
انتخاب رئيس بلدية قرطبا فادي مارتينوس رئيسا لإتحاد بلديات جبيل... إليكم التفاصيل
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 11 دقائق
- LBCI
سلام: رشيد كرامي رجل لم يتَلَوَّن ولم يساوم
كتب رئيس الحكومة نواف سلام على منصة "اكس": "لقد حمل الرئيس الشهيد رشيد كرامي همّ لبنان في قلبه وعقله ودفع حياته ثمناً في سبيله، فكان رجل الحوار حين طغت الانقسامات، وصوت العروبة الصادقة حين علا الضجيج حول الهوية، والساعي دوماً إلى وحدة اللبنانيين تحت سقف الدولة والمؤسسات. رشيد كرامي، رجل لم يتلون، ولم يساوم، وترك بصمته للأجيال".


LBCI
منذ 11 دقائق
- LBCI
القناة 14 الاسرائيلية: نائبة المبعوث الخاص الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس ستغادر منصبها قريبًا
أعلنت القناة 14 الإسرائيلية أنّ نائبة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف والمسؤولة عن "حقيبة لبنان" في إدارة الرئيس دونالد ترامب مورغان أورتاغوس، ستُغادر منصبها قريباً. ووصفت القناة هذه الخطوة بأنها "ليست خبراً جيداً لإسرائيل"، نظراً إلى الدور الذي أدّته أورتاغوس في دعم جهود نزع سلاح حزب الله. في موازاة مغادرة أورتاغوس، كشفت القناة الإسرائيلية عن طرد ميرف سارين، وهي أميركية من أصل إسرائيلي كانت تتولى مسؤولية "ملف إيران"، إلى جانب إريك تراجر الذي أشرف على ملفات "الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" داخل مجلس الأمن القومي الأميركي. وكان الاثنان يُعدّان من أبرز الداعمين لـ"إسرائيل" في الإدارة الحالية. وأوضحت القناة أن تعيين سارين وتراجر تم في عهد مستشار الأمن القومي السابق مايك والتز، قبل أن يُقيله ماركو روبيو، الذي يشغل حاليًا منصب وزير الخارجية، ويتولى مؤقتًا مسؤولية الأمن القومي بعد مغادرة والتز لتولّي منصب السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة. وأشارت إلى أن هذه الإقالات ليست مرتبطة بمواقف الشخصين، بل تأتي في سياق نهج ترامب القائم على إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي، وتحديدًا تقليص نفوذه لمصلحة إدارة السياسة الخارجية من قبل مجموعة ضيقة من المقربين. ولهذا السبب، لا يشغل المنصب حالياً مستشار رسمي للأمن القومي، بل يديره روبيو بصفة موقتة. واختتمت القناة تقريرها بالقول أنّ "النتيجة النهائية لموجة التغييرات والمغادرة في البيت الأبيض ليست جيدة لإسرائيل"، في ظل غياب شخصيات كانت تشكل دعائم أساسية للسياسات الإسرائيلية في ملفات حساسة، لا سيما لبنان وإيران. وفي السياق نفسه، نقلت الصحافية الاستقصائية لورا لومر أن أورتاغوس ستغادر منصبها كنائبة للمبعوث ويتكوف، وأنه سيُعلن عن خليفتها هذا الأسبوع، وفق مصادر من البيت الأبيض. وأشارت لومر إلى أن أورتاغوس كانت تطمح لتولي منصب المبعوثة الخاصة إلى سوريا، إلا أن المنصب أُسند إلى توم باراك، في حين يُرجّح أن يُعاد تعيين أورتاغوس في موقع آخر داخل الإدارة الأميركية، وفقًا للمداولات الداخلية.


الميادين
منذ 33 دقائق
- الميادين
حماس توضح تفاصيل بشأن مقترح ويتكوف وتفنّد الرد الإسرائيلي عليه
أوضح القيادي في حركة المقاومة الإسلامية، حماس، باسم نعيم ما جرى بشأن مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأكد نعيم أنّ حماس لم ترفض مقترح ويتكوف، بل "توافقنا الأسبوع الماضي مع ويتكوف على مقترح اعتَبره الأخير مقبولاً للتفاوض، وجاءنا بعدها برد الطرف الإسرائيلي عليه". وشدّد نعيم على أنّ الرّد لا يتفق مع أي بند مما تمّ التوافق عليه ولا يلبي الحد الأدنى من متطلبات الشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أنّه "على الرغم من ذلك تعاملت حماس بإيجابية ومسؤولية عالية". ولفت إلى أنّ حركة حماس تعاملت مع الرّد آخذةً بعين الاعتبار الأهوال التي يعيشها الشعب الفلسطيني، وكان ردها بما يحقق الحد الأدنى من المطالب. اليوم 08:46 31 أيار وبيّن نعيم تلك المطالب، وفي مقدمتها ضمان احترام الاحتلال للهدنة المؤقتة 60 يوماً، ودخول المساعدات الإنسانية بالقدر الكافي. إضافةً إلى تقديم ضمانات أن تؤدي هذه المفاوضات إلى إنهاء الحرب وانسحاب القوات المعادية. وطرح نعيم تساؤلاً مفاده "لماذا يعتبر الرد الإسرائيلي كل مرة هو الرد الوحيد للتفاوض عليه؟"، مؤكداً أنّ ذلك "يخالف النزاهة والعدالة في الوساطة، ويشكل انحيازاً كاملاً للطرف الآخر". وفي السياق، تطرق القيادي في حماس إلى ما جاء به ويتكوف من الطرف الآخر كرد على "مقترحنا الذي توافقنا عليه معه قبل حوالي أسبوع"، مُستعرضاً بنوده باختصار. ومن بين بنود ردّ الطرف الآخر، كان وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 60 يوماً، ولكن بدون أي ضمانات أن يلتزم الاحتلال بذلك (لأنه يريد استلام الأسرى الإسرائيليين في الأسبوع الأول من وقف إطلاق النار). وشمل الردّ الإسرائيلي، دخول المساعدات الإنسانية حسب خطته وليس على أساس ما قبل 2 آذار/مارس الماضي وفق اتفاق 19 كانون الثاني/يناير 2025، وهنا أوضح أنّ المطلوب من الجانب الفلسطيني "شرعنة عسكرة المساعدات ومساعدة الاحتلال على خطة التهجير". وتضمّن الرّد أيضاً تفاوض الاحتلال على خرائط الانسحاب من القطاع التي تم الاتفاق عليها في 19 كانون الثاني/يناير 2025 بناءاً على التواجد العسكري الإسرائيلي الجديد، وهنا لفت نعيم إلى أنّ المطلوب من الجانب الفلسطيني هو تأييد سيطرة وتحكم الاحتلال داخل قطاع غزة. وشدّد نعيم على أنّ ردّ الطرف الآخر لا يقدّم ضمانات إطلاقاً لوقف الحرب وانسحاب القوات المعادية في نهاية المفاوضات، لافتاً إلى الحديث الإسرائيلي يقضي بإعادة انتشار وترتيبات أمنية داخل قطاع غزة.