logo
سلام: نعمل على تأمين التسهيلات الضامنة لعودة أهلنا بالخليج

سلام: نعمل على تأمين التسهيلات الضامنة لعودة أهلنا بالخليج

IM Lebanonمنذ يوم واحد

أكد رئيس الحكومة نواف سلام، أننا 'نعمل على تأمين التسهيلات التي تضمن عودة اهلنا بالخليج الى لبنان وهم قد اعتادوا أن يزوروا لبنان لكن الظروف الأخيرة قد منعتهم'.
وقال في حديث لـ'LBCI'، من الإمارات، اليوم الثلاثاء، إننا 'نعمل على الحكومة الالكترونية وادخال الذكاء الاصطناعي على عمل الحكومة وقد شددنا في بياننا الوزاري على أهمية التحوّل في لبنان ولدينا وزارة لتنمية الادارية وكل ما يتعلّق برقمنة الادارة ونحن بصدد انشاء وزارة للذكاء الاصطناعي، ونستفيد من تجربة الامارات في الذكاء الاصطناعي وقد أبدت كلّ تعاون مع لبنان في هذه 'النقلة' التي ستسهّل المعاملات اللبنانية وتحدّ من الفساد'.
وشدد سلام، على أننا 'بصدد انشاء وزارة خاصة بالذكاء الاصطناعي'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلام "يكسر الجرّة" مع "الثنائي"... ويُطلق النار على بعبدا؟ التصعيد يُهدّد الاستقرار الحكومي... والردّ بحجم التجاوزات
سلام "يكسر الجرّة" مع "الثنائي"... ويُطلق النار على بعبدا؟ التصعيد يُهدّد الاستقرار الحكومي... والردّ بحجم التجاوزات

الديار

timeمنذ 15 دقائق

  • الديار

سلام "يكسر الجرّة" مع "الثنائي"... ويُطلق النار على بعبدا؟ التصعيد يُهدّد الاستقرار الحكومي... والردّ بحجم التجاوزات

وسلام يعتبرها مُجرّد "أسلوب في التعبير"! هل يريد رئيس الحكومة نواف سلام "كسر الجرة" مع حزب الله ومع رئيس مجلس النواب نبيه بري؟ ولماذا؟ سؤال يطرح نفسه بقوة، بعدما تجاوز سلام حدود الديبلوماسية في هجومه على سلاح المقاومة، وتصويبه غير المبرر على الجمهورية الاسلامية الايرانية، ليلحق به بعد ساعات وزير خارجيته الذي لا يرغب بالخروج من عقليته الحزبية الضيقة. ووفق مصادر مقربة من "الثنائي"، لم يكن توقيت التصعيد مفاجئا، فهو رد فعل واضح على نتائج الانتخابات البلدية، التي جاءت مخيبة للكثيرين في الداخل والخارج، بعدما اثبت حزب الله وحركة "امل" انهما لا يمثلان فقط غالبية الجمهور الشيعي، بل اثبتا انهما احد اهم مداميك الوحدة الوطنية اثر حمايتهما للمناصفة في بلدية بيروت، ولهذا يبدو الهجوم الممنهج محاولة لنقل المشهد السياسي الى مربع آخر، بحيث لا يتمكن "الثنائي" من استثمار "التسونامي" في السياسية. علما ان اثارة "الغبار" الآن لن تستطيع تغيير الوقائع التي انتجتها الانتخابات، وقد تحولت الاستضافة المفتعلة للمعارضين الشيعة على وسائل الاعلام المعادية لحزب الله خلال الايام القليلة الماضية، الى محطة للسخرية والتندر، بعدما اثبتوا انهم يفتقرون الى الحد الادنى من المنطق والشعبية، ولا يمثلون الا انفسهم! وكذلك لم يكن مفاجئا ان يصدر هذا الكلام من سلام، فهو لم يبد منذ تسلمه رئاسة الحكومة اي بادرة حسن نية تجاه "الثنائي"، على الرغم من قبولهما تسهيل وصوله ومنحه الفرصة لاثبات جدارته في السلطة، الا انه اخفق في بداية الطريق، وبدأ يتحول الى نسخة مصغرة عن الرئيس فؤاد السنيورة الذي "يمون" عليه كثيرا، فيما يتولى فريق من "كلنا ارادة" التأثير سلبا في افكاره السياسية. علما انه لم يظهر اي ارادة للمقاومة، ويبدو مقتنعا او مستعجلا للصدام مع الطرف الآخر. وهو يتناسى ان "الثنائي" جزء من الحكومة، وابدى منذ اليوم الاول رغبة في التعاون في كل الملفات وخصوصا الاصلاحية منها، وهو حتى الآن منح سلام فترة سماح معقولة في ملف اعادة الاعمار، لكنه لم يبادر حتى الآن بالقيام باي خطوة جدية، لايجاد الآليات الحكومية التي تسمح للدول المانحة بتقديم المساعدة، وهو يصر على عدم الاكتراث للعروض العراقية والايرانية، ولا يبدو الملف جزءا من اولوياته، ولم يبد اي اشارة الى نيته "القتال" في سبيل تحريك الملف، بل يبدو مستسلما للوصاية الدولية والاقليمية، التي تضع "فيتو" على اعادة الاعمار. وهنا، تحضر المقارنة بينه وبين رئيس الجمهورية، الذي يوازن بين الضغوط الدولية ونجاح عهده، وعدم ادخال البلاد في الفوضى او الحرب الاهلية، بينما لا يبدو سلام مهتما بالتداعيات، ويتصرف بانهزامية غير مفهومة مع الخارج، ويتبرع بمواقف غير مطلوبة منه اصلا. علما ان الرئيس عون اخذ ملف السلاح "بصدره"، واختار ان يتحمل المسؤولية كاملة في مواجهة الضغوط. وهو عندما يقارب الملف يأخذ بعين الاعتبار التطورات الاقليمية والدولية، ويتفهّم المخاوف المبررة لدى المقاومة، كونه يدرك حقيقة تعقيدات المسألة، في ظل الحرب على الاقليات في المنطقة، وهو ينتمي الى اقلية مسيحية تحيط بها المخاطر. وكونه ابن الارض، ويأتي من مؤسسة عسكرية تعرف جيدا وقائع الميدان، وهو في الاصل من مدرسة سياسية عانت ما عانته من قبل بعض من يحمل "يافطة السيادة"، لن ينخدع ببعض الشعارات الممجوجة التي تستهدفه اولا. وابرز مثال على ذلك، خروج وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي عن كل مفاهيم الديبلوماسية في تعامله مع ملف السلاح، وتصرفه كمسؤول في "القوات اللبنانية"، لا كوزير عليه التزام الخطوط العريضة للحكومة مجتمعة. وفي هذا السياق، سبق لرئيس الجمهورية جوزاف عون ان تدخل مع وزير الخارجية، عندما استدعاه الى القصر الجمهوري بعيدا عن الاعلام في محاولة لضبط سلوكه، مستخدما سلطته المعنوية لاقناع رجي بعدم توتير العمل الحكومي من خلال التصريحات الاستفزازية، وهو امر لم يقدم عليه رئيس الحكومة، الذي تجاهل نصائح احد الوزارء المحسوبين على "الثنائي"، ورفض الحد من جموح رجي معتبرا ان لديه اسلوبه في التعبير! وقد وصلت "الرسالة" واضحة بالامس، والتي تفيد بوجود تناغم بين سلام ووزير خارجيته، الذي يترجم افكار رئيس الحكومة على نحو اكثر فجاجة. فبعد ساعات على كلام سلام في دبي، تولى رجي الرد على كلام الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم حول معادلة "جيش وشعب ومقاومة"، قائلاً "يستطيع أن يقول ما يشاء، إنما الشعب اللبناني لم يعد يريد هذه الثلاثية الخشبية، انتهى"! ولم يكتف رجي بذلك، بل زعم أن "الدولة اللبنانية لا تفاوض على سيادتها"، واصفاً حزب الله بـ"التنظيم المسلح الخارج عن القانون وبأنه ليس شرعيا"، ومتوجها اليه بالقول: "سلّم سلاحك وشكّل مع مناصريك حزباً سياسياً عادياً مع العقيدة التي تريدون"؟! هذا السلوك "المشين" برأي تلك الاوساط يشير الى وجود رغبة واضحة من قبل رئيس الحكومة، ومن معه من وزراء معادين لحزب الله، وبتوجيه من اطراف خارجية، الى حشر رئيس الجمهورية، من خلال توتير الاجواء في البلاد، وقطع الطريق على رغبته بقيادة حوار هادىء مع الحزب حول الملفات العالقة ومن بينها ملف السلاح، وهذا ما باتت الرئاسة الاولى تدركه جيدا. اصداء تصريحات رئيس الحكومة ووزير الخارجية لم تكن ايجابية في بعبدا، لانها جاءت بعد وقت قليل من الاجتماع الودي والايجابي بين وفد "كتلة الوفاء للمقاومة" والرئيس، والذي يعتبر تأسيسيا لجلسات الحوار المقبلة، وقد جاء التصعيد من قبل سلام ورجي بمثابة "اطلاق النار" على مبادرة الرئيس، الذي يصر على تجنيب البلاد اي خضة سياسية او امنية، ويعمل على تهيئة الارضية المناسبة مع الحزب، لاطلاق حوار جدي تحت عنوان حفظ سيادة لبنان وكيفية حمايته. لكن الى اين يمكن ان تصل هذه المواجهة مع رئيس الحكومة؟ الامر منوط به، كما تقول تلك الاوساط، فهو لا يملك ترف الوقت في حكومته التي ستنتهي صلاحياتها بعد نحو عام، فاذا اراد ان ينجح فعليه ان يكون حكيما في ادارته للسلطة التنفيذية، ومقاربة الملفات بواقعية كيلا تنفجر "الالغام" في طريقه. حزب الله سيواصل سياسة اليد الممدودة، وسبق واستنكر الهتافات ضد رئيس الحكومة في ملعب كميل شمعون الرياضي، على الرغم من عدم مسؤوليته عن تعليقات جمهور، لكن سلام لم يبد تجاهه اي ود او تعاطف. الرئيس عون مصر على تنفيذ اجندته، حيث يفترض ان يلتقي سلام بعد عودته من الامارات في محاولة لتصويب الامور. لكن اذا تجاوزت الحملة الجديدة التي يقودها سلام والفريق الاخر حدود الاستفزاز الكلامي، وتبين انها ضمن اجندة خارجية للتصعيد والضغط على المقاومة، فان الاستقرار الحكومي سيكون مهددا، والرد سيكون بتصعيد ممنهج من "الثنائي"، يتناسب مع حجم هذه التجاوزات.

النائب فضل الله للمنار: القادة الشهداء هم صنّاع التحرير في العام 2000
النائب فضل الله للمنار: القادة الشهداء هم صنّاع التحرير في العام 2000

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

النائب فضل الله للمنار: القادة الشهداء هم صنّاع التحرير في العام 2000

قال عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله في حديث له خلال برنامج 'بانوراما اليوم' مساء الاربعاء إن 'القادة الشهداء هم صناع التحرير في العام 2000 وعلى رأسهم سيد شهداء الامة السيد حسن نصر الله، وتابع 'نذكر هنا القادة الشهداء السيد هاشم صفي الدين، الشيخ نبيل قاووق، الحاج علي كركي(ابو الفضل)، الحاج ابراهيم عقيل(الحاج عبد القادر) والسيد فؤاد شكر(السيد محسن)'. وتابع السيد فضل الله ان 'الفكرة المركزية للسيد نصر الله كانت تحرير المنطقة المحتلة وعدم المساس بأهالي بعض القرى وايضا عدم المساس بالعملاء الذين سلموا انفسهم للدولة اللبنانية'، واضاف 'السيد نصر الله والرئيس نبيه بري والقيادات كانوا يقودون الناس على الارض ولكن ايضا الناس كانت على الارض واعية لكل ما يجري'، واضاف 'في التحرير البعض كان ضد المقاومة لانه كان هو مع العدو تاريخيا'، وتابع 'نحن لا يهمنا اذا كان البعض لديه عقدا من المقاومة، فالبعض لا يؤمن بفكرة مقاومة بل بفكرة الرضوخ والاستسلام'، واسف ان 'هناك بعض التحركات في اوروبا واميركا بينما العرب لم يتحركوا لكل ما يجري في قطاع غزة من جرائم صهيونية'. وأكد فضل الله ان 'التاريخ الذي كتب ويكتب الآن لا يمكن تغييره من قبل أحد'، واضاف ان 'البعض اليوم يعبر عن مواقفه من المقاومة في الاعلام بينما في السابق كانوا يعبرون عنها في مجالسهم الخاصة'، وتساءل 'هل بعض الكلام المنسوب الى رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام هو فعلا صادر عنه؟'، واستغرب ان 'يصدر بعض هذا الكلام عن رئيس حكومة'، وتابع انه 'في يوم عيد المقاومة والتحرير كان رئيس الوزراء نواف سلام مسافراً وغير موجود بالبلد لذلك لم تتم زيارته من قبل كتلة الوفاء للمقاومة'. ولفت فضل الله الى انه 'من حق الجمهور أن يتأثر بالموقف ومن يحكي بالطالع أو بالنازل أو يهاجمنا لا يهمنا'، وتابع 'ما يهمنا في مجلس الوزراء ما سيصدر من قرارات أو مواقف ونحن أخذنا قرار بعدم الدخول في سجالات'، واعتبر ان 'البعض في البلد لا يفهم التوازنات وهم بحاجة إلى الوقت ونحن من دعاة التفاهم وليس من دعاة التجاذب'، واكد ان 'اللقاء مع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون كان ودياً وعميقاً ومساحة التفاهم بيننا وبين الرئيس كبيرة والتواصل لم ينقطع وكذلك مع أغلب المسؤولين'، واشار الى ان 'وزير الخارجية اللبناني يعبر عن رأي جهة سياسية ولا يعبر عن رأي الحكومة وهو كان يطلق الرصاص على الناس في أيام الحرب والآن يطلق الكلام على الناس'، وأوضح 'كنا نتمنى أن يقدر رئيس الحكومة من خلال صلاحياته أن لا يسمح الأحزاب أن تدخل متاريسها إلى داخل الحكومة وهذا يضر بالحكومة'.

نواف سلام من الإمارات: ماضون في مشروع الإصلاح واستعادة السيادة وبناء الدولة الحديثة
نواف سلام من الإمارات: ماضون في مشروع الإصلاح واستعادة السيادة وبناء الدولة الحديثة

التحري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التحري

نواف سلام من الإمارات: ماضون في مشروع الإصلاح واستعادة السيادة وبناء الدولة الحديثة

أكد رئيس مجلس الوزراء نواف سلام أمام الجالية اللبنانية في الإمارات خلال حفل أقيم على شرفه في القنصلية الإصرار على المضي في تحقيق مشروع الاصلاح والسيادة، وأن المشروع الأساسي للحكومة هو إعادة بناء الدولة واستعادة ثقة اللبنانيين والمستثمرين. وقال الرئيس سلام: اعرف ان معظمكم أتى الى هنا لان الظروف في لبنان لم تكن طبيعية منذ سنوات بسبب الحروب والأزمات المتكررة،ولكن وجودكم في الإمارات أدى إلى دعم لبنان في السنوات الاخيرة. الجميع يعرف أننا فوّتنا العديد من الفرص على البلد، بدءا من اتفاق الطائف والذي وضع حداً للحرب الاهلية، وذلك من خلال طريقة تطبيقه الانتقائية وهذا الأمر ادى الى عدم ثقة بوضعنا السياسي، كما أننا لم نستفيد ايضاً من انسحاب اسرائيل من لبنان، كذلك فوتنا فرصة الانسحاب السوري من لبنان. اليوم هناك فرصة جديدة وأعتقد ان معظمكم هنا لأنكم فقدتم الثقة بالبلد، همنا اليوم هو استعادة ثقتكم وثقة جميع اللبنانيين ، فنحن لدينا مشروع واحد وهو اعادة بناء الدولة، وهو يقوم اولاً على الإصلاحات المالية والإدارية والسياسية، وقد بدأنا بتحقيق بعض منها رغم ان الحكومة لم يمض على نيلها الثقة سوى ثلاثة اشهر، ولكننا انجزنا قانون السرية المصرفية وقد أقر في المجلس النيابي، كذلك هناك مشروع لإصلاح القطاع المصرفي كما أننا نعكف لإنجاز مشروع الفجوة المالية، كما عملنا على مشروع لتعزيز استقلالية القضاء، ونأمل أن يتم إصداره قريبا . كما ان هناك حاجة لإعادة بناء الإدارة ، وقد اعتمدنا في هذا الإطار آلية جديدة للتعيينات الإدارية تقوم على الشفافية والتنافسية القائمة على الكفاءة ، ومن خلالها تم تعيين رئيس مجلس الإنماء والإعمار وسنقوم بتعيين كافة الأعضاء، فكل التعيينات ستجري وفقاً للآلية الجديدة، كما أطلقنا هيئة ناظمة للاتصالات وللكهرباء، ونأمل قريباً تعيين الهيئات الناظمة. وثانيا نحن نعمل لتثبيت الأمن وعنوانه استعادة سيادة الدولة وبسط سيادتها على كافة الأراضي اللبنانية،وهذا الأمر خصصنا له ثلاث فقرات في البيان الوزاري ، واؤكد على ما جاء في اتفاق الطائف من بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، واسترجاع الدولة اللبنانية قرار الحرب والسلم. والذي يعطل هذه المسيرة هو استمرار الاحتلال الاسرائيلي للنقاط في الجنوب، علماً اننا اليوم اصبحنا في عصر الأقمار الاصطناعية والمناطيد للتجسس والرصد ولسنا في الحرب العالمية الأولى هذا اذا لم نتكلم عن شبكات الجواسيس الموجودة على الارض. استمرار الاحتلال الاسرائيلي يؤخر عملية بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية كما التزمنا في البيان الوزاري. كما أننا انجزنا الانتخابات البلدية، وسنعمل لإجراء الانتخابات النيابية بعد اقل من سنة، وسنتقدم بمشروع تعديل لقانون الانتخابات لبعض الاوجه التي تحتاج لبعض التعديلات. وقال: هناك قسم كبير منكم سياتي الى لبنان خلال الأسابيع والأشهر القليلة المقبلة، فالأكيد أنكم ستجدون تغييرا واضحا خصوصاً على طريق المطار. وعن والودائع تحدث عن القانون الذي أقر والمتعلق بالسرية المصرفية وأهميته ،بالنسبة لمعرفة الأموال المشروعة وغير المشروعة. وشدد على ضرورة العمل لإصلاح القطاع واستعادة الثقة ووضع آلية لإعادة أموال المودعين. جولة في متحف 'المستقبل': هذا، واستضاف متحف المستقبل في دبي، رئيس الحكومة نواف سلام خلال زيارته إلى الإمارات. واطّلع سلام، خلال جولة في أروقة المتحف برفقة المدير التنفيذي لمتحف المستقبل ماجد المنصوري، على المعالم المعمارية الفريدة للمتحف، الذي يُعد أيقونة هندسية ومعمارية عالمية، ودوره كمركز عالمي لاستشراف المستقبل، ومنصة تجمع بين صناع القرار والمبتكرين والمفكرين من مختلف أنحاء العالم. وخلال الجولة، تعرف سلام والوفد المرافق له، على أحدث التجارب التفاعلية والابتكارات التقنية والعلمية التي يقدمها المتحف، والتي تسلط الضوء على التحديات والفرص التي ستواجه البشرية في العقود المقبلة. واستمع إلى شرح مفصل حول رسالة المتحف في تحويل المعرفة إلى تجربة حيّة، ودوره في تحفيز الحوار العالمي حول مستقبل المجتمعات، وجهوده في دعم المبادرات التي تُسهم في بناء غد أفضل للأجيال القادمة. كما زار سلام جامع الشيخ زايد الكبير في أبو ظبي. #وام — وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) May 28, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store