
هيرموسو تعلّق على إدانة روبياليس بقضية القُبلة المثيرة للجدل
وكتبت هيرموسو عبر حسابها على شبكة إنستغرام"هذه الإدانة سابقة مهمة في المجتمع، وهناك الكثير من العمل يجب القيام به، وقلبي مع كل شخص كان معي أو لا يزال يساندني في هذه المعركة".
وعلقت هيرموسو لأول مرة بعدما قضت محكمة إسبانية يوم الخميس بأن روبياليس الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم اعتدى عليها جنسيا عندما قبلها دون موافقتها خلال احتفالات كأس العالم.
كما قررت المحكمة أيضا تغريم روبياليس ما يزيد عن 10 آلاف يورو (10400 دولار)، ومنعه من الاقتراب لمسافة 200 متر من هيرموسو أو التواصل معها لمدة عام، وكان الإدعاء العام قد طالب بعقوبة السجن.
وأنهت اللاعبة الإسبانية منشورها برسالة "والآن انتهى الأمر" في إشارة للجملة الإسبانية التي انتشرت على نطاق واسع بعد الضجة التي أثارتها هذه القبلة.
وخلال الحادثة التي حصلت في 20 أغسطس الماضي عقب تتويج إسبانيا بلقب كأس العالم للسيدات على حساب إنجلترا في أستراليا، أمسك روبياليس برأس هيرموسو بيديه وقام بتقبيلها على شفتيها.
والتقطت جميع الكاميرات القبلة على الهواء مباشرة، مما أثار غضبا واسعا حول العالم، قبل أن يصدر الاتحاد الدولي للعبة "فيفا" قرارا بإيقاف روبياليس لثلاث سنوات عن كافة الأنشطة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ 2 ساعات
- Sport360
نجم إسبانيول يتأهب للمغادرة وسط ترقب برشلونة وأرسنال
سبورت 360- يتأهب الحارس الإسباني الشاب خوان جارسيا للرحيل عن فريقه إسبانيول وسط ترقب ناديي برشلونة و أرسنال . ولعب جارسيا دوراً فعالاً في بقاء فريقه هذا الموسم في الدوري الإسباني بعد موسم صعب. من يفوز في سباق الوصول لتوقيع جارسيا ؟ ونقل تقرير نشره موقع فوتبول إسبانيا تصريحات لجارسيا بعد ضمان البقاء فتح فيها الباب بشكلٍ واضح أمام رحيله. وقال جارسيا :'إذا غادرت إسبانيول فإنني سأكون فخوراً بأن الفريق لايزال في الدوري الإسباني (الدرجة المُمتازة)'. وأضاف :'أتمنى أن يُواصل أفراد عائلتي القدوم إلى الملعب ومُشاهدة الفريق في الليجا، وأتمنى أن يتواصل ذلك لكثيرٍ من السنوات'. ويجذب جارسيا اهتمام عدد من الأندية منها برشلونة وأرسنال وأستون فيلا ونيوكاسل يونايتد. وأشارت تقارير كتالونية في وقتٍ سابق إلى أن برشلونة يُفكر في ضم جارسيا في حالة عدم تجديد التعاقد مع تشيزني. ويملك جارسيا شرطاً جزائياً في عقده مع إسبانيول تبلغ قيمته 25 مليون يورو، وستزداد القيمة بمقدار 5 مليون يورو في حالة قيام مُدرب المُنتخب الإسباني لويس دي لا فوينتي باستدعاؤه للمُشاركة دولياً مع اللاروخا. شاهد أيضًا:


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- العين الإخبارية
الأمير ومدير أمواله.. «أزمة فساد وثقة» تهز قصر موناكو
في قلب إمارة موناكو الفاخرة، حيث تُخفي الواجهة اللامعة للثروات واليخوت شبكةً معقّدة من الأسرار، تتكشّف فضيحة مالية هزّت أركان عائلة غريمالدي الحاكمة منذ 700 عام. بعد أكثر من عقدين من إدارة كلود بالمرو لثروة الأمير ألبرت الثاني – التي تُقدَّر بمليارات اليوروهات – انفجرت العلاقة بين الرجلين إلى العلن في أروقة المحاكم والصحف، كاشفةً عن عالم من الحسابات السرية، والإنفاق غير المنضبط، والاتهامات المتبادلة بالفساد، في قصة تبدو أقرب إلى مسلسل درامي من خيال هوليوود.. من القصر إلى قفص الاتهام كان بالمرو، البالغ من العمر 68 عامًا – ذو المظهر المحاسبي الهادئ – الرجل الذي يُمسك بمفاتيح الخزانة الملكية منذ عام 2001، مديرًا لعقارات التاج الفاخرة، ومجموعات الطوابع النادرة، والاستثمارات العالمية، بل وحتى الشؤون الشخصية الحميمة للعائلة. لكن بالمرو تحوّل، في فبراير/شباط 2023، إلى مشتبه به رئيسي في أكبر فضيحة تشهدها الإمارة، بعد تسريب وثائق تُظهر تحويلات مالية غامضة وشركات وهمية في بنما وسويسرا. التحقيق الذي أجرته الشرطة على مدى يومين كشف عن شبكة معقّدة تتألف من 47 شركة قابضة، وحسابات بنكية سرية، ومدفوعات لدعم أبناء الأمير غير الشرعيين، وعشيقته السابقة نيكول كوست، التي حصل ابنها ألكسندر على دعم مالي عبر هياكل مُصمّمة لإخفاء هويته. كما كشفت مفكرات بالمرو – التي نشرتها صحيفة «لوموند» – عن إنفاق الأميرة شارلين (زوجة الأمير) 17 مليون دولار فوق مخصصاتها الرسمية، وإعادة تأثيث مكتبها بمليون دولار، وتوظيف عاملين بدون تأشيرات قانونية. «خيانة الأمانة» أم «حملة تشويه»؟ رفع الأمير ألبرت – إلى جانب شقيقته – دعوى قضائية ضد بالمرو في سبتمبر/أيلول 2023، تتهمه بـ«السرقة» و«تزوير الوثائق» و«غسل الأموال»، في سابقة تاريخية لعائلة لم تُقدِم على ملاحقة أحد رعاياها قضائيًا منذ قرون. من جهته، ينفي بالمرو جميع التهم، ويرد بأنه «ضحية حملة تشويه» هدفها إسكاتُه بعد كشفه فسادًا داخل القصر، مؤكدًا أن كل تحركاته كانت بموافقة الأمير، الذي – بحسب دفوعاته – «لم يهتم قط بتفاصيل إدارة أمواله». وفي استجوابات الشرطة، كشف بالمرو عن مفارقة مثيرة، فالأمير – الذي يُدير الدولة – لم يكن يعرف تفاصيل ثروته الخاصة، بل اعتمد اعتمادًا أعمى على مديره المالي، الذي قال إنه «نظّف فوضى العائلة لعقود». ومن بين الأدلة التي قدّمها: تحويل 15.9 مليون دولار إلى شركة «إيتوال دي مير» لتمويل نفقات نيكول كوست، وشراء طائرات مسيّرة عسكرية (بلاك هورنت) بقيمة 127 ألف دولار – زُعم استخدامها للتجسس على محامي الأمير بعد اختراق بريده الإلكتروني. انهيار الثقة وإرث غريس كيلي لا تُختزل الفضيحة في خسارة الأموال، بل في اهتزاز صورة موناكو كـ«جنة سرية» للأثرياء. فالإمارة التي بنى أميرها الراحل رينييه الثالث – والد ألبرت – سمعتها على الخصوصية المطلقة والأنظمة الضريبية الميسّرة، تجد نفسها اليوم في دائرة الضوء لأسباب تُناقض أسطورتها. ويُواجه الأمير ألبرت – الذي وعد عند توليه العرش عام 2005 بـ«عصر جديد من الشفافية» – الآن أسئلة محرجة عن إدارته المتراخية لثروته، بينما تُلاحقه تهمة «الجهل الطوعي» بتفاصيل أمواله. ويؤكد محاموه أنه «اتّخذ إجراءات لتعزيز الحوكمة»، لكن التسريبات كشفت عالمًا موازيًا من شقق سرية، وحسابات في بنك «ريل» السويسري، وشركات قابضة تعود إلى الثمانينيات، لم يسمع بها الأمير نفسه حتى عام 2023. تداعيات غير مسبوقة وأدّت الفضيحة إلى تغييرات جذرية في قصر موناكو، مثل مغادرة عشرات المسؤولين مناصبهم، واستقدام مدقّقين خارجيين لتفكيك شبكة بالمرو المالية، بينما يسعى الأمير لاستعادة السيطرة على أمواله المتناثرة من جنيف إلى بنما. لكن العملية لم تكتمل بعد، إذ لا تزال مفاوضات التسوية القانونية جارية، حيث رفع بالمرو قضيته إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، مدعيًا أن الأمير – بصفته رئيس السلطة القضائية – يحرمه من محاكمة عادلة. وفيما يحتفل الأمير بمرور 20 عامًا على حكمه، يبدو أن إرث عائلة غريمالدي – من غريس كيلي إلى سيارات الفورمولا 1 – يواجه اختبارًا وجوديًا، ليس في ميدان السباق، بل في أروقة المحاكم ودفاتر المحاسبة السرّية. aXA6IDIzLjI2LjYyLjczIA== جزيرة ام اند امز NL


العين الإخبارية
منذ 9 ساعات
- العين الإخبارية
لـ3 أسباب.. تتويج نابولي بالدوري الإيطالي «معجزة»
يصف كثيرون تتويج نابولي بلقب الدوري الإيطالي هذا الموسم بـ"المعجزة" رغم إحراز فريق الجنوب للبطولة قبل عامين. وحقق نابولي لقب الدوري الإيطالي أمس الجمعة بالفوز 2-0 على كالياري في الجولة الأخيرة، ليصل إلى 82 نقطة بفارق نقطة عن إنتر ميلان الذي حل وصيفاً. من قاد نابولي إلى اللقب، مدرب متمرس على التتويج بالكالتشيو، وهو أنطونيو كونتي الذي حقق ذات الإنجاز 4 مرات من قبل بواقع 3 مع يوفنتوس و1 لإنتر ميلان وذلك قبل أن يضيف اللقب الخامس مع نابولي. وحتى خارج إيطاليا حقق كونتي الدوري الإنجليزي الممتاز في عام 2017 مع تشيلسي. ولكن رغم ذلك ينظر إلى تتويج نابولي بالمعجزة بسبب بيع أكثر من نجم وتحديداً من صنعوا إنجاز نسخة 2023. بداية انضم النيجيري فيكتور أوسيمين في صيف 2024 إلى غلطة سراي التركي على سبيل الإعارة وهو هداف البطولة الإيطالية في موسم التتويج عام 2023 برصيد 26 هدفاً. أما الجورجي خفشيا كفاراتسيخيليا أحد هم نجوم رحلة 2023 والمتواجد في فريق الموسم وقتها، فتحول إلى باريس سان جيرمان في سوق الانتقالات الشتوية. بالإضافة إلى ذلك، فإن نابولي لديه أقل قائمة من الناحية السوقية بين فرق البطولة الإيطالية من حيث القيمة السوقية مقارنة بالثلاثة الكبار، والتي لم تتخط قيمتها 355.55 مليون يورو. وتعتبر قيمة قائمة نابولي نصف قيمة قائمة إنتر الوصيف والتي تبلغ 663.8 مليون يورو أو حتى يوفنتوس الرابع صاحب قائمة قيمتها 623.2 مليون يورو.