
من أصل فلسطيني.. العارضة الشهيرة بيلا حديد تتحدى مهرجان "كان" وتطل بإطلالة جريئة (فيديو)
قررت عارضة الأزياء الأميركية من أصل فلسطيني بيلا حديد كسر قواعد القيود الصارمة المفروضة على الأزياء في النسخة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، والتي تهدف إلى الحد من الإطلالات الجريئة على السجادة الحمراء.
وقبيل عرض فيلم الافتتاح Leave One Day للمخرجة الفرنسية أميلي بونين، ظهرت بيلا وعدد من العارضات والممثلات بإطلالات جريئة، أثناء مرورهن في فندق "كان كرويزيت".
وبحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، خطفت بيلا الأنظار بفستان ساتان أسود، ارتدته دون حمالة صدر، مستعرضة قوامها في تحدٍ لافت للأنظمة الجديدة المعتمدة في المهرجان.
كما اعتمدت بيلا لون الشعر الأشقر، وهي التي لطالما عُرفت بالشعر الأسود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 19 ساعات
- النهار
إيريس ماونتباتن... "الخروف الأسود الملكي" الذي كسر كل القواعد
عندما كانت في المرتبة الثالثة عشرة في ترتيب ولاية العرش، كسرت إيريس ماونتباتن جميع القواعد. وأطلقت على نفسها لقب "الخروف الأسود للعائلة المالكة". فقد تزوجت ماونتباتن، حفيدة الملكة فيكتوريا، من كاثوليكي وطُردت من خط الخلافة. وتركت بريطانيا من أجل حياة جديدة في أميركا، إلا أنها تم ترحيلها بسبب شيك بدون رصيد، وفقاً لمقال نُشر على موقع "ديلي ميل" البريطاني للكاتب كريستوفر ويلسون. وشقت ماونتباتن طريق العودة إلى الولايات المتحدة لكن المجتمع الراقي أدار لها ظهره، فتزوجت من موسيقي جاز. أصبحت قريبة من جميع فناني الجاز العظماء في ذلك الوقت، بما في ذلك لويس أرمسترونغ ودوك إلينغتون وكونت باسي. وهكذا، على الرغم من ولادتها كحفيدة الملكة فيكتوريا ونشأتها في قصر كنسينغتون، انتهى الأمر بإيريس ماونتباتن إلى كسب عيشها في نيويورك وكاليفورنيا كمسؤولة دعاية للأفلام، وبائعة أفلام، وراقصة، وعارضة أزياء، ومقدمة برامج تلفزيونية لفترة وجيزة. وصفها أحد أصدقاء العائلة بأنها "طفلة مشاكسة". لكن إيريس بالكاد رأت والديها، كانت المربية تأتي بها في وقت الشاي ليفحصها والداها ثم تُعاد إلى غرفتها. وبحسب أحد الأصدقاء، كانت "قد انهارت تماماً وفقدت الأمل فيها" منذ أن كانت مراهقة. وقال صديق آخر: "كانت تريد أن تكون ملكية، لكنها في الوقت ذاته أرادت مخالطة الناس العاديين". ولم يستطع أحد داخل الدائرة الملكية الضيقة فهم ذلك. كان والد إيريس، المعروف سابقاً بالأمير ألكسندر من باتنبيرغ، قد اضطر إلى التخلي عن لقبه الألماني خلال الحرب العالمية الأولى، ليصبح " the Marquess of Carisbrooke ". وقد وُصف بأنه رجل "عصبي ومزعج". أما والدتها، إيرين دينيسون، ابنة إيرل لوندسبره، فلم تكن أفضل حالاً، فقد تجاهلت إيريس تماماً، رغم أنها كانت ابنتها الوحيدة. إحدى أشهر فتيات المجتمع البريطاني ومع ذلك، بقيت إيريس في البداية ضمن الدائرة الملكية المقرّبة، فكانت وصيفة شرف في سن الرابعة عشرة خلال زفاف الأميرة مارينا اليونانية إلى الأمير جورج، دوق كينت. وبعد ثلاث سنوات، في تتويج الملك جورج السادس عام 1937، شاركت كواحدة من ست فتيات حملن ذيل الملكة إليزابيث. أصبحت إيريس لاحقاً إحدى أشهر فتيات المجتمع، تُلاحقها عدسات المصورين، وكانت تأمل أن تجد في الزواج دفء العائلة الذي افتقدته في بيتها. في عام 1941، وعمرها 21 عاماً، تزوجت من هاميلتون كيز أومالي، ضابط في الحرس الإيرلندي. لكن الزواج كان كارثة منذ البداية. فكون أومالي كاثوليكياً يعني أن إيريس فقدت حقها في وراثة العرش، بموجب قانون الزواج الملكي لعام 1772. وقد صرّحت لاحقاً أنها لم تندم على فقدان هذا الامتياز قائلة: "كان يجب أن يصيب القصر اللعين طاعون قبل أن أصبح ملكة!". لكن صدمتها الكبرى جاءت لاحقاً، حين اكتشفت أن زوجها كان عنيفاً ومسيئاً. قالت لاحقاً: "كان كابوساً بكل معنى الكلمة. لا يمكنني حتى أن أخبر محكمة الطلاق بكل الأشياء البشعة التي حدثت، أشياء أرفض الحديث عنها حتى اليوم". وهكذا، وبدلاً من أن تبادر إيريس إلى رفع دعوى طلاق لإنهاء زواجها، كان زوجها هو من طلقها، وكان ذلك أمراً فاضحاً بالنسبة لامرأة من نسب رفيع، خاصة أن الأعراف في تلك الدوائر كانت تقتضي أن يتحمّل الزوج المسؤولية دوماً. امرأة "موسومة"... و"الخروف الأسود الملكي" ذلك الطلاق، إلى جانب الضجة الهائلة التي رافقت تخلّيها عن حقها في العرش، جعلاها امرأة "موسومة" في أعين المجتمع الراقي، ولم تعد مقبولة في دوائره، حتى إنها مُنعت حتى من حضور جنازة جدتها، الأميرة بياتريس. هربت إلى الولايات المتحدة. وهناك، وبحكم جهلها بنظام البنوك الأميركي، كتبت شيكاً دون رصيد، فتم اعتقالها. ثم صدر أمر بطردها من البلاد بطريقة مهينة، ومن هنا وُلد لقبها: "الخروف الأسود الملكي". ولأنها لم تعد تملك وطناً في بريطانيا، بعد أن تخلّى عنها والداها، عادت إلى الولايات المتحدة بتأشيرة سياحية، وألقت خلفها خلفيتها الأرستقراطية لتبدأ العمل في أي شيء يدرّ عليها المال. عملت ممثلة وعارضة أزياء، وظهرت كمقدمة في برنامج أطفال مباشر بعنوان "Versatile Varieties: Junior Edition"، وظهرت في إعلانات تلفزيونية تروّج لكريمات "Pond's" وعلكة "Warren's Mint Cocktail". تزوجت من عازف الجاز مايك برايان، الذي كان قد عزف مع فرقة بيني غودمان، لكن الزواج لم يصمد سوى بضعة أشهر. ومع دخولها هذا الوسط، تعرّفت على عدد من كبار موسيقيي الجاز في أربعينيات وخمسينيات القرن العشرين، حتى إن ديوك إلينغتون، في آخر حفل له، أهدى إحدى أغنياته قائلاً: "إلى إيريس ماونتباتن، تلك الدمية المصنوعة من الساتان".


النهار
منذ 4 أيام
- النهار
طلبات "مستحيلة" من ميغان ماركل لتصدر غلاف "فوغ" 2022
كشف تقرير نشره موقع "Page Six" أن الخلاف المزعوم بين ميغان ماركل والمحرّر السابق لمجلة "فوغ" بطبعتها البريطانية، إدوارد إنينفول، أعمق من عدم تمكّنه من توفير مكان لها على غلاف أحد أعداد عام 2022. وأفاد مصدرٌ للموقع المختصّ بأخبار المشاهير بأن ماركل قدّمت لخبيرة الموضة قائمة طلبات مستحيلة، وحاولت أيضاً استمالة آنا وينتور، رئيسة تحرير مجلة "فوغ" بطبعتها الأميركية. وأوضحت صحيفة "ديلي ميل" هذا الأسبوع أن ماركل وإنينفول كانا يخططان لعدد أيلول (سبتمبر) 2022 من "فوغ" البريطانية، والذي كان سيتضمن ظهور ماركل الرئيسيّ في قمة "One Young World" في مانشستر، مع تغطية شاملة من المجلة العالمية ونسخها الرقمية. ووفق الصحيفة البريطانية، أرادت ماركل الغلاف، لكن إنينفول كان قد حجز بالفعل نجمته، ليندا إيفانجليستا، مما دفع زوجة الأمير هاري إلى الانسحاب والتسبب بخلاف بين الصديقين السابقين. وكشف موقع "Page Six" أن التعارض في الجدول الزمني لم يكن السبب الوحيد لعدم ظهور الغلاف، ونقل عن أحد مصادره أن ماركل أرادت "غلافاً عالمياً"، أي الظهور على غلافي "فوغ" بطبعتيها البريطانية والأميركية في آنٍ واحد، مع قائمة مطالب. ميغان ماركل وإدوارد إنينفول وقال المصدر: "طلبت ميغان التحكم بالمصور، والكاتب، والتحرير النهائي، والصور، وخطوط الغلاف، وأرادت عدداً عالمياً، لا أحد يفهم ذلك؛ ولا حتى بيونسيه". ورتبت ماركل مكالمة شخصية عبر تطبيق "زووم" مع وينتور لمحاولة إقناعها بالفكرة. وتابع المصدر: "لم تكن آنا مهتمة"، مضيفاً أن المجلة لديها بالفعل نجمة غلافها الخاصة، سيرينا ويليامز. وأشار إلى أن أديل هي النجمة الوحيدة التي ظهرت على غلافي مجلة فوغ الأميركية والبريطانية في آنٍ واحد لعدد تشرين الثاني (نوفمبر) 2021. ومع ذلك، أصرّ مصدر آخر على أن ماركل لم تطلب أبداً غلافاً من مجلة "فوغ"، وأن المجلة تواصلت معها مرات عدة بعد زواجها بالأمير هاري.


ليبانون 24
منذ 6 أيام
- ليبانون 24
وصف بـ "المُحرج".. فيديو قديم لميغان ماركل يُثير انتقادات داخل القصر الملكي البريطاني
تسبب مقطع فيديو قديم تظهر فيه دوقة ساسكس ميغان ماركل ، بجدل داخل أوساط القصر الملكي البريطاني ، وسط تقارير تفيد بأنه "لم يُستقبل جيدًا" من قبل العائلة المالكة ، وفق ما كشفه خبراء ملكيون. وتحدث الصحفي ريتشارد إيدن، في حلقة من بودكاست القصر السري، عن العلاقة التي جمعت ميغان برئيس تحرير مجلة فوغ البريطانية آنذاك، إدوارد إنينفول، مشيرًا إلى أن تعاونها بصفتها محررة ضيفة لعدد آب 2019 تخلله فيديو وصفه بأنه "محرج". وظهر في الفيديو كل من ميغان وإنينفول وهما يرتديان قبعات حفلات ويتناولان شاي النعناع بطريقة وُصفت بأنها "مستفزة" بالنسبة لدوائر القصر. وقالت ريبيكا إنجلش، محررة الشؤون الملكية بصحيفة ديلي ميل، إن المشروع في بدايته لاقى دعمًا من المؤسسة الملكية ، لكن طريقة تقديمه لاحقًا "انزلقت إلى أسلوب المشاهير"، على حد وصفها، ما أثار استياء البعض. وأضافت أن أحد المسؤولين وصف الأمر بأنه "مُقزز بمعاييره الشخصية". ورغم الجدل، حقق العدد الذي شاركت ميغان بتحريره بعنوان "قوى من أجل التغيير" نجاحًا واسعًا، وضم شخصيات بارزة مثل سلمى حايك ، غريتا ثونبرغ ، ولافيرن كوكس. وفي سياق متصل، تستمر ميغان في تعزيز مكانتها كامرأة أعمال، عبر علامتها التجارية As Ever والبودكاست الخاص بها اعترافات مؤسسة، حيث تسلط الضوء على قصص نساء ملهمات في مجالات مختلفة. وقالت الخبيرة الملكية جيني بوند في تصريحات لصحيفة ميرور: "ميغان تحاول أن تُبنى صورتها كامرأة مؤثرة وسيدة أعمال ناجحة بعيدًا عن ألقابها الملكية". في المقابل، احتفل الأمير هاري وميغان أخيرًا بالذكرى السابعة لزواجهما، بعد انتقالهما إلى كاليفورنيا وتخليهما عن أدوارهما الرسمية عام 2020. وفي كتابه Spare، شبّه هاري الحياة الملكية بعالم التمثيل قائلاً: "التمثيل هو التمثيل، سواء كنت على خشبة المسرح أو في قصر".(إرم نيوز)