
"فات الميعاد".. مواعد عرض الحلقة 11 والقنوات الناقلة
يبحث الكثير من الجمهور عن موعد الحلقة 11 من مسلسل "فات الميعاد"، بعد تفاعل نشطاء السوشيال ميديا مع أحداث الحلقات الماضية.
مواعيد عرض مسلسل فات الميعاد
ويأتي مواعيد وقنوات عرض مسلسل فات الميعاد، على قناة DMC، من يوم السبت إلى الأربعاء في تمام الساعة السابعة مساءً، بالاضافة لعرضه عبر منصة watch it قبل عرضها حصريًا.
قصة مسلسل فات الميعاد
في إطار اجتماعي درامي مشوّق، تدور القصة بطلب طلاق يبدو عاديًا، لكنه يتحول إلى كرة ثلج تُغيّر مصير جميع الشخصيات. تتكشف خبايا النفوس وتتصاعد الصراعات وسط مزيج من الحب والرومانسية والتناقضات الإنسانية بين الشجاعة والخوف.
أبطال مسلسل فات الميعاد
مسلسل فات الميعاد مكون من 30 حلقة، إخراج سعد هنداوي، والمنتج إبراهيم حمودة، وأشرف على الكتابة محمد فريد، وسيناريو وحوار ناصر عبد الحميد، عاطف ناشد، إسلام أدهم، يشارك في بطولتها أسماء أبو اليزيد، أحمد مجدي، أحمد صفوت، ولاء الشريف، فدوى عابد، محمد علي رزق، محمود البزاوي، هاجر عفيفي، محمد أبو داود، سلوى محمد علي، محمد السويسي، وغيرهم من النجوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
هل يتوب الإنسان مهما كان عظم الذنب؟.. الجندي يجيب
قال الشيخ خالد الجندي، إن حديث الرجل الذي قتل مائة نفس يُعد من أعجب الأحاديث التي توضح مدى سعة رحمة الله تعالى، مؤكدًا أن هذا الحديث لا يجب فهمه بسطحية أو بغباء، بل هو مليء بالعِبر والرسائل العميقة. علم الملائكة محدود وتوقيفي لا يمكنهم تطويره أو زيادته وأوضح الجندي خلال حلقة جديدة من برنامجه "لعلهم يفقهون" على قناة DMC، أن الله قال في القرآن: "إني أعلم ما لا تعلمون"، ما يدل على أن علم الملائكة محدود وتوقيفي، لا يمكنهم تطويره أو زيادته، وهذا ما ظهر في جدال ملائكة الرحمة وملائكة العذاب حول مصير القاتل التائب. الله سبحانه وتعالى غلبت رحمته غضبه وأشار إلى أن الله سبحانه وتعالى أظهر إرادته في الرحمة، فغلبت رحمته غضبه، حيث غيّر تضاريس الأرض فجعل المسافة إلى أرض الرحمة أقرب من أرض العذاب، ليُحكم له بالجنة، رغم أنه مات قبل أن يصل، لكنه مات وهو في طريقه للتوبة. التوبة مقبولة مهما عَظُم الذنب وأكد الجندي أن الحديث يحمل عدة دروس، منها: أن التوبة مقبولة مهما عَظُم الذنب، وأن الله يغفر الذنوب جميعًا، شرط عدم التعدي على حقوق القصاص. كما حذر من الإفتاء بغير علم، مستشهدًا بقوله: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون". وأضاف أن الحديث يوضح أن الأجل لا يرتبط بالأعمال، بل هو أمر مستقل، مما يوجب علينا الإسراع بالتوبة في أي وقت، قائلًا: "لا تؤجل التوبة، فالأجل قد يأتي وأنت في منتصف الطريق".


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
لبلبة غاضبة من صورة مزيفة مع عادل إمام: «كده إحنا عايشين في خطر» (فيديو)
تصدّرت النجمة لبلبة حديث السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية، بعد تداول صورة منسوبة لها مع الزعيم عادل إمام، ظهرت فيها بشكل غير معتاد وأثارت تساؤلات عديدة بين الجمهور. أخبار متعلقة لكن لبلبة خرجت عن صمتها، وكشفت عبر تصريحات لـ برنامج «عرب وود» أن الصورة مفبركة بالكامل، معبّرة عن استيائها من التلاعب بملامحها وملامح الفنان الكبير عادل إمام. وجاء في تصريحها: «الصورة دي مش مظبوطة خالص، لا أنا دي ولا الأستاذ عادل، وده واضح جدًا. لا دي عيونه، ولا ملامحه، ووشي مش كده خالص.. هما بس واخدين بوقي، وحاطين وش واحدة تانية خالص!». وأضافت بقلق: «ده شيء في منتهى الخطورة، وميصحش كده أبدًا.. إحنا كده عايشين في خطر!». View this post on Instagram A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
خالد الجندى: هجرة التائبين أعظم من هجرة البلدان
قال خالد الجندي إن قصة القاتل الذي قتل مئة نفس تُظهر عظمة التوبة ومكانتها في الدين الإسلامي، مؤكدًا أن "الهجرة الحقيقية هي هجرة التائبين من الذنب إلى الطاعة، وهي أعظم من هجرة البلدان". أوضح "الجندي"، خلال برنامجه "لعلهم يفقهون" على قناة DMC، أن الحديث النبوي الشريف يتناول قصة رجل قتل 99 نفسًا، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض، فدل على راهب، لكنه أخطأ عندما سأله عن التوبة فأجابه بالنفي، فقتله وأكمل به مائة، مشيرًا إلى أن الفرق بين الراهب والعالم أن الراهب يتعبد دون علم، بينما العالم يفقه الدين ويفهم مقاصده. ولفت إلى أن الدين لا يُؤخذ فقط من العُبّاد بل من أهل الفقه والعلم، موضحًا أن كلمة "القراء" في كتب التراث لا تعني فقط من يتلون القرآن، بل تُطلق أيضًا على الفقهاء، لأنهم كانوا يحفظون القرآن ويفقهونه. وأكد "الجندي" أن الرحمة الإلهية وسَعة التوبة من أعظم ما يُميز الدين الإسلامي، مشددًا على أن الهجرة من المعصية إلى الطاعة هي بداية حقيقية لحياة جديدة مليئة بالرضا الإلهي والتوفيق.