logo
رئيس الحرس الوطني يفتتح ‏مركز العلاج الطبيعي بمعسكر التحرير

رئيس الحرس الوطني يفتتح ‏مركز العلاج الطبيعي بمعسكر التحرير

الأنباء٠٨-٠٥-٢٠٢٥

‏افتتح الشيخ مبارك حمود الجابر الصباح رئيس الحرس الوطني مركز العلاج الطبيعي في معسكر التحرير، وذلك بحضور المعاون للإسناد الإداري اللواء مهندس عصام نايف عصام، ومدير مديرية الخدمات الطبية العميد مهندس محمد عبدالله علي.
‏وقام الشيخ مبارك حمود الجابر الصباح رئيس الحرس الوطني بجولة في مركز العلاج الطبيعي واستمع إلى شرح عن الإمكانيات المتوافرة والخدمات المقدمة في هذا المركز والأجهزة الحديثة المتطورة على مستوى الشرق الأوسط في مجال العلاج الطبيعي، مؤكدا الحرص على توفير كافة الإمكانيات اللازمة لتقديم الخدمات الطبية للمنتسبين في إطار الاهتمام بالعنصر البشري، كونه الركيزة الأساسية في نجاح أي مؤسسة.
‏وأشار رئيس الحرس الوطني إلى أن مركز العلاج الطبيعي يسهم في تحسين وتطوير الخدمات التي يقدمها الحرس الوطني للمنتسبين، وأن إنشاء المركز يأتي ضمن أهداف الخطة الاستراتيجية 2030 (حماية وطن) لدعم المنظومة الصحية في الحرس الوطني، بما يتماشى مع توجيهات القيادة السياسية للبلاد، ممثلة في حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وسمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، حفظهما الله ورعاهما.
‏وشدد رئيس الحرس الوطني على ضرورة الاستمرار في تطوير مستوى الخدمات الطبية في كافة عيادات الحرس الوطني ومواكبة أحدث الأجهزة لتوفير الرعاية الطبية المتكاملة للمنتسبين.
‏يشتمل المركز قسم العظام والعضلات، وقسم العمود الفقري، وقسم العلاج المائي، وقسم الطب الرياضي والتأهيل الطبي.
‏ويضم مركز العلاج الطبيعي بالحرس الوطني أجهزة تشخيص وعلاج مشاكل الرقبة، وجهاز العلاج بالتبريد، وجهاز التأهيل الرياضي المحاكي للواقع، ومختبر تحليل الحركة والمشي، وبذلك يضاهي هذا المركز أرقى وأحدث مراكز العلاج الطبيعي على مستوى دولة الكويت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمراض يسببها التهاب اللثة
أمراض يسببها التهاب اللثة

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

أمراض يسببها التهاب اللثة

البكتيريا التي تسبب التهاب اللثة يمكن أن تسبب التهاب عضلة القلب، ومشكلات صحية أخرى. ووفقا للأطباء، فإن أكثر أمراض الأسنان انتشارا هي تسوس الأسنان والتهاب دواعم الأسنان (التهاب الأنسجة المحيطة بالسن). ويعود السبب الرئيسي في ذلك إلى الكائنات الحية الدقيقة، التي أكثرها عدوانية. وتدمر البكتيريا المسببة لالتهاب دواعم السن أنسجة اللثة، ما يسمح لها باختراق شبكة الأوعية الدموية والانتشار في جميع أنحاء الجسم. وتصل هذه البكتيريا ومخلفاتها، مع مجرى الدم، إلى القلب والكلى وأعضاء أخرى. ويمكن أن تستقر في لويحات تصلب الشرايين في الأوعية الدموية والقلب، مسببة التهابات، بما فيها التهاب عضلة القلب. وقد يؤدي وجود هذه البكتيريا في مجرى الدم إلى زيادة كبيرة في خطر الإصابة بمرض نقص التروية. ويمكن للبكتيريا الموجودة في التهاب دواعم الأسنان أن تسهم في تطور داء السكري أيضا، والتهاب الحويضة والكلية، والتهاب المفاصل الروماتويدي، ومرض ألزهايمر، وسرطان تجويف الفم والمريء والأمعاء، ويمكن أن تسبب الإجهاض أيضا. ولذلك تعتبر نظافة الفم الجيدة أهم عامل في الوقاية من التهاب دواعم الأسنان. لذلك من المهم جدا الحرص على نظافة الأسنان بشكل شامل، التي لا تقتصر على استخدام فرشاة ومعجون أسنان فحسب، بل تشمل أيضا استخدام منتجات خاصة لتنظيف الفراغات بين الأسنان والأسطح الجانبية للأسنان (فرشاة أسنان، خيط تنظيف أسنان، جهاز ري الأسنان)، ويجب أن يختار طبيب الأسنان هذه الأدوات لكل شخص وفقا لخصائصه.

وزير الصحة: فوز الكويت بـ «جائزة صباح الأحمد العالمية لصحة كبار السن» تأكيد لمكانتها والتزامها بالنهج الإنساني النبيل
وزير الصحة: فوز الكويت بـ «جائزة صباح الأحمد العالمية لصحة كبار السن» تأكيد لمكانتها والتزامها بالنهج الإنساني النبيل

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

وزير الصحة: فوز الكويت بـ «جائزة صباح الأحمد العالمية لصحة كبار السن» تأكيد لمكانتها والتزامها بالنهج الإنساني النبيل

الكويت ملتزمة بتعزيز مبادئ الشفافية والمسؤولية في القطاع الصحي بما يخدم سلامة المرضى ويعزز من كفاءة المنظومة الصحية أكد وزير الصحة د.أحمد العوضي أن فوز الكويت بـ «جائزة صباح الأحمد العالمية لتعزيز صحة كبار السن» يؤكد مكانتها الصحية والتزامها بالنهج الإنساني النبيل. جاء ذلك في كلمة ألقاها وزير الصحة د.أحمد العوضي خلال قيامه بتسليم الجائزة ضمن فعاليات الدورة الـ 78 لجمعية الصحة العالمية المنعقدة في مقر منظمة الصحة العالمية بجنيف، حيث أعلن عن فوز إدارة الخدمات الصحية لكبار السن بوزارة الصحة الكويتية بالجائزة التي منحت لرئيسة قسم الأبحاث السريرية ومديرة مركز رعاية وأبحاث الخرف د.هوالي وانغ من جمهورية الصين الشعبية تقديرا لدورها في تطوير خدمات الصحة العقلية للمسنين. وشدد وزير الصحة على أن الجائزة تجسد المعاني السامية التي آمن بها سمو الأمير الراحل، طيب الله ثراه، وتعكس التزام الكويت بقيادة صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد بمواصلة هذا النهج الإنساني النبيل. وأضاف العوضي أن «رعاية كبار السن ليست مجرد التزام بل قيمة حضارية ومجتمعية راسخة في ثقافة البلاد»، مبينا أن هذا التكريم يعزز مكانة الكويت في المشهد الصحي العالمي ويبرز شراكتها العريقة مع المنظمة العالمية التي تمتد منذ عام 1960. وثمن وزير الصحة جهود منظمة الصحة العالمية في قيادة العمل الصحي الدولي، مؤكدا أن الكويت ستبقى شريكا فاعلا في المبادرات الداعمة للصحة والكرامة الإنسانية حول العالم. وجاء فوز الكويت بـ«جائزة صباح الأحمد العالمية لصحة كبار السن» تتويجا لجهودها الوطنية في بناء منظومة رعاية متكاملة تعنى بصحة المسنين وفق أفضل المعايير العالمية. والجائزة التي تأسست عام 2004 لتكريم النماذج البارزة في تطوير منظومة الرعاية الصحية للمسنين تعد إحدى المبادرات الصحية الدولية الرائدة التي أطلقتها الكويت بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية تكريما لإرث سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد في مجال العطاء الإنساني واعترافا بإسهاماته - طيب الله ثراه - في دعم الفئات المجتمعية الضعيفة وعلى رأسها كبار السن. من ناحية أخرى، أكد العوضي التزام الكويت بتعزيز مبادئ الشفافية والمسؤولية في القطاع الصحي بما يخدم سلامة المرضى ويعزز كفاءة المنظومة الصحية. جاء ذلك في فعالية نظمتها الكويت في جنيف بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وحضرها وزراء الصحة وسفراء الدول الشقيقة والصديقة وعدد من كبار مسؤولي المنظمة، وممثلون عن المجالس الطبية والمنظمات الإقليمية والدولية. وعبر وزير الصحة في كلمة ألقاها خلال الفعالية، عن اعتزاز الكويت باستضافة هذا الحدث المهم الذي يعقد على هامش أعمال جمعية الصحة العالمية بعنوان «تعزيز جودة الرعاية الصحية من خلال المسؤولية الطبية». وشدد في كلمته على أن «الكويت ملتزمة بتعزيز مبادئ الشفافية والمسؤولية في القطاع الصحي بما يخدم سلامة المرضى ويعزز من كفاءة المنظومة الصحية». من جانبه، استعرض رئيس جهاز المسؤولية الطبية الشيخ د.سلمان الصباح تجربة الكويت الرائدة في تأسيس جهاز متخصص مستقل يعنى بمراجعة السلوك المهني والتحقيق في شكاوى المرضى وإبداء الرأي الفني في القضايا ذات العلاقة، وذلك في إطار منظومة متكاملة تضمن الحيادية وتعزز ثقة المواطنين بالنظام الصحي. وأكد الشيخ سلمان الصباح أن جهاز المسؤولية الطبية هو منظومة متكاملة تضمن الحيادية وتعزز ثقة المواطنين بالنظام الصحي. بدورها، أكدت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط د.حنان بلخي على أهمية تطوير وتفعيل التشريعات الوطنية المعنية بالمسؤولية الطبية كعنصر أساسي في تحسين جودة الرعاية وسلامة المرضى، مشيدة بتجربة الكويت في هذا المجال. وأكدت بلخي أن تجربة الكويت «مثال متقدم» على مستوى المنطقة في تأسيس نظام مسؤولية طبية متكامل وشفاف يستحق التقدير والتعميم. في السياق ذاته، قال الخبير في منظمة الصحة العالمية جيل كامبل خلال الفعالية إن «هذه التجربة الرائدة يجب توسيع نطاقها لتشمل بلدان الجوار ولتكون نواة لتعاون إقليمي يعزز مبادئ الجودة والمسؤولية في تقديم الرعاية الصحية». وشهدت الفعالية نقاشات ثرية تناولت أبرز التحديات والتجارب الدولية في مجال الحوكمة الصحية، وجرى خلالها التأكيد على أهمية التعاون بين الدول الأعضاء لتبادل الخبرات ووضع أطر مرجعية مشتركة للمسؤولية الطبية. كما قدمت الفعالية جملة من التوصيات أبرزها ضرورة تفعيل التشريعات الوطنية وتعزيز استقلالية الهيئات الرقابية وتشجيع البحث العلمي في قضايا المسؤولية الطبية إلى جانب دعم جهود منظمة الصحة العالمية في بناء القدرات بهذا المجال على المستويين الإقليمي والدولي.

«كان» حوَّلت التوعية إلى تجربةرياضية وتثقيفية في العاصمة مول
«كان» حوَّلت التوعية إلى تجربةرياضية وتثقيفية في العاصمة مول

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

«كان» حوَّلت التوعية إلى تجربةرياضية وتثقيفية في العاصمة مول

في إطار حرص الحملة الوطنية للتوعية بمرض السرطان (كان) على تنويع فعالياتها بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الوقاية من الأمراض السرطانية، وفي مقدمتها سرطان القولون، من خلال تعزيز مفاهيم التغذية الصحية والنشاط البدني، وتعزيزا لأهمية اتباع نمط حياة صحي، نظمت الحملة فعالية رياضية جديدة ضمن مبادرة التوعية بسرطان القولون التي انطلقت في مايو الجاري، وذلك تحت شعار «صحتك قرارك». وجاءت فعالية المشي التي أقيمت في «مجمع العاصمة مول» كجزء من هذه المبادرة، حيث تم تخصيص نقطة تجمع للحملة داخل المجمع لتنطلق منها المشاركات عبر ممر المشي المخصص. وتم تنظيم الفعالية وفق 3 مستويات جولتان منها للمبتدئين، و5 جولات للمستوى المتوسط، و10 جولات للمستوى المتقدم. وقد تميزت الفعالية بجو تفاعلي مشجع، حيث تم تقديم هدايا عينية للمشاركين، إضافة إلى توزيع كتيبات توعوية حول أهمية رياضة المشي ودورها في الوقاية من سرطان القولون، إلى جانب إرشادات خاصة بكيفية اكتشاف العلامات الأولية للإصابة. من جانب آخر، نظمت الحملة محاضرة تثقيفية بالتعاون مع الهيئة العامة للغذاء والتغذية، قدمتها أخصائية التغذية ورئيس قسم التغذية الوقائية بالهيئة نوال الجزاف، وذلك بمقر حملة «كان» في الجمعية الكويتية لمكافحة التدخين والسرطان في منطقة القادسية. وجاءت المحاضرة تحت عنوان: «التغذية وسرطان القولون والمستقيم»، وتناولت محاور متعددة أبرزها: أهمية تناول الأطعمة الغنية بالألياف والخضروات، تقليل استهلاك الملح والسكريات، حيث أوصت بألا يتجاوز معدل السكر اليومي 9 ملاعق صغيرة (36 غراما) للرجال، و6 ملاعق صغيرة (24 غراما) للنساء، كما نصحت بشرب كميات كافية من الماء لدعم عملية الهضم وصحة الجهاز الهضمي، والانتباه إلى قراءة الملصقات الغذائية عند التسوق. كما شددت المحاضرة، على ضرورة تناول من 3 إلى 5 حصص من الخضراوات، ومن 2 إلى 4 حصص من الفواكه يوميا، لما لها من دور فعال في تقوية المناعة وتقليل احتمالات الإصابة بالسرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store