كاي فجنر، عمدة برلين: "يُقام معرض جيتكس التقني للمرة الأولى في برلين، ويجمع المؤسسين من مختلف أنحاء العالم مع المستثمرين والشركات الكبرى. وبوصفها عاصمة الشركات الناشئة في ألمانيا، تُعد برلين المكان الأمثل لاستضافة جيتكس. نحن نسعى إلى توفير أفضل بيئة ممكنة لروّاد الأعمال في مدينتنا، وتُعد الفعاليات والمعارض المتخصصة مثل جيتكس جزءًا أساسيًا من هذه المساعي". وقالت علياء المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال في دولة الإمارات: "تتجاوز الإمارات اليوم حدود الدبلوماسية الاقتصادية لتقود مساراً جديداً تحت مظلة "دبلوماسية ريادة الأعمال"، مدفوعة بجهودنا المتواصلة لبناء شراكات عالمية تهدف إلى تمكين روّاد الأعمال داخل الدولة. ولا شك في أن قدرة جيتكس أوروبا في جمع الشركات الصغيرة والمتوسطة، والمستثمرين، وحاضنات ومسرعات الأعمال، وقادة القطاع تحت مظلة واحدة لتعزيز الابتكار والتعاون والنمو، تنسجم تمامًا مع تطلعات دولة الإمارات لتعزيز شراكاتها مع أوروبا في مجالات ريادة الأعمال والاقتصاد الرقمي." تطوير تقنيات مذهلة وبدورها أضافت كلارا شاباز، وزيرة الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية في فرنسا، حول تطورات الذكاء الاصطناعي: " أصبحت الإشارة إلى أوروبا باعتبارها قارة التنظيمات والقيود من الماضي. اليوم، تُعرف أوروبا بأنها قارة الابتكار. أكثر من أي وقت مضى، تمتلك أوروبا جميع المقوّمات اللازمة للنجاح في تطوير تقنيات مذهلة في مجال الذكاء الاصطناعي. وتمثل الشراكة بين فرنسا وألمانيا عزمًا واضحًا على تسريع وتيرة الابتكار في القارة، لا سيما في كل ما يتعلق بالتحول الرقمي والابتكار التكنولوجي". وقال توماس يارزومبيك، مفوض وزارة الاقتصاد الاتحادية الألمانية للاقتصاد الرقمي والشركات الناشئة: "يمثّل هذا الحدث فرصة رائعة لربط الشركات الناشئة وتعزيز فرص الاستثمار، هنا في برلين. علينا أن نمضي قدمًا بوتيرة أسرع مما كنا عليه في الماضي. يجب أن نجعل ممارسة الأعمال في ألمانيا أكثر سهولة، وأن نتيح لكل مواطن إمكانية إنجاز كل شيء من خلال تطبيق، وأن نحوّل كل ما في جيوبنا اليوم إلى خدمات رقمية". وقال يان كافاليك، نائب وزير الصناعة والتجارة في جمهورية التشيك: ""تمثل تهيئة أفضل بيئة ممكنة للباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي، وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي على مختلف القطاعات الصناعية، إحدى أولويات حكومتنا في الوقت الراهن. نحن طموحون ومصمّمون على تحقيق أهدافنا، ويجب أن نمضي قدمًا بقوة، تجمعنا روح التعاون المشترك". أما فرانزيسكا غيفي، عمدة برلين وعضو مجلس الشيوخ للشؤون الاقتصادية والطاقة والمشاريع العامة، فتحدثت قائلة: ""تُسجَّل ولادة شركة ناشئة جديدة في برلين كل 17 ساعة. وتسعى المدينة إلى تحقيق المزيد من النمو والتقدم لتصبح المركز الأول للابتكار في أوروبا. ويُتوقع أن يشكل GITEX EUROPE رسالة واضحة إلى المجتمع الدولي بأن برلين تُعد وجهة رائدة للحرية والفرص والإمكانات." قوى تعاونية جديدة وأفادت تريكسي لوه ميرماند، المنظّمة العالمية لمعرض جيتكس: "باعتبارها ثالث أكبر اقتصاد في العالم، تُشكّل ألمانيا بثقلها السوقي وانفتاحها على أوروبا منصة اختبار قوية يمكن أن تتلاقى فيها رؤوس الأموال والشركات وأصحاب المواهب، وهذا ما ينتج قوى تعاونية جديدة عابرة للجغرافيا والقطاعات. ويؤكد جيتكس أوروبا على أن الابتكارات قادرة على تخطي الحدود، وفتح أسواق جديدة وإطلاق فرص هائلة لأكثر الشركات الأوروبية طموحاً". ومن خلال سلسلة عروض وحوارات عالية التأثير تشمل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والتكنولوجيا العميقة، والتكنولوجيا الخضراء، والحوسبة الكمومية، والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى الشركات الناشئة في مراحل النمو والاستثمار، يقدّم معرض جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي فرصًا لا مثيل لها للوصول إلى أسواق جديدة، وتبنّي تقنيات رائدة، وتحقيق تحوّلات في القطاعات الصناعية، واكتساب رؤى أعمال متقدمة. وعلى أرض المعرض، تستعرض كبرى الشركات العالمية في مجال التكنولوجيا، ومن ضمنها IBM، وAWS، وBosch، وCisco، وCrowdStrike، وDell، وFortinet، وLenovo، وManageEngine، وNinjaOne، وNVIDIA، وSAP، إلى جانب أكثر من 750 شركة ناشئة من 60 دولة، أهمية الترابط ما بين البُنية التحتية، والذكاء، والاستثمار لدفع مستقبل أوروبا الرقمي إلى الأمام. وكان اليوم الافتتاحي للمعرض قد شكّل انطلاقة قوية لشراكات حاسمة تسهم في تسريع وتيرة التنافسية الأوروبية في مجالي الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، مع حضور قادة الأعمال ومهندسي الذكاء الاصطناعي، والباحثين في الحوسبة الكمومية، ومدراء تقنية المعلومات، ومبتكري التكنولوجيا الخضراء، والمستثمرين العالميين. تعزيز الروابط الثنائية كما شهد اليوم الافتتاحي للمؤتمر كلمة رئيسية ألقاها الدكتور جيفري هينتون، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء والمُلقب بـ"عرّاب الذكاء الاصطناعي"، حيث قدّم عرضًا مشوّقًا تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي لمواجهة أعظم تحديات البشرية". وفي أبريل 2025، أصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة والاتحاد الأوروبي بياناً مشتركاً لإطلاق حوار يهدف إلى إبرام اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة، لتعزيز الروابط الثنائية في مجالات التجارة والاستثمار ضمن قطاعات استراتيجية تشمل الذكاء الاصطناعي، والتصنيع المتقدّم، والرعاية الصحية، وغيرها. ويعتمد معرض جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي على شبكة قوية من العلاقات الراسخة في مجالات التكنولوجيا، والسياسات، والاستثمار، والأعمال، تمتد عبر أربع مناطق وسبع دول، مع خطط لإطلاق المزيد من النسخ الدولية قريبًا. وتُقام فعاليات شبكة جيتكس العالمية حاليًا في أبوظبي، ودبي، ألمانيا، والمغرب، ونيجيريا، وسنغافورة، وتايلاند، وفيتنام.

«فورتنايت» تعود إلى متجر تطبيقات «آبل»
«فورتنايت» تعود إلى متجر تطبيقات «آبل»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«فورتنايت» تعود إلى متجر تطبيقات «آبل»

أصبحت لعبة الفيديو «فورتنايت» متاحة مجدداً في الولايات المتحدة عبر متجر تطبيقات «أبل». وأُطلقت «فورتنايت» عام 2017 وحققت نجاحاً فورياً، ثم أزالتها «أبل» من متجرها الإلكتروني في عام 2020 متهمة شركة «إيبك غايمز» بخرق قواعدها من خلال تقديم إمكانية الدفع داخل تطبيقها من دون المرور عبر نظام «أبل». وأشارت «إيبك غايمز» أيضا عبر منصة «إكس» إلى أن اللعبة التي تتيح للاعب واحد الفوز بعد إقصاء جميع اللاعبين الآخرين، عادت أيضاً إلى أوروبا على نظام تشغيل «اي او اس» من «أبل». وتخوض الشركة الناشرة للعبة منذ العام 2020 معركة شرسة مع شركات التكنولوجيا العملاقة بشأن العمولات التي تفرضها على البرامج التي يتم تنزيلها من خلال المتاجر الرسمية على أنظمة تشغيل مثل «آي او اس» من «أبل» و«أندرويد» من «جوجل»- وهي الطريقة الوحيدة تقليديا لمعظم المستخدمين لتثبيت البرامج على أجهزتهم. رفعت الشركة دعاوى قضائية ضد المجموعتين العملاقتين، وطوّرت متجر تطبيقات خاصا بها يُمكّن المستخدمين من تثبيت الألعاب من دون الحاجة إلى أنظمة أبل وجوجل اللتين تفرضان عمولاتٍ تقول «إيبك»: إنها مُبالغ فيها. وقال قاضٍ فدرالي أمريكي في وقتٍ سابق من هذا الشهر: إن «أبل» لم تمتثل لأمرٍ قضائي صدر في قضية «إيبك» يُلزم الشركة المُصنّعة لأجهزة «آي فون» بالسماح للمستخدمين بوسائل أخرى لشراء المحتوى أو الخدمات. وأوضح ناطق باسم «أبل» لوكالة فرانس برس آنذاك، أن الشركة تُعارض بشدة قرار القاضي وتعتزم الاستئناف أمام محكمةٍ أعلى، لكنها ستلتزم به.

إنفيديا: القيود الأميركية على صادرات الرقائق "فشلت"
إنفيديا: القيود الأميركية على صادرات الرقائق "فشلت"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

إنفيديا: القيود الأميركية على صادرات الرقائق "فشلت"

وقال هوانغ للصحافيين في معرض كومبيوتكس للتكنولوجيا في تايبيه، الأربعاء، إنّ "الشركات المحلية (الصينية) موهوبة للغاية ومصمّمة للغاية، والرقابة على الصادرات منحتها العقلية والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها". وأضاف "أعتقد، بشكل عام، أنّ القيود على التصدير كانت فاشلة". وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن (2021-2025)، حظرت الولايات المتحدة بصورة كاملة أو جزئية تصدير الرقائق الأكثر تطورا إلى الصين، بما في ذلك تلك المستخدمة لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة وأجهزة الكمبيوتر العملاقة. وفي الأسبوع الماضي، تراجعت إدارة الرئيس الحالي دونالد ترامب عن قيود جديدة فرضتها على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي وكانت ستطال خصوصا صادرات هذه المواد المتطوّرة إلى الصين. لكنّ وزارة التجارة الأميركية استبدلت هذه القيود الجديدة بتوصيات "تحذّر" فيها، من بين أمور أخرى، "الجمهور من العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأميركية" لتطوير "نماذج صينية للذكاء الاصطناعي". والأربعاء، تعهّدت بكين "الردّ بحزم" على "الترهيب" الذي تحاول واشنطن ممارسته ضدّها عبر فرض السلطات الأميركية قيودا جديدة على الورادات الصينية من الرقائق الإلكترونية المتقدّمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store