logo
دوري أبطال أوروبا... بايرن يبحث عن وقف معاناته خارج قواعده

دوري أبطال أوروبا... بايرن يبحث عن وقف معاناته خارج قواعده

الديار١١-٠٢-٢٠٢٥

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
يبحث بايرن ميونيخ عن وقف معاناته خارج قواعده في دوري أبطال أوروبا، عندما يحل ضيفاً على سلتيك، اليوم الأربعاء، في ذهاب الملحق المؤهل إلى ثمن النهائي.
من أصل 4 مباريات خارج ملعبه في دور المجموعة الموحدة، خسر بايرن أمام أستون فيلا 0-1 برشلونة 1-4 وفينورد 0-3، ولم ينجح سوى في التفوق على شاختار دانييتسك 5-1.
وقال المدير الرياضي لبايرن ماكس إيبيرل: "سلتيك قوي جدا على أرضه، نذهب إلى هناك باحترام كبير ونعلم تماما تأثير هذا الملعب".
وعن ملعب سلتيك بارك حيث لم يخسر المضيف منذ كانون الأول 2023، أضاف: "يولّد طاقة مميزة. علينا توقع ما ينتظرنا، فريق جيد في أجواء محفّزة".
وأردف إيبيرل: "صحيح اننا لم نكن مبهرين خارج أرضنا، وعلينا تحسين هذا المجال بالطبع".
وتذكر فينسان كومباني مدرب بايرن، ملعب سلتيك بارك عندما حمل ألوان أندرلخت: "كانت إحدى أكثر المباريات ضجيجا في مسيرتي التي خضتها خارج أرضنا".
واحتل بايرن المركز 12 في المجموعة الموحدة، خارج الثمانية الأوائل المتأهلين مباشرة إلى ثمن النهائي، فيما حل سلتيك في المركز 21 على بعد نقطة وحيدة من المراكز غير المؤهلة إلى الملحق.
مواجهة الكبار
يرى براندن رودجرز مدرب سلتيك، أن الدروس التي تعلمها من دور المجموعة أعدّت فريقه لمواجهة "أحد كبار" أوروبا "أظهرنا تطورا ملموسا، سواء في كرة القدم أو الذهنية والتصرف".
وأضاف رودجرز، الذي أشرف على سلتيك خلال خسارته آخر مواجهتين أمام بايرن في دور المجموعات لنسخة 2018: "سنقدم كل شيء في مباراتي الذهاب والإياب".
ولم يتمكن سلتيك، بطل أوروبا 1967، من الفوز على بايرن المتوج 6 مرات بالبطولة القارية، في أي من مواجهاتهما الأربع (تعادل و3 خسارات).
وتلقى سلتيك دفعة معنوية مع حصول هدافه الياباني دايزن مايدا على الضوء الأخضر للمشاركة. سجل اللاعب الدولي 21 هدفا هذا الموسم، لكنه أوقف مبارتين بعد طرده من المباراة قبل الأخيرة في دور المجموعة أمام يونج بويز السويسري، فيما خُفّضت العقوبة لمباراة واحدة بعد الاستئناف.
وسجل مايدا (27 عاما) خمسة أهداف في آخر مبارتين، ويمنح سلتيك الأمل في عودته إلى الأدوار الإقصائية للمرة الأولى في 12 عاما.
أسلحة البايرن
يعول بايرن على هدافه هاري كين وصانع ألعابه الموهوب جمال موسيالا (21 عاما) اللذين وضعاه على صدارة ترتيب الدوري المحلي (بوندسليغا).
وسجل موسيالا 15 هدفا في 29 مباراة في مختلف المسابقات، فيما ضرب قائد المنتخب الإنكليزي مع 28 هدفا في 28 مباراة.
ويأمل الفريق البافاري في متابعة مشوار طويل حتى النهائي الذي يستضيفه في ملعبه أليانتس أرينا، لكي يصبح أول فريق يتوج في ملعبه منذ إنتر الإيطالي في 1965.
وفي باقي مباريات اليوم الأربعاء، يلتقي كلوب بروج البلجيكي مع أتالانتا الايطالي، وفيينورد روتردام الهولندي مع ميلان الايطالي، وموناكو الفرنسي مع بنفيكا البرتغالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد التتويج الأوروبي.. حكيمي يوجه رسالة للمغاربة
بعد التتويج الأوروبي.. حكيمي يوجه رسالة للمغاربة

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

بعد التتويج الأوروبي.. حكيمي يوجه رسالة للمغاربة

وجه النجم المغربي أشرف حكيمي رسالة مؤثرة إلى الجماهير المغربية، عقب تتويجه التاريخي بلقب دوري أبطال أوروبا مع فريق باريس سان جيرمان. وأعرب حكيمي، أحد أعمدة "أسود الأطلس"، عن فخره العميق بانتمائه إلى المغرب ، مؤكدا عزمه الاستمرار في تقديم الأفضل سواء مع الأندية أو على المستوى الدولي. وقال في تصريحات لموقع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم: "أنا فخور بكوني مغربيا، وعائلتي كذلك. أنا مستعد لمواصلة العمل بكل قوة من أجل تحقيق الألقاب مع المنتخب الوطني". كما عبر عن سعادته الكبيرة بتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا ، واعتبره تتويجا لمجهود طويل من العمل والاجتهاد، موجها شكره الخاص للجماهير المغربية التي دعمته في كل المراحل، سواء داخل المغرب أو خلال نهائي البطولة القارية. (روسيا اليوم)

ديزيري دوي سلاح فرنسا في دوري الأمم الأوروبية
ديزيري دوي سلاح فرنسا في دوري الأمم الأوروبية

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

ديزيري دوي سلاح فرنسا في دوري الأمم الأوروبية

يعود المهاجم الشاب ديزيري دوي، ابن الـ20 عاماً، إلى منتخب فرنسا لكرة القدم وفي جعبته لقب أفضل لاعب في نهائي دوري أبطال أوروبا طامحاً بدور رئيسي مع "الزرق"، على الرغم من أنّ سجله لا يتضمّن سوى مباراة دولية يتيمة قبل نصف نهائي مسابقة دوري الأمم أمام إسبانيا حاملة اللقب. تلقى الظاهرة الجديدة للكرة الفرنسية أجمل هدية قبل ثلاثة أيام من احتفاله بعيد ميلاده (ولد في 3 حزيران/ يونيو)، وهي الكأس صاحبة الأذنين الكبيرتين، بعدما سجل هدفين ومرّر كرة حاسمة في الفوز الساحق لفريقه باريس سان جيرمان على إنتر الإيطالي 5-0 في نهائي ميونيخ السبت. وبات مرشحاً فوق العادة لمركز في التشكيلة الأساسية للمدرب ديدييه ديشان في شتوتغارت الخميس، في محاولة المنتخب الفرنسي الإطاحة بنظيره الإسباني بطل أوروبا وحامل اللقب، وخوض المباراة النهائية لدوري الأمم الأوروبية بمواجهة الفائز من مباراة ألمانيا والبرتغال الأربعاء. صعود صاروخي للبطل الأوروبي الشاب الذي كان "على سحابة" منذ تلك الأمسية السحرية في ملعب "أليانز أرينا". وقال مساء السبت: "أنا سعيد للغاية. ما زلت أجد صعوبة في إدراك فوزنا بدوري أبطال أوروبا، وأننا صنعنا التاريخ". وأضاف: "الجوهرة الجديدة في التشكيلة الفرنسية: "حاولت التعامل مع هذه المباراة كالمعتاد". السيطرة والهدوء كان أداؤه الرائع محط إعجاب خلال مشاركته الدولية الأولى في 23 آذار/ مارس على ملعب "ستاد دو فرانس" أمام كرواتيا في إياب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية. لعب دوراً حاسماً في إعادة رفاقه إلى أجواء اللقاء بعد دخوله بديلاً لزميله في سان جيرمان برادلي باركولا في الدقيقة 66، لتسجل فرنسا هدفين وتعوّض خسارتها بالنتيجة ذاتها ذهاباً. احتكم المنتخبان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لأبطال مونديال روسيا 2018 (5-4)، ونجح بأعصاب باردة وهدوء كبير في ترجمة ركلته، في حين أنّ فشله كان سيؤدي إلى إقصاء فرنسا. وبالهدوء ذاته، سجّل ركلته الترجيحية أمام ليفربول الإنكليزي في الدور ثمن النهائي لدوري أبطال أوروبا (4-1)، بعد التعادل 1-1 بإجمالي المباراتين. انضم دوي إلى سان جيرمان الصيف الماضي قادماً من رين مقابل 50 مليون يورو، على الرغم من العرض الذي تقدّم به بايرن ميونيخ الألماني، وسرعان ما سيطر على العاصمة برغم بداية متعثرة. يتذكر قائلاً: "أعتقد أنّ هذا تطوّر طبيعي للاعب شاب يصل بعد انتقال كبير إلى نادٍ كبير. لقد أخذت الوقت الذي أحتاجه للتأقلم مع باريس سان جيرمان". في باريس، كما هو الحال في المنتخب الفرنسي، ليس لديه "مركز مفضل" ويعتقد أنها "فرصة للعب في مراكز متعددة". مع "لي بلو"، بإمكان دوي أن يُسهم بمهاراته في المراوغة، التي يقول إنها "ليست فطرية"، مؤكداً: "أعمل على تطويرها منذ صغري". لكنه يُقر بأنه لا يزال لديه "العديد من الجوانب التي يحتاج إلى تحسينها"، ويصرّ قائلاً: "أحاول كل يوم أن أكون أفضل، وأن أتقدم في كل شيء". الحفاظ على التواضع "قد نملك الموهبة، كما تقول، أو نملك الكثير من المواهب، لكن الشيء الأكثر أهمية هو الانضباط، ما نفعله كل يوم والذي يقود إلى أعلى مستوى"، قال دوي رداً على سؤال من أحد الصحافيين في آذار/ مارس حول كنوز اللعب على الكلمات التي يحتويها اسمه وشهرته. بات جاهزاً للمشاركة في بث دم جديد في شرايين المنتخب الفرنسي، على صورة ميكايل أوليز الذي سجل هدفاً وقدم تمريرة حاسمة في مباراة الإياب ضد كرواتيا. عند مقارنته بالنجم البرازيلي نيمار في تحرّكاته ومواطنه كيليان مبابي في طريقة تواصله، يجيب دوي قائلاً: "في كلتا الحالتين، الأمر مُرض للغاية". ويضيف: "لكنني سأحاول أن أبقى على طبيعتي". وقال مواطنه المدافع جول كوندي في آذار/ مارس: "إنه لاعب قوي جداً". وأردف: "يتمتع بمهارات هجومية مذهلة. يتمتع بخبرة تفوق المتوسط. تطوّره مستمر، وفي الأشهر الأخيرة، لديّ انطباع بأنّ الأمور تتسارع. نشعر أنه يكتسب ثقة متزايدة، ويشعر براحة أكبر. نحن سعداء جداً لتمكننا من ضمه إلى تشكيلة فرنسا".

أنشيلوتي والبرازيل تحت الضغط بمواجهة الإكوادور
أنشيلوتي والبرازيل تحت الضغط بمواجهة الإكوادور

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

أنشيلوتي والبرازيل تحت الضغط بمواجهة الإكوادور

يخوض المدرب الإيطالي الشهير كارلو أنشيلوتي معمودية النار عندما يقود منتخب البرازيل في أول مباراة رسمية له منذ تعيينه أواخر الشهر الماضي، عندما يحل ضيفا على الإكوادور الخميس في غوياكيل، ضمن الجولة 15 من تصفيات أميركا الجنوبية (كونميبول) المؤهلة إلى مونديال 2026 في كرة القدم. وتحتل البرازيل المركز الرابع في التصفيات (21 نقطة) بتساوي النقاط مع الأوروغواي والباراغواي، لكنها تتخلف بفارق 10 نقاط عن الأرجنتين حاملة اللقب في النسخة الأخيرة والتي ضمنت التأهل إلى النهائيات. ولا تبدو البرازيل في خطر حيث تتأهل المنتخبات الستة الأولى بالإضافة إلى خوض صاحب المركز السابع ملحقاً دولياً، لكنها تعتمد على أنشيلوتي ليمنحها انطلاقة واعدة بعد أن راكمت النتائج المخيبة التي لا تليق بسمعتها كونها بطلة العالم خمس مرات (رقم قياسي). وكان منتخب البرازيل مني بخسارة فادحة في آخر ظهور له في التصفيات على يد غريمه التقليدي الأرجنتين 1-4، ما أدى الى إقالة المدرب دوريفال جونيور من منصبه. يصل أنشيلوتي، وهو أول مدرب أجنبي للمنتخب البرازيلي منذ ستة عقود، من أجل تلميع صورة المنتخب الذي عانى كثيراً في السنوات الأخيرة وما زال يبحث عن لقبه العالمي الأول منذ 2002. سجل حافل ويملك أنشيلوتي المدرب سجلاً حافلاً من الألقاب بينها إحرازه 5 ألقاب في دوري أبطال أوروبا (رقم قياسي)، لكنه سيتولى الإشراف على منتخب وطني للمرّة الأولى في مسيرته الزاخرة. ويأتي تولي أنشيلوتي منصبه في وقت يشهد فيه الاتحاد البرازيلي لكرة القدم حالة من الاضطراب، فقد انتخبت الهيئة رئيسها الجديد سمير شاود قبل 10 أيام، عقب إقالة سلفه إدنالدو رودريغيش بقرار قضائي. ويأمل أنصار المنتخب البرازيلي في تحقيق انطلاقة واعدة بإشراف الـ"ميستر" الخبير في حين اعتبر مدافع المنتخب ماركينيوس بأنّ المدرب الإيطالي يعيد الأمل بقوله خلال مؤتمر صحافي في ساو باولو حيث يتدرب منتخب بلاده "هذه الانطلاقة الجديدة، هذه الحيوية تعيدان الأمل في هذا الوقت الصعب". وأضاف ماركينيوس: "سبق له (أنشيلوتي) أن أظهر مدى قدراته وذكائه، فهو يدرك كيفية الاعتماد على اللاعبين واستغلال نوعيتهم لوضعها في خدمة اللعب الجماعي". أما أنشيلوتي، فقال خلال تقديمه رسمياً لوسائل الإعلام الأسبوع الماضي: "في البدء، يتعين علينا أن نتأهل إلى كأس العالم ثم الاستعداد لها". وأضاف: "النوعية موجودة، أعتقد بأننا سنبني فريقاً يستطيع المنافسة مع أي منتخب". لن تكون مهمة أنشيلوتي الأولى سهلة ذلك لأنّ منتخب الإكوادور يحتل المركز الثاني في التصفيات ولم يخسر أي مباراة على أرضه خلالها. وستخطف الإكوادور بطاقة التأهل بحال فوزها على البرازيل، وتعادل فنزويلا وبوليفيا. ورأى الناقد البرازيلي الرياضي المخضرم جوكا كفوري بأنّ "الإكوادور مرشحة في مواجهة البرازيل، والأمور ستكون معقدة في مواجهة الباراغواي". وكانت البرازيل تغلبت على الإكوادور ذهاباً بهدف سجله رودريغو الذي كان يلعب بإشراف أنشيلوتي في صفوف ريال مدريد، لكنّ الأخير لم يقم باستدعائه لهذه الجولة. كذلك، لم يعد نيمار إلى صفوف المنتخب لأنه ليس في كامل لياقته البدنية بعد إصابة وجراحة في الكربة أبعدته أكثر من عام عن الملاعب. في المقابل، شهدت تشكيلة أنشيلوتي الأولى عودة لاعب الوسط الدفاعي المخضرم كاسيميرو (33 عاماً) من مانشستر يونايتد الإنكليزي والذي خاض آخر مباراة دولية له عام 2023. في المقابل، تخوض الأرجنتين المتصدرة (31 نقطة) مباراة سهلة نسبياً عندما تحل ضيفة على تشيلي الأخيرة. وتبرز المواجهة بين الباراغواي والأوروغواي في أسونسيون حيث يملك المنتخبان 21 نقطة في المركزين الخامس والثالث توالياً وبينهما البرازيل بالرصيد ذاته. وتلعب أيضاً كولومبيا السادسة (20 نقطة) مع البيرو قبل الأخيرة (10 نقاط). وفي ما يلي برنامج الجولة 15 من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة إلى مونديال 2026 (بتوقيت غرينيتش): الخميس 5 حزيران/ يونيو (23:00) الباراغواي - الأوروغواي الإكوادور - البرازيل الجمعة 6 حزيران/ يونيو (01:00) تشيلي - الأرجنتين (20:30) كولومبيا - البيرو (22:00) فنزويلا - بوليفيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store