
إدارة مستشفى سوروكا: أضرار واسعة في أقسام مختلفة من المستشفى نتيجة سقوط صاروخ بشكل مباشر
أعلنت إدارة مستشفى سوروكا، عن أضرار واسعة في أقسام مختلفة من المستشفى نتيجة سقوط صاروخ بشكل مباشر.
كما ذكر إعلام عبري، أن الصواريخ الإيرانية أصابت أهدافا مباشرة في مدن تل أبيب ورمات جان وحولون وبئر السبع.
وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، بسقوط أحد الصواريخ على مبنى وسط تل أبيب ودمار واسع.
وأوضحت تقارير إسرائيلية بإصابة مبنى البورصة الإسرائيلية في منطقة رامات جان قرب تل أبيب.
كما أكدت وسائل إعلام بسقوط صواريخ إيرانية بشكل مباشر في 4 مناطق في إسرائيل أعقبه هجوم بالمسيرات.
وأشارت إلى دمار واسع أصاب عدة مبان وأنباء عن وجود عالقين جراء الهجوم الصاروخي الإيراني.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن ثلاثة صواريخ وقعت في غوش دان وواحد في الجنوب وسط وقوع أضرار مادية كبيرة ووقوع ضحايا.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 33 دقائق
- فيتو
حرب نفسية!
تعرف الولايات المتحدة كيف تبدأ حربا ولا تعرف كيف تخرج منها. هذا تاريخها المشين في شن الحروب على الآخرين بحجج أبعد ما تكون عن الحق والإنسانية، فعلت ذلك في فيتنام، وفي العراق وفي أفغانستان، وتفكر الليلة وغدا في التورط في حرب ضد إيران.. رغم أن رئيسها دونالد ترامب يكرر كالببغاء طول الوقت عبارات متضادة، متناقضة، يقول سأضرب وأدمر وأعصف وأريد السلام.. ربما أضرب أو لا أضرب لكنى قلت لنتنياهو استمر فأنت تبلي بلاء حسنا! تصرفات الرئيس الأمريكي تكشف عن شخصية تتلبسها فكرة الألوهية على الأرض، وهو بوصفه إلها وضعيا اختار ثلة من الحمقى يطيعونه، مثل وزير الدفاع هيجثيث الذي هو أصلا لا علاقة له بالحرب، بل مذيع سابق في محطة فوكس نيوز المناصرة لترامب علي طول الخط، ومثل ماركو روبيو.. قرار ضرب إيران معطل حتى اللحظة. بسبب رفض رئيس الأركان الأمريكي ورئيسة السي إي إيه التورط في شن ضربة قاصمة لإيران لإدراكهما أن إيران ليست أفغانستان.. والحق أنهما علي حق فتاريخ إيران في الحروب أنها لا تهمد ولا تستسلم.. وكلنا نذكر السنوات الثمانية التى قاتلت فيها الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين، ويوم قبلت وقف إطلاق النار قال الخميني وقتها إني أتجرع كأس السم.. في إشارة إلى صعوبة اتخاذ القرار.. ترامب لا يقرأ، وهو شخصية سهلة الاستمالة، وهو أذن كبيرة، وقراراته تمليها روح العنجهية والشعور الفائق بالقوة، وفي تصريحاته، حتى فيما يخص رؤساء مثل ماكرون تتجلى لهجة التعالي والشعور بالتفوق.. الحقيقة الوحيدة في مسرح العمليات الممتد بين إيران وإسرائيل، أكثر من 1500 كيلو متر، بخلاف الدمار المتبادل، هى شيوع الكذب بضراوة، ودون مواربة. من الأطراف كافة.. ويمكن بطبيعة الحال أن نتفهم أن ممارسة الكذب في السياسة حلال مكروه، لأنها أصلا كذب مطلق، أما في الحروب فهي مكون رئيسي من الحرب النفسية. المدافع تدمر، والقنابل تدمر والطائرات تقصف.. البشر والحجر، أما الكلمة الكاذبة، نصفها حق ونصفها باطل، ثم ينحسر الحق لتصير كذبا كاملا، فهي تعمل على تخريب الإنسان من الداخل وتفريغ عقيدته من عناصر القوة وربما تحويله إلي عميل للعدو.. تتجلى عناصر الحرب النفسية بقوة في الحرب الدائرة حاليا بين طهران وتل أبيب، وكانت عبارات السحق والمحق التى رددها كثيرا قادة الحرس الثوري الإيراني قبل إبادتهم في عملية هجوم خاطفة للطيران الإسرائيلي، تظهر كل ساعة وكل يوم قبيل أن يلاقوا حتفهم وانتظر الناس سحقا ومحقا فلم يجدوا إلأ عربدة إسرائيل.. ثم هنالك عملية الخداع الاستراتيجي التى تواطأ فيها رئيس أمريكا مع أكبر كذاب على وجه الأرض، نتنياهو، وإشاعات أنهما علي خلاف، وأن ترامب لا يطيقه، بينما هما يخططان للهجوم المباغت على إيران قبيل بدء الجولة الخامسة من المفاوضات في مسقط بساعات.. ثم هنالك نموذج ترامب في الضرب والملاقاة، فهو يضرب ويلاقي كما نقول في اللغة الشعبية، عن شخص يتشدد لأقصى درجة ثم يتودد، ثم يتصلب ثم يهدد ثم ينحسر.. وبات العالم كله يفهم أن هذا هو رئيس أمريكا رجل بلا كلمة، يتحدث عن السلام وهو يشعل الحروب وهو يهدد وهو يبتزّ وهو مسكون بكونه إلهًا علي الأرض.. الله سيعاقبه.. ويعاقب تلك القرية الظالمة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 33 دقائق
- فيتو
شهادة للتاريخ!
كلمة مصر أمام الأمم المتحدة خرجت من عباءة الدبلوماسية التقليدية، لتصبح أقرب إلى شهادة للتاريخ، تفضح ازدواجية المعايير، وتدين الصمت الذي صار فضيحة أخلاقية.. فبينما يُطلب من الفلسطيني أن يُدين مقاومته، لا يُطلب من المحتل أن يوقف مجازره. وبينما تُستنكر الحروب شرقًا وغربًا، تُمنح الحروب في غزة شرعية صامتة، لأنها ببساطة لا تزعج مصالح الكبار. هذه قدر مصر بحكم الواقع والموضع، التاريخ والجغرافية، بما لها من ثقل تاريخي وجغرافي وسياسي، لم تكتف بالتعبير عن الرفض، بل رسمت خريطة أعمق للأزمة، تربط بين ما يحدث في غزة وبين اختلال التوازن الدولي، حيث باتت القرارات خاضعة لحسابات القوة، لا مبادئ العدالة. وفي خضم هذه الأزمة، طرحت القاهرة رؤيتها لإصلاح مجلس الأمن، لا من منطلق المنافسة على مقعد دائم، بل من باب ضرورة إصلاح بيتٍ فقد هيبته، وتحول من مجلس أمن إلى مسرح عجز. في خطاب متزن لكنه مثقل بالألم، وقفت مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة لتعلن موقفًا لا يزيغ عن الثوابت ولا يتمايل مع رياح المصالح. الكلمة التي ألقتها باسم ملايين العرب، لم تكن مجرد تنديد بما يجري في غزة من مآسٍ، بل كانت بمثابة استدعاء عاجل للضمير الإنساني، ودعوة صريحة لإعادة النظر في صلاحيات المنظومة الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن.. الذي بات في عرف الشعوب أضعف من أن يوقف حربًا، وأعجز من أن ينصف مظلومًا.. ولطالما كتبت في هذا المكان وغيره على مدى سنوات مطالبًا بإصلاح هذا المجلس الذي صار مرتهنًا بمصالح الخمسة الكبار ودهس في سبيلها العدالة الدولية المنشودة. ومن الطبيعي في هذا السياق الملتبس أن تثور أسئلة مؤرقة: هل ستتوقف إسرائيل عند غزة؟ أم أن شهيتها للهيمنة ستقودها للانفراد بكل دولة عربية على حدة، بدعاوى شتى؟ وهل بات العالم العربي هشًا إلى حد يسمح بتفكيكه بندًا بندًا، وصوتًا صوتًا، بلا مقاومة؟ وهل اختفى الحد الأدنى من الإجماع العربي لصالح صفقات آنية سرعان ما تنقلب على أصحابها؟ مصر لم تكن تهدف في كلمتها إلى تصعيد المواجهة، بل إلى التذكير بأن الصمت العربي والدولي لا يحمي أحدًا، وأن النار التي تأكل غزة اليوم قد تطال غيرها غدًا، إن بقيت المعايير مختلة، والمصالح فوق المبادئ. بل إن الرسالة الضمنية كانت أوضح من التصريح: لا تطمئنوا إلى استقرار هش فوق أنقاض العدالة. إصلاح مجلس الأمن لم يعد مطلبًا فخريًا، بل ضرورة وجودية، في عالم تغيرت فيه موازين القوى، لكن بُنيته القانونية لا تزال أسيرة لحرب باردة انتهت فعليًا منذ عقود. وإن لم تُعَد كتابة قواعد اللعبة الدولية، فلن يكون أمام الشعوب المقهورة سوى طريقين: الفوضى أو الاستسلام. وكلاهما مسدود. أما عن الفلسطينيين، فكانت إشارات مصر أكثر إنسانية من أن تُختصر في بنود سياسية. تحدّثت عنهم كضحايا لا كأرقام، وعن صمودهم لا كأداة تفاوض، بل كقضية ضمير عالمي. وكان واضحًا أن مصر، رغم كل تعقيدات الواقع، لا تزال على العهد، وإن بصوت مكلوم. موقف مصر وكلمتها أمام الأمم المتحدة ليست مجرد موقف دبلوماسي، بل وثيقة سياسية تحمل كل تناقضات اللحظة: الغضب النبيل، والعقل الهادئ، والخوف المشروع، والأمل المتبقي. وفي النهاية، تُرك السؤال الأكبر بلا إجابة: إذا انتهت إسرائيل من غزة، وأضعفت إيران، فهل سيكون الطريق إلى قلب العواصم العربية مفتوحًا بلا حارس؟! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
إقالة وتحقيقات، قرارات نارية من محافظ بني سويف بشأن واقعة رسوب جماعي بالشهادة الإعدادية
كلف الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، أمل الهواري، وكيل وزارة التربية والتعليم، بإقالة إدارة مدرسة "حميدة أبو الحسن" التابعة لإدارة الواسطى التعليمية من مناصبها، وذلك عقب تداول واسع لواقعة الرسوب الجماعي لطلاب الصف الثالث الإعدادي بالمدرسة، والتي اعتبرها المحافظ مؤشرًا واضحًا على تدهور الأداء الإداري والتعليمي داخل المدرسة. إقالة إدارة مدرسة والتحقيق مع تعليم الواسطى ببني سويف كما وجه محافظ بني سويف، أمل الهواري، وكيل وزارة التربية والتعليم ببني سويف، بإحالة كل من مدير إدارة الواسطى التعليمية ووكيل الإدارة إلى التحقيق العاجل، بهدف الوقوف على أسباب التراجع الكبير في نتائج المدرسة، ومحاسبة المقصرين في المتابعة والتقييم التربوي بالإدارة. وتضمنت قرارات محافظ بني سويف، تكليفًا بإعداد دراسة شاملة ترصد أسباب انخفاض نسب النجاح وارتفاع معدلات الرسوب، مع تحليل مؤشرات ضعف الالتزام بالحضور وتدني مستوى التحصيل الدراسي بالمدرسة، على أن تتضمن الدراسة حلولًا عملية لتحسين الأداء، ليس فقط داخل المدرسة المذكورة، بل في كافة المدارس التي تعاني من أوضاع مشابهة. ووجّه محافظ بني سويف، كذلك بعقد لقاء مجتمعي عاجل، يجمع بين الطلاب وأولياء الأمور وممثلي قطاع التعليم والمجتمع المحلي، لمناقشة أبعاد الأزمة واقتراح آليات لمعالجتها، على أن يُرفع تقرير مفصل بنتائج اللقاء وتوصياته إلى مكتب المحافظ خلال أيام. تفاصيل واقعة الرسوب الجماعي بمدرسة إعدادية في بني سويف من جانبها، أكدت وكيل وزارة التربية والتعليم ببني سويف، بدء تنفيذ تكليفات المحافظ على الفور، مشيرة إلى أنه تم تشكيل لجنة فنية لمراجعة أوراق إجابات طلاب المدرسة، والبالغ عددهم 60 طالبًا وطالبة، منهم 14 طالبًا تغيبوا عن أداء الامتحانات. وشددت محافظ بني سويف، على أن اللجنة ستنتهي من أعمالها قريبًا، مع التأكيد على أن النتائج التي ظهرت تعكس الواقع التعليمي بالمدرسة، في ظل التزام صارم بعدم السماح بأي تجاوزات تتعلق بالغش أو التلاعب بالنتائج. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.