
أمير دولة الكويت يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة
وصل صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، إلى الرياض اليوم، للمشاركة في القمة الخليجية الأمريكية.
وكان في استقباله بمطار الملك خالد الدولي، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، ومعالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف أمين المنطقة، وسفير دولة الكويت لدى المملكة الشيخ صباح ناصر صباح الأحمد الصباح، وصاحب السمو الأمير سلطان بن سعد بن خالد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الكويت، ومدير شرطة منطقة الرياض المكلف اللواء منصور بن ناصر العتيبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
"رويترز": واشنطن تعين سفيرها لدى تركيا مبعوثاً خاصاً إلى سوريا
ذكر مصدر مطلع ودبلوماسي في تركيا أن الولايات المتحدة ستعين توماس باراك، السفير الأميركي الحالي لدى أنقرة وصديق الرئيس دونالد ترمب، مبعوثاً خاصاً إلى سوريا. ويأتي القرار بعد إعلان ترمب الأسبوع الماضي، رفع العقوبات الأميركية على سوريا. واعتبرت "رويترز"، أن الخطوة تشير إلى إقرار واشنطن بصعود تركيا كقوة إقليمية مهمة لها نفوذ في دمشق منذ الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد على أيدي قوات المعارضة نهاية العام الماضي. ورداً على طلب للتعليق، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية "لا يوجد إعلان في الوقت الحالي". وقال وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو، في حديثه أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الثلاثاء، إنه سمح لموظفي السفارة التركية، بما في ذلك باراك، بالعمل مع المسؤولين المحليين في سوريا لفهم نوع المساعدات التي يحتاجون إليها. ترمب يجتمع مع الشرع واجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في العاصمة السعودية الرياض، في 14 مايو، مع الرئيس السوري أحمد الشرع، بمشاركة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وذلك بعد يوم من إعلان ترمب رفع العقوبات الأميركية المفروضة على دمشق. وقال مسؤول في البيت الأبيض، إن الاجتماع دام لنحو نصف ساعة، وذلك قبيل انعقاد القمة الأميركية الخليجية. وذكرت وسائل إعلام تركية، أن الرئيس رجب طيب أردوغان، شارك أيضاً في الاجتماع عبر الهاتف. ودعا الشرع، الشركات الأميركية، إلى الاستثمار في قطاع النفط والغاز بسوريا، حسبما نقل البيت الأبيض. وأشاد أردوغان، خلال الاجتماع، بحسب ما نقلته "الأناضول"، بقرار الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن سوريا، معتبراً أنه يكتسب أهمية تاريخية. وبحسب الخارجية السورية، فإن الرئيس أحمد الشرع، عبَّر خلال اللقاء الذي شارك فيه وزراء خارجية السعودية وسوريا والولايات المتحدة، عن امتنانه لـ"الدعم الإقليمي والدولي"، مشدداً على "مُضي سوريا بثقة نحو المستقبل". روبيو يلتقي الشيباني والتقى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو نظيره السوري أسعد الشيباني في أنطاليا بتركيا، الخميس، وقال إن واشنطن ستصدر "إعفاءات أولية" من العقوبات القانونية المفروضة على سوريا. واعتبر روبيو، في جلسة استماع بمجلس الشيوخ، الثلاثاء، أن الحكومة السورية ربما تكون على بُعد أسابيع من "انهيار محتمل، وحرب أهلية شاملة"، ولكنه أشاد بما وصفها بـ"الهوية الوطنية السورية" التي اعتبرها "أمراً جيداً" في سبيل استقرار البلاد. وقال روبيو للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، رداً على سؤال بشأن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب رفع العقوبات عن سوريا، والتواصل مع حكومة دمشق: "بصراحة، في ظل التحديات التي تواجهها سوريا، فإن السلطة الانتقالية ربما تكون على بُعد أسابيع، وليس شهوراً، من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد كارثية، في مقدمتها تقسيم البلاد". ومن المتوقع أن تصدر الولايات المتحدة بعض الإعفاءات من العقوبات على سوريا خلال الأسابيع المقبلة، بعد إعلان ترمب رفع جميع العقوبات التي تستهدف دمشق.


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
النفط يرتفع بأكثر من 1 % على وقع تقارير عن احتمال هجوم إسرائيلي على إيران
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 1 في المائة يوم الأربعاء بعد تقارير عن استعداد إسرائيل لشن هجوم على منشآت نووية إيرانية، مما أثار مخاوف من أن أي صراع قد يُؤثر سلباً على توفر الإمدادات في منطقة الشرق الأوسط، وهي منطقة رئيسية مُنتجة للنفط. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يوليو (تموز) 97 سنتاً، أي ما يعادل 1.5 في المائة، لتصل إلى 66.35 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:30 بتوقيت غرينتش. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي لشهر يوليو 96 سنتاً، أي ما يعادل 1.6 في المائة، لتصل إلى 62.99 دولار. وانتهى عقد خام غرب تكساس الوسيط لشهر يونيو (حزيران) يوم الثلاثاء عند 62.56 دولار. وأفادت شبكة «سي إن إن» يوم الثلاثاء نقلاً عن مسؤولين أميركيين مُطلعين على الأمر أن معلومات استخباراتية جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تُشير إلى أن إسرائيل تُجهّز لضرب منشآت نووية إيرانية. وأضافت «سي إن إن» نقلاً عن المسؤولين أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قراراً نهائياً. وقال خبراء استراتيجيون في شركة «آي إن جي» للسلع يوم الأربعاء: «مثل هذا التصعيد لن يُعرّض الإمدادات الإيرانية للخطر فحسب، بل سيُعرّض أجزاءً كبيرةً من المنطقة للخطر أيضاً». تُعدّ إيران ثالث أكبر مُنتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المُصدّرة للنفط (أوبك)، وقد يُؤدّي أيّ هجوم إسرائيلي إلى اضطراب في تدفقات النفط من البلاد. وهناك أيضاً مخاوف من أن تردّ إيران بمنع تدفق ناقلات النفط عبر مضيق هرمز، نقطة الاختناق في الخليج، والذي تُصدّر عبره المملكة العربية السعودية والكويت والعراق والإمارات العربية المتحدة النفط الخام والوقود. وعقدت الولايات المتحدة وإيران عدة جولات من المحادثات هذا العام بشأن البرنامج النووي الإيراني، حيث أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرض حملة عقوبات أشدّ على صادرات النفط الخام الإيرانية لإجبارها على التخلي عن طموحاتها النووية. وعلى الرغم من المناقشات، أدلى مسؤولون أميركيون والمرشد الإيراني علي خامنئي بتصريحات يوم الثلاثاء تشير إلى أن الجانبين ما زالا بعيدين عن التوصل إلى حل. وقال محللو «آي إن جي»: «هناك محادثات نووية غير مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، والتي، في حال نجاحها، قد تمنح السوق مزيداً من الارتفاع. ومع ذلك، يبدو أن هذه المحادثات تفقد زخمها». مع ذلك، ظهرت بعض المؤشرات على تحسن إمدادات النفط الخام. فقد ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية الأسبوع الماضي، بينما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير، وفقاً لمصادر في السوق، نقلاً عن أرقام معهد البترول الأميركي يوم الثلاثاء. وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، ارتفعت بمقدار 2.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 مايو (أيار). ويتطلع المستثمرون إلى بيانات مخزونات النفط الأميركية الحكومية الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق من يوم الأربعاء. كما ارتفع إنتاج كازاخستان من النفط بنسبة 2 في المائة في مايو، وفقاً لمصدر في قطاع النفط يوم الثلاثاء، وهي زيادة تتحدى ضغوط «أوبك بلس» على البلاد لخفض إنتاجها.


الشرق الأوسط
منذ 12 ساعات
- الشرق الأوسط
بدء توافد الحجاج اليمنيين للأراضي المقدسة عبر 4 مطارات ومنفذ بري
أعلنت وزارة الأوقاف والإرشاد اليمنية بدء وصول الحجاج اليمنيين للأراضي المقدسة، وسط منظومة متكاملة من التسهيلات، وتنسيق على أعلى المستويات مع السلطات السعودية لأداء مناسك الحج بكل يسر، وسهولة. وأوضح الدكتور مختار الرباش وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد اليمنية لشؤون الحج والعمرة أن عدد الحجاج اليمنيين لهذا الموسم بلغ 24255 حاجاً، وهو العدد المعتمد رسمياً من قبل وزارة الحج والعمرة السعودية وفقاً للنسبة المخصصة للجمهورية اليمنية. وأكد في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن التنسيق مع وزارة الحج السعودية يجري على أعلى المستويات، ويمثل نموذجاً في التعاون المؤسسي بين البلدين، مشيراً إلى أن «مكتب شؤون حجاج اليمن حضر في كل اللقاءات والمؤتمرات التحضيرية، ووقع الاتفاقيات اللازمة مبكراً، بما في ذلك اعتماد الحصة الرسمية، والموافقة على البرامج السكنية والخدمية، وإجراءات التفويج والنقل والمخيمات». وتابع: «أثمر هذا التنسيق عن تسهيلات كبيرة في مختلف الجوانب، وفتح المجال لتوزيع الحجاج على عدد من المطارات، وتخصيص المسارات المناسبة للحجاج اليمنيين في المنافذ، فضلاً عن تسهيلات في إدخال الطواقم الإشرافية، وتيسير مهمتها داخل الأراضي المقدسة». جانب من الاجتماعات التنسيقية التي عقدتها الأوقاف اليمنية مع شركة ضيوف البيت (الشرق الأوسط) وقدّم الوكيل الرباش الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ولكل الجهات والقطاعات العاملة في الحج على رعايتهم الكريمة لضيوف الرحمن، وتسهيلاتهم لكل ما من شأنه التيسير على الحجاج. وأفاد الرباش أن وزارة الأوقاف والإرشاد اليمنية اعتمدت 247 منشأة حج مرخصة موزعة على عموم محافظات البلاد، يتاح من خلالها التسجيل عبر نظام يلملم الرقمي، بما يعزز الشفافية، ويضمن العدالة، ويسهل الإجراءات للحجاج في كل المحافظات، بما في ذلك مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية، رغم الصعوبات والمعوقات هناك. وقال إن هذه الخطوة تأتي «ضمن التحول الرقمي الشامل الذي تتبناه الوزارة، والذي انعكس على مختلف مراحل إجراءات الحج، من التسجيل والفرز، إلى التفويج والتنسيق المباشر مع الجهات السعودية». وشكلت وزارة الأوقاف والإرشاد بحسب الرباش لجاناً ميدانية متخصصة في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، تعمل على مدار الساعة لخدمة الحجاج، بدءاً من الاستقبال في المنافذ، وحتى الوصول إلى مقار السكن والتنقلات، إضافة إلى الإشراف الكامل على الخدمات الطبية والإرشادية والتنظيمية. وأضاف: «كما تم توزيع البعثة الإشرافية (من مشرفين ومرشدين) على البرامج والمخيمات وفق آلية دقيقة، بما يضمن سلامة الحجاج وراحتهم في كل المراحل، حيث حرصت الوزارة على التقييم المسبق لمواقع السكن، واختيار الأفضل والأقرب للحرم والمشاعر، كما تولّت ترتيب عقود التغذية والنقل الداخلي والخارجي بالتعاون مع الشركات المرخصة من الجانب السعودي، مع متابعة لحظية عبر غرفة عمليات مركزية». جانب من استقبال الشؤون الإسلامية بنجران لأولى طلائع الحجاج اليمنيين القادمين عبر منفذ الوديعة (واس) ووفقاً لوكيل وزارة الأوقاف والإرشاد اليمنية، فإن «الوزارة اعتمدت أسعاراً موحدة للباقات تتوافق مع الخدمات المقدمة، وتشمل جميع المتطلبات الأساسية للحج، بما فيها: السكن في مكة والمدينة، والإعاشة في المشاعر والمناطق المركزية، والتنقلات بين المدن والمشاعر، والخدمات الطبية والإشرافية، وأجور النقل والتأمين». وبيّن الدكتور الرباش أن «تكلفة البرامج جاءت على النحو التالي: برنامج الجو: 14646 ريالاً سعودياً، برنامج البر: 14195 ريالاً سعودياً». وفيما يخص المنافذ البرية والجوية المخصصة للحجاج، قال: إن عملية تفويج الحجاج تتم عبر مسارين رئيسين: المنافذ الجوية، وتشمل المطارات التالية في المناطق المحررة: مطار عدن الدولي، مطار سيئون، مطار الريان بالمكلا، ومطار الغيضة بمحافظة المهرة». وتابع بقوله: «أما المنفذ البري، فهو الوديعة الحدودي الوحيد الذي يعبر منه عشرات الآلاف من اليمنيين سنوياً إلى المملكة ودول الخليج، ويُعد شرياناً إنسانياً واقتصادياً حيوياً». وأضاف: «بحسب البيانات المحدثة حتى تاريخ اليوم، الواصلون عبر الجو 1044 حاجاً، والمتبقون: 6884 حاجاً، أما الواصلون عبر البر فبلغوا 3127 حاجاً، والمتبقون 11508 حجاج، أي إن إجمالي الواصلين حتى الآن 4171 حاجاً». وشدد الرباش على أن «عملية التفويج تستمر بوتيرة منتظمة بحسب الخطة المعدة مسبقاً من قبل الوزارة، وبالتنسيق الكامل مع الجهات السعودية المختصة». وصول بعض الحجاج اليمنيين عبر المنفذ البري في طريقهم لأداء مناسك الحج (الشرق الأوسط) وفي رده على سؤال بشأن رحلات الحجاج من مطار صنعاء الدولي، أوضح الدكتور مختار الرباش أنه وبعد «موافقة الأشقاء في المملكة العربية السعودية بتسيير رحلات مباشرة من مطار صنعاء الدولي إلى مطار جدة مباشرة، عملنا على جدولة الرحلات، وانتهينا من كل الإجراءات، إلا أن القصف الصهيوني على المطار، وتدمير المدرج والطائرات التي اختطفتها الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة إيرانياً، جعلنا نعيد جدولة ترتيب الرحلات إلى المطارات الأخرى في المناطق المحررة، حفاظاً على سلامة وأمن الحجاج». ولفت إلى أن الميليشيات الحوثية عملت على وضع العراقيل الأمنية والإدارية، ورغم ذلك حرصت وزارة الأوقاف والإرشاد على أن تشمل خدماتها الحجاج في جميع المحافظات دون استثناء. وقال: «تم فتح التسجيل عبر المنشآت المعتمدة في كافة المحافظات، وتمكين الحجاج من اختيار البرامج، والسفر من أقرب منفذ ممكن، ونجحت الوزارة في تجاوز العديد من هذه التحديات بفضل التنسيق مع الجهات المختصة، ووجود لجان ميدانية في جميع المنافذ لخدمة الحجاج، وضمان وصولهم إلى الأراضي المقدسة بسلاسة».