logo
«شؤون الحرمين» تعلن جاهزية صحن المطاف لاستقبال 107,000 طائف في الساعة خلال موسم حج 1446ه

«شؤون الحرمين» تعلن جاهزية صحن المطاف لاستقبال 107,000 طائف في الساعة خلال موسم حج 1446ه

رواتب السعوديةمنذ 5 ساعات

نشر في: 25 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن جاهزية صحن المطاف لاستقبال حجاج بيت الله الحرام خلال حج هذا العام 1446 هـ، وسط خطط تنظيمية شاملة في البيت العتيق لضمان سلامة ضيوف الرحمن وتوفير بيئة آمنة ومريحة لهم وخدمات نوعية.
وأكدت الهيئة على وصول الطاقة الاستيعابية لصحن المطاف إلى 107,000 طائف في الساعة، من خلال الصحن والدور الأرضي والأول والأول ميزانين والثاني ميزانين والثاني ..السطح..، ويستوعب المطاف 203 آلاف مصل في جميع الأدوار. وأوضحت أن كامل صحن المطاف أتيح للطائفين، وخُصص العديد من المداخل والأبواب الرئيسة والفرعية للوصول للمطاف، وخُصص عدد من الأبواب للخدمات والطوارئ، مع مراعاة القدرة الاستيعابية الكاملة؛ لكي يؤدي ضيوف الرحمن مناسكهم بكل يسر وسهولة. ويأتي ذلك للتسهيل على ضيوف الرحمن أداء مناسكهم وخدمة حجاج بيت الله الحرام على الوجه الأكمل، وفق توجيهات القيادة الرشيدة.
المصدر: عاجل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة نجاح سعودية لخدمة الحجَّاج من الباب للباب
قصة نجاح سعودية لخدمة الحجَّاج من الباب للباب

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

قصة نجاح سعودية لخدمة الحجَّاج من الباب للباب

تمثِّل مبادرة «طريق مكَّة» قصَّة إنجاز سعوديَّة، بعد أنْ دخلت عمرها السابع في حجِّ هذا العام بنجاح منقطع النظير.بدأت القصة في 2017 كإحدى أهم مبادرات وزارة الداخليَّة ضمن برنامج خدمة ضيوف الرَّحمن، أحد برامج رُؤية 2030؛ بهدف تقديم خدمات ذات جودة عالية لضيوف الرَّحمن المستفيدين من المبادرة من الباب إلى الباب.وفي ذلك العام كانت انطلاقة المبادرة من ماليزيا، وازدادت عامًا بعد آخر ليرتفع عدد الدول المنفَّذة فيها المبادرة إلى 7 دول هي: المغرب، وإندونيسيا، وماليزيا باكستان، وبنجلاديش، وتركيا.وتحوَّل 11 مطارًا في تلك الدول كمطارات سعوديَّة لتنفيذ المبادرة من أجل تقديم أفضل الخدمات لحجَّاج بيت الله الحرام من بلدانهم وحتَّى وصولهم إلى المملكة، وأداء المناسك والعودة سالمين غانمين -بإذن الله-.وتتمحور المبادرة في قيام الجهات السعوديَّة المختصَّة بالعمل في 11 مطارًا في تلك الدول عبر أخذ الخصاص الحيوية للمستفيدين من المبادرة، والتأكد من توافر الاشتراطات الصحيَّة والمتطلَّبات الوقائيَّة لهم، والحصول على تأشيرة الحجِّ إلكترونيًّا، وفرز وترميز الأمتعة، من خلال تسجيلها بأسم صاحبها في محطات الإقلاع، وإصدار بطاقة صعود الطائرة، وإنهاء إجراءات الدخول إلى المملكة في الصالة المخصصة للمبادرة قبل الإقلاع من مطارات بلدانهم، حتَّى وصول الضيوف إلى الصالات المخصصة، ونقلهم إلى مقر سكنهم مباشرة، وتسليمهم أمتعتهم في مقرَّات السكن مباشرة، دون الحاجة إلى انتظارها في محطات الوصول.

ابن القرية (4)
ابن القرية (4)

الحدث

timeمنذ 2 ساعات

  • الحدث

ابن القرية (4)

في هذا المقال من سلسلة ابن القرية، نغوص في ذاكرة الأم الجنوبية، حارسة البيت وسيدة الموقف، حينما يُطرق الباب في لحظةٍ عابرة بلا موعد ولا مؤونة. يا الله إنه ضيف جاءنا فجأة . حيا الله الضيف (أرحب). وهنا سأتحدث بالألفاظ القروية القديمة تذكيرًا بها وحفاظاً عليها من الاندثار ، فهي جزء من التراث الثقافي الذي يجب الحفاظ عليه وتجديده كما هو مستهدف في رؤية سمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان (حفظه الله ). وقد تحدثنا في المقالات السابقة عن جانبٍ من معاناة الأمهات في الأزمنة الماضية، وهذا لا يعني أن الآباء لم يعانوا، بل سنتناول معاناتهم لاحقًا بإذن الله. في هذا المقال، أتطرق لما وردني من بعض القراء الكرام، الذين ذكّروني بمصطلح 'الحزابة'. و'الحزابة' هي شكل من أشكال التوفير الذكي الذي كانت تتولاه الأم، إذ تحتفظ بجزء يسير من الدقيق ، أو السمن ، أو القهوة ، أو التمر، وتمنع استخدامه مهما اشتدت الحاجة. يُحفظ هذا الزاد في 'المِخوال' – وهو مستودع في الدور الأوسط غالبًا – ويُقفل عليه بإحكام، والمفتاح لا يُفارق حزام المرأة، كأنه تعويذة لحماية الكرم والكرامة. 'المفتاح كان مربوطًا في حزام الأم… ليس فقط لحماية المؤونة، بل لحماية ماء الوجه.' في ذلك الزمن، لم تكن هناك مطاعم ولا فنادق، وكان المسافرون يتوقفون عند أي بيت في القرية، فيُفتح لهم الباب بلا تردد، ويُبسط لهم الطعام بلا انتظار. وكان من أهم أدوار الأم في تلك المرحلة أن تُبقي شيئًا للطوارئ، لا لضيوفها فحسب، بل أحيانًا لضيوف جيرانها أيضًا. ولذا، كانت 'الحزابة' محرّمة تمامًا على الاستخدام العائلي، ويُنظر إلى من يقترب منها كمن يخرق حرمة عرفٍ مقدس. وفي مشهد يتكرر كثيرًا، قد لا تملك الأسرة شيئًا لتُقدّمه، خاصة إن جاء الضيف قبيل الغروب. حينها، تنظر نساء القرية العاملات في الحقول الزراعية إلى البيت الذي استقبل الضيف، ويعلمن أن الموقف حرج، فيُبادرن بإرسال ما لديهن من 'الحزابة'، في تجلٍ صادق للتكافل المجتمعي، الذي لم تكن له أسماء آنذاك، بل كان 'نخوة' و'مروءة' و'أخوّة'. 'في القرية، لا يُترك بيت يُضيّف إلا ويُضيَّف معه كل قلبٍ نبيل.' تروي لي إحدى كبيرات السن موقفًا من تلك الأيام، فقالت: 'جاءنا ضيوف وقت المغرب، ولم يكن لدينا شيء. ذهبتُ إلى جارتنا أطلب دقيقًا وسمنًا وحطبًا. فقالت: خذي الحطب، أشعلي النار، وسأبحث لكِ عن الباقي. جلستُ أرقب الطريق، أترقب ضوء فانوس قادم يحفظ لنا ماء الوجه أمام ضيفٍ يجلس يرقب عشاءه بعد تعب الرحلة وجوعه الشديد. وبعد نحو ساعة، رأيتُ الضوء، فاستبشرت خيرًا وجاءت جارتنا وهي تحمل دقيقًا وسمنًا. شكرتها، وطلبتُ منها أن تتعشى معنا، فقالت: (يالله، يسدّ ضيفكم). ثم اعتذرت عن التأخير، لأنها طرقت أبواب القرية كلها، ولم تجد السمن إلا في قرية مجاورة.' وهنا قد يتساءل سائل: وأين دور الرجال؟ الرجل كان يُرحّب بالضيف، ويؤانسه، ويُخفي عنه سبب تأخر الطعام، ويجالسه كواجب ضيافة. أما تدبير شؤون الضيف من إعداد وتوفير، فهو دور النساء، وهن كنّ على قدر عالٍ من الحنكة والحكمة والمسؤولية. المرأة كانت تعرف دورها بدقة، تساند زوجها، ويعتمد عليها، ويثق بها، وكانت لها كلمتها وهيبتها ومكانتها المرموقة داخل القرية بأسرها. ومن أجمل ما يميز الحياة القروية القديمة أن رجال القرية كانوا ينظرون إلى زوجة رفيقهم كأخت، ونساء القرية ينظرن إلى رجال القرية كإخوة، في مجتمع مترابط يسوده الاحترام والثقة. 'القرية لم تكن مباني، بل عائلة كبيرة، تتوزع بين البيوت وتلتقي عند المواقف.' كانت القرية، مهما كبر حجمها، بيتًا واحدًا لنا نحن الأطفال. لم تكن الأبواب تُغلق نهارًا، فكنا ننتقل بين جميع البيوت بلا استثناء، نلعب ونلهو بين الحقول الزراعية. وإذا جُعنا، دخلنا أي بيت، وذهبنا إلى 'الجونة' – وهي وعاء من الخصف يُوضع فيه الخبز – نفتحها ونبحث عن شيء نأكله، فإن لم نجد، ننتقل إلى البيت الآخر، وهكذا. لم يكن أحد يستنكر ذلك، فكان جميع نساء القرية هن 'أمهاتنا'، وجميع رجالها 'آباؤنا'. وإن أخطأنا، يُؤدبنا أقرب رجل، ويعاملنا كما يعامل ابنه. كم نشتاق إلى تلك الأيام! كم نتألم حين نمرُّ على معالمها وقد تهدمت، ومزارعها قد بادت. لقد جاءت الحضارة والتطور، لكنها أطفأت بعضًا من رونق القرى، وسلبت شيئًا من روحها. رحم الله من فقدنا من آبائنا وأمهاتنا، ومتّع من بقي منهم بالعافية، فقد تركوا لنا إرثًا من القيم، لا يُحفظ في المِخوال، بل يحفظ في الوجدان.

السعودية أوفت بوعد ابنها.. سيدة فلسطينية تستعد لأداء مناسك الحج بالمكرمة الملكية (فيديو)
السعودية أوفت بوعد ابنها.. سيدة فلسطينية تستعد لأداء مناسك الحج بالمكرمة الملكية (فيديو)

صحيفة عاجل

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة عاجل

السعودية أوفت بوعد ابنها.. سيدة فلسطينية تستعد لأداء مناسك الحج بالمكرمة الملكية (فيديو)

روت السيدة الفلسطينية ربحية زايد "أم إبراهيم"، تفاصيل استعدادها لأداء مناسك الحج بالمكرمة الملكية التي حققت وعد ابنها الشهيد. وقالت في مقابلة عبر فضائية الإخبارية، إنها تعيش في مخيم قلنديا بين رام الله والقدس وكأن ابنها الشهيد هو من يعينها للحج ويفي بوعده لها، موضحة أن رزقها كبير. وأعربت عن سعادتها بأداء الفريضة وأنها سعيدة بزيارة النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة والكعبة الشريفة في مكة المكرمة، والدعاء لفلسطين ولغزة أن ينجيه الله سبحانه وتعالى. وقالت إن أول دعائها سيكون لغزة أن يفك عن أهلها كربهم، موضحة أنها تدعو لهم في كل صلاة ولصحتها ولصحة أولادها. وأكدت أن فرحتها بزيارة الكعبة المشرفة لا تستطيع وصفها، حيث زارت المملكة من قبل لأداء مناسك العمرة ولم تستطع أن تصف فرحتها حيث تشعر وكأنها "تطير من الفرحة، وتنسى الدنيا، فقط تدعو الله وتبكي". " #السعودية أوفت بوعد ابنها".. أم إبراهيم من فلسطين تستعد لأداء مناسك الحج بالمكرمة الملكية التي حققت وعد ابنها الشهيد #الحج_عبر_الإخبارية | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 25, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store