
«الدفاع المدني» يواصل جهوده الميدانية بمنشأة الجمرات
تواصل قوات الدفاع المدني بالحج جهودها الميدانية في جميع أرجاء منشأة الجمرات والساحات المحيطة بها لتقديم الخدمات الإنسانية لضيوف الرحمن.
وتنتشر فرق ووحدات الدفاع المدني في أدوار المنشأة كافة، والمداخل الرئيسية، مدعومة بقوى بشرية وتجهيزات فنية وآلية وتقنيات الحماية الميدانية، بالتكامل مع قوات أمن الحج والجهات المعنية، لأمن وسلامة ضيوف الرحمن.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق
دعت وزارة الداخلية السعودية ، الحجاج إلى اتباع المسارات المحددة عند الذهاب والعودة للجمرات والطواف والسعي، وعدم حمل الأمتعة إلى منشأة الجمرات والمسجد الحرام. وشدد المتحدث الأمني لوزارة الداخلية العقيد طلال بن عبدالمحسن بن شلهوب، في تصريح صحافي على ضرورة الالتزام بـ"جداول التفويج ومواصلة التزامهم بالتعليمات التي تنظم تحركاتهم خلال أيام التشريق، والتحلي بالهدوء والنظام في التنقل"، وفق ما أفادت وكالة الأنباء (واس)، اليوم السبت. الحجاج المتعجلون كما حثّ المتحدث الحجاج الذين ينوون التعجل بالمغادرة في ثاني أيام التشريق ، على البقاء في مخيماتهم إلى حين موعد المغادرة المحدد من قبل القائمين على خدمتهم. وأكد استمرار الجهود الأمنية والتنظيمية وفق الخطط المعتمدة لسلامة "ضيوف الرحمن" حتى إتمام مناسكهم وعودتهم إلى ديارهم بسلام. من جهتها، أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي توفير خدمة حفظ الأمتعة للحجاج لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة، كاشفة عن تحديد أربعة مراكز لحفظ الأمتعة. أتى ذلك، فيما يواصل حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات الثلاث مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة. وتشهد منشأة الجمرات إحدى أبرز المشاريع التطويرية التي نفذتها السعودية في المشاعر المقدسة، توافد أعداد كبيرة من الحجاج بطاقة استيعابية تبلغ أكثر من 300 ألف حاج في الساعة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«قطار المشاعر» يواصل تقديم تجربة نقل آمنة وميسرة للحجاج
أكّد صالح الزويّد، متحدث منظومة النقل والخدمات اللوجستية في موسم الحج، سير الخطط التشغيلية لـ«قطار المشاعر المقدسة» وفق ما هو مخطط له، حيث واصل الجمعة تقديم خدماته لليوم الرابع على التوالي لأكثر من مليون راكب بسهولة وانسيابية تامة، مُوفّراً تجربة نقل آمنة وميسرة للحجاج. وتطرق الزويد، خلال الإحاطة الإعلامية لموسم الحج، الجمعة، إلى إنشاء محطة نقل الحجاج من غرب الجمرات للمسجد الحرام، بطاقة استيعابية تصل إلى 20 ألف راكب في الساعة، عبر 100 حافلة مفصلية بسعة 125 راكباً للواحدة، تسهيلاً لنقلهم لأداء طواف الإفاضة واستكمال مناسكهم في مسار ترددي مخصص معزول، يفصل حركة الحافلات عن المشاة، ويقلل مدة انتقال الضيوف بين مشعر منى والحرم المكي إلى نحو 20 دقيقة. وأشاد بالمعدل العام المرتفع لامتثال الشركات المرخصة للأنظمة والتعليمات، وقال الزويد: «نفّذت الفرق الرقابية لهيئة النقل أكثر من 300 ألف عملية فحص رقابية، ولاحظنا معدلات امتثال مرتفعة، ويشارك (مركز سلامة النقل) بدور مهم في دعم الجهود لتعزيز مستويات السلامة، عبر تلقي البلاغات المتعلقة بسلامة أنماط النقل التي يستخدمها ضيوف الرحمن لضمان رحلة آمنة ميسرة». وفي الجانب اللوجستي، أوضح المتحدث أن البريد السعودي «سبل» قدّم هذا العام شراكة مع وزارة الصحة، أسهم من خلالها بنقل أكثر من 10 آلاف عينة دم بموثوقية عالية، تعزيزاً لجاهزية المستشفيات، بالإضافة إلى تمكين 348 جهة من تنفيذ أكثر من 63 ألف عملية عبر البريد الرسمي خلال الموسم. وأعلن الزويد عن جاهزية جميع جهات المنظومة لمرحلة مغادرة ضيوف الرحمن، عبر 6 مطارات مخصصة لحجاج الداخل أو الخارج، مشدداً على أهمية الالتزام بالتعليمات المتعلقة بشحن الأمتعة، واشتراطات النقل الجوي، خاصة ما يتعلق بأوزان الحقائب والأمتعة المسموح بها. وأكد المتحدث استمرار تسخير جميع الإمكانات البشرية والفنية عبر أكثر من 45 ألفاً من الكوادر الوطنية، لخدمة ضيوف الرحمن، وتقديم تجربة حج أسهل، وخدمات أعلى جودة، وتنقل أكثر سلاسة، حتى انتهاء الموسم ومغادرة آخر الرحلات؛ مجسدين توجيهات القيادة السعودية في تقديم كل الدعم والاهتمام الدائم لخدمة الحجاج، ليؤدوا نسكهم بيسر وطمأنينة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
ضيوف الرحمن يؤدون طواف الإفاضة في المسجد الحرام بانسيابية وتنظيم يُجسّد العناية الفائقة بالحشود
أظهرت لقطات بثتها قناة الإخبارية مشاهد مباشرة لضيوف الرحمن وهم يؤدون طواف الإفاضة في المسجد الحرام وسط انسيابية عالية وتنظيم دقيق، يعكس مستوى الجاهزية والجهود الكبيرة المبذولة لتيسير أداء المناسك في أجواء إيمانية ملؤها الطمأنينة والخشوع. وشهدت أروقة الحرم المكي تدفّق الحشود من الحجاج ، حيث ساروا بانسياب إلى صحن الطواف، وسط منظومة متكاملة من الخدمات الميدانية، تشمل التنظيم الأمني، والإرشاد، وتوفير وسائل الراحة، بما يضمن للحجاج أداء الركن العظيم بيسر وسهولة. وتأتي هذه الجهود ترجمة لتوجيهات القيادة الرشيدة، وامتدادًا لما توليه المملكة من عناية كبيرة بالحرمين الشريفين وقاصديهما، وتسخير جميع الإمكانات لخدمة ضيوف الرحمن، من لحظة قدومهم حتى مغادرتهم، في تجربة إيمانية متكاملة وآمنة.