logo
منها ذهبية سمر لمليح..ثلاث ميداليات للمغرب خلال بطولة العالم للتايكوندو للفتيان 'الفجيرة 2025'

منها ذهبية سمر لمليح..ثلاث ميداليات للمغرب خلال بطولة العالم للتايكوندو للفتيان 'الفجيرة 2025'

بلبريس١٤-٠٥-٢٠٢٥

تمكنت النخبة الوطنية المغربية للتايكوندو المشاركة ضمن فعاليات بطولة العالم لفئة الفتيان التي احتضنتها مدينة الفجيرة بالإمارات العربية المتحدة مابين 08 و 14 ماي الجاري من انتزاع ثلاث ميداليات ثمينة خلال هذه المنافسة الرياضية العالمية، منها ميدالية ذهبية و أخرى فضية و ثالثة نحاسية .
وقد حسمت الميدالية الذهبية لصالح المغرب بواسطة البطلة لمليح سمر عن الوزن أقل من 59 كلغ وذلك بعد تفوقها خلال الدور الأول لهذا الوزن على منافسة لها من المكسيك وذلك بنتيجة جولتين مقابل صفر ، وانتصارها أيضا في دور الثمن على بطلة من كازاخستان بجولتين لصفر، ثم هزمها لبطلة من إسبانيا وبنفس النتيجة جولتين لصفر ، لتنتزع بعد ذلك ميداليتها الذهبية جراء تفوقها أيضا خلال المباراة النهائية بنتيجة جولتين مقابل صفر على منافستها البطلة الإيرانية.
وجاءت الميدالية الفضية خلال هذه البطولة العالمية بواسطة البطلة خديجة العمراني التي انتزعتها برسم فئة وزن أقل من 37 كلغ وذلك بعد إقصائها خلال مباراة الدور الأول لمنافساتها الروسية بحصيلة جولتين مقابل صفر ، ثم تغلبها أيضا خلال الدور الثاني على بطلة من منغوليا بنتيجة جولتين لصفر ، ثم اجتيازها خلال دور الثمن لبطلة أخرى من كازاخستان وبنفس النتيجة جولتين مقابل صفر ، وانتصارها خلال دور الربع أيضا بنتيجة جولتين لصفر على بطلة من تركيا ، و كذا تجاوزها عند دور نصف النهاية لبطلة من بلجيكا بحصيلة جولتين مقابل جولة واحدة لتفوز في المباراة النهائية بالميدالية الفضية وذلك بعد تعثرها بنتيجة جولتين لصفر أمام بطلة من كوريا الجنوبية.
في حين أن الميدالية الثالثة المحققة أيضا ضمن هذه المنافسة العالمية والتي كانت نحاسية فقد كانت من نصيب البطلة أميمة آيت امبارك برسم فئة وزن أقل من 29 كلغ وذلك بعد تجاوزها خلال مباراة الدور الأول لمنافساتها من كيرجيزستان بواقع جولتين للاشيء ثم هزمها أيضا خلال الدور الثاني لبطلة من تايبيه وبنتيجة جولتين لصفر ثم انتصارها بجولتين لصفر عند دور الربع على بطلة من أذربيجان لتنهزم في دور نصف النهاية أمام بطلة من إيطاليا بنتيجة جولتين مقابل جولة واحدة.
وقد استطاع المغرب بهذه الحصيلة المشرفة من الميداليات خلال هذه البطولة العالمية للفتيان أن ينتزع كأس المرتبة الثالثة حسب الترتيب العام للفتيات، وذلك بعد احتلال كوريا الجنوبية للرتبة الأولى والتايوان للرتبة الثالثة ، فيما جاءت تركيا رابعة بعد المغرب ثم إيران التي احتلت المرتبة الخامسة .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟
المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

المغرب الآن

timeمنذ 19 ساعات

  • المغرب الآن

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

بين 23 ماي و1 يونيو 2025، ترفع النخبة الوطنية المغربية للمواي طاي راية المملكة في سماء أنطاليا التركية، خلال مشاركتها في بطولة العالم التي ينظمها الاتحاد الدولي للمواي طاي (IFMA). حضور مغربي لافت، بشرياً ورياضياً، يعكس تطور هذه الرياضة القتالية في المغرب، لكنه يفتح أيضًا باب الأسئلة حول موقع المملكة في الخارطة الدولية للرياضات القتالية، وحول الرؤية الوطنية لتأطير وتأهيل هذه المواهب الصاعدة. فالبعثة المغربية، التي غادرت الوطن صباح الخميس 22 ماي، تضم عشرات الأسماء الشابة، من فئة أقل من 23 سنة، إلى جانب عناصر النخبة، وتشمل حضوراً نسوياً قوياً، ما يعكس اهتماماً ملحوظاً بتنويع قاعدة الأبطال من حيث النوع والسن والخبرة. هل نحن أمام تحول نوعي في سياسة انتقاء وتكوين الرياضيين في المغرب؟ أم أن الأمر ما يزال محكوماً بالمجهودات الفردية والجهوية أكثر من كونه نابعاً من رؤية مؤسساتية وطنية واضحة المعالم؟ من طرابلس إلى أنطاليا: مسارات متسارعة أم طفرة مؤقتة؟ المنتخب المغربي شارك قبل أسابيع قليلة فقط في البطولة الإفريقية للمواي طاي بطرابلس، وعاد ليُلتحق مباشرة بمعسكر مغلق بالمعهد الملكي مولاي رشيد بسلا، قبل التوجه إلى أنطاليا. هذا النسق المكثف يعكس روحاً تنافسية عالية، لكنه يدفعنا للتساؤل: هل هذه الاستراتيجية تأهيلية مستدامة؟ وهل هناك منظومة متكاملة لمرافقة هؤلاء الرياضيين بدنيًا ونفسيًا وتقنيًا؟ وإذا كانت أسماء مثل هبة الكراوي، سمية التولاوي، أو عثمان غوني بدأت تُرسم في الذاكرة الرياضية الوطنية، فهل تملك هذه النخبة الشابة الدعم الكافي لتشق طريقها نحو العالمية؟ أم أنها تواجه واقعاً هشاً قد يُهدد استمراريتها في غياب رعاية مستقرة وتمويل متوازن؟ الرهان على رياضات 'الظل': أي موقع للمواي طاي في السياسة الرياضية الوطنية؟ رياضات مثل المواي طاي لا تحظى في العادة بنفس الزخم الإعلامي أو السياسي الذي تستفيد منه كرة القدم أو ألعاب القوى. ومع ذلك، تملك هذه الرياضات قدرة استثنائية على الترويج لصورة المغرب القوي والمنضبط والمبدع في المحافل الدولية. فهل ستستثمر الدولة هذا الزخم؟ هل سيتم إدراج المواي طاي ضمن 'أولويات الرياضة الوطنية' في الاستراتيجية المقبلة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؟ بين الدعم والتحكيم والتأطير: بنية الوفد المغربي مؤشر على نضج تنظيمي؟ لا تقتصر البعثة المغربية على الرياضيين والمدربين فقط، بل تضم أيضاً طاقماً تحكيمياً ومؤطراً وإدارياً، منهم العربي هموش رئيس الوفد، والدكتور نبيل بوجيدة، ومصطفى الغنام، وراشيد الصاهيري، وسكينة رفيع. هذه التركيبة تؤشر إلى نضج تنظيمي نسبي في تدبير المشاركات الخارجية. غير أن السؤال الأعمق هو: هل هذا التماسك يعكس سياسة مركزية داعمة؟ أم مجهودات معزولة تصطدم في كثير من الأحيان بضعف الميزانيات وغموض الأدوار بين الجامعة والوزارة واللجنة الأولمبية؟ في العمق: هل تتهيأ المملكة لريادة إفريقية جديدة في الرياضات القتالية؟ إن المغرب، الذي احتضن مؤخراً بطولات كبرى في الجوجيتسو، والكيك بوكسينغ، والفنون القتالية المختلطة، يبدو مرشحاً موضوعياً لريادة إقليمية وقارية في هذا المجال. غير أن هذه الريادة لا تُبنى فقط على الميداليات، بل على البنية التحتية، والحوكمة الرياضية، ورؤية استراتيجية طويلة المدى. فهل ستتحول مشاركة أنطاليا إلى منصة إقلاع جديدة؟ أم تبقى مجرّد حلقة عابرة في سلسلة مشاركات بلا تراكم حقيقي؟ في الختام ، تمثل مشاركة المنتخب الوطني المغربي للمواي طاي في بطولة العالم محطة رمزية واستراتيجية في آن واحد. رمزية لارتباطها بحضور شاب نسوي وواعد، واستراتيجية لما تحمله من دلالات على قوة المغرب الصاعدة في الرياضات القتالية. غير أن السؤال المركزي الذي يظل قائماً هو: هل نحن أمام نظام رياضي يؤسس للمستقبل، أم أننا ما زلنا نشتغل بالحد الأدنى من الإمكانات والحد الأقصى من النوايا الحسنة؟

تأهل تاريخي للقطري محمد عبدالوهاب ببطولة العالم لكرة الطاولة
تأهل تاريخي للقطري محمد عبدالوهاب ببطولة العالم لكرة الطاولة

WinWin

timeمنذ 5 أيام

  • WinWin

تأهل تاريخي للقطري محمد عبدالوهاب ببطولة العالم لكرة الطاولة

حقق القطري محمد عبد الوهاب تأهلًا تاريخيًّا إلى الدور الـ64 في فردي الرجال من بطولة العالم لكرة الطاولة "الدوحة 2025"، التي تستضيفها قطر وتستمر حتى 25 أيار/ مايو الحالي، على صالتي لوسيل وجامعة قطر، بمشاركة 640 لاعبًا ولاعبة، يمثلون 127 دولة. وتم توزيع اللاعبين الـ 640 المشاركين في المنافسة بواقع 256 في منافسات الفردي، و256 في منافسات الزوجي للرجال والسيدات، و128 في منافسات الزوجي المختلط، بإجمالي 443 مباراة. وتقام منافسات بطولة العالم لكرة الطاولة في خمس فئات، هي فردي الرجال وفردي السيدات وزوجي الرجال وزوجي السيدات والزوجي المختلط. عبد الوهاب بلغ الدور الرئيسي في بطولة العالم لكرة الطاولة وجاء إنجاز عبد الوهاب الذي يعد تاريخيًّا لكرة الطاولة القطرية، بعدما فاز خلال دور الـ128 على النيوزيلندي ألفريد ديلا بينا بنتيجة (4-صفر). ويعد محمد عبد الوهاب أول لاعب في تاريخ المنتخب القطري لكرة الطاولة، يتأهل للدور الرئيسي لفئة فردي الرجال في بطولة العالم لكرة الطاولة. وأعرب محمد عبد الوهاب عن سعادته بالتأهل لدور الـ64 ببطولة العالم لأول مرة في تاريخ الاتحاد القطري للعبة، وقال: "فخور بهذه النتيجة، خاصة وأنني شاهدت أفضل لاعبين في العالم يخرجون من الدور الأول، وبالتالي فإن تأهلي للمرحلة التالية يعتبر مصدر فخر بالنسبة لي وسعادتي لا توصف". وتابع حديثه قائلًا: "أتمنى أن يحالفني التوفيق في المباراة المقبلة وأن أقدم أفضل ما لدي مثلما فعلت في مباراة دور الـ 128". بمشاركة 640 لاعبًا.. قطر تستضيف بطولة العالم لكرة الطاولة اقرأ المزيد كما صعد إلى ذات الدور، الصيني وانغ تشوكين (المصنف الثاني عالميًّا) والفائز بذهبية أولمبياد طوكيو 2020 في فئة الفرق، وذهبيتي أولمبياد باريس 2024 في الزوجي المختلط والفرق، والفائز بلقب بطولة العالم 7 مرات، بتغلبه على الأمريكي ناندان ناريش (المصنف 127 عالميًّا) بنتيجة (4 -صفر). وتأهل أيضا لدور الـ64، الصيني ليانج جينج كون (المصنف الخامس عالميًّا) بفوزه على لاعب كوريا الشمالية هام يو سونج (المصنف 262 عالميًّا) بنتيجة (4-1)، والألماني دانج كيو (المصنف 11 عالميًّا) بتخطيه عقبة الكرواتي فيليب زيلجكو (المصنف 154 عالميًّا) بنتيجة (4-3)، والسويدي كريستيان كاريلسون (المصنف 75 عالميًّا) بفوزه على التشيكي لوبومير جانكريك (المصنف 128 عالميًّا) بنتيجة (4-1)، والنمساوي روبار جاردوس (المصنف 207 عالميًّا) بتغلبه على البلجيكي سيدريك نيوتينك (المصنف 126 عالميًّا) بنتيجة (4 -2).

مكلارين يسعى لمواصلة هيمنته على فورمولا-1 في سباق جائزة إميليا رومانيا الكبرى
مكلارين يسعى لمواصلة هيمنته على فورمولا-1 في سباق جائزة إميليا رومانيا الكبرى

المغرب اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • المغرب اليوم

مكلارين يسعى لمواصلة هيمنته على فورمولا-1 في سباق جائزة إميليا رومانيا الكبرى

يسعى لمواصلة هيمنته على الموسم الحالي من بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-،1 عندما يقام غدا الأحد سباق جائزة إميليا رومانيا الكبرى. ويتصدر فريق مكلارين ترتيب فئة المصنعين برصيد 246 نقطة بفارق 105 نقطة أمام فريق مرسيدس قبل انطلاق منافسات هذا السباق. ويعلم فريق مكلارين أنه يقدم السيارة الأسرع على شبكة الانطلاق وهو أمر تتفق عليه جميع الفرق المتنافسة على اللقب، وهو ما يشير إلى أن مكلارين يسير بخطى ثابتة نحو الحفاظ على لقب فئة المصنعين. وسيكون الهدف الحقيقي لفريق مكلارين هو فوز أحد سائقيه بلقب بطولة العالم في فئة السائقين، حيث كان البريطاني لاندو نوريس قريبا من تحقيقه في الموسم الماضي، ولكنه فشل في النهاية ليذهب اللقب للهولندي ماكس فيرستابن، سائق ريد بول. وهذا الموسم يتصدر الأسترالي أوسكار بياستري ترتيب فئة السائقين برصيد 131 نقطة بفارق 16 نقطة أمام زميله بفريق مكلارين نوريس. وحتى الآن فرض فريق مكلارين سيطرته على السباقات الستة التي أقيمت حتى الآن، حيث فاز الفريق بخمسة سباقات، فيما فاز ريد بول بسباق وحيد. ومع بداية الموسم كانت كل التوقعات تشير إلى أن نوريس سيكون المرشح الرئيسي للفوز باللقب وسيدخل في منافسة شديدة مع فيرستابن في الفوز باللقب، وبالفعل كان لاندو عند حسن ظن الجميع في السباق الأول بأستراليا وتوج بلقبه. ولكن في السباق الثاني بالصين، فاجأ بياستري الجميع وفاز به، غير أن فيرستابن استعاد توازنه وفاز بسباق جائزة اليابان الكبرى. وفي الوقت الذي ظن فيه الجميع أن التنافس سيكون بين نوريس وفيرستابن، فاجأ بياستري الجميع وفاز بثلاثة سباقات متتالية (البحرين والسعودية وميامي) ليصبح أحد المنافسين الحقيقيين على اللقب. وربما يكون سباق جائزة إميليا رومانيا الكبرى هو عنق الزجاجة بالنسبة لبياستري، الذي سيسعى بكل قوته للفوز به من أجل توسيع الفارق في الصدارة بينه وبين منافسيه. وكان بياستري سجل الزمن الأسرع في التجربتين الحرتين الأولى والثاني من السباق، وهو ما يؤكد أن السائق الأسترالي سيسعى بكل قوته للفوز بهذا السباق. وسيسعى زميله بالفريق نوريس لتحقيق نتيجة إيجابية في هذا السباق تجعله على مقربة من متصدر الترتيب العام في ظل سعيه هو الآخر للفوز بأول ألقابه العالمية وثاني ألقابه في الموسم الحالي. ولن يكون فيرستابن بعيدا عن المنافسة لاسيما وأنه يرغب هو الآخر في استعادة توازنه والعودة لمنصة التتويج، حيث سيبذل قصارى جهده للفوز بهذا السباق، من أجل الاستمرار في المنافسة على صدارة ترتيب فئة السائقين حيث يتواجد في المركز الثالث برصيد 99 نقطة. وتضع الجماهير الإيطالية التي ستتابع هذا السباق آمالا عريضة على الإيطالي كيمي أنتونيلي، سائق مرسيدس، في تحقيق الفوز بالسباق. ولم يكن أنتونيلي /18 عاما/ قد ولد في آخر مرة فاز فيها سائق إيطالي بسباق في فورمولا-1، حيث كان آخر سائق إيطالي فاز بسباق هو جيانكارلو فيسيتشيلا في مارس 2006 بماليزيا، ولكن بدايته القوية لموسم 2025 جعلت إيطاليا تحلم بمستقبل باهر. وتتضمن إنجازات أنتونيلي هذا الموسم، أنه أصبح أصغر سائق يحصل على مركز الانطلاق الأول لسباق سرعة في سباق جائزة ميامي الكبرى، وأصغر سائق يتصدر سباقا، وأيضا تحقيق أسرع زمن للفة في سباق جائزة كبرى، والمرتين في اليابان. وستكون قلوب الجماهير الإيطالية متعلقة أيضا بفريق فيراري، حيث أن هذا السباق يقام على أرضه. وحقق الفريق الإيطالي نتائج متباينة هذا الموسم، جعلته يحتل المركز الرابع في ترتيب فئة المصنعين برصيد 94، بفارق 152 نقطة خلف مكلارين، كما أن سائقي الفريق تشارلز لوكلير، من موناكو، والبريطاني لويس هاميلتون يحتلان المركزين الخامس والسابع على الترتيب في فئة السائقين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store