
باحثة بالمعهد التكنولوجي الأغذية: الذكاء الاصطناعي يسهم بتحسين جودة اللحوم وتعزيز سلامتها
قالت الدكتورة منال عز الدين، الباحثة في معهد تكنولوجيا الأغذية، إن استخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع اللحوم يُعد نقلة نوعية بدأت بالفعل في عدد من الدول المتقدمة، مؤكدة أن هذه التكنولوجيا لم تعد مجرد أداة مساعدة بل أصبحت محورًا رئيسيًا في تطوير سلسلة إنتاج اللحوم من المزرعة إلى مائدة المستهلك.
وأوضحت، خلال لقائها لاكسترا نيوز، أن الذكاء الاصطناعي يسهم في تحسين جودة اللحوم وتعزيز سلامتها، لا سيما مع اقتراب عيد الأضحى المبارك وزيادة الإقبال على شراء الأضاحي، مضيفة أن هناك تطبيقات حديثة تعتمد على "أطواق ذكية" تُعلّق في رقبة الحيوانات، وتقوم برصد حالتها الصحية ودرجة حرارتها ونبض القلب وتحديد مدى احتياجها للماء أو الطعام، بل وتقوم بتحديد مواقعها بدقة عبر نظام GPS، مما يساعد المربين في متابعة الحيوانات بشكل لحظي ودقيق.
وأشارت إلى أن أنظمة المراقبة بالكاميرات تسهم أيضًا في عدّ الحيوانات وتقييم حالتها دون تدخل بشري، كما يُستخدم الذكاء الاصطناعي في اختيار أفضل الجينات خلال عمليات التزاوج لتحسين السلالات، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي يدخل كذلك في مرحلة الذبح، حيث تُستخدم الروبوتات لذبح الحيوانات وتقطيعها وتصنيف القطع بدقة شديدة وفقًا لنوع الطهي المناسب، مما يرفع من كفاءة العمليات ويُقلل من الفاقد.
ولفتت إلى أن هذه الأنظمة مطبقة في عدد من المزارع الأوروبية منذ عام 2022، خصوصًا في ألمانيا، لكنها لم تدخل بعد السوق المصري بشكل واسع، داعية إلى التفكير في إدماج هذه التكنولوجيا لضمان لحوم آمنة وصحية في ظل الطلب المتزايد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
باحثة بالمعهد التكنولوجي الأغذية: الذكاء الاصطناعي يسهم بتحسين جودة اللحوم وتعزيز سلامتها
قالت الدكتورة منال عز الدين، الباحثة في معهد تكنولوجيا الأغذية، إن استخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع اللحوم يُعد نقلة نوعية بدأت بالفعل في عدد من الدول المتقدمة، مؤكدة أن هذه التكنولوجيا لم تعد مجرد أداة مساعدة بل أصبحت محورًا رئيسيًا في تطوير سلسلة إنتاج اللحوم من المزرعة إلى مائدة المستهلك. وأوضحت، خلال لقائها لاكسترا نيوز، أن الذكاء الاصطناعي يسهم في تحسين جودة اللحوم وتعزيز سلامتها، لا سيما مع اقتراب عيد الأضحى المبارك وزيادة الإقبال على شراء الأضاحي، مضيفة أن هناك تطبيقات حديثة تعتمد على "أطواق ذكية" تُعلّق في رقبة الحيوانات، وتقوم برصد حالتها الصحية ودرجة حرارتها ونبض القلب وتحديد مدى احتياجها للماء أو الطعام، بل وتقوم بتحديد مواقعها بدقة عبر نظام GPS، مما يساعد المربين في متابعة الحيوانات بشكل لحظي ودقيق. وأشارت إلى أن أنظمة المراقبة بالكاميرات تسهم أيضًا في عدّ الحيوانات وتقييم حالتها دون تدخل بشري، كما يُستخدم الذكاء الاصطناعي في اختيار أفضل الجينات خلال عمليات التزاوج لتحسين السلالات، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي يدخل كذلك في مرحلة الذبح، حيث تُستخدم الروبوتات لذبح الحيوانات وتقطيعها وتصنيف القطع بدقة شديدة وفقًا لنوع الطهي المناسب، مما يرفع من كفاءة العمليات ويُقلل من الفاقد. ولفتت إلى أن هذه الأنظمة مطبقة في عدد من المزارع الأوروبية منذ عام 2022، خصوصًا في ألمانيا، لكنها لم تدخل بعد السوق المصري بشكل واسع، داعية إلى التفكير في إدماج هذه التكنولوجيا لضمان لحوم آمنة وصحية في ظل الطلب المتزايد.

مصرس
منذ 5 أيام
- مصرس
أستاذ جيولوجيا: موجات مغناطيسية شمسية تعطل الراديو وتستعد لضرب التكنولوجيا الأرضية
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إن للنشاط الشمسى دورات مدة كل منها 11 سنة، يتخللها انفجارات شمسية من خلال البؤر الشمسية السوداءٍ(Sunspots) والتي ازدادت الآن إلى 17 ضعف قطر الأرض، ولأنها أقل حرارة نسبياً (أكثر من 3500 درجة مئوية) عن ما حولها 7000 درجة مئوية، ينتج عنها طاقة مفاجئة هائلة تسمى التوهج الشمسى، وهو انفجار إشعاعي مفاجئ وسريع وشديد، ناتج عن طاقة مغناطيسية منبعثة من البقع الشمسية على سطح الشمس انبعاثات كتلية إكليلية وأضاف شراقى: غالبًا ما يصاحبه انبعاثات كتلية إكليلية (CMEs)، وهي سحب ضخمة من البلازما الشمسية والحقول المغناطيسية تُقذف في الفضاء، وعند وصولها الغلاف الجوى للأرض فإنها تتفاعل مع الغازات ويمكنها تأيينه، محدثة عواصف إشعاعيةواشار الى أنه قد يتكون ضوء ملون مختلف في السماء كما حدث فى أمريكا الشمالية فى يوليو الماضى، وهذه الموجات المغناطيسية تعيق الإشارات الراديوية عالية التردد وغيرها من الأنظمة التي تعتمد على التكنولوجيا مثل GPS، وأجهزة الملاحة، والأجهزة الالكترونية، وغيرها، وقد وتم رؤية ذلك.توهجات شمسية تعيث فسادًا في موجات الراديووقال شراقي، في تصريحات خاصة ل"البوابة نيوز"، أن التوهج الشمسى بمقياس لوغاريتمى مثل الزلازل يقسم من حيث القوة إلى: A, B, C, M and X، بحيث B أقوى 10 مرات من A، و C أقوى 100 مرة من A، و X تعادل مليار قنبلة هيدروجينية وتقسم إلى منها إلى درجات أصغر من 1 – 9، مثل X1, X2, X3، التوهج الحالى وصل إلى X2.7. الدورة الحالية للشمس نشطةونوه أن الدورة الحالية للشمس (2019 – 2030) تبدو نشطة وتصل ذروتها فى منتصف هذه الفترة (2024 - 2025)، حيث العديد من الانفجارات خلال السنوات الماضية، وحاليا النشاط الأقوى منذ 2003. الأرض على موعد مع تأثيرات التوهج الشمسي X2.7 خلال أياموكشف شراقي، أنه منذ الثلاثاء الماضى تسببت التوهجات في حدوث اضطرابات فى موجات الراديو القصيرة عبر أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط، وفقًا لما ذكره موقع حيث وقعت حوالى خمسة انفجارات شمسية خلال اليومين الماضيين منها الأقوى هذا العام بقوة X2.7، وسوف تصل مقذوفاتها إلى الأرض الجمعة والسبت، وقد يستمر وصولها لعدة أيام.التاريخ يعيد نفسه!وأشار إلي أن حجم الضرر من الانفجارات الشمسية يزداد اذا كانت الأرض فى طريق الاشعاعات الشمسية مباشرة، وقد حدث بشدة عام 1859، كانت هذه العاصفة الجيومغناطيسية الأشد في التاريخ المسجل، وبلغت ذروتها في 1-2 سبتمبر 1859 خلال الدورة الشمسية العاشرة، وقد خلقت عروضا ضوئية قطبية قوية وتسببت في شرارات وحرائق.هل نشهد سقوط الأقمار الصناعية؟وأكد أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، أن من أهم تأثيرات التوهج الشمسى الشديد (ونتمنى ألا يحدث منها شئ) هى التشويش على الأجهزة الالكترونية، سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، وأجهزة الملاحة فى الطائرات والسفن، أجهزة محطات توليد الكهرباء، أجهزة الكومبيوتر و servers وبالتالى الانترنت، بعض الأجهزة الطبية، أما بالنسبة للانسان فقد يسبب عدد من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره. فى ظل ذلك قد يكون هناك منافع من هذا النشاط الشمسى.كيف تحمي نفسك من الآثار المحتملة للعاصفة المغناطيسية الشمسية القادمة؟وتوقع وصول العاصفة الجيومغناطيسية إلى الأرض بدءا من اليوم الخميس ومن المُحتمل أن تتأثر الأرض خلال الأيام الأولى من الأسبوع القادم 17 -20 مايو.ونصح شراقي، لحماية الجسم بتقليل النشاط البدني، والراحة، وتجنب الإجهاد في أيام العواصف الجيومغناطيسية، بالاضافى إلى النصائح العامة والتى يتم التأكيد عليها فى مثل هذه الظروف مثل النوم جيد (7ساعات يوميًا) والحفاظ على روتين يومي منتظم، النوم مبكرا (11 م)، وتناول الوجبات بانتظام، وتجنب أشعة الشمس المباشرة، والحفاظ على رطوبة الجسم، وتجنب الأطعمة والمشروبات غير الصحية، الهواء النقي، والتهوية الجيدة، والحد من استخدام أجهزة الكمبيوتر والموبيلات.


بوابة ماسبيرو
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة ماسبيرو
كيف تمدد عمر بطارية ساعتك الذكية؟
أصبحت الساعات الذكية رفاقًا أساسيين، حيث تتبع اللياقة البدنية، والإشعارات، وحتى المدفوعات. ومع ذلك، يعاني العديد من المستخدمين من مشكلة الشحن اليومي، لا سيما بعد عام من الاستخدام. الأخبار الجيدة؟ يمكن للتعديلات الطفيفة في الإعدادات والعادات أن تمد من عمر البطارية بشكل كبير. في هذه المقالة، سنستعرض استراتيجيات عملية مدعومة بالعلم للحفاظ على عمل ساعتك الذكية لفترة أطول فهم عوامل استنزاف بطارية الساعة الذكية استنزاف البطارية لا يتعلق فقط بوقت الاستخدام—إنه يجمع بين عوامل الأجهزة والبرمجيات. الشاشات، وخصوصاً شاشات OLED أو الشاشات الدائمة التشغيل، تستهلك أكبر قدر من الطاقة. ميزات الاتصال مثل البلوتوث و GPS تتبعها عن كثب، وتقوم بمزامنة البيانات مع هاتفك باستمرار. التطبيقات التي تعمل في الخلفية، وخاصة تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي أو تتبع اللياقة البدنية، تستنزف الطاقة أيضًا من خلال التحديث المتكرر. حتى عادات الشحن الخاصة بك تلعب دورًا؛ الشحن الكامل المتكرر يؤدي إلى تدهور بطاريات الليثيوم أيون بشكل أسرع. فهم هذه العوامل يساعد في تحديد الأولويات للإعدادات التي يجب تعديلها أولاً. على سبيل المثال، إذا كنت نادراً ما تستخدم GPS، فإن إيقاف تشغيله يمكن أن يوفر ساعات من البطارية. تُعَد الشاشة المستهلك الأكبر للطاقة في أي ساعة ذكية. يمكن لتقليل السطوع بنسبة 20-30% أن يضيف عدة ساعات إلى عمر البطارية دون التضحية بالرؤية. إذا كانت ساعتك تحتوي على ميزة العرض الدائم، فإن تعطيلها يمكن أن يضاعف عمر البطارية—فكر في استخدام التنشيط عند رفع المعصم بدلاً من ذلك. بعض الساعات تقدم أوضاع توفير الطاقة التي تتحول إلى عرض بسيط، وهو رائع للخروج لفترات طويلة. بالنسبة للتمارين في الهواء الطلق، فإن زيادة السطوع يدوياً مؤقتاً هو أكثر ذكاءً من إبقائه مرتفعاً طوال اليوم. جرب هذه الإعدادات للعثور على التوازن المناسب بين الراحة وتوفير البطارية. إستراتيجيات إدارة البلوتوث/الواي فاي البلوتوث ضروري لمزامنة المكالمات والإشعارات، لكنه لا يحتاج إلى البقاء قيد التشغيل طوال الوقت. إذا كنت في اجتماع أو نائمًا، فإن تفعيل وضع الطائرة يوفر الكثير من الطاقة. بعض الساعات تسمح بإلغاء الاتصال المجدول - على سبيل المثال، إيقاف البلوتوث في الليل. يعتبر الواي فاي أكثر استنزافاً للطاقة؛ إلا إذا كنت تقوم بتنزيل التحديثات، فاحتفظ به معطلًا. بالنسبة لتتبع اللياقة البدنية، فإن نظام تحديد المواقع GPS يعد من أكبر مستنزفات البطارية. إذا كنت تجري في منطقة مألوفة، اعتمد على GPS هاتفك بدلاً من ذلك. كما أن فترات المزامنة لها أهمية كبيرة: تقليل تردد الإشعارات من "فوري" إلى كل 15 دقيقة يمكن أن يقلل من النشاط في الخلفية. من خلال تنفيذ هذه الاستراتيجيات، يمكنك إطالة عمر بطارية جهازك بشكل كبير. تعديلات معدل تحديث التطبيق تطبيقات مثل فيسبوك والبريد الإلكتروني أو أدوات الطقس تقوم بالتحديث باستمرار في الخلفية. تقييد معدلات التحديث للتطبيقات غير الأساسية يمكن أن يحسن عمر البطارية بشكل كبير. تطبيقات اللياقة البدنية هي استثناءات - تحتاج إلى بيانات في الوقت الفعلي - لكن تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي لا تحتاج ذلك. مذنب آخر هو واجهات الساعة مع التعقيدات الحية (مثل الرسوم المتحركة للطقس). التبديل إلى واجهة ساعة ثابتة يمكن أن يوفر ما يصل إلى 20٪ من البطارية. تفقد بانتظام إحصائيات استهلاك البطارية في إعدادات ساعتك لتحديد التطبيقات التي تستهلك الكثير من الطاقة. أخذ التحكم في معدلات تحديث التطبيقات يمكن أن يؤدي إلى تحسين ملحوظ في أداء جهازك بشكل عام. من خلال الوعي بالتطبيقات التي تسمح لها بالتحديث في الخلفية، يمكنك تحسين كفاءة جهازك بشكل أكبر. في النهاية، تسهم هذه التعديلات الصغيرة في بطارية أكثر موثوقية وطول عمرها. عادات الشحن لصحة طويلة الأمد تتدهور بطاريات الليثيوم أيون بشكل أسرع عندما تُحفظ عند 100% أو 0% لفترات طويلة. ينصح الخبراء بالحفاظ على شحن يتراوح بين 40% و80% لزيادة العمر الافتراضي للبطارية. على سبيل المثال، فصل الجهاز عند 80% وإعادة شحنه عند 40% يمكن أن يضاعف عمر البطارية مقارنةً بالشحن الكامل اليومي. الشحن طوال الليل ملائم ولكنه ضار—ينصح باستخدام قابس مؤقت لوقف الشحن عند 80%. إذا كنت تقوم بتخزين ساعتك، اتركها عند شحن بنسبة 50% لتجنب تفريغ الشحن العميق. يعد الشحن السريع عاملاً آخر؛ في حين أنه مفيد، إلا أنه يولد حرارة، والتي سنناقشها لاحقًا. باتباع هذه الإرشادات الخاصة بالشحن، يمكنك تعزيز صحة بطاريتك بشكل كبير. الحرارة هي أسوأ عدو للبطارية. شحن ساعتك في ضوء الشمس المباشر أو على لوحة شحن لاسلكية لمدة طويلة قد يدفع درجات الحرارة لتجاوز الحدود الآمنة (عادة فوق 95°F / 35°C). قم بإزالة الساعة من الشاحن بمجرد أن تصل إلى 100% لمنع تراكم الحرارة الناتجة عن الشحن الزائد. وبالمثل، تجنب التمارين المكثفة باستخدام GPS أثناء الشحن، حيث أن الحرارة المتولدة من المعالج والشحن معاً تسرع من التآكل. إذا شعرت أن ساعتك دافئة بشكل غير معتاد، دعها تبرد قبل استئناف الاستخدام. مع مرور الوقت، هذه العادات تحافظ على سعة البطارية، مما يؤجل الحاجة إلى استبدالها. فهم وإدارة التعرض للحرارة أمران حاسمان للحفاظ على عمر بطاريتك. ابدأ بضبط إعدادات العرض والاتصال بناءً على روتينك اليومي - قلل السطوع، وحدد استخدام GPS، وقلل من نشاط التطبيقات في الخلفية. تبنَّ عادات شحن أذكى، وتجنب الشحن في مستويات شديدة وابتعد عن التعرض للحرارة. راقب التغييرات التي تحقق أكبر تحسينات باستخدام إحصاءات البطارية على ساعتك. إذا، بعد هذه التعديلات، لا تزال ساعتك الذكية تعاني، فكر في الترقية إلى نموذج أكثر كفاءة. على سبيل المثال، تُعرف ساعات هواوي بعمر بطاريتها الطويل، وغالبًا ما تصمد لأسابيع بشحنة واحدة مع تقديم ميزات غنية. وإذا كنت تتسوق، راقب الخصومات على الساعات الذكية خلال عروض الموسمية. مع هذه الاستراتيجيات، ستقضي وقتًا أقل في الشحن ووقتًا أكثر في الاستمتاع بجهازك