
سريع يعلن استهداف مطار بن غوريون بصاروخين باليستيين وطائرة مسيرة
أعلن قوات حكومة صنعاء، اليوم الأحد 18 مايو 202، إطلاق صاروخين باليستيين وطائرة مسيرة في استهداف جديد لمطار بن غوريون قرب تل أبيب.
وقال المتحدث العسكري، يحيى سريع، في بيان مصور إنه تم استهداف مطار اللد 'بن غوريون' بصاروخين باليستيين أحدهما فرط صوتي نوع 'فلسطين 2' والآخر نوع 'ذو الفقار'، مضيفا أن 'العملية حققت هدفها بنجاح'.
وأضاف أنه في وقت سابق من صباح يوم أمس، نفذ سلاح الجو المسير اليمني عملية عسكرية استهدفت مطار اللد بطائرة مسيرة نوع 'يافا'.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق أن دفاعاته الجوية اعترضت بنجاح صاروخا باليستيا أطلق على إسرائيل حوالي الساعة الثانية فجر اليوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ 2 ساعات
- المشهد اليمني الأول
سياسيون فلسطينيون ولبنانيون: محاصرة ميناء حيفا سيضرب نصف اقتصاد وقوّة العدو الإسرائيلي ميناء
أكد سياسيون فلسطينيون ولبنانيون، أن إعلان القوات المسلحة اليمنية فرض حظر بحري على ميناء حيفا، يمثل تصعيداً استراتيجياً، يطال عَصب العدو الاقتصادي والحيوي وشريانه الأهم. وتعليقاً على بيان العميد يحيى سريع بهذا الشأن، أوضح الباحث والخبير السياسي الدكتور وسيم بزي أن الخطوة التصعيدية اليمنية الجديدة ستعطّل أهم منافذه التي يستخدمها اقتصادياً وعسكرياً. وقال في حديث خاص لقناة المسيرة، إن نقل تجربة حصار وتعطيل ميناء أم الرشراش، إلى ميناء حيفا، سيضع العدو الصهيوني أمام أزمات متعددةٍ ومتاعب لا يقدر على تجاوزها. وأضاف أن 'عودة حيفا لتكون في دائرة النار، يعني إطباق كيان الاحتلال بتهديدات وضربات مكثفة'. واعتبر إعلان القوات المسلحة اليمنية، نقلة نوعية هائلة، وتحدي غير مسبوق، يؤسس لتغير جيوساسي، خصوصاً بعد إجبار أمريكا على الخروج من المعركة. ولفت إلى أن 'هذه الخطوة الجديدة التي تعلن عنها اليمن، مختارة بدقة وهي من جعبة المفاجآت اليمنية، ويبدو أنها ما زالت زاخرة بخيارات تواكب طبيعة المعركة والمسار الزمني وتدرّج الخطوات'، مؤكداً أن تحركات القوات المسلحة اليمنية مدروسة بعناية وتدرك ما الذي ينبغي فعله. وتابع حديثه: 'علينا ان نتذكر مخازن الأمونيا والصناعات العسكرية وضاحية الكريوت التي تشكل مجمع سكني تاريخي شمال حيفا، والأهم من ذلك أسلحة (ساعر) التي تعتبر مفخرة القوة البحرية الصهيونية وزوارق (ديبورا)، وغواصات (دولفين) التي قدمتها المانيا للعدو'، مشيراً إلى أن كل هذه النقاط باتت تحت طائلة التهديد اليمني الجديد. وأوضح أن حيفا تمثل الدينامو المحرك للعدو؛ نظراً لكثافة النشاط الحيوي الشامل في هذه المنطقة المحتلة، منوهاً إلى أن اليمن ينقل هذه المواجهة إلى الذروة التي توازي حجم الإجرام في غزة. أكد أن 'الليلة ولدت معركة نوعية وفتحت الأفق لكل من يتابع، أن كل الإمكانيات التي تملكها القوات المسلحة اليمنية صارت مسخّرة لنصرة الشعب الفلسطيني وردع العدو الصهيوني'. وأكد أن استمرار تحذير ومخاطبة الشركات الدولية البحرية والجوية، ينذر العدو بمسار متصاعد من العمليات الرادعة والموجعة. ونوه إلى أن الشركات الدولية تأخذ التحذيرات اليمنية على محمل الجد؛ نظراً للقدرات الهائلة التي أظهرتها القوات المسلحة اليمنية في تنويع التكتيكات والأسلحة خلال رصيدها العملياتي السابق. وفي ختام حديثه للمسيرة، تطرق إلى 'الفقرة الثالثة من البيان بشأن استمرار كل الإجراءات اليمنية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة، فهذه رسالة للعالم كله، بأن اليمن لن يترك فلسطين ولن يترك غزة'، معبراً عن استنكاره من المواقف العربية والإسلامية، واصفاً القمة الأخيرة في بغداد بـ'مهرجان ترامب'. من جانبه أكد الباحث الفلسطيني في الشؤون السياسية والتاريخيةمحمد جرادات أن القوات المسلحة اليمنية تضع الجميع أمام معطيات استراتيجية كبرى. وفي حديثه لقناة المسيرة، لفت إلى أن العدو الصهيوني بات أمام تهديد من نوع آخر، موضحاً أن إطباق الحصار على ميناء أم الرشراش، وبدء الحظر على ميناء حيفا سيخنق العدو ويعيق حركته البحرية، بشكل شبه تام. ونوه إلى أن 'ميناء حيفا يحتضن المجمعات الكيماوية والصناعية وكل ما يتعلق بالناتج الصهيوني الذي تبيعه (إسرائيل) للعالم'، مضيفاً 'ميناء حيفا له وزن ثقيل جداً في حسابات العدو، كون 50% من الاقتصاد الصهيوني يعتمد على هذا الميناء الاستراتيجي'. وأوضح أنه 'بعد نجاح الحصار على أم الرشراش زعم العدو أن الميناء مخصص للسيارات ولا يؤثر على الجوانب الحيوية الأخرى، ولكن بان الكذب عندما لجأ الصهاينة وعملاؤهم إلى الطريق البري عبر الدول العربية الخائنة، لنقل البضائع الهامة والإمدادات الغذائية وكل أنواع السلع، ليكشفوا أن ميناء أم الرشراش كان مهماً لاستيراد كل ما يحتاجه العدو الصهيوني'. ولفت إلى أنه وبعد هذا الإعلان اليمني الاستراتيجي، لم يتبقّ أمام العدو 'الإسرائيلي' سوى ميناء أسدود القريب من غزة، لكنه لن يستوعب النشاط الذي يعتمد عليه الكيان الصهيوني بدرجة أساسية وكبيرة للغاية في حركته البحرية عبر ميناء حيفا الذي يمثل عصب الاقتصاد 'الإسرائيلي'، حد قوله. وعبّر جرادات عن ثقته بقدرة القوات المسلحة اليمنية على تنفيذ التهديد، مشيراً إلى أن العمليات التي نفذتها سابقاَ ضد العدوين الأمريكي والصهيوني تؤكد امتلاكها قدرات متصاعدة لمواجهة كل التحديات. كما أكد في ختام حديثه، أن الشركات الدولية في النقل البحري سوف تذعن لقرار اليمن بحظر ميناء حيفا، كما أذعنت شركات النقل الجوي، كون الجميع بات يعرف أن اليمن ليس لديه خطوط حمراء عندما يتعلق الأمر بغزة. بدوره وجّه القيادي في حركة الجهاد الإسلامي هيثم أبو الغزلان، التحية للشعب اليمني وقواته المسلحة، والسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي. وقال في حديثه لقناة المسيرة؛ تعليقاً على التطور الجديد: 'اليوم ندرك ان هذه القيادة الواعية والملتصقة بفلسطين، تأخذ القرارات المصيرية الاستراتيجية في هذه المواجهة'، مؤكداً أن المراقبين يدركون تداعيات هذا القرار الشجاع وانعكاساته الموجعة على العدو 'الإسرائيلي'. وأضاف: 'نحن كفلسطينيين ندرك ان الشعب اليمني لن يترك فلسطين وغزة والضفة وسيستمر في المعركة وهو يدرك مضامينها وأخطارها وتبعاتها وتكاليفها'. وتابع حديثه: 'الشعب اليمني يعلي من قيمة الانسان الفلسطيني واليمني ويعلي من قيم الاخلاق الإنسانية والقومية التي يضعها في مواجهة المشروع الصهيوأمريكي في وقت الكل أدار ظهره لفلسطين وغزة'. وأكد أن 'هذه الخطوة تأتي لتقول للمشروع الصهيوني أن هناك من يقف الى جانب غزة والضفة والقضية الفلسطينية'. ونوه إلى أن هذا الخيار الاستراتيجي بفرض حصار على ميناء حيفا، 'في هذا المضمار سيكون لها تداعيتها على الكيان الصهيوني وتضغط نحو وقف عدوانه ورفع حصاره عن غزة'. وعبّر عن اعتقاده بأن 'تهديدات نتنياهو بتوسيع عدوانه على غزة، سوف تواجه بقوة من قبل القوات اليمينة بهذا الإعلان وبما يترتب عليه، وقد يدرك قادة العدو (الإسرائيلي) أن اليمن الذي واجههم وفرض حصار بحري وشل ميناء ايلات واخرجه من الخدمة وفرض حصارا جويا على (مطار بن غوريون) واليوم يدخل ميناء حيفا لمحاصرته، سوف يضاعف الفاتورة على الكيان الصهيوني ويضاعف تصدعاته'. وأوضح أن مسار المفاوضات سيأخذ بعين الاعتبار التطورات الجديدة التي تفرضها القوات المسلحة اليمنية، مشيراً إلى أن هذا الميناء الاستراتيجي وأهميته وما يحتويه سيؤخذ بعين الاعتبار الخطر الذي بات يعتريه مع الإعلان اليمني. وفي ختام حديثه، أكد القيادي في الجهاد الإسلامي محمد أبو الغزلان، أن هذه الخطوة سيكون لها مفعولها الخاص في ردع العدو الصهيوني، منوهاً إلى أن كيان الاحتلال سيتلقى صفعات عسكرية وسياسية واقتصادية بعد إطباق الحصار على ميناء حيفا.


المشهد اليمني الأول
منذ 2 ساعات
- المشهد اليمني الأول
تحليلات أمريكية حول فرض اليمن الحصار على ميناء حيفا: لقد هزموا البحرية الأمريكية للتو الحصار
في تصريح ضمن تقرير لمجلة نيوزويك قبل إعلان قرار فرض الحصار على ميناء حيفا، أكد شاؤول تشوريف، وهو أميرال بحري متقاعد في البحرية الإسرائيلية ومدير حاليًا في معهد السياسات والاستراتيجية البحرية في حيفا، موانئ إسرائيل تُعدّ بنية تحتية استراتيجية بالغة الأهمية'. مشيراً إلى أن ميناء خليج حيفا 'يُعتبر من أهم الأصول الاستراتيجية للبلاد'. ويقع ميناء خليج حيفا بالقرب من مطار حيفا، ويبعد 1.8 كيلومتر فقط عن القاعدة الرئيسية للبحرية الإسرائيلية. وتضم حيفا، الواقعة في شمال البلاد، أكبر موانئ الكيان. وفي السياق نفسه، أكد الكاتب الأمريكي ومحلل الأمن القومي في مجلة ناشيونال إنترست والمتخصص في الشؤون الدفاعية، في تعليق له على بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن إعلان قرار فرض حظر بحري على 'ميناء حيفا'، أكد أن القوات المسلحة اليمنية تمكن من هزيمة البحرية الأمريكية، مضيفاً بالقول 'لن أقلل من شأن الحوثيين في هذه المرحلة. لقد هزموا البحرية الأمريكية للتو' وتفاعل إعلام العدو الإسرائيلي مع إعلان القوات المسلحة اليمنية معبرة عن قلقها من الإعلان واحتمال تأثيره الكبير على الأمن البحري الإسرائيلي، سيما وميناء حيفاء يُعتبر أحد الموانئ الرئيسية للكيان. أشارت وسائل الإعلام العبرية إلى أن 'إسرائيل تعمل على تقييم الوضع واتخاذ إجراءات مضادة، مثل تعزيز التواجد العسكري في البحر المتوسط لمواجهة أي تهديدات محتملة من الحظر البحري'. فيما نقلت حسابات إسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي التهديدات بجدية، مع إشارة إلى أن 'الحوثيين' لا يخافون أحدًا ويواجهون القوى العظمى. وتمت مقارنة التهديدات بعمليات عسكرية سابقة، باعتبار ميناء إيلات ما زال معطلاً بقرار يمني أيضاً. وكانت القوات المسلحة اليمنية بشأن إعلان قرار فرض حظر بحري على 'ميناء حيفا' رداً على تصعيد العدو الإسرائيلي على قطاع غزة، محذرةً كافةِ الشركاتِ التي لديها سفنٌ متواجدةٌ في هذا الميناءِ أو متجهةٌ إليهِ بأنَّ الميناءَ المذكورَ صار منذُ ساعةِ إعلانِ القرار ضمن بنكِ أهداف القوات المسلحة اليمنية وعليها أخذُ ما وردَ في البيان وما سيردُ لاحقاً بعينِ الاعتبار. يشار إلى تعليق نحو 27 شركة طيران رحلاتها إلى مطار 'اللد' (بن غوريون) عقب إعلان القوات المسلحة اليمنية تنفيذ قرار حظر الملاحة الجوية على الكيان، وتجاوز صاروخ فرط صوتي منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي مطلع مايو الحالي ووصوله إلى مطار اللد.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
الحوثيون يعلنون فرض حظر بحري على ميناء "حيفا" في إسرائيل
أعلنت جماعة الحوثي، بدء فرضِ حظرٍ بحريٍّ على ميناءِ "حيفا" في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقال المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان له على منصة إكس، إن جماعته تعلن "بِبَدءِ العملِ على فرضِ حظرٍ بحريٍّ على ميناءِ "حيفا"، رداً على تصعيدِ العدوِّ الإسرائيليِّ عدوانَه الوحشيَّ في غزة، وارتكابِ العشراتِ من المجازرِ يومياً ووقوعِ المئاتِ من الضحايا في جريمةِ إبادةٍ جماعيةٍ لم يشهدْ لها العالمُ مثيلاً. ودعا، كافة الشركاتِ التي لديها سفنٌ متواجدةٌ في ميناءِ "حيفا" بالمغادرة، أو متجهةٌ إليهِ بأنَّ الميناءَ المذكورَ صار منذُ ساعةِ إعلانِ هذا البيانِ، ضمن بنكِ الأهدافِ وعليها أخذُ ما وردَ في هذا البيانِ وما سيردُ لاحقاً بعينِ الاعتبار. وأكد سريع، أنَّ هذا القرارَ يأتي بعدَ نجاحِ الجماعة في فرضِ الحصارِ على ميناءِ "أمِّ الرشراشِ" وتوقفِه عن العملِ مشيرا إلى أن الجماعة "لن تترددَ في اتخاذِ ما يلزمُ منْ إجراءاتٍ إضافيةٍ دعماً وإسناداً للشعب الفلسطينيِّ المظلومِ ومقاومتِه العزيزة". ولفت إلى أنَّ "كافةَ الإجراءاتِ والقراراتِ المتعلقةِ بالعدوِّ الإسرائيليِّ من عملياتٍ إسناديةٍ ومن حظرِ الملاحةِ الجويةِ وكذلك البحريةِ سيتوقفُ تنفيذُها حالَ توقُّفِ العدوانِ على غزةَ، ورفعِ الحصارِ عنها".