
مونبلييه إلى «الثانية»
هبط مونبلييه، بطل فرنسا عام 2012، رسمياً إلى الدرجة الثانية بعدما أمضى 16 موسماً في الأولى، حتى قبل أن يلعب مباراته أمام رينس، أمس، بعد تعادل موناكو مع مضيفه لوهافر 1-1 في المرحلة الـ 31.
وتقدّم لوهافر بهدف المصري أحمد حسن «كوكا» (21)، وعادل نادي الإمارة عبر الدنماركي ميكا بيريث (60)، فأدى ذلك إلى سقوط مونبلييه، متذيل الترتيب برصيد 15 نقطة، حيث لم يعد بإمكانه اللحاق بلوهافر، بعدما بات يتأخر عنه بفارق 13 نقطة، علماً أن الأخير يحتل المركز الـ 16، الذي يخوله خوض ملحق البقاء أو الهبوط برصيد 28 نقطة، قبل 4 مراحل من النهاية.
ومقابل هبوط مونبلييه، ضمن لوريان صعوده إلى أندية النخبة بعد عام من مغادرتها بفوزه على كان 4-0 وخسارة متز أمام مضيفه بو 1-2 في المرحلة الـ32 من الدرجة الثانية.
وتمسّك ليون بآماله بمقعد في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، بفوزه الصريح على ضيفه رين 4-1.
وتقدّم ليون للمركز الرابع أمام نيس، مستفيداً من تسجيله أكبر عدد من الأهداف (62 مقابل 59).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 20 ساعات
- الأنباء
من سيتوّج بطلاً لـ «الكالتشيو» اليوم؟
يخوض نابولي المتصدر وإنتر حامل اللقب سباق الأمتار الأخيرة للفوز بالدوري الإيطالي لكرة القدم «الكالتشيو»، مع أفضلية ضئيلة للنادي الجنوبي الذي يملك مصيره بين يديه ويطمح للتتويج الثاني خلال 3 مواسم، إذ يتقدم بفارق نقطة عن «نيراتسوري» قبل المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة. ويلعب نابولي الذي يشرف على تدريبه أنتونيو كونتي، مع ضيفه كالياري في ملعب دييغو أرماندو مارادونا الذي سيشهد زلزالا كرويا أمام مدرجات ممتلئة مساء اليوم، في التوقيت ذاته لانطلاق مواجهة إنتر بضيافة كومو المتألق. وسيحتاج نابولي (79 نقطة) إلى الفوز على كالياري أو تحقيق النتيجة ذاتها لإنتر (78 نقطة) لضمان تتويجه الثاني في المواسم الثلاثة الأخيرة والرابع في تاريخه. لن يتواجد كونتي ولا نظيره في إنتر سيموني إنزاغي على مقاعد البدلاء اليوم بعد طردهما في المرحلة قبل الأخيرة التي شهدت مباريات عاصفة انتهت بتعثر كل من نابولي وإنتر. وبرمجت رابطة الدوري الإيطالي مباراتي نابولي وإنتر اليوم بدلا من الأحد لمنح الأخير الوقت الكافي للاستعداد للمباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا بمواجهة باريس سان جرمان الفرنسي في 31 الجاري، علما انه في حال تساوى الفريقان في النقاط، بخسارة نابولي وتعادل إنتر، فسيتم حسم اللقب عبر مباراة فاصلة الاثنين. ويلعب غدا السبت بولونيا مع جنوى، وميلان مع مونتسا.


الرأي
منذ 21 ساعات
- الرأي
«سان جرمان» يأمل مواصلة حلم الثلاثية التاريخية
يأمل باريس سان جرمان في الإبقاء على حلم الثلاثية التاريخية (الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا)، عندما يواجه رينس للمرّة الأولى في المباراة النهائية من كأس فرنسا لكرة القدم، السبت، على استاد «دو فرانس» في ضواحي باريس. ويقترب «سان جرمان»، حامل لقب الكأس، خطوة أخرى من تحقيق الثلاثية في الموسم الراهن. وبعد التتويج بلقبه الـ 13 في الدوري الفرنسي والرابع توالياً، يضع الفريق الباريسي نصب عينيه الفوز بالكأس للمرّة الـ 16 في تاريخه، قبل أسبوع من نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان الإيطالي. ويملك المدرب الإسباني لويس إنريكي العناصر المؤثرة والقادرة على الاحتفاظ بالثنائية المحلية، في مقدمهم المهاجم عثمان ديمبيلي، أفضل لاعب في «ليغ1» هذا الموسم وهدّاف الفريق، فضلاً عن برادلي باركولا وديزيريه دويه وصانع الألعاب البرتغالي المميز جواو نيفيز ومواطنه فيتينيا والجناح الجورجي الموهوب خفيتشا كفاراتسخيليا. في المقابل، يسعى رينس، الفريق المتعطش لاستعادة أمجاد الماضي بعد فوزه بالكأس مرّتين عامي 1950 و 1958، إلى إفساد حلم نادي العاصمة متسلّحاً بسجله الجيد أمامه، حيث لم يخسر سوى مرة واحدة في المواجهات الخمس الأخيرة بينهما، مقابل 4 تعادلات. وقبل أن يواجه «سان جرمان»، أبقى رينس على آماله في البقاء في الدرجة الأولى بتعادله الثمين مع مضيفه متز، ثالث الدرجة الثانية، 1-1، الأربعاء، في ذهاب مُلحق البقاء أو الهبوط، على أن تقام مباراة الإياب الخميس المقبل. وأنهى رينس، الذي يعود آخر ظهور له في نهائي الكأس الى عام 1977، الموسم في المركز الـ 16 برصيد 33 نقطة، ويأمل في تجنّب الهبوط للمرّة الأولى منذ صعوده عام 2018. وفي هذه الأثناء، سيحاول رينس الفوز بكأس فرنسا، حتى لو لم يعد هذا الهدف واقعي، كما اعترف مدربه سامبا دياوارا، الذي يعتقد أن هذه المباراة النهائية أصبحت «ثانوية» لفريق يحاول البقاء في دوري الأضواء. وفي حال فوز رينس بالكأس سيُشارك في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل.


الرأي
منذ 21 ساعات
- الرأي
ريال مدريد يودّع أنشيلوتي في المواجهة أمام «سوسييداد»
يلتقي ريال مدريد مع ضيفه ريال سوسييداد، السبت، في المرحلة الـ38 والأخيرة من الدوري الإسباني لكرة القدم. وستكون المباراة وداعية لمدرب «ريال»، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، ومدرب «سوسييداد» إيمانول ألغواسيل، حيث سيرحلان في نهاية الموسم الراهن. وحسم «ريال» المركز الثاني برصيد 81 نقطة، فيما يحتل ريال سوسييداد في المركز الـ 11 برصيد 46. ويرغب أنشيلوتي في إنهاء حقبته مع نادي العاصمة بتحقيق فوز ليترك ذكرى طيبة قبل رحيله لتدريب المنتخب البرازيلي، كما يرغب ألغواسيل في إنهاء فترته بانتصار على أحد أبرز الفرق في العالم. ويوم أمس، أعلن لاعب الوسط الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش (39 عاماً)، أمس، أنه سيُغادر ريال مدريد بعد كأس العالم للأندية في يونيو ويوليو المقبلين. وقال: «سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على (ملعب) سانتياغو برنابيو». وكان برشلونة حسم التتويج بلقب الدوري للمرّة الـ28 في تاريخه بعد فوزه على جاره إسبانيول 2-0، وتأهله مع ريال مدريد وأتلتيكو مدريد وأتلتيك بلباو وفياريال إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. كما تأكدت مشاركة ريال بيتيس في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ»، ويبقى الصراع في النصف العلوي منحصراً بين سلتا فيغو ورايو فايكانو وأوساسونا، حيث تتنافس الفرق الثلاثة على آخر مقعدين مؤهلين للدوري الأوروبي ودوري المؤتمر. وفي النصف الأخير من الترتيب، تأكد هبوط بلد الوليد ولاس بالماس، إلى الدرجة الثانية، فيما يتواصل الصراع بين إسبانيول وليغانيس على تفادي الهبوط. وتفتتح المرحلة، اليوم، حيث يحلّ فالنسيا ضيفاً على ريال بيتيس في مباراة «تحصيل حاصل». وتستكمل، السبت، حيث ستُحدد هوية الفريق الأخير الهابط، بالإضافة لحسم المشاركين في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» ودوري المؤتمر. وسيكون الصراع على أشدّه لتفادي الهبوط، عندما يلتقي ليغانيس مع بلد الوليد، الهابط، وإسبانيول مع لاس بالماس، الهابط أيضاً. ويحتل ليغانيس المركز الـ18، الذي يهبط صاحبه، برصيد 37 نقطة، بفارق نقطتين خلف إسبانيول، الـ17، آخر المراكز الآمنة. وتخوض فرق سلتا فيغو ورايو فايكانو وأوساسونا مباريات قوية مع خيتافي ومايوركا وديبورتيفو ألافيس، لحجز آخر مقعدين مؤهلين أوروبياً. ويحتل سلتا فيغو المركز السابع، المؤهل للدوري الأوروبي، برصيد 52 نقطة، بفارق نقطة واحدة أمام رايو فايكانو، الثامن، المؤهل لدوري المؤتمر، فيما يحتل أوساسونا المركز التاسع بفارق الأهداف خلف «فايكانو».