
مترجمة لغة إشارة: يوجد في مصر حوالي 8 ملايين أصم
قالت الدكتورة بسنت السيد، مترجمة لغة الإشارة للصم والبكم في التليفزيون المصري، إن هناك 8 ملايين أصم في مصر يتحدثون لغة الإشارة؛ ويصل التعداد في العالم أجمع لـ73 مليونًا، وهذا يعني أن هناك شعبًا كاملًا يتحدث بلغة الإشارة ومن حقهم وجود مترجم إشارة في كل الأماكن لتسهيل حياتهم بصورة أسهل وأبسيط.
وطالبت "السيد"، خلال حوارها مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الشمس"، الأشخاص العاديين بتعلم لغة الإشارة سواء من المشاركة في الندوات أو مشاهدة الفيديوهات لتسهيل الحياة على الصُم والبُكم بصورة أكبر.
بعض مترجمي لغة الإشارة يقدمون محتوى على التيك توك لتعليم الصُم والبُكم لغة الإشارة
ولفتت إلى أن بعض مترجمي لغة الإشارة يقدمون محتوى على التيك توك لتعليم الصُم والبُكم لغة الإشارة، مشيرة إلى أن مترجم الإشارة لا يتحدث باليد فقط، ولكنه يتحدث بوجدانه ومشاعره لكي ينقل المشاعر والأحاسيس للصُم والبُكم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
مترجمة لغة إشارة: يوجد في مصر حوالي 8 ملايين أصم
قالت الدكتورة بسنت السيد، مترجمة لغة الإشارة للصم والبكم في التليفزيون المصري، إن هناك 8 ملايين أصم في مصر يتحدثون لغة الإشارة؛ ويصل التعداد في العالم أجمع لـ73 مليونًا، وهذا يعني أن هناك شعبًا كاملًا يتحدث بلغة الإشارة ومن حقهم وجود مترجم إشارة في كل الأماكن لتسهيل حياتهم بصورة أسهل وأبسيط. وطالبت "السيد"، خلال حوارها مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الشمس"، الأشخاص العاديين بتعلم لغة الإشارة سواء من المشاركة في الندوات أو مشاهدة الفيديوهات لتسهيل الحياة على الصُم والبُكم بصورة أكبر. بعض مترجمي لغة الإشارة يقدمون محتوى على التيك توك لتعليم الصُم والبُكم لغة الإشارة ولفتت إلى أن بعض مترجمي لغة الإشارة يقدمون محتوى على التيك توك لتعليم الصُم والبُكم لغة الإشارة، مشيرة إلى أن مترجم الإشارة لا يتحدث باليد فقط، ولكنه يتحدث بوجدانه ومشاعره لكي ينقل المشاعر والأحاسيس للصُم والبُكم.


البوابة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
أستاذ علم اجتماع: القتل والتفجير سببه عدم الانتماء للمجتمع
قالت الدكتورة هدى زكريا، أستاذ علم الاجتماع، إن المجتمع المصري يميل إلى العائلة والأسرة بصورة أكبر من المجتمعات الأخرى، وتمتد العلاقات من العمل والزمالة إلى الصداقة والمنزل، وإذا تم الاهتمام بدور الأيتام والإنفاق بصورة جيدة على الأيتام، فهذا من شأنه أن يحكم السيطرة على اليتيم الذي لا ينبغي أن يخرج خارج سيطرة المجتمع. وأضافت "زكريا"، خلال حوارها مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن هناك ضرورة أن ينتبه المجتمع للأيتام، لأن الحياة على المستوى العائلي لن تكون بخير، إلا كان المجتمع المحيط بخير، وفي هذا الإطار من الضروري أن يكون هناك توجها اجتماعيا لمساعدة المجتمع لضمان ما يسمى بالتماسك الاجتماعي. ولفتت إلى أن عدم وجود تماسك اجتماعي يؤدي إلى وجود كائنات تكمن العداء الشديد للمجتمع، والبعض توجه للمجتمع بالتفجير والقتل، لأنه فقد الشعور بالانتماء للمجتمع.


البوابة
٠١-١٠-٢٠٢٤
- البوابة
أستاذ علم نفس عن محتوى "تيك توك": شخصيات استعراضية لا تمتلك مهارات للعمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال الدكتور أحمد فخري، أستاذ علم النفس المساعد ورئيس قسم العلوم الإنسانية بجامعة عين شمس، إن لاستخدامات وسائل التواصل الاجتماعى إيجابيات وسلبيات، وهذا يتوقف على نمط شخصية مستخدميها وحالتهم المزاجية وبنائهم النفسي ودرجة الثقافة فنجد الكثير ممن قام باستخدام برامج التواصل الاجتماعى كأداة لنشر محتوى علمى أو بعض المهارات الفنية أو مهارات الطهى أو تعلم لغة من اللغات أو حضارة تاريخية أو أماكن سياحية وغيرها من الأدوات والمهارات التى تنمى الوعى أو المعلومات العامة أو المتخصصة عند البعض، وبالتأكيد تلك المحتويات تجد جمهورها الذى يتتبعها ويحرص على متابعتها. واضاف "فخري" في تصريحات لـ"البوابة نيوز": على الجانب الآخر نجد فئة أخرى ممن يتعاملون مع برامج التواصل الاجتماعى كما فى التيك توك ويسيئون الاستخدام من خلال المحتوى الهزلى الذى يقدمونه ويرجع ذلك لمجموعة من العوامل المتشابكة منها أن هناك بعض الشخصيات الاستعراضية كما فى اضطراب الشخصية الهستيرية حيث يسعون وخاصة النساء إلى الإيحاءات الجنسية من خلال الملابس والحركات الجسدية والكلمات الإيحائية وغيرها من السلوكيات غير المسؤلة التى تعبر عن نمط الاضطراب الهستيرى الذى تتميز به شخصياتهم ويجدون من خلال التيك توك المتنفس لتلك الشخصية المضطربة. واشار الى أن هناك من يبحث عن المال وفكرة الثراء السريع ممن لا يمتلكون أى مهارات تؤهلهم للعمل فنجد الكثير منهم يلجأ للبحث عن عدد مشاهدات لجمع المال دون أى اعتبار للمحتوى الذى يقدمه او للأخلاقيات والمعايير الاجتماعية. أوضح فخرى أن هناك الشخصية المضادة للمجتمع التى لا ترعى أى أخلاقيات أو ضمير أو تنشئة من الأساس، وهؤلاء لا يبالون بأى قيمة اجتماعية بل على العكس يبذلون كل طاقتهم للعدوان على قيم وأخلاقيات المجتمع بشكل سافر. كما يوجد بعض المراهقين الذين يبحثون عن لفت النظر واستمالة رغبة الجنس الآخر لديهم بحثا عن الإعجاب أو الحب أو العلاقات الاجتماعية وغالبا نجد تلك الفئة ممن لا تجد الحنان والرعاية داخل أسرهم. وتابع هناك فئة خطيرة وهى الفئة المنحرفة ممن نطلق عليهم بنات الهوى أو الليل ممن يمتهنون مهنة الجنس لكسب المال ويستخدمون التيك توك لعرض أنفسهم من خلال الاستعراضات الجنسية والإيماءات وغيرها من الإيحاءات من أجل عرض أنفسهم على الآخرين. وأضاف أستاذ علم النفس، من خلال استعراض بعض أنواع الاستخدام السيئ لبرامج التيك توك نجد أنه لا بد من تدخل فورى وحازم من الأجهزة الرقابية لتتبع تلك الفئات المنحلة أخلاقيا من أجل ضبط قيم المجتمع . وقدم "فخري" روشتة علاجية تتضمن قيام الأسرة بالتقرب من الأبناء وسد الفراغ فى العلاقات وفتح قنوات تواصل مستمرة وإيجابية، كما أوصى منظمات المجتمع الأهلية ووسائل الإعلام والتربية والتعليم بتقديم محتوى ثقافى وعلمى وترفيهى يناسب المراحل العمرية المختلفة كنوع من الجذب والتشويق لفئات الشباب والمراهقين وتقديم محتوى يتناسب مع قيم وثقافة المجتمع والحضارة المصرية.