
فضيحة كولدبلاي.. تفاصيل جديدة ومثيرة تخص 'العشيقة'
كشفت صحيفة 'ذا صن' عن تفاصيل جديدة تخص كريستين كابوت، العشيقة المزعومة المرتبطة بفضيحة كاميرا قبلات فرقة كولدبلاي، والتي حصلت مؤخراً على قرض عقاري بقيمة 1.6 مليون دولار لشراء منزل متهالك في نيو هامبشاير مع زوجها أندرو، وريث ثروة عائلته العريقة.
كابوت، التي تشغل منصب رئيسة قسم الموارد البشرية، شوهدت وهي تحتضن آندي بايرون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة 'أسترونومر'، وتزوجت من أندرو، الذي ينتمي إلى الجيل السادس من عائلة 'برايفتَر رم'، إحدى عائلات النخبة في بوسطن.
المنزل الذي تبلغ قيمته 2.2 مليون دولار، يقع على ساحل نيو هامبشاير، ويضم أربع غرف نوم وحمامين، ويُوصف بأنه 'جوهرة نيو إنجلاند الكلاسيكية' مع أسقف عالية وشرفة محيطة ومرآب لسيارتين، لكنه يحتاج إلى تجديد وترميم.
وبحسب الوثائق التي اطلعت عليها الصحيفة، فإن الزوجين حصلا على القرض العقاري من بنك مورغان ستانلي، ويُدرجان في أوراق الرهن العقاري، مما قد يعقد مسألة أي انفصال مستقبلي، إذ ستظل مسؤولية الأقساط مشتركة حتى بعد الطلاق.
عائلة أندرو تمتد جذورها لعشرة أجيال في نيو إنجلاند، وتحمل تاريخاً ثرياً يضم قراصنة وعمالقة صناعة، فيما تعد عائلة كابوت من العائلات الأرستقراطية الأصيلة في بوسطن، التي بنت ثروتها من صناعة الكيماويات والطلاء والغاز، وسبق لكريستين أن كانت عضوة في المجلس الاستشاري لشركة 'برايفتَر'.
وتشير التقارير إلى أن هذا هو الزواج الثاني لكل من كابوت وأندرو، حيث تم الانتهاء من طلاق كريستين السابق عام 2022، في حين لم يظهر الزوجان علنًا بعد انتشار مقطع الفيديو المثير للجدل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
قرار غريب.. امرأة تنتقل لدار رعاية مسنين في سن الـ38
في قرار غير مألوف، اختارت امرأة أسترالية تبلغ من العمر 38 عاماً الانتقال للعيش في دار رعاية مسنين، مؤكدة أن هذه الخطوة، التي قد يراها البعض غريبة، كانت أفضل قرار اتخذته في حياتها. بعد نهاية علاقة طويلة، والانتقال من شقة مكلفة لم تشعر فيها بالراحة، زارت المرأة عمتها في إحدى دور الرعاية، وهناك جاءت فكرة التحول الجذري في نمط حياتها. ورغم صغر سنها، شجعتها عمتها على تجربة شقة متاحة حديثاً داخل القرية السكنية المخصصة لكبار السن، وفعلاً، باشرت الإجراءات وانتقلت للعيش هناك، لتجد في المكان راحة نفسية واستقراراً لم تختبرهما من قبل، حسبما صرحت لموقع Business Insider ونقله موقع Oddity Central. الشقة التي اختارتها مكونة من غرفتين وتكلفتها لا تتعدى 500 دولار أسترالي شاملة الخدمات، مقارنةً بمتوسط إيجار يتراوح بين 2800 و3200 دولار في ملبورن، لكنها ترى أن السعر ليس وحده ما يجعل التجربة مميزة. فالجيران كبار السن ودودون، وتعيش وسط بيئة خالية من الضغوط التكنولوجية والإيقاع السريع للحياة، الأمر الذي كان له أثر إيجابي واضح على صحتها النفسية. روتين حياتها اليومي بات بسيطاً وهادئاً؛ تبدأ يومها بموسيقى خافتة من الجيران، تتناول قهوتها وتقرأ الصحف، تمارس اليوغا، تركب الدراجة، تلعب البنغو، وتنجز أعمالاً حرة، وتختم يومها بجولة مسائية أو جلسة هادئة على الشرفة. تقول: "لقد غيّر هذا المنزل طموحاتي ونظرتي للحياة والشيخوخة. تعلمت من جيراني أن العمر لا يمنعك من الاستمتاع بالحياة أو بدء أشياء جديدة." ورغم أن البعض يضحك من خيارها، وتعتبر عائلتها أنها "صغيرة جداً" على مثل هذا النمط من الحياة، فإنها تؤكد أنها وجدت السكينة والانتماء، ولا تخطط لمغادرة مجتمعها الجديد في أي وقت قريب.


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
بعد استقالة المدير الخائن.. قضية "عناق الحفل" تعرف تطورات جديدة
انقلبت حياة مديرة الموارد البشرية بشركة التكنولوجيا "أسترونومر"، كريستين كابوت، رأسًا على عقب بعد أن تحوّلت لحظة رومانسية عابرة في حفل فرقة "كولدبلاي" إلى فضيحة مدوية أودت بوظيفتها، حيث قامت رسميا بتقديم استقالتها أيضا من منصبها. الفيديو الذي وثّق هذه اللحظة، وصُوّر على الشاشة العملاقة بملعب "جيليت" في بوسطن، أظهر كريستين برفقة زميلها آندي بايرون، الرئيس التنفيذي السابق لنفس الشركة، وهما يتبادلان نظرات حميمية قبل أن تسارع إلى تغطية وجهها وتغادر المكان، بينما حاول بايرون بدوره الانحناء تفاديًا للكاميرا، في مشهد لم يمر مرور الكرام على رواد "تيك توك". المغني الرئيسي لفرقة "كولدبلاي"، كريس مارتن، علّق بطرافة على ما رآه أمامه قائلاً: "يبدو أنهما يعيشان علاقة سرية"، غير أن كلمات الفنان تحوّلت إلى نبوءة لم يستغرق تحققها سوى ساعات، بعدما حقق المقطع انتشارًا واسعًا تجاوز 5.8 مليون مشاهدة في وقت قياسي، لتبدأ الصحافة الأمريكية في التنقيب والكشف عن هوية الشخصين في المشهد، وهنا كانت الصدمة: كلاهما متزوج ويشغل مناصب عليا في شركة واحدة. شركة "أسترونومر" لم تتأخر في الرد، وأصدرت بيانًا تؤكد فيه التزامها بقيم الشفافية والسلوك المهني، مشددة على أن ما حدث لا يعكس ثقافة الشركة. كما أوضحت أن الفيديو لم يشمل أي موظفين آخرين غير الشخصين المعنيين، في محاولة لتطويق تداعيات الفضيحة التي باتت حديث الرأي العام التكنولوجي والإعلامي في أمريكا. الاستقالتان المتتاليتان لكل من آندي بايرون وكريستين كابوت تسببتا في هزة داخل الشركة الناشئة التي كانت تُبشَّر بمستقبل واعد في سوق البرمجيات. ومع ذلك، فإن الثمن الذي دفعه الطرفان يبدو أثقل بكثير من مجرد فقدان المنصب، خاصة بعدما أصبحت حياتهما الخاصة مادة للتداول العلني، ووسط تساؤلات عن مستقبل كل منهما بعد هذه السقطة التي رصدتها الكاميرا، وفضحتها ملايين الشاشات.


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
قط "لص" يسرق الملابس بدل الفئران ويشعل مواقع التواصل في نيوزيلندا
فاجأ قط صغير يبلغ من العمر 15 شهراً سكان حي "مايرانجي باي" في مدينة أوكلاند النيوزيلندية بسلوك غير معتاد، إذ بدلاً من صيد الطيور أو الفئران، راح يجلب إلى منزله قطعاً من الملابس المسروقة من جيرانه، ليصبح حديث الحي، ويحمل لقباً طريفاً مستوحى من الفنان الشهير: "ليوناردو دا بينتشي". وأطلقت عائلة القط عليه اسم "ليو"، بعد أن تحوّل إلى نجم في الحي بفضل عاداته الغريبة، حيث يتسلل إلى المنازل أو يتسلق حبال الغسيل ليسرق ملابس بعناية لافتة، منها جوارب سميكة، وأقمشة حريرية، بل وحتى كنزة كشمير فاخرة قيمتها 300 دولار نيوزيلندي، ما تسبب بمزيج من الذعر والضحك لعائلته. صاحبة القط، هيلين نورث، وجدت نفسها تدير عملية "استرجاع الغنائم" عبر تطبيق واتساب، حيث كانت تنشر صور القط والممتلكات المسروقة مع رسالة متكررة: "هل هذه ملابسك؟"، قبل أن تنتقل إلى مجموعة محلية على فيسبوك بعد أن تراكمت المسروقات، في محاولة مرحة لإعادة الأغراض إلى أصحابها. ورغم محاولات العائلة للحد من مغامرات ليو، مثل إبقائه داخل المنزل أو تقديم ملابس "بديلة" له ليعبث بها، إلا أنه ما زال مصراً على سرقة ما لا يُفترض به لمسه. وبحسب نورث، عاد ليو في أحد الأيام بتسع قطع مختلفة من الملابس، في "غزوة" جعلت السكان يتساءلون ما إذا كان سيرتدي طقماً كاملاً قريباً! المفارقة أن ردود فعل الجيران كانت إيجابية، بل وأبدى بعضهم خيبة أمل لأن القط لم "يزرهم" بعد. ومع تنامي شهرته، أصبح ليو رمزاً فكاهياً للتعايش اللطيف في الحي، وأيقونة لسرقات لا تُغضب، بل تُضحك.