logo
"الأونروا": خدماتنا الطبية في غزة تعاني نقصا حادا في الموارد

"الأونروا": خدماتنا الطبية في غزة تعاني نقصا حادا في الموارد

نيويورك-سبأ:
حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، من أن خدماتها الطبية في قطاع غزة تعاني "نقصا حادا" في الموارد، في ظل الحصار والإبادة التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي على القطاع.
وقالت الوكالة في منشور على منصة إكس، الليلة الماضية، إن "نحو ثلث الإمدادات الأساسية (الطبية) بالقطاع نفدت، ومن المتوقع أن ينفد الثلث الآخر في أقل من شهرين".
وأشارت إلى أنها لا تزال من أبرز الجهات الفاعلة في مجال الصحة بغزة.
وشددت على أن خدماتها الطبية تعاني نقصا حادا في الموارد مع استمرار الحصار والقصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العقاب البدني يؤدي إلى تراجع العلاقة الوجدانية بين الوالدين والطفل
العقاب البدني يؤدي إلى تراجع العلاقة الوجدانية بين الوالدين والطفل

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

العقاب البدني يؤدي إلى تراجع العلاقة الوجدانية بين الوالدين والطفل

يمن ديلي نيوز: كشفت أحدث دراسة نفسية نُشرت في الثلث الأول من شهر مايو (أيار) من العام الحالي في مجلة 'Nature Human Behaviour'، المتخصصة بدراسات السلوك البشري، عن الآثار السلبية الكبيرة الناتجة من معاقبة الأطفال جسدياً على المدى القريب، ولاحقاً في البلوغ، سواء على المستوى العضوي أو النفسي والعاطفي، خصوصاً في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل التي تفتقر للرعاية النفسية والاجتماعية للأطفال والمراهقين. العقاب البدني أوضح الباحثون من كلية 'شتاينهارت للثقافة والتعليم والتنمية البشرية' بجامعة نيويورك (Steinhardt School of Culture, Education, and Human Development) بالولايات المتحدة، أن هذه الآثار على الرغم من عدم ارتباطها بمجتمع أو بمكان معين فإن الأطفال في الدول النامية والفقيرة يعانون أكثر من أقرانهم في الدول الغنية بسب الموروثات الثقافية والاجتماعية في بعض المجتمعات التي تتعامل مع العقاب البدني وسيلةً للتقويم والتربية بجانب عدم وجود مراكز كافية للتعامل مع العنف الأسري في هذه الدول. في الدراسة الحالية قام الباحثون بتحليل بيانات 195 دراسة سابقة تناولت جميعها العقاب البدني على الأطفال. ونُشرت هذه الدراسات في الفترة بين عامي 2002 و2004 وقامت برصد كل الآثار المتعلقة بالعقاب البدني على الأطفال في 92 دولة من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، وكذلك تم رصد الدوافع التي تؤدي إلى ممارسته في المدارس والمنازل. في الدراسة تم تقييم طبيعة العلاقات بين الوالدين والأطفال، وكذلك تقييم الصحة البدنية للأطفال وسلامتهم الجسدية والنفسية ومهارتهم الحركية والإبداعية. وتم البحث عن الظواهر المحيطة بالعقاب البدني مثل وجود مشاكل في النوم من عدمه؟ وهل يقوم الطفل الذي يعاني من العقاب البدني بإيذاء الأطفال الآخرين؟ أو يتعامل بعنف مع الأقران؟ وهل يقوم الطفل بأي عمل آخر بجانب الدراسة؟ وفي حالة عمل الطفل ما هي طبيعة هذا العمل؟ وأيضاً تم رصد طبيعة البيئة المحيطة بالأطفال في المنازل والمدارس وأماكن العمل في حالة عمالة الأطفال. وتم جمع معلومات تفصيلية عن الأسر لمعرفة الأسباب التي يمكن أن تشجع الآباء على ممارسات سلوكيات عنيفة تجاه أبنائهم، ومعرفة طبيعة وظائفهم ومستواهم المادي والتعليمي والاجتماعي، وكذلك التاريخ المرضي لوجود أمراض نفسية أو تعاطي المخدرات أو شرب الكحوليات. وتم مراعاة البعد الثقافي والاجتماعي لكل مجتمع وطبيعة تقبله للعنف بشكل عام وتقبله للعنف تجاه الأطفال بشكل خاص تدهور العلاقة الوجدانية وجدت الدراسة أن العقاب البدني ارتبط بشكل كبير بعواقب سلبية كبيرة في معظم الدراسات على الأطفال وحدث تراجع وتدهور للعلاقة الوجدانية بين الوالدين والطفل، ما دفع الأطفال إلى التعامل مع العنف باعتباره مكوناً أساسياً في الحياة، وقام معظمهم بممارسة العنف مع الآخرين، سواء بشكل مباشر ضد الأقران في المدرسة أو المحيطين، أو بشكل غير مباشر عن طريق تعمد الإيذاء والتسامح مع السلوكيات العنيفة. وشمل ذلك التعامل العنيف مع الفتيات في مرحلة المراهقة والبلوغ. كما عانى معظم الأطفال الذين تعرضوا للعنف عانوا من مشكلات تتعلق بالصحة الجسدية مثل الآلام المزمنة والإرهاق المستمر والصداع وانخفاض في جودة النوم، وكذلك من اضطرابات نفسية مختلفة، سواء على مستوى السلوكيات الداخلية مثل الاكتئاب والحزن والانسحاب، أو مستوى السلوكيات الخارجية مثل العدوان والتدمير. وتعرض هؤلاء الأطفال إلى مشكلات حياتية كبيرة شملت تعاطي الكحوليات والمواد المخدرة والتراجع الأكاديمي، وضعف المهارات اللغوية، وعدم القدرة على التفاعل مع الآخرين نتيجة لضعف المهارات الاجتماعية والعاطفية. جدير بالذكر أن الدراسة أكدت أنه لا توجد أي نتائج إيجابية مرتبطة بالعقاب البدني ضد الأطفال. وأوضحت أن حدة الآثار الناتجة عن العقاب البدني يمكن أن تختلف من مجتمع إلى آخر تبعاً للموروثات الاجتماعية والثقافية ما يجعلها أخف أو أكثر وطأة على الطفل لأنها لا تكون علامة على العنف والعدوان من الآباء على الأبناء. وعلى سبيل المثال في المجتمعات التي تتسامح مع ضرب الأطفال في مرحلة عمرية معينة يكون ذلك بمثابة قانون عام يخضع له جميع الأطفال في حالة ارتكاب خطأ معين. وذلك يكون الطفل أكثر تقبلاً من الناحية النفسية لتلقي العقاب بعكس المجتمعات التي تجرم هذه التصرفات، حيث يُعد ذلك نوعاً من الإهانة ما يسبب الألم النفسي للطفل. نصحت الدراسة بضرورة الحد من هذه الظاهرة المنتشرة في البلدان منخفضة الدخل، حيث تشير التقارير إلى تعرض طفلين على الأقل من كل ثلاثة للعقاب البدني دون سن الخامسة، وهو الأمر الذي يهدد صحة الأطفال العضوية والنفسية بشكل عالمي، خصوصاً حين نعرف أن نسبة تبلغ 90 في المائة من أطفال العالم يعيشون في هذه البلدان. المصدر: صحيفة الشرق الأوسط مرتبط أطفال عقاب بدني

كيفية التعرف على ارتجاج الدماغ في الوقت المناسب
كيفية التعرف على ارتجاج الدماغ في الوقت المناسب

وكالة الأنباء اليمنية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة الأنباء اليمنية

كيفية التعرف على ارتجاج الدماغ في الوقت المناسب

يشير الدكتور الروسي جورجي تيشكين إلى أن ارتجاج الدماغ يتطلب إشرافا طبيا إلزاميا. ولكن لا يسعى جميع الأشخاص للحصول على المساعدة الطبية، خاصة عندما لا تكون الأعراض واضحة. ويوضح الطبيب الروسي وفق ما نقلته صحيفة ،وأورده موقع قناة "روسيا اليوم"، العلامات التي يجب الانتباه إليها وكيفية تجنب المضاعفات.ووفقا له، غالبا ما يقلل الناس من شأن هذه الإصابة، ويرجعون الأعراض إلى التعب أو التوتر. ومع ذلك، فإن عدم التشخيص والعلاج في الوقت المناسب يمكن أن يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة. ويشير الطبيب إلى أن الارتجاج لا يصاحبه دائما فقدان للوعي أو ضرر خارجي واضح، لذلك ينصح بالانتباه إلى العلامات التالية: الصداع الذي لا يختفي حتى بعد الراحة؛ الغثيان أو التقيؤ غير المرتبط بتناول الطعام؛ الدوخة، مشكلات في التنسيق، "ضباب" في الرأس؛ رهاب الضوء ورهاب الصوت، حيث تصبح حتى أصوات المنزل المألوفة أو الضوء الخافت مزعجة؛ ضعف الذاكرة - صعوبة تذكر لحظة الإصابة أو التركيز؛ التغيرات العاطفية - القلق غير المبرر، والبكاء، وتقلبات المزاج المفاجئة. ويقول: "إذا ظهرت هذه الأعراض بعد ضربة على الرأس، أو سقوط، أو حادث سيارة، فلا تؤخر زيارة الطبيب لأنه حتى الارتجاج الخفيف يتطلب مراقبة دقيقة". ووفقا له، قد يؤدي عدم تلقي العلاج في الوقت المناسب إلى مضاعفات طويلة الأمد تظهر بعد أشهر وحتى سنوات. ومن بينها: اعتلال الدماغ التالي للصدمة - وهو اضطراب مزمن في الدماغ يؤدي إلى انخفاض التركيز، وارتعاش اليد، وتباطؤ التفكير؛ الصداع النصفي المزمن الذي يصعب علاجه؛ اضطرابات وعائية - ارتفاع مستوى ضغط الدم، حساسية الطقس، الأرق؛ الاضطرابات النفسية - الاكتئاب، نوبات الهلع، عدم الاستقرار العاطفي. ويشير الطبيب الروسي إلى أن خطر حدوث المضاعفات يرتفع بصورة خاصة لدى الأطفال وكبار السن ومن تعرضوا لإصابات متكررة. لذلك إذا كان الشخص يشك في إصابته بارتجاج الدماغ عليه استشارة طبيب الأعصاب لإجراء الفحص اللازم ووصف العلاج المناسب لأن ارتجاج الدماغ ليس مجرد كدمة، بل إصابة تتطلب علاجا في الوقت المناسب لتجنب المضاعفات.

الإعلان عن حصيلة ضحايا العدوان على الحديدة وباجل
الإعلان عن حصيلة ضحايا العدوان على الحديدة وباجل

اليمن الآن

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

الإعلان عن حصيلة ضحايا العدوان على الحديدة وباجل

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي الصهيوني على الحديدة وباجل. آ الإعلان عن حصيلة ضحايا العدوان على الحديدة وباجل واكدت الوزارة استشهاد 3 مواطنين وإصابة 35 آخرين نتيجة العدوان الأمريكي الإسرائيلي على مصنع اسمنت باجل بالحديدة وكذا استشهاد مواطن وإصابة 4 آخرين نتيجة العدوان على ميناء الحديدة. آ وندّدت المكونات السياسية والشعبية باستمرار العدوان الأمريكي، الصهيوني والبريطاني على اليمن. آ واستنكرت الصمت والتواطؤ الدولي والإقليمي تجاه جرائم الحرب مكتملة الأركان وجرائم الإبادة الجماعية ضد الإنسانية التي يمارسها أعداء الأمة والإنسانية "الكيان الصهيوني الإرهابي"، بحق الشعب الفلسطيني. آ وأكدت أن الشعب اليمني "قائدًا وشعبًا"، لن يقفوا مكتوفي الأيدي تجاه جرائم الحرب والعدوان وتعميق معاناة الشعب اليمني واستهداف مقدراته وبناه الحيوية ومصادر معيشته. آ وأشارت إلى أن التصعيد والممارسات العدوانية للعدو الصهيوني، الأمريكي تجاه غزة واليمن وتجاه شعوب الأمة يهدّد السلم والأمن الدوليين ويجر المنطقة بأسرها بل والعالم إلى ما لا يحمد عقباه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store