
وفاء عامر في المطار وأرملة إبراهيم شيكا تغلق حسابها على فيسبوك.. ما القصة؟
كما أشار المحامي إلى أن هبة تركي أرملة الراحل إبراهيم شيكا قامت بغلق حسابها على موقع 'فيس بوك'، ما أثار الشكوك والتكهنات مجددًا حوّل هروبهما بعد تورطهما في قضية الإتجار بالبشر وبيع أعضاء شيك.
.
وكتب المحامي مهران: 'وفاء عامر في المطار.. هبة زوجة شيكا قفلت حسابها، وأنا هدخل أنام بقى، تعبت ولازم أرتاح'.
وجاء ذلك بالتزامن مع انتشار مزاعم عبر السوشيال ميديا بشأن تورط بعض المشاهير والفنانين والبلوتوث في قضايا اتجار بالبشر والأعضاء.
الأكثر قراءة
Leave a Comment

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 3 ساعات
- المدى
مصر.. بدرية طلبة تعتذر من الجمهور بعد إحالتها للتحقيق
قدمت الفنّانة المصرية بدرية طلبة اعتذاراً علنيًا للجمهور، امس الأربعاء، عبر صفحتها على فيسبوك، وأعلنت امتثالها لـ'أمر' نقابة المهن التمثيلية في مصر، بعد وقت قصير من إصدار النقابة قرارًا بتحويلها إلى التحقيق. وكتبت بدرية: 'اعتذار واجب لجمهوري المحترم، اللي بيحبني، وأنا تحت أمر نقابتي'، واعترفت بخطئها في الانسياق وراء ما وصفته بـ'كتائب إلكترونية مأجورة لا تمثل الشعب المصري'. وقالت إنها منحتهم بذلك فرصة لاستغلال فيديو لها على مواقع التواصل، واختزالها، واستخدامها ضدّها وصنع 'فجوة' بينها وبين 'جمهور محترم'، بحسب تعبيرها. واعتذرت الفنّانة المصرية عنن طريقة اعتذارها السابق من الجمهور، لأنّها قدمتّه بـ عصبية'، وفسّرت ذلك بأنها تعرضت للاستفزاز مجددًا، وانساقت وراءهم بحسب قولها، وطلبت من جمهورها عدم تصديق فيديو متداول لها، لأن 'الفيديوهات الكاملة' موجودة على صفحتها، بحسب قولها. وأعربت بدرية عن ارتياحها لقرار مجلس نقابة المهن التمثيلية بتحويلها للتحقيق، لأن ذلك سيتيح لها الفرصة لإثبات كلامها 'بعيداً عن أي توتر، أو استفزاز' بحسب قولها. وكانت نقابة المهن التمثيلية في مصر، قد أصدرت قرارًا يقضي بـ'تحويل الفنانة بدرية طلبة للتحقيق فورًا، وذلك بالإجماع، نظرًا لما صدر منها من تجاوز صارخ، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي فنان سيخرج عن ميثاق الشرف الأخلاق'، وفقًا لما نشرته الصفحة الرسمية للنقابة على فيسبوك. كما أصدرت النقابة في وقت سابق، الأربعاء، بيانًا أكدّت من خلاله على دور الفن 'عبر العصور، مرآة للمجتمع، وضميراً للناس، وصوتًا للثقافة والهوية'، وناشدت الفنّانين المصريين، بألاّ 'يساء استخدام هذا الدور العظيم'. ورصدت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل، دخول بدرية في سجالات مع متابعين لها على منصة تيك توك، ردت فيها بألفاظ يمكن وصفها بـ'الخارجة' على من كان ينتقد دخولها مجال البث المباشرة على المنصة. كما علّقت بدرية مؤخرًا في بث مباشر عبر صفحتها الرسمية في فيسبوك على مزاعم تورطها في قتل زوجها، ودور مزعوم لها في تجارة الأعضاء البشرية، وأعربت عن استيائها مما تم تداوله حول توقيفها للتحقيق معها من السلطات المصرية. وقالت الفنّانة المصرية إنها تقدمت ببلاغ للنائب العام ضد من اختلق، وروّج هذه المزاعم ضدها.


الرأي
منذ 11 ساعات
- الرأي
روسيا تفرض قيودا على المكالمات عبر «واتساب» و«تلغرام»
أعلنت روسيا أمس الأربعاء أنها فرضت قيودا على المكالمات عبر تطبيقي واتساب وتلغرام، في حملة جديدة تنفّذها السلطات بعد حجبها العديد من منصات التواصل الاجتماعي الغربية. ونقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي الرسمية عن هيئة الرقابة على الاتصالات الروسية قولها إنه «بهدف مكافحة المجرمين، اتُخذت إجراءات لتقييد المكالمات عبر هذين التطبيقين الأجنبيين للمراسلة (واتساب وتلغرام)». وتتّهم السلطات الروسية التطبيقين بتسهيل عمليات احتيال وبـ«إشراك مواطنين روس في أعمال تخريب وبأنشطة إرهابية»، وفق المصدر ذاته. وتريد روسيا من تطبيقات المراسلة أنّ توفّر إمكانية الوصول إلى البيانات بناء على طلب من جهات إنفاذ القانون، ليس فقط في إطار التحقيق في عمليات احتيال ولكن أيضا للتحقيق في أنشطة تعتبرها موسكو إرهابية. وقالت وزارة التكنولوجيا الرقمية الروسية إنّ «إتاحة المكالمات عبر تطبيقات المراسلة الأجنبية ستتمّ مجددا بعدما تبدأ هذه الأخيرة في الامتثال للتشريعات الروسية». من جانبها، أفادت شركة تلغرام في بيان تلقته وكالة فرانس برس، بأنّها «تحارب بنشاط إساءة استخدام منصتها، بما في ذلك الدعوات إلى التخريب أو العنف، وكذلك الاحتيال»، مؤكدة أنها تزيل «ملايين المنشورات ذات المحتوى الضارّ كلّ يوم». بدوره، أعلن متحدث باسم تطبيق واتساب التابع لمجموعة ميتا أنّ «واتساب هي خدمة مراسلة خاصة مشفّرة من البداية إلى النهاية تقاوم محاولات الحكومات تقويض حق الناس في الاتصال الآمن، ولهذا السبب تحاول روسيا حظرها على أكثر من 100 مليون روسي». وفي نهاية يوليو، وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قانونا يفرض قيودا مشدّدة على حرية التعبير. وينص القانون على معاقبة عمليات البحث على الإنترنت عن محتوى مصنّف على أنّه «متطرّف»، كما يحظر الترويج لشبكات «في بي إن» (الشبكات الافتراضية الخاصة) التي تحمي المستخدمين عبر تشفير بياناتهم، وهي أنظمة تُستخدم على نطاق واسع في روسيا للالتفاف على الرقابة. ومنذ 2024، أصبح الوصول إلى منصة يوتيوب للفيديو متاحا في روسيا فقط عبر شبكة افتراضية خاصة. كما حُظر في العام 2022 تطبيقا فيسبوك وإنستغرام التابعان لمجموعة ميتا الأميركية المصنّفة «متطرّفة» في روسيا.


الرأي
٠٥-٠٨-٢٠٢٥
- الرأي
سارة المشاري لـ«الراي»: بداية المشوار... انضمامي لـ «قبل العصر»
أعربت المذيعة الشابة سارة المشاري، عن سعادتها الكبيرة للانضمام - أخيراً - إلى تلفزيون الكويت من خلال بودكاست «قبل العصر» الذي يُعرض يومياً عبر القناة الأولى، ويشاركه في تقديمه مجموعة من المذيعيين. «عشقت (المايك)» وقالت المشاري، في تصريح لـ«الراي»: «عشقي لـ(المايك) ولد معي منذ الصغر، إذ بدأت مشواري الإعلامي من خلال الظهور عبر منصات (السوشيال ميديا) فصنعت لنفسي محتوى اجتماعياً يلامس الكبار والصغار، أطرح من خلاله القضايا العامة التي تهمّ كل الشرائح بأسلوب يشبهني من دون تصنّع. أنا لم أدخل هذا العالم بغرض (الوناسة)، بل لتحقيق هدفي وهو الإعلام». «تقارير اجتماعية» وتابعت «مع أول فرصة حقيقية حظيت بها لدخول عالم الإعلام بشكل احترافي، لم أتردد في الموافقة على أن أكون واحدة من ضمن فريق بودكاست (قبل العصر)، إذ أسندت إليّ مهمة صناعة تقارير يومية ذات طابع اجتماعي بحت، أتجول خلالها في مختلف مناطق الكويت لأقابل الكبير والصغير وأطرح عليهم الأسئلة المتنوعة بحسب موضوع التقرير نفسه». «مسؤولية أكبر» وعما إذا كانت قد لمست صعوبة في الأمر، قالت: «لم أجد صعوبة البتة، لكن ظهوري على شاشة تلفزيون الكويت حمّلني مسؤولية أكبر مما كانت على عاتقي في السابق، كونها الشاشة الرسمية للدولة. إذ كنت وما زلت حريصة على انتقاء المواضيع التي أطرحها، بحيث لا تخرج عن المألوف ولا تتخطى العادات والتقاليد». «قدوة مثالية» وأردفت «أتمنى أن أكون فعلاً إعلامية كويتية تُشرّف بلادها في كل المحافل، وأن أكون قدوة مثالية لكل من يشاهدني من الكبار والصغار. وهذه ما هي سوى بداية المشوار الحقيقي الذي سأعمل جاهدة على المضي به قدماً». «يلامس الفتيات» وعن طموحها خلال المستقبل القريب، أوضحت قائلة «أطمح إلى تقديم برنامج تلفزيوني خاص بي، يلامسني ويشبهني كما يشبه بنات جيلي، بحيث نتطرق فيه إلى كل الأمور التي تهمّ الفتيات بطريقة عفوية تصل إلى القلب مباشرة». «التسويق» وكشفت المشاري في ختام حديثها عن أنها لم تدرس الإعلام، «بل إنني متخصصة بالتسويق، لكن ذلك لم يمنعني من التخلي عن شغفي الإعلامي، حتى أوجدت عاملاً مشتركاً ما بين الاثنين من خلال التسويق لفكري الإعلامي الذي أقدمه».