
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 49.32 نقطة
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأربعاء على ارتفاع مؤشرها العام 49.32 نقطة بنسبة بلغت 0.61 في المئة ليبلغ مستوى 8119.30 نقطة وتم تداول 301.5 مليون سهم عبر 19203 صفقات نقدية بقيمة 90.2 مليون دينار (نحو 276.9 مليون دولار).
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 0.53 نقطة بنسبة بلغت 0.01 في المئة ليبلغ مستوى 6966.32 نقطة من خلال تداول 147.8 مليون سهم عبر 8800 صفقة نقدية بقيمة 21.3 مليون دينار (نحو 65.3 مليون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 63.9 نقطة بنسبة بلغت 0.73 في المئة ليبلغ مستوى 8808.1 نقطة من خلال تداول 153.7 مليون سهم عبر 10403 صفقات بقيمة 68.9 مليون دينار (نحو 211.5 مليون دولار).
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 48.61 نقطة بنسبة بلغت 0.67 في المئة ليبلغ مستوى 7251.35 نقطة من خلال تداول 106.5 مليون سهم عبر 5869 صفقة نقدية بقيمة 16.8 مليون دينار (نحو 51.5 مليون دولار).
وكانت شركات (التقدم) و(مبرد) و(سينما) و(أسمنت) الأكثر ارتفاعاً في حين كانت شركات (أركان) و(الإماراتية) و(متحدة) و(إمتيازات) الأكثر انخفاضاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 5 ساعات
- الرأي
1568 ديناراً متوسط رواتب الكويتيين... بـ 2024
- 1607 دنانير متوسط الرواتب الحكومية - 1365 متوسط القطاع الخاص - 1892 متوسط الكويتيين الذكور - 1334 متوسط الكويتيات بزيادة 0.8 في المئة - 0.9 في المئة زيادة رواتب الوافدين إلى 340 ديناراً سجل معدل الأجور الشهرية للكويتيين نمواً بنسبة 0.64 في المئة خلال 2024، ليرتفع إلى 1568 ديناراً، مقارنة مع 1558 في 2023، إذ ارتفع هذا المعدل في القطاع الحكومي 0.37 في المئة إلى 1607 دنانير بعد أن كان 1601، في المقابل ارتفع هذا المعدل في القطاع الخاص 2.55 في المئة إلى 1365 ديناراً، بعد أن كان 1331 ديناراً. وصعد معدل الذكور الكويتيين 0.5 في المئة إلى 1892 ديناراً مقابل 1882 ديناراً، وزاد للإناث 0.8% من 1323 ديناراً إلى 1334 ديناراً. وبالنسبة للقطاع الحكومي فقد ارتفع متوسط أجور الذكور الكويتيين بنسبة 0.1% إلى 1953 ديناراً مقابل 1951، في حين زاد متوسط أجور الإناث 0.65% إلى 1375 ديناراً بعد أن كانت 1366، أما بالنسبة للقطاع الخاص فزاد للذكور 2.68 في المئة إلى 1643 ديناراً مقابل 1600، وصعد للإناث 2.3 في المئة إلى 1066 ديناراً، بعد أن كان 1042 ديناراً. معدلات الوافدين وحسب بيانات الإحصاء للقوى العاملة سجل معدل الأجور الشهرية للوافدين نمواً بنسبة 0.9 في المئة خلال 2024، ليرتفع إلى 340 ديناراً، مقارنة مع 337 ديناراً في 2023، إذ ارتفع هذا المعدل في القطاع الحكومي 1.33 في المئة إلى 762 ديناراً بعد أن كان 752 ديناراً، وارتفع في القطاع الخاص 0.94 في المئة إلى 320 ديناراً، بعد أن كان 317 ديناراً. وزاد هذا المعدل بالنسبة للذكور الوافدين 0.63 في المئة إلى 320 ديناراً مقابل 318 ديناراً، وللإناث صعد 0.8 في المئة من 475 ديناراً إلى 479 ديناراً، وبالنسبة للقطاع الحكومي ارتفع متوسط أجور الذكور 1.38 في المئة إلى 805 دنانير مقابل 794 ديناراً، في حين زاد متوسط أجور الإناث 1.4 في المئة إلى 721 ديناراً بعد أن كانت 711 ديناراً، وللقطاع الخاص زاد المعدل للذكور 0.98 في المئة إلى 308 دينار بعد أن كان 305 دنانير، وصعد للإناث 0.47 في المئة إلى 423 ديناراً، بعد أن كان 421 ديناراً. وارتفع معدل الأجور الشهرية للكويتيين آخر 5 سنوات 6.3 في المئة إلى 1568 ديناراً، مقارنة مع 1474 ديناراً في 2020، إذ ارتفع هذا المعدل في القطاع الحكومي 4.8 في المئة، في المقابل صعد في القطاع الخاص 13.27%، وارتفع للذكور الكويتيون 5.8 في المئة، وزاد للإناث 7.14 في المئة، وبالنسبة للقطاع الحكومي ارتفع متوسط أجور الذكور الكويتيين 4.3 في المئة، في حين زاد للإناث 5.6 في المئة، أما بالنسبة للقطاع الخاص صعد المعدل للذكور 11.46 في المئة، وللإناث 13.64 في المئة. من جانب آخر، ارتفع معدل الأجور الشهرية للوافدين آخر 5 سنوات 6.9 في المئة إلى 340 ديناراً، مقارنة مع 318 ديناراً في 2020، إذ ارتفع هذا المعدل في القطاع الحكومي 6 في المئة، في المقابل صعد في القطاع الخاص 7 في المئة. وارتفع المعدل بالنسبة لذكور الوافدين 6.3%، وبالنسبة للإناث 3.67%، وفي القطاع الحكومي ارتفع متوسط أجور الذكور الكويتيون 6.3 في المئة، وزاد للإناث 5.8 في المئة، أما بالنسبة للقطاع الخاص فارتفع للذكور 6.57%، وللإناث 5.22 في المئة.


الرأي
منذ 5 ساعات
- الرأي
127.28 مليون دينار تداولتها «بورصة الكويت» مع مراجعة «MSCI»
ارتفعت السيولة المالية المتداولة في بورصة الكويت الخميس بنهاية جلسات مايو لتصل 127.28 مليون دينار في ظل تنفيذ المؤسسات التي تتبع مؤشر مورغان ستانلي «MSCI» للأسواق الناشئة لمراجعتها الدورية على الأسهم الكويتية. وحسب الموقع الرسمي للبورصة تقدمت الأسهم الأكثر استحواذاً على السيولة أمس «بيت التمويل الكويتي» بتداول 20.5 مليون دينار، وبنك الكويت الوطني بـ 12.8 مليون، وبنك وربة بـ9.16 مليون، و»هيومن سوفت» بنحو 8.8 مليون، و»المباني» بـ7.85 مليون، وبنك الخليج بـ 5.2 مليون، ولحظ استحواذ مكونات سوق النخبة (السوق الاول) على 103.87 مليون دينار من إجمالي السيولة المتداولة خلال آخر جلسات الشهر، في الوقت الذي جاءت إقفالات المؤشرات العامة متباينة إذ انخفض المؤشر العام للبورصة بـ 6.8 نقطة والسوق الاول بـ 9.01 نقطة أما «السوق الرئيسي العام» فقد أقفل مرتفعاً بشكل طفيف بلغ 0.69 نقطة» إلا أن «الرئيسي 50» كان الاكثر خسارة بـ 44.01 نقطة.


الرأي
منذ 5 ساعات
- الرأي
باراك: السلام بين سوريا وإسرائيل يبدأ باتفاق عدم اعتداء وترسيم الحدود
- ترامب ينوي رفع اسم سوريا من قائمة «الدول الراعية للإرهاب» - زيارة باراك الأولى من نوعها منذ 13 عاماً - دمشق توقع اتفاقاً في مجال الطاقة بـ 7 مليارات دولار قال المبعوث الأميركي إلى سوريا توماس باراك، إن الولايات المتحدة تعتقد أن السلام بين سوريا وإسرائيل قابل للتحقيق، مقترحاً أن يبدأ السعي إلى ذلك باتفاق على عدم الاعتداء وترسيم الحدود. وصل باراك، الذي يتولى منصب سفير واشنطن لدى تركيا، إلى دمشق، في أول زيارة بعيد تعيينه مبعوثاً إلى سوريا، في خطوة أعقبت فتح صفحة جديدة من العلاقات بعيد رفع العقوبات الاقتصادية إثر قطيعة استمرت منذ عام 2012. وفي تصريح بثته قناة «العربية»، أعرب باراك عن اعتقاده بأن «مشكلة إسرائيل وسوريا قابلة للحل وتبدأ بالحوار»، مقترحاً البدء بـ«اتفاق عدم اعتداء وترسيم الحدود». كما أعلن أن ترامب يعتزم رفع اسم سوريا من قائمة «الدول الراعية للإرهاب»، مشيراً إلى أن هدف الرئيس الأميركي، هو «تمكين الحكومة الحالية في سوريا». وأضاف باراك، أن «مهمة قواتنا في سوريا هي القضاء على داعش»، موضحاً أن واشنطن ستعمل «على تشجيع التجارة في سوريا للتخلص من آثار العقوبات». وجاءت تصريحات باراك، بعد رفعه بحضور وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، العلم الأميركي في دار سكن السفير الأميركي في دمشق، القريب من مقر السفارة. ومساء الأربعاء، وبعيد إعلان تعيينه رسمياً مبعوثاً إلى دمشق، قال ترامب، وفق منشور للخارجية، على منصة «أكس»، «يدرك توم أن ثمة إمكانات كبيرة للعمل مع سوريا على وقف التطرف، وتحسين العلاقات، وتحقيق السلام في الشرق الأوسط». وأضاف «معاً، سنجعل الولايات المتحدة والعالم آمنين من جديد». وكان روبرت فورد، آخر دبلوماسي شغل منصب السفير الأميركي في دمشق، حين اندلع النزاع السوري منتصف مارس 2011. اقتصادياً، أعلنت دمشق توقيع اتفاق ومذكرة تفاهم في مجال الطاقة، مع ائتلاف من أربع شركات دولية بقيمة سبعة مليارات دولار، في حفل حضره الرئيس الانتقالي أحمد الشرع والمبعوث الأميركي.