logo
رونالدو يهدي ترامب قميصا يحمل "رسالة خاصة" عن الحرب

رونالدو يهدي ترامب قميصا يحمل "رسالة خاصة" عن الحرب

الجمهوريةمنذ 5 ساعات

منح النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو هدية "برسالة خاصة"، إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، اعتبرها البعض "مهمة" وسط الأحداث العالمية المتسارعة.
وخلال قمة مجموعة السبع التي تستضيفها مدينة كاناناسكيس بمقاطعة ألبرتا الكندية، تلقى الرئيس الأميركي الهدية المميزة من رئيس المجلس الأوروبي، أنطونيو كوستا.
وقدم كوستا لترامب قميصا موقعا من نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو، حمل توقيعا شخصيا ورسالة كتب فيها: "إلى الرئيس دونالد ترامب.. نلعب من أجل السلام".
ونشر كوستا صورا عبر حسابه على منصة "إكس" للرئيس الأميركي دونالد ترامب وهو يتسلم قميص منتخب البرتغال الخاص برونالدو، إلى جانب لقطة مقربة للرسالة المكتوبة عليه، وعلّق بالقول: "إلى الرئيس دونالد ترامب.. نلعب من أجل السلام.. كفريق واحد".
من جانبها، نشرت مارغو مارتن، المساعدة الخاصة ومستشارة الاتصالات للرئيس الأميركي، مقطعا مصورا يوثق لحظة تسلّم ترامب القميص. وظهر في الفيديو رئيس المجلس الأوروبي وهو يخبر ترامب بأن على القميص "رسالة خاصة"، ليقرأها عليه، قبل أن يرد الرئيس الأميركي بابتسامة قائلا: "أعجبني ذلك.. نلعب من أجل السلام". ثم رفع القميص قائلا: "هذا رائع".
واعتبر بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، أن رونالدو كان يعبر عن "قلقه" من الحروب المتصاعدة، وآخرها التصعيد بين إسرائيل وإيران.
وكان الرئيس الأميركي قد وصل إلى مدينة كالغاري الأحد للمشاركة في قمة قادة مجموعة السبع، التي تستضيفها كندا هذا العام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقديرات إسرائيلية: استهداف خامنئي لا مفرّ منه
تقديرات إسرائيلية: استهداف خامنئي لا مفرّ منه

المدن

timeمنذ 36 دقائق

  • المدن

تقديرات إسرائيلية: استهداف خامنئي لا مفرّ منه

نقل مركز القدس للشؤون العامة والسياسات، في تقرير تحليلي أعدّه الباحث الإسرائيلي يوني بن مناحيم، أن دوائر سياسية وأمنية في تل أبيب ترى أن في وسع إسرائيل إسقاط النظام الإيراني إذا انتقلت من "حرب الاستنزاف" إلى استراتيجية تركّز على رأس هرم السلطة في طهران. وأشار التقرير إلى أن المواجهة الراهنة بين إسرائيل وإيران "تتخطى الأطر الإقليمية المعتادة؛ إذ تبادر إسرائيل—ولأول مرة—إلى هجوم مباشر لا يستهدف الردع فحسب، بل تغييراً جذريّاً في الواقع الاستراتيجي للمنطقة، عبر إضعاف النظام الإيراني، وربما إسقاطه". هدفٌ مزدوج وأضاف أن "التقديرات الإسرائيلية، ودوائر إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تشير إلى أن الحملة قد تستمر عدة أسابيع، فيما تسعى واشنطن للعودة إلى طاولة المفاوضات من موقع قوّة لعقد اتفاقٍ نووي جديد. لكن مسؤولين أمنيين في إسرائيل يحذّرون من الانجرار إلى حرب استنزاف طويلة قد تخدم المصلحة الإيرانية؛ ومن ثم يتطلب الموقف الإسرائيلي تغيير النموذج: من الاستنزاف إلى إسقاط النظام". وأوضح التقرير أن طهران "فوجئت بحدة الهجمات الإسرائيلية وتكبدت خسائر عسكرية ومعنوية فادحة، غير أنها لا تزال قوة إقليمية عنيدة ذات قدرة تدمير كبيرة؛ إذ صمد النظام طوال أربعة عقود من العقوبات والاحتجاجات. لذا يعتمد تكتيك "التنقيط": هجمات متقطّعة في العمق الإسرائيلي تستنزف قوّته الاقتصادية والاجتماعية". " رأس الأخطبوط" وأكّد التقرير من جهة أخرى، أنه "لا حصانة للمرشد علي خامنئي"؛ فهو "رأس أخطبوط الإرهاب العالمي" بحسب توصيف المسؤولين. وما دامت القيادة العليا في مكانها، ستواصل إيران تهديد المنطقة ببرنامجها النووي وقدراتها "الإرهابية". وعليه، فإن استهداف خامنئي والدائرة المقربة منه ضرورة استراتيجية لا تعدّ مجرد خيار رمزي". وبحسب تقديرات الاستخبارات الإسرائيلية، "يرغب معظم الشعب الإيراني في سقوط النظام". ويرى التقرير أن عملية إسرائيليةً مركزة على رأس القيادة، مع تجنب المساس بالمدنيين الأبرياء، قد تُعجّل بالحراك الداخلي وتقوض شرعية السلطة. ماذا عن البرنامج النووي؟ ويتابع التقرير أن إسرائيل "قد تجد صعوبة في تدمير كامل البنية التحتية النووية من دون تدخل أميركي مباشر، غير أن استهداف القيادة ومراكز الاقتصاد الحيوية — مثل صناعة النفط، وشبكات الكهرباء، والمصارف — يمكن أن يفضي إلى انهيار النظام ويعطّل قدرته على متابعة مشروعه النووي". وختم بالقول إن هجمات السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، شكلت "نقطة اللاعودة" في الفهم الإسرائيلي للتهديد الإيراني. ومع "نافذة الفرصة النادرة" التي تفتحها الشراكة الاستراتيجية مع إدارة ترامب، يؤكد التقرير ضرورة ألا تكتفي إسرائيل بالردع، بل أن "تغيّر الواقع الاستراتيجي الآن" قبل الانزلاق إلى حرب استنزاف جديدة مع خصمٍ عنيد.

ترامب يصعّد: لا سلام قبل زوال النووي الإيراني… وإسرائيل لن تتوقف
ترامب يصعّد: لا سلام قبل زوال النووي الإيراني… وإسرائيل لن تتوقف

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

ترامب يصعّد: لا سلام قبل زوال النووي الإيراني… وإسرائيل لن تتوقف

‏◾️ قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مقابلة مع قناة CBS، إن تصريحاته حول وقف إطلاق النار 'لم تكن مقصودة'، مشدداً على أن إنهاء الحرب بشكل حقيقي لا يتحقق إلا بتخلي ⁧‫#إيران‬⁩ عن برنامجها النووي. ‏◾️ وأوضح ترامب أن هناك جهوداً جارية لمساعدة المواطنين الأميركيين على مغادرة المنطقة، مضيفاً أن إسرائيل لن تخفف من هجماتها على طهران. ‏◾️ كما أشار إلى أنه دعا إلى إخلاء طهران حرصاً على حماية سكانها، موضحاً أن واشنطن قد ترسل مسؤولين مثل ستيفن ويتكوف لإجراء محادثات مع المسؤولين الإيرانيين 'إذا شهدت الأحداث تطورات جديدة' عند عودته إلى الولايات المتحدة. ‏◾️ وأضاف ترامب أن إيران تدرك جيداً أنها لا يجب أن تهاجم القوات الأميركية، واعتبر أن بقاؤه في البيت الأبيض ضروري لمتابعة الأحداث مباشرة وليس عبر الهواتف. ‏◾️ واختتم قائلاً إن إيران باتت قريبة جداً من امتلاك سلاح نووي، لكنه لم يلحظ أي أدلة على تدخل روسيا أو كوريا الشمالية في دعمها النووي.

الصين تعلق على منشور ترامب بشأن إخلاء طهران!
الصين تعلق على منشور ترامب بشأن إخلاء طهران!

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

الصين تعلق على منشور ترامب بشأن إخلاء طهران!

قال المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية الصينية لين جيان إن صب الزيت على النار والتهديدات والضغوط لن تسهم في تخفيف التوتر بين إيران وإسرائيل. وأضاف أن هذا سيعمق الخلافات ويوسع نطاق الصراع بين طرفي النزاع. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد دعا في منشور على صفحته في منصة 'تروث سوشيال' الجميع إلى 'إخلاء' ومغادرة العاصمة الإيرانية طهران فورا. ثم نشر البيت الأبيض منشور الرئيس على منصة 'إكس'، مبرزا باللون الأصفر دعوته للإخلاء الفوري. وقال لين جيان في مؤتمر صحافي: 'إن الوضع في الشرق الأوسط يشهد تصعيدا حادا مرة أخرى، وهو ما لا يخدم مصالح أي من الأطراف. إن صب الزيت على النار والتهديدات والضغوط لن تساعد في تخفيف التوتر، بل ستزيد من حدة الخلافات وتوسع نطاق الصراع.' كما أشار إلى أن الصين تحث جميع الأطراف المعنية، خاصة تلك التي تتمتع بنفوذ خاص على إسرائيل، على تحمل المسؤولية المطلوبة واتخاذ إجراءات فورية لخفض مستوى التوتر، ومنع اتساع رقعة الصراع وانتشاره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store