
زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب منطقة جزر ساندويتش الجنوبية
ضرب زلزال بقوة 5.3 درجات على مقياس ريختر، اليوم، منطقة جزر ساندويتش الجنوبية الواقعة في جنوب المحيط الأطلسي.
ولم تصدر السلطات أي تحذيرات من احتمال حدوث موجات مد بحري (تسونامي) عقب الهزة.
ووفقاً لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، التي رصدت النشاط الزلزالي، فإن مركز الهزة الأرضية تم تسجيله على عمق 316 كيلومتراً تحت سطح الأرض، وعلى بعد نحو 206 كيلومترات شمال غرب هوما تونغا.
ولم ترد أي أنباء فورية عن وقوع خسائر بشرية أو تسجيل أضرار مادية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
إندونيسيا.. بركان يثير الذعر ويطلق رماداً بارتفاع 10 آلاف متر
أعلن مركز علم البراكين وتخفيف المخاطر الجيولوجية الإندونيسي أن بركان جبل ليوتوبي لاكي-لاكي، الواقع في جزيرة فلوريس الإندونيسية، أطلق عمودا من الرماد يصل ارتفاعه إلى 10 آلاف متر انجرف في اتجاهات متعددة ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات. ونصحت السلطات الإندونيسية السكان والزوار والسياح بتجنب جميع الأنشطة ضمن دائرة نصف قطرها كيلومتران من فوهة البركان. ويعد بركان ليوتوبي لاكي-لاكي، الذي يبلغ ارتفاعه 1584 مترا فوق مستوى سطح البحر، أحد بركانين في مجموعة ليوتوبي، التي لها تاريخ من الثوران البركاني المتقطع. يذكر أن إندونيسيا تقع على حزام النار في المحيط الهادئ، وتضم أكثر من 120 بركانا نشطا، مما يجعلها واحدة من أكثر الدول نشاطا بركانيا في العالم. في السياق، ألغيت 20 رحلة جوية على الأقل من جزيرة بالي الإندونيسية وإليها، وفقا للسلطات ولمطارها، بعد ثوران البركان.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
بعد زلزال عنيف وانفجار بركاني.. هل تهدد إندونيسيا موجة تسونامي جديدة؟
تحذيرات من موجة تسونامي محتملة بعد زلزال عنيف وانفجار بركاني هائل في إندونيسيا، ما دفع السلطات لإجلاء السكان ورفع حالة الطوارئ القصوى. شهدت إندونيسيا، صباح الأربعاء 18 يونيو/ حزيران 2025، انفجارًا بركانيًا ضخمًا أطلق سحبًا كثيفة من الرماد بارتفاع بلغ نحو ستة أميال، بالتزامن مع تسونامي محتمل يهدد السواحل الإندونيسية أصدرت وكالة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرًا عاجلًا من إمكانية حدوث موجات مد بحرية عالية، بعد الزلزال الذي صاحب ثوران البركان. وأعلنت السلطات رفع حالة التأهب إلى المستوى الأقصى، في إجراء هو الأول من نوعه منذ سنوات، لتفادي أي خسائر بشرية أو مادية محتملة. سارعت آلاف العائلات إلى مغادرة المناطق الساحلية بعد إنذارات متكررة بثتها الجهات المختصة عبر وسائل الإعلام والمنصات الإلكترونية، تدعو فيها السكان إلى التوجه نحو مناطق أكثر أمانًا داخل اليابسة. تدابير استثنائية لضمان السلامة العامة في بالي بدأت السلطات تنفيذ خطة طوارئ موسعة، شملت إجلاء السكان من المناطق المهددة وتأمين الملاجئ وتوفير المستلزمات الأساسية للنازحين. كما تم تجهيز المستشفيات وفرق الإغاثة للتعامل مع أي طارئ خلال الساعات المقبلة. تتابع الجهات الجيولوجية والبيئية تطورات الوضع لحظة بلحظة، وأشارت إلى أن موجات تسونامي قد تصل في أي وقت، مع تنبيه المواطنين إلى أهمية البقاء على تواصل دائم مع فرق الإنقاذ والامتثال الكامل للتعليمات المعلنة. يُعد هذا الحدث من بين أشد الكوارث الطبيعية التي شهدتها المنطقة مؤخرًا، سواء من حيث حجم الانفجار البركاني أو شدة الزلزال، ما استدعى استجابة عاجلة من مختلف مؤسسات الدولة لتقليل آثار الكارثة. aXA6IDEwNC4yMzkuMzIuOTcg جزيرة ام اند امز CA


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- صحيفة الخليج
«تسونامي» محصور بمضيق في غرينلاند هز الأرض
كشف باحثون بريطانيون من جامعة أوكسفورد، عن موجتي «تسونامي» هائلتين وقعتا في مضيق بحري بعيد في شرق غرينلاند، تسببتا في اهتزاز غير مسبوق للأرض، تكرر كل 90 ثانية. الاهتزاز رُصد على نطاق عالمي في سبتمبر/أيلول 2023، واستمرت آثاره الزلزالية 9 أيام، وفق الباحثين. وقال توماس موناهان، الباحث الرئيسي: «نتجت الموجات عن انهيارات أرضية ضخمة نتيجة ذوبان نهر جليدي غير مسمى، بفعل ارتفاع درجات الحرارة. وبسبب تضاريس المضيق البحري الضيق، انحصرت المياه وارتدت ذهاباً وإياباً على شكل موجات راكدة، ما أدى إلى تكرار إشارات زلزالية فريدة لم يكن لها تفسير سابق». وأضاف: «رغم فشل محاولات الرصد التقليدية، بما في ذلك زيارة سفينة عسكرية دنماركية بعد أيام من الحدث، تمكّنا من كشف تفاصيل الظاهرة باستخدام بيانات من القمر الصناعي الجديد «SWOT» التابع لوكالة «ناسا» والمركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية».