
مونديال الأندية: الوداد يعزز صفوفه بثلاث صفقات
أعلن نادي الوداد الرياضي المغربي تعزيز صفوفه بثلاث صفقات حيث ضم الدولي السابق نور الدين أمرابط والبوركيني عزيز كي وحمزة هنوري، استعداداً لخوض نهائيات كاس العالم للأندية.
سيواجه الوداد في هذه البطولة، التي تنطلق في الولايات المتحدة منتصف يونيو، كلا من يوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي ومانشستر سيتي الإنجليزي ضمن المجموعة السابعة.
وقال النادي عبر منصاته الرسمية "في إطار تعزيز صفوف الفريق الأول استعدادًا للمنافسات القادمة، تعلن إدارة نادي الوداد البيضاوي تعاقدها الرسمي مع اللاعبين: نور الدين أمرابط، حمزة هنوري، وعزيز كي، متمنية لهم ولزملائهم حظًا موفقًا رفقة الفريق".
وانضم أمرابط (38 عاماً) إلى هال سيتي الإنجليزي مطلع العام الحالي ضمن فترة الانتقالات الشتوية آتياً من أيك أثينا اليوناني، قبل أن يرحل عن الفريق للانضمام إلى الوداد.
ويحظى أمرابط بمسيرة طويلة في الملاعب إذ لعب لواتفورد الإنجليزي وغلطة سراي التركي وليغانيس الإسباني والنصر السعودي.
وخاض اللاعب 64 مباراة دولية مع منتخب المغرب آخرها عام 2019.
ويأتي عزيز كي (29 عاماً) الى "وداد الامة" من يونغ أفريكانز التنزاني، بعقد يمتد لموسمين.
أما هنوري (27 عاماً) فهو يشغل مركز لاعب وسط ويأتي من الفتح الرباطي.
وكان النادي المغربي قد أنهى عقد مدربه الجنوب إفريقي رولاني موكوينا بالتراضي، إثر فشل الفريق في استعادة لقب الدوري المحلي الذي توج به نهضة بركان للمرة الأولى في تاريخه، والاكتفاء بحلوله ثالثاً حيث سيخوض غمار مسابقة كأس الاتحاد الافريقي في الموسم المقبل، وخلفه المدرب المغربي محمد أمين بنهاشم.
ورجحت وسائل إعلام مغربية أن يقود هذا الأخير نادي الوداد في بطولة كأس العالم للأندية.
وسيلتقي الفريق الأحمر ودياً مع إشبيليه الاسباني الثلاثاء المقبل في 27 مايو الجاري في ملعب "محمد الخامس" في الدار البيضاء، وكذلك يواجه بورتو البرتغالي في الملعب عينه في 31 منه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
الركراكي سيدعم غوارديولا أو أنشيلوتي لتدريب المغرب في هذه الحالة
يبدو وليد الركراكي مدرب المغرب واثقاً في قدرته على قيادة بلاده في كأس الأمم الإفريقية نهاية العام الجاري، رغم واقع إعلان دعمه لأي مدرب يستطيع التتويج باللقب القاري مع "أسود الأطلس". وكتب المغرب تاريخاً في كأس العالم 2022 عندما أصبح أول منتخب عربي أو إفريقي يبلغ نصف نهائي المونديال، وارتفع سقف التوقعات وبات فريق المدرب الركراكي مطالباً بحصد اللقب القاري عندما يستضيف كأس الأمم بدءاً من ديسمبر المقبل. وقال الركراكي في مؤتمر صحفي بعد إعلان قائمة المغرب قبل خوض مباراتين وديتين ضد تونس وبنين اليوم الثلاثاء: "إذا كان هناك مدرب أفضل مني يقود المنتخب المغربي في كأس الأمم، أنا مستعد لترك منصبي، فما يهمني هو أن يتوج المنتخب الوطني وأنا أول مشجع للمنتخب المغربي وأتشوق لرؤية أشرف حكيمي يرفع الكأس". وأضاف: "هناك من يرى أن بيب غوارديولا أو كارلو أنشيلوتي أو يورغن كلوب بوسعهم قيادة المنتخب المغربي للتتويج بالكأس، سأكون أول داعم، لكنني قادّ (قادر) عليها، لا حاجة لتعيينهم.. أنا مغربي ولا يوجد من سيحب البلد أكثر مني". وسيلعب المنتخب المغربي مباراة ودية ضد تونس في قمة عربية في 6 يونيو، قبل أن يواجه بنين بعدها بثلاثة أيام في مباراة ودية أخرى. وقال الركراكي إنه يتقبل الانتقادات، ولا يواجه مشكلة في ذلك، وأكد أن تركيزه ينصب على قيادة منتخب المغرب لتحقيق الانتصارات. وأضاف المدرب الذي حقق نجاحاً مذهلاً مع الوداد وقاده للتتويج بلقب دوري أبطال إفريقيا قبل تعيينه لقيادة منتخب أسود الأطلس: "مفتاح الفوز بكأس أمم إفريقيا هو النية".


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
أكد أن المهمة لن تكون سهلةكانسيلو: سنقاتل في مونديال الأندية بكل ما نملك
يستعد جواو كانسيلو لاختبار قدراته أمام خصمٍ شرس بحجم ريال مدريد في كأس العالم للأندية FIFA 2025™ في شهر يونيو، لكن الظهير البرتغالي يدرك تمامًا التهديد الذي يشكله منافسو الهلال الآخرون في المجموعة الثامنة، وهما باتشوكا وسالزبورغ. وسيفتتح كانسيلو ورفاقه مشوارهم بمواجهة ريال مدريد في ميامي يوم 18 يونيو، قبل التوجه إلى واشنطن العاصمة لمواجهة سالزبورغ في 22 يونيو. وتختتم مباريات الهلال في دور المجموعات بمواجهة باتشوكا في ناشفيل يوم 26 يونيو. وتستند نظرة الدولي البرتغالي تجاه الفريق المكسيكي إلى ما قدمه أمام بوتافوغو وريال مدريد في كأس القارات للأندية FIFA 2024™، ويشدد على ضرورة عدم الاستهانة به. حيث قال في مقابلة مع موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم : "شاهدت مباراة باتشوكا ضد ريال مدريد مؤخرًا، وأعجبتني طريقة لعبهم كثيرًا." وأضاف: "ريال مدريد دائمًا فريق صعب للغاية، يضم مهاجمين خطرين، وهو قوي في جميع خطوط اللعب، ولهذا يصل دومًا إلى الأدوار النهائية في دوري الأبطال." وفي نهائي كأس القارات للأندية العام الماضي، وبعد أن أطاح بطل المكسيك بفريق بوتافوغو حامل لقب كوبا ليبرتادوريس، قدّم أداءً صلبًا أمام بطل أوروبا المتوّج 15 مرة. وخلق الفريق المكسيكي فرصًا خطيرة من خلال سالومون روندون، أسامة الإدريسي، ونيلسون ديوسا، لكن جميعها اصطدمت بتألق الحارس العملاق تيبو كورتوا. ومع ذلك، كانت مشكلتهم الكبرى في الجانب الدفاعي، حيث نجح الثلاثي الهجومي لريال مدريد: كيليان مبابي، رودريغو، وفينيسيوس جونيور في تسجيل الأهداف الثلاثة التي منحت اللقب للفريق الإسباني. وقال كانسيلو: "بصفتي مدافعًا، أحب مواجهة أفضل اللاعبين، وهم بلا شك من بين الأفضل في العالم. لن أنجرف في الحماسة، لأن البطولة تضم أقوى الأندية في العالم، لكني أعتقد أننا قادرون على تقديم بطولة جيدة. نحن ذاهبون إلى هناك بهدف المنافسة، من الصعب جدًا إيقاف لاعبين من طراز مبابي، رودريغو وفينيسيوس، فهم يمتلكون موهبة هائلة. أنا معجب جدًا بهذا الثلاثي، لكن ريال مدريد يملك أيضًا لاعبين ممتازين آخرين، ومن الرائع دائمًا أن تلعب ضد فرق قوية. أنا مشجع لبرشلونة، لكن ريال مدريد، سالزبورغ وباتشوكا سيكونون خصومًا أقوياء." وأضاف "رغم صعوبة المجموعة، فإن كانسيلو يضع نصب عينيه قيادة الهلال للتأهل إلى دور الـ16 والمضي قدمًا في البطولة، وأعتقد أن أولويتنا هي التأهل من دور المجموعات – هذا هو الأهم – وبعدها نتعامل مع كل مباراة على حدة، إنها بطولة رائعة. متأكد أن الكثير منا سيكون لديه الأصدقاء والعائلة في المدرجات لدعمنا، وسنقاتل بكل ما نملك كما هو حال بقية الفرق. سنخوض البطولة مباراة تلو الأخرى، والهدف هو الذهاب بعيدًا قدر الإمكان، ومهما كانت نتائج البطولة، سيُسجل اسم الهلال في التاريخ كأحد الفرق الـ32 المشاركة في النسخة الأولى من البطولة بنظامها الجديد، وستكون المنافسة على لقب جديد شرفًا إضافيًا لجميع المعنيين. واختتم كانسيلو حديثه: "أنا واثق أن ذلك سيكون مصدر فخر لجماهير الهلال. إنه لشرف كبير أن نلعب في كأس العالم للأندية، وهي بطولة تضم أفضل الفرق وأفضل اللاعبين من حول العالم، سندخل البطولة بروح متفائلة، وسنسعى للوصول لأبعد نقطة ممكنة. التواجد ضمن أفضل 32 فريقًا في العالم أمر عظيم لنادينا، ولصورة الدوري السعودي الذي تطوّر كثيرًا في السنوات الأخيرة."


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
الركراكي: سأترك منصبي لغوارديولا أو أنشيلوتي إذا قادا المغرب للفوز بكأس أفريقيا
قال وليد الركراكي مدرب المغرب إنه مستعد لترك منصبه لمدربين مثل كارلو، أو بيب غوارديولا إذ كان ذلك سيضمن فوز منتخب بلاده بلقب كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي تستضيفها بلاده العام الحالي. ويستعد المنتخب المغربي، صاحب المركز الرابع في كأس العالم 2022 في قطر، لمواجهة تونس وبنين الشهر المقبل ودياً. ويواجه المنتخب المغربي نظيره التونسي في السادس من يونيو (حزيران) المقبل، على أن يلعب أمام بنين بعدها بثلاثة أيام، ويأتي ذلك في إطار الاستعداد لكأس الأمم الأفريقية التي يستضيفها المغرب. وسيخوض المغرب منافسات البطولة ضمن المجموعة الأولى بجانب منتخبات مالي، وزامبيا، وجزر القمر. وشهدت القائمة انضمام مروان السنادي لاعب أتليتيك بيلباو للمرة الأولى، بالإضافة إلى عبد الحق العسال مدافع نهضة بركان. وفي رده على مستقبل الجهاز الفني، قال الركراكي في مؤتمر صحافي اليوم الثلاثاء: «إذا كان بيب غوارديولا أو كارلو أنشيلوتي يضمنان لنا الفوز باللقب القاري، فسأكون أول من سيترك لهم المسؤولية، وسأتوجه للمدرجات للتشجيع، لكنني أؤمن بحظوظنا، وعازم على قيادة المنتخب لتحقيق هذا الحلم». وأشار الركراكي (49 عاماً) إلى أنه لم يضم آدم أزنو بناء على طلب من فريقه بايرن ميونيخ الذي يستعد للمشاركة في كأس العالم للأندية الشهر المقبل. وكال الركراكي المديح لإلياس بنصغير، وعبد الصمد الزلزولي، وبراهيم دياز على التزامهم رغم ما واجهوه من ضغوط. وأكد أن الإصابات العديدة، خاصة في الدفاع، تمنحه الفرصة لاختبار لاعبين جدد، وقد استدعى المدافع أسامة العزوزي لتعويض هذه الغيابات. وأوضح أن خطة اللعب بأربعة مهاجمين تأتي لتجربة الفعالية الهجومية قبل النهائيات. وضمت التشكيلة في حراسة المرمى: ياسين بونو – منير المحمدي – المهدي بنعبيد. وفي الدفاع: أشرف حكيمي - عمر الهلالي - عبد الكبير أبقار - عبد الحق العسال - جواد الياميق - أسامة العزوزي - آدم ماسينا - زكريا الواحدي - يوسف بلعمري. وفي الوسط: سفيان أمرابط - أسامة ترغلين - عز الدين أوناحي - إسماعيل صيباري - بلال الخنوس. وفي الهجوم: براهيم دياز - إلياس بنصغير - سفيان رحيمي - مروان السنادي - أيوب الكعبي - يوسف النصيري - حمزة إيكمان - أسامة صحراوي - عبد الصمد الزلزولي.