
«الطواحين» وصافة عالمية في 3 نهائيات
شارك المنتخب الهولندي في نهائيات كأس العالم 11 مرة، وخاض 55 مباراة فيها، فاز في 30 لقاء وتعادل بـ14 مواجهة وخسر 11 مباراة، ونجح في الوصول إلى المباراة النهائية ثلاث مرات في تاريخ مشاركاته بالنهائيات، لكنه خسرها جميعها، لتبقى ذكرى أليمة لدى جماهيره.
وبدأت مشاركات المنتخب الهولندي في بطولات كأس العالم من خلال النسخة الثانية، التي استضافتها إيطاليا في 1934، ولكن البصمة الحقيقية والبارزة للفريق في بطولات كأس العالم كانت في فترتين سابقتين.
وكانت الأولى خلال فترة الجيل الذهبي للكرة الهولندية في سبعينيات القرن الماضي بقيادة النجم الشهير الراحل يوهان كرويف عندما قدم الفريق للعالم أسلوب الكرة الشاملة، الذي أبهر به عشاق الكرة ووصل من خلاله إلى المباراة النهائية في كل من نسختي 1974 بألمانيا و1978 بالأرجنتين، ولكن الفريق سقط أمام أصحاب الأرض في المباراتين.
أما الفترة الثانية فكانت في النصف الأول من العقد الماضي عندما صال الفريق وجال بقيادة الثلاثي الخطير آريين روبن وروبن فان بيرسي وويسلي شنايدر ليبلغ نهائي مونديال 2010 بجنوب أفريقيا لكنه خسر أمام المنتخب الإسباني في النهائي، ونجح الجيل نفسه في الفوز بالمركز الثالث في المونديال التالي عام 2014 بالبرازيل.
وفي المقابل، لم يستطع الجيل الذهبي للمنتخب الهولندي بقيادة ماركو فان باستن ورود خوليت وفرانك ريكارد ترك بصمة حقيقية في بطولات كأس العالم رغم أن هذا الجيل منح هولندا اللقب الوحيد لها في البطولات الكبيرة من خلال كأس أمم أوروبا (يورو 1988).
وبالرغم من عدم تمكنه من الفوز بكأس العالم إلا أن المنتخب الهولندي ترك انطباعاً جيداً لدى محبي كرة القدم في العالم، بتألقه في تقديم الكرة الشاملة والعديد من الأساطير الذين أسروا العقول.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشارقة 24
منذ 7 ساعات
- الشارقة 24
منتخب الإمارات يستعد لمواجهة جورجيا في مونديال كرة القدم المصغرة
الشارقة 24 : يختتم منتخب الإمارات الوطني لكرة القدم المصغرة، يوم الأربعاء، استعداداته لمواجهة نظيره الجورجي، يوم الخميس، في الجولة الأولى من دور المجموعات ضمن المجموعة السابعة، في نهائيات كأس العالم المقامة حالياً في العاصمة الأذربيجانية باكو . جاهزية اللاعبين وأكد لاعبو المنتخب، جاهزيتهم لخوض اللقاء الافتتاحي، بطموحات كبيرة لتعزيز فرص التأهل إلى الدور ثمن النهائي، إذ أوضح سيف الرميثي، أن برنامج الإعداد كان إيجابياً، وساهم في رفع الجاهزية البدنية والفنية، بينما أشار هاشم الياسي، إلى أن لاعبي المنتخب يملكون خبرات تراكمية من المشاركات الدولية، في حين وصف محمد الحوسني، برنامج الإعداد بأنه الأفضل استعداداً لهذه النسخة .


الاتحاد
منذ 11 ساعات
- الاتحاد
تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات
تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات سعدنا وسعدت الجماهير بفوز الشارقة بـ «دوري أبطال آسيا 2» في نسخته الأولى، بعد تغلبه على ليون سيتي السنغافوري في عقر داره بنتيجة 2/ 1، في مباراة حبست الأنفاس حتى الثواني الأخيرة، ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه، وليعيدنا إلى ذكريات الزمن الجميل، الذي سجل التاريخ لنا بأحرف من ذهب، بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم بإيطاليا 1990، وللمرة الأولى في تاريخنا الرياضي الكروي، أي بعد 19 سنة من قيام الدولة ومشاركاتنا الخارجية على المستويات المختلفة. تتويج عاد بذاكرتنا إلى عام 1989، وفي البلد نفسه الذي منه سجلنا تاريخنا الكروي بأسطر من ذهب، وعانقنا السماء قبل الكثير من المنتخبات في هذا الإنجاز الكروي، بالصعود إلى نهائيات كأس العالم، والأمل يحدونا في تكرار هذا الإنجاز من خلال المباراتين المتبقيتين لمنتخبنا. تتويج الشارقة أعاد ذاكرتي إلى تصفيات كأس العالم 1989، وأنا على دكة الاحتياط مديراً للمنتخب، والفرحة العارمة التي غمرتني في ظل الأوضاع غير الاعتيادية لاتحاد الكرة واللجنة المؤقتة، التي شَرُفتُ بمواصلة العمل فيها برئاسة سلطان صقر السويدي، رئيس اللجنة، ونلت شرف المشاركة، وبالأمس وأمام شاشة التلفاز، وأنا أتابع تتويج الشارقة بدوري أبطال آسيا 2، والفرحة العارمة لبعثته وجماهيره في أرض الملعب، وأمام الشاشات، رافعين راية الإمارات ودموع الفرع تملأ مقلهم وأهازيج الفرح تعلو مدرجات الملعب، وشوارع مدن الإمارات، فرحين ومهللين ورافعين أياديهم، شاكرين المولى العلي القدير على هذا الإنجاز، ومهنئين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الداعم الأول لنادي الشارقة وأنديتها الأخرى. تتويج الشارقة أعاد لنا ولمنتخبنا الأمل في التأهل إلى النهائيات القادمة، خصوصاً أن المدير الفني للشارقة هو من يتولى قيادته، وهو الذي زرع الأمل في نفوسنا قبل بدء المهمة، وهو قادر، بإذن الله، على تحقيق حلمنا في التأهل، لنعانق المجد ونكرر الإنجاز ونحقق الآمال، وكل الشارع الرياضي متفائل بذلك، وهذا ليس بصعب المنال، فقد كانت الظروف المصاحبة لمنتخب 1989 أكثر صعوبة والمنتخبات الآسيوية محدودة العدد، كما كان لقارة آسيا مقعدان من أصل 24، بينما اليوم لها ثمانية مقاعد ونصف مقعد من أصل 48 منتخباً. أمنية نتمنى تحقيقها في القادم من الأيام.


Sport360
منذ 18 ساعات
- Sport360
تشابي ألونسو يطلب من ريال مدريد استعادة نيكو باز
سبورت 360 – ذكر 'راديو ماركا' أن تشابي ألونسو مدرب ريال مدريد الإسباني الجديد قد طلب من إدارة المرينجي استعادة الشاب الأرجنتيني نيكو باز من جديد. ولفت نيكو باز في موسمه الأول مع كومو أنظار الجميع بمشاركته في 34 مباراة وتسجيله ستة أهداف وصناعة 9 آخرين. ألونسو يرغب في مشاركة نيكو باز مع ريال مدريد في المونديال وتحرك ريال مدريد مبكراً لتلبية طلبات تشابي ألونسو من خلال التعاقد رسمياً مع ديان هويسين واقتراب التعاقد مع الظهير كاريراس مع حسم صفقة ترينت ألكسندر أرنولد. وأشار 'راديو ماركا' إلى أن تشابي ألونسو طلب من إدارة المرينجي أيضاً استعادة نيكو باز بعد تألقه مع كومو. ويمتلك ريال مدريد بنداً في عقد نيكو باز مع كومو يتيح للريال استعادته هذا الصيف بمبلغ يقدر بـ 8 ملايين يورو فقط. وأضاف الراديو أن تشابي ألونسو يريد نيكو باز مع الريال في بطولة كأس العالم للأندية، لذا سيتحرك النادي لحسم الصفقة التي طلبها المدرب الإسباني.