
إجلاء 20 ألف شخص في أوسنابروك الألمانية بسبب قنبلة
وأعلنت السلطات أنه من المقرر نزع فتيل القنبلة فجر اليوم الثلاثاء.
وتقع القنبلة بالقرب من محطة القطار الرئيسية ومستشفى سانت ماري ومستشفى الأطفال المسيحيين في المنطقة.
وقد اكتُشفت القنبلة أثناء إشراف على مشروع بناء في حي 'لوكفيرتل'، ويُتوقع تجهيز مركز إخلاء في مدرسة محلية خلال فترة بعد الظهر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 4 أيام
- البيان
ترامب.. لن أذهب للصين من دون دعوة رسمية من "شي جين بينغ"
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يتوقع زيارة الصين "في المستقبل القريب"، دون أن يحدد ما إذا كان سيزور بكين في سبتمبر لحضور احتفالات الذكرى السنوية للحرب العالمية الثانية، التي سيحضرها أيضًا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استنادا لتقرير " سي أن أن " وفي منشور على منصة "تروث سوشيال"، كتب ترامب: "قد أذهب إلى الصين، لكن لن يكون ذلك إلا بناء على دعوة من الرئيس شي وإلا فلن أهتم". منذ أكثر من 5 أشهر تتوارد الأنباء عن لقاء محتمل بين رئيسي أكبر اقتصاديين في العالم، الولايات المتحدة والصين، وهو الحدث الذي لم يتحقق حتى الآن، رغم معركة التعريفات الجمركية كادت تشعل حرباً عالمية تجارية، ولطالما جاءت الأنباء عن سعي واشنطن والرئيس ترامب إلى هذا اللقاء. كان ترامب زار بكين في ولايته الرئاسية الأولى عام 2017، في حين التقى الزعيمان آخر مرة يوم الـ29 من يونيو 2019 في مدينة أوساكا اليابانية، خلال اجتماع ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ ضمن قمة قادة مجموعة العشرين. ويأتي تصريح ترامب في وقت تشهد فيه العلاقات الأميركية الصينية توترات مزمنة بشأن قضايا تجارية وجيوسياسية، في مقدمتها تايوان، والتكنولوجيا، وسلاسل الإمداد العالمية. أجرى الرئيسان الأميركي دونالد ترامب والصيني شي جين بينغ اتصالاً هاتفياً في الخامس من يونيو الماضي، في خضم سعيهما إلى تجنب حرب تجارية مفتوحة بين أكبر قوتين اقتصاديتين بالعالم. قال ترامب حينذاك، إن الاتصال الهاتفي أفضى إلى خلاصة إيجابية للغاية، وأشار إلى اتفاق بينهما على عقد لقاء مباشر، لكن بكين عكست موقفاً أكثر تحفظاً، مشيرة إلى أن شي شدد على ضرورة تصحيح مسار العلاقات الثنائية أولاً قبل أي لقاء. جاء الاتصال وهو الأول المعلن منذ عودة ترامب إلى سدة الرئاسة الأميركية في يناير الماضي في أعقاب اتهامات متبادلة بانتهاك هدنة تجارية تم التوصل إليها في جنيف في مايو الماضي. كانت صحيفة «فاينانشال تايمز» وموقع «إي بي سي نيوز»، ومواقع أخرى ذكرت أمس الاثنين أن الولايات المتحدة علقت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب تعطيل محادثات التجارة مع بكين ودعم جهود ترامب لتأمين اجتماع مع شي العام الجاري. وخلال مؤتمر صحفي واسع النطاق مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في اسكتلندا، تطرق الرئيس ترامب إلى المحادثات الجارية بين الصين والولايات المتحدة، وقال للصحفين: «أتمنى أن تفتح الصين أبوابها». ورغم تجنب ترامب الحديث عن أي مبادرة دبلوماسية جديدة، فإن الإشارة إلى إمكانية زيارة الصين تعكس انفتاحا مشروطا على الحوار، في حال توفر ما وصفه بـ"الإطار المناسب". وعندما سُئل ترامب عن قمة مرتقبة مع بوتين خلال زيارته للصين، قال: "لدينا العديد من الاجتماعات المحتملة". وأضاف: "لقد دعاني الرئيس شي لزيارة الصين، ومن المرجح أن نقوم بذلك في المستقبل القريب، بعيدًا بعض الشيء، ولكنه ليس بعيدًا جدًا". وقال إن قرارًا سيُتخذ بشأن الزيارة قريبًا. ودعا ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ بعضهما البعض لزيارة بلديهما خلال مكالمة هاتفية في وقت سابق من هذا العام. وهناك مناسبتان مقبلتان قد تحدث فيهما الزيارة: في فعالية في 3 سبتمبر بمناسبة الذكرى الثمانين للحرب العالمية الثانية - والتي يحضرها بوتين أيضًا - أو خلال قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ السنوية في أواخر أكتوبر، والتي تستضيفها كوريا الجنوبية هذا العام. وخلال جلوسه بجانب الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن في البيت الأبيض، قال ترامب إنه سيشجع الفلبين على الحفاظ على علاقات قوية مع كل من واشنطن وبكين. وقال: "لا أمانع إذا كان على وفاق مع الصين".


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- العين الإخبارية
الكلمات المتقاطعة في زمن الحرب.. لغز حيّر الاستخبارات البريطانية
على مدار سنوات طويلة، كانت الكلمات المتقاطعة بابا مميزا في الصحف يجذب الكثير من القراء الذين يحاولون فك شفرتها. وخلال حقبة الأربعينيات من القرن الماضي، كانت الكلمات المتقاطعة مزيجًا من الألغاز المباشرة والغامضة لكن لغزا واحدا نشرته صحيفة "التليغراف" البريطانية في خضم الحرب العالمية الثانية أثار ضجة واسعة امتدت إلى مكتب الحرب. الصحيفة البريطانية استذكرت القصة المثيرة المرتبطة بلغز "الميناء الفرنسي" ضمن الكلمات المتقاطعة المنشورة في أغسطس/آب 1942، فعلى الرغم من اللغز كان بسيطًا بما فيه الكفاية، إلا أنه وفي اليوم التالي لنشر إجابة هذا اللغز، كان الميناء الفرنسي نفسه المذكور في اللعبة هدفًا لغارة فاشلة لقوات الحلفاء. أثارت الواقعة أسئلة كثيرة فهل كان الأمر مجرد مصادفة؟ أم أن هناك شيئًا أكثر خطورة يلوح في الأفق؟ لم تكن وزارة الحرب آنذاك متأكدة، لذا استعانت باللورد تويدسموير وهو ضابط استخبارات كبير وابن الروائي المغامر جون بوكان لطلب مساعدته للتحقيق في لغز الكلمات المتقاطعة ومؤلفه ليونارد داو. ووفقا لـ"التليغراف" فإنه بعد إجراء "تحقيق فوري وشامل"، خلص تويدسموير إلى عدم وجود أي أمر غير مرغوب فيه وكشف أن الواقعة كانت ببساطة "صدفة لافتة للنظر". ولم تكن "التليغراف" أو غيرها من الصحف البريطانية معتادة على نقل المعلومات الاستخباراتية العسكرية، لكن مُعدّي الكلمات المتقاطعة يُشاركون أحيانًا آراءهم وأفكارهم وروح دعابتهم من خلال ألغازهم وهو ما ظهر جليا خلال فترة الحرب حيث أشارت بعض الألغاز إلى السياق التاريخي للحرب العالمية الثانية. وأخيرا، ربما تسبب لغز الميناء الفرنسي عن غير قصد، في بعض المشكلات لصاحبه لكن تزامنه مع غارة الحلفاء سيظل واقعة لا تُنسى. aXA6IDgyLjI1LjI0My4yNDEg جزيرة ام اند امز GR


شبكة أنباء شفا
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- شبكة أنباء شفا
السفارة الصينية في الأردن تقيم حفل استقبال بمناسبة بالذكرى الـ 98 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني
شفا – أقامت السفارة الصينية في المملكة الأردنية الهاشمية حفل استقبال احتفالا بالذكرى الـ 98 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني، حيث حضر الحفل آمر كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية العميد الركن عماد البطوش نيابة عن رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأردنية ومدير مديرية التدريب العسكري الأردني ومسؤولون عسكريون أخرون رفيعو المستوى، ومدير الشرطة العربية والدولية (انتربول) لمديرية الأمن العام الأردنية العقيد نبيل المبيضين وكبار ضباط الشرطة الآخرون، فضلا عن ممثلين آخرين من الجهات الحكومية الأردنية، والبعثات الدبلوماسية والملحقين العسكريين في الأردن ومختلف أطياف المجتمع والجاليّة الصينية والمؤسسات الصينية والطلاب الصينيين، كما حضر الحفل القائم بأعمال السفارة قونغ أن مين ودبلوماسيو السفارة. أشار الملحق العسكري العميد لي بنغ فاي في كلمته إلى أنه على مدار 98 عاما، خاض جيش التحرير الشعبي الصيني معارك ضارية، وتغلب على الصعوبات والتحديات، وحقق إنجازات تاريخية عظيمة من أجل الحزب الشيوعي الصيني والشعب الصيني. وأكد أنه بحلول عام 2027، سيتم تحقيق هدف في بناء جيش الطراز العالمي عند حلول الذكرى المئوية لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني. وشدد لي على أن هذا العام يصادف الذكرى الـ 80 لانتصار حرب مقاومة الشعب الصيني ضد العدوان الياباني والحرب العالمية ضد الفاشية. وقال إنه ينبغي علينا استلهام العبر من التاريخ، وحصاد الحكمة والقوة من الدروس المؤلمة للحرب العالمية الثانية والنصر العظيم الذي حققته الحرب العالمية ضد الفاشية، ومعارضة بحزم الهيمنة وسياسة القوة بأي شكل من الأشكال، والعمل معًا على بناء مستقبل أفضل للبشرية جمعاء. ويشهد هذا العام الذكرى الثمانين لاستعادة تايوان، وهي إنجاز مهم لانتصار الحرب العالمية ضد الفاشية. ولدى جيش التحرير الشعبي الصيني كل القدرة والعزيمة لسحق كافة الأوهام الانفصالية لما يسمى'استقلال تايوان'، ويدافع عن سيادة الصين ووحدة أراضيها. تشهد منطقة الشرق الأوسط حاليًا توترات شديدة واضطرابات عنيفة، وذلك يثير قلقنا. خصوصًا تفاقم الكوارث الإنسانية في قطاع غزة. في هذا السياق، تبذل القوات المسلحة الأردنية والمؤسسات الخيرية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، قصارى جهدها لتقديم المساعدات الإنسانية إلى أهالي غزة، بما نال تقدير واحترام المجتمع الدولي. تظل القضية الفلسطينية جوهر قضايا الشرق الأوسط، ويجب إحياء حل الدولتين، فتنفيذ حل الدولتين السبيل الوحيد لحل القضية الفلسطيني. وستواصل الصين جهودها مع الأردن والمجتمع الدولي من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، والوصول إلى حل عادل وشامل ودائم للقضية الفلسطينية. أشار لي إلى أن الجيش الصيني قوة ثابتة لحفظ السلام العالمي. وسيظل دائمًا جيشًا للسلام، وجيشًا للعدالة، وجيشًا للتحضر، يسعى دائما لبناء مجتمع ذي مستقبل مشترك للبشرية، وسيواصل تعميق التبادل والتعاون في المجال العسكري، مع الأردن والدول الأخرى، لتوفير المزيد من المنتجات الأمنية العامة للعالم. عبّر الضيوف عن تهانيهم الحارة بمناسبة الذكرى الـ 98 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني، وشاهدوا مقطع فيديو 'الحارس' واستلموا الكتب عن الثقافة وحفظ السلام للصين.