logo
الدفاع المدني في غزة ينعي مدير العمليات لديه إثر استهداف صهيوني

الدفاع المدني في غزة ينعي مدير العمليات لديه إثر استهداف صهيوني

غزة – سبأ:
نعت المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة، اليوم الأحد، مدير إدارة العمليات لديها، العقيد أشرف أبو نار، في استهداف مباشر من قوات العدو الإسرائيلي داخل منزله في مخيم النصيرات، ما أدى لاستشهاد زوجته ايضاً.
وعمل العقيد أبو نار خلال السنوات الماضية مديراً لمحافظات غزة والوسطى وخان يونس وأخيرا لإدارة العمليات، حيث كان من الضباط المنضبطين والمسؤولين الملتزمين في عملهم الإنساني والمهني.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لغم حوثي يحصد ضحية جديدة ويشوّه طفلاً غربي اليمن
لغم حوثي يحصد ضحية جديدة ويشوّه طفلاً غربي اليمن

يمن مونيتور

timeمنذ 32 دقائق

  • يمن مونيتور

لغم حوثي يحصد ضحية جديدة ويشوّه طفلاً غربي اليمن

يمن مونيتور/ قسم الأخبار قُتل شاب في الخامسة والعشرين من عمره وأُصيب فتى بجروح بالغة، الأحد، جراء انفجار لغم من مخلفات جماعة الحوثي في منطقة وادي الناصري شمال غرب مديرية التحيتا، بمحافظة الحديدة غربي اليمن. وحسب مصادر محلية، أسفرت الحادثة عن مقتل الشاب على الفور، فيما نُقل الفتى المصاب، البالغ من العمر 16 عاماً، إلى المستشفى بحالة حرجة، بعد أن بُترت ساقه اليمنى وتعرض لإصابات متعددة بشظايا. تُعد الحديدة من أكثر المحافظات تضرراً من الألغام التي خلفتها جماعة الحوثي، والتي لا تزال تواصل حصد الأرواح وتشكل تهديداً دائماً لحياة المدنيين، خاصة في المناطق الزراعية وممرات القرى. مقالات ذات صلة

إشكالية حكم المركز في اليمن .. ممانعة الجغرافيا ومراوغة السلطة
إشكالية حكم المركز في اليمن .. ممانعة الجغرافيا ومراوغة السلطة

يمن مونيتور

timeمنذ 32 دقائق

  • يمن مونيتور

إشكالية حكم المركز في اليمن .. ممانعة الجغرافيا ومراوغة السلطة

بداية، لا بد من التنويه أن هذا المقال لا يكتب ضد صنعاء — المدينة التي نحبها، ونتوق إلى روحها و أهلها الطيبين — بل يأتي في سياق محاولة لفهم واحدة من أعقد إشكاليات التحول السياسي في اليمن وهي طبيعة المركز، وممانعة الجغرافيا الحاكمة لأي مشروع شراكة وطنية حقيقية. الحديث هنا ليس عن جغرافيا ضد أخرى، بل عن بنية سلطوية تاريخية تحتاج إلى تفكيك عادل، ليس بالعنف ولا بالإقصاء. منذ انسحاب العثمانيين مطلع القرن العشرين، لم يحكم صنعاء أي شخصية قادمة من خارج الهضبة الشمالية، وهي الرقعة الجغرافية الممتدة من صعدة مرورا بعمران وصنعاء حتى ذمار. تتكرر التجارب، وتتبدل الشعارات، وتتغير المراحل، لكن مركز السلطة يظل مغلقا على ذاته، متوجسا من أي مشروع وطني لا يُولد من داخله. هذه ليست مصادفة، بل نمط سياسي ، تتداخل فيه الجغرافيا بالمذهب، والقبيلة بالمؤسسة، والتاريخ بالهوية. ما يُعرف اصطلاحا بالهضبة ليس فقط تضاريس مرتفعة، بل بنية سلطوية متوارثة تنتج النخب، وتحمي القرار، وتضع حدودا غير مرئية لمن يصل إلى مفاصل الدولة. ظل القرار يُصنع داخل هذه الدائرة، ويتجدد فيها رغم تغير الحقب. الزيدية السياسية، بتحالفاتها ، لم تخرج من هذا الإطار، حتى في ظل الجمهوريات المتعاقبة. حين دخل علي سالم البيض وحدة 1990، لم يكن يطلب تمثيلا رمزيا، بل شراكة حقيقية في الحكم. لكنه وُوجه بجدار من التهميش انتهى بحرب اجتثاثية في 1994، أعادت الهيمنة الكاملة للمركز، وأعادت تعريف 'الوحدة' كضمّ لا كشراكة. في العام 2006، ظهر فيصل بن شملان كأبرز مرشح مدني مستقل لرئاسة الجمهورية، مدعومًا من طيف واسع من القوى الوطنية، لكنه رُفض ليس لأنه لا يملك الرؤية، بل لأنه لم يخرج من نسيج المركز. فُرضت عليه الهزيمة بتزوير مكشوف، في رسالة مفادها أن السلطة لا تُؤخذ من المركز، بل تُمنح وفق شروطه. ثم جاء عبد ربه منصور هادي، الرئيس الانتقالي القادم من الجنوب، محمولا على توافق ثوري وسياسي و إقليمي . لكنه بقي محاصرا بمراكز نفوذ داخل صنعاء، عاجزا عن إدارة المؤسسات أو إعادة هيكلتها، حتى اقصي بانقلاب تحالف الحوثي وصالح، انقلاب لم يكن هدفه إسقاط شخص، بل إعادة تموضع سلطة داخل جغرافيتها التاريخية. صنعاء لا تُدار من القصر الجمهوري فقط، بل من شبكة مصالح عميقة تشمل القبيلة كذراع نفوذ اجتماعي وعسكري، والمؤسسات السيادية التي بقي قرارها مغلق على الهضبة. ولا تقل أهمية الرمزية الثقافية، إذ تُقدَّم صنعاء كعقل وطني جامع، وهوية ممثلة عن كل اليمن ، رغم أنها فعليا مركز قرار مغلق، يتحكم في مفردات الوطنية والتاريخ والإدارة. رغم أن اليمن متعدد الأقاليم ومتنوع الثقافات، لم تستطع الأطراف الجنوبية أو الوسطى أو الشرقية بناء مشروع شراكة حقيقية. الجنوب ظل منقسما بين قوى تفاوض المركز وأخرى تحاول الخروج منه دون بديل مؤسسي. تعز وإب، رغم ثقلهما السكاني والتعليمي، لم يمنحا أدوارا قيادية، واكتفيا بالحضور في البيروقراطية والمجتمع المدني. أما حضرموت والمهرة ومأرب، فظلت كمناطق موارد لا مناطق قرار، بينما بقيت تهامة الأكثر تهميشا، لا حصة لها في الدولة ولا في مشروعها. المشكلة إذا ليست فقط في صنعاء كمكان، بل في من يطلب ودّها. معظم نخب الأطراف ارتبطت بالمركز، سياسيا واقتصاديا، فتخلّت عن قواعدها الشعبية، ولم تبني أدوات إدارة بديلة. لم يُنتج أي طرف خارج المركز مشروعا موازيا معبر عن كل اليمن يخلق مركز قرار جديد، بل ظل الجميع يدور في فلك صنعاء، ينتظر منها الاعتراف أو التمكين. صنعاء ليست فقط عاصمة سياسية، بل عقل سلطوي متوارث، طارد لأي مشروع وطني يأتي من خارج نسيجه. وكل محاولة اختراق لذلك العقل سُحقت، أو أُفرغت من مضمونها. لذلك، فإن إعادة صياغة اليمن لا تبدأ من مناقشة الأشخاص أو التحالفات، بل من تفكيك بنية المركز وتوزيع السلطة توزيعا عادلا، يقوم على الكفاءة والتمثيل الحقيقي، لا الامتياز الجغرافي أو الإرث التاريخي. المقال نقلاً من صفحة الكاتب على فيسبوك

تنفيذ حكم القصاص بحق مدان بارتكاب جريمة قتل في شبوة
تنفيذ حكم القصاص بحق مدان بارتكاب جريمة قتل في شبوة

يمن مونيتور

timeمنذ 32 دقائق

  • يمن مونيتور

تنفيذ حكم القصاص بحق مدان بارتكاب جريمة قتل في شبوة

يمن مونيتور/ قسم الأخبار نفذت النيابة العامة وشرطة محافظة شبوة، صباح الأحد، في ساحة السجن المركزي بمدينة عتق، حكم القصاص الشرعي رمياً بالرصاص بحق المدان 'ع. الحريف'، بعد إدانته بقتل المجني عليه عوض أحمد عوض حسين الحريف عمدًا. وجرى التنفيذ بعد استكمال الإجراءات القضائية، ومصادقة رئيس مجلس القيادة الرئاسي على الحكم، وفقاً لتوجيهات النائب العام القاضي قاهر مصطفى علي، وذلك التزاماً بتطبيق العدالة وتنفيذاً لما نص عليه القرآن الكريم في قوله تعالى: 'ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون'. ورُفِضت جهود الوساطة التي عرضت العفو أو قبول الدية من قبل أولياء الدم، ليُنفذ الحكم بحضور رسمي من قيادات النيابة والشرطة، بينهم نائب مدير عام شرطة شبوة العميد أحمد ناصر الأحول، وعدد من القضاة والمسؤولين الأمنيين. وأكدت النيابة العامة التزامها بتنفيذ الأحكام الشرعية بما يضمن تحقيق العدالة وصون حقوق المجتمع وردع الجريمة. وهذا هو حكم القصاص الثاني الذي تم تنفيذه خلال اليوم الأحد بعد تنفيذ حكم آخر في محافظة حضرموت (شرقي البلاد). مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store