logo
تطبيق الأنظمة قلّل من الحالات الصحية في حج هذا العام

تطبيق الأنظمة قلّل من الحالات الصحية في حج هذا العام

بيروت نيوزمنذ 14 ساعات

بينما اقترب الحجاج من إكمال مناسك إتمام شعيرة الحج، أكد المتحدث الرسمي لوزارة الصحة السعودية، خالد آل طالع، أن الحالة الصحية للحجاج مطمئنة، مشيراً إلى أن تطبيق الأنظمة حد من مستوى الحالات الصحية.
وقال في إطار الإحاطة الإعلامية الخاصة بالحج، إن نسبة حالات الإجهاد الحراري في موسم حج هذا العام انخفضت لتصل إلى نحو 90% مقارنة بالعام الماضي.
في سياق متصل، أكد آل طالع أن المنظومة الصحية أجرت حتى الآن أكثر من 18 عملية قلب مفتوح، مضيفاً أن الخدمات المقدمة للحجاج حتى الآن بلغت نحو 125 ألف خدمة شاملة، فيما تستمر وزارة الصحة تقديم خدماتها المتكاملة عبر منشآتها المنتشرة في المشاعر المقدسة.
وكان مساعد وزير الصحة للخدمات الصحية السعودي، الدكتور محمد العبد العالي كشف للعربية، أن الفرق الطبية في موسم حج هذا العام لم ترصد حتى اللحظة تفشي أي أمراض أو أوبئة بين الحجاج.
وشدد في الإطار ذاته على أن وزارة الصحة السعودية تتابع باستمرار حالة الحجاج الصحية في المناسك كافة، وأوضح أنه جرى رصد عدد محدود من حالات الإجهاد الحراري للحجاج، غير أنه أكد أيضاً أن الالتزام بالخطط أدى لخفض حالات الإجهاد الحراري للحجاج.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف.. ساعات آبل الذكية غير دقيقة في قياس مؤشرات حيوية مهمة!
دراسة تكشف.. ساعات آبل الذكية غير دقيقة في قياس مؤشرات حيوية مهمة!

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

دراسة تكشف.. ساعات آبل الذكية غير دقيقة في قياس مؤشرات حيوية مهمة!

ذكرت مجلة ResearchGate أن دراسة أجراها باحثون من بينت أن ساعات آبل الذكية تخطئ في حساب بعض المؤشرات الحيوية التي تستخدم لمراقبة النشاط البدني والوضع الصحي للمستخدم. وتبعا للمجلة قام الباحثون بتحليل شمولي لبيانات 56 دراسة تتعلق بدقة ساعات آبل الذكية (Apple Watch). وجمعوا معلومات تثبت أن هذه الساعات دقيقة جدا في قياس معدل ضربات القلب، لكنها ترتكب أخطاء كبيرة في حساب السعرات الحرارية. وتشير تحليلات الخبراء إلى أن ساعات آبل تسجل معدل ضربات القلب بهامش خطأ يبلغ 4.43%. ولا يتجاوز هامش الخطأ في عد الخطوات 8.17%. ويرى الباحثون أن هذه نتائج جيدة للأجهزة القابلة للارتداء. لكن تقييم النشاط البدني في ساعات آبل يعتمد على تحليل السعرات الحرارية التي يحرقها المستخدم، وهنا تخطئ ساعات العلامة التجارية الأمريكية بشكل كبير، بنسبة تصل إلى 28%. ويشير البحث إلى أن الساعة الذكية تخطئ في تقييم جميع أنواع التمارين الشائعة - المشي والجري وركوب الدراجات وأثناء مراقبة تمارين الشدة المختلطة. وعلّق البروفيسور مينسو كانغ ، مؤلف الدراسة على هذا الموضوع بالقول: "هذه الساعات ممتازة لتتبع العادات والحفاظ على التحفيز، لكن لا تأخذ كل رقم على أنه حقيقة مطلقة بنسبة 100%، خاصة فيما يتعلق بالسعرات الحرارية". وفي الوقت نفسه، لاحظ زملاء كانغ أن شركة آبل تسعى لتحسين قدرات ساعتها الذكية تدريجيا، ويقول جي-بيل تشوي، المشارك في الدراسة:"لا يمكن القول إن كل تحديث يمثل قفزة كبيرة إلى الأمام، لكن هناك اتجاها ملحوظا نحو تحسينات تدريجية مع مرور الوقت".

أكثر من 30 شهيداً بغارات للاحتلال في غزة.. والمستشفيات تلفظ أنفاسها الأخيرة
أكثر من 30 شهيداً بغارات للاحتلال في غزة.. والمستشفيات تلفظ أنفاسها الأخيرة

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

أكثر من 30 شهيداً بغارات للاحتلال في غزة.. والمستشفيات تلفظ أنفاسها الأخيرة

ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة، اليوم السبت، إلى 34 شهيداً من جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة منذ فجر اليوم، تزامناً مع استهداف "مراكز توزيع المساعدات" ومحيط المستشفيات، وفق مراسل الميادين في قطاع غزة. وأفاد مراسل الميادين بأنّ الطائرات والمدفعية الإسرائيلية استهدفت أحياء البلد وبطن السمين والسكة والكتيبة والسطر الغربي وبني سهيلا في خان يونس، جنوبي قطاع غزّة. واستشهد 8 مواطنين وأصيب آخرون برصاص "جيش" الاحتلال قرب مركز لـ"توزيع المساعدات" غربي رفح، جنوبي القطاع. كما نفذت غارات على مخيّم البريج وسط القطاع، وطالت الغارات آلية تابعة لبلدية البريج، ما أسفر عن شهداء وإصابات. وطال القصف المدفعي شمالي مخيّم النصيرات، وسط القطاع. وفي مدينة غزة شمال القطاع، ارتقى شهيدان في قصف إسرائيلي على منطقة الصفطاوي شمال المدينة، فيما استهدفت طائرات الاحتلال تجمعاً للمواطنين في منطقة أبو شرخ غربي مخيم جباليا، شمال شرق مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد 3. اليوم 12:59 اليوم 10:57 وسقطت قذائف على منزل في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، وفق مراسلنا. وأيضاً، أعلن الدفاع المدني في غزة، عن أنّ الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة بحق عائلة أبو شريعة نتيجة قصف إسرائيلي على منزل مأهول بالمواطنين في منطقة الصبرة في مدينة غزة. وكذلك، أعلن الدفاع المدني عن استشهاد 116 من منتسبيه منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. وقال مفوّض وكالة "أونروا" إنّ منع "إسرائيل" دخول الصحافيين الدوليين إلى قطاع غزّة منذ بدء الحرب أمرٌ غير مسبوق في تاريخ النزاعات الحديثة. بدورها، حذّرت وزارة الصحة الفلسطينية من التهديدات المباشرة للمناطق المحيطة بالمستشفيات، مشيرة إلى أنّ مجمع ناصر الطبي، الوحيد العامل في محافظة خان يونس جنوبي القطاع، مهدد بالخروج عن الخدمة بعد توقف المستشفى الأوروبي وصعوبة الوصول لمستشفى الأمل. وقالت الوزارة إنّ انهيار المنظومة الصحية في جنوبي القطاع بات وشيكاً، مطالبةً بتدخل عاجل لإدخال الإمدادات الطبية ووقف استهداف المؤسسات الصحية. وأضافت أنّ "الاحتلال يمنع المؤسسات الدولية والأممية من الوصول إلى أماكن تخزين الوقود المخصص للمستشفيات". وأردفت في بيان لها أنّ "الاحتلال يقوم بهذا المنع بحجة أن أماكن تخزين الوقود المخصص للمستشفيات تقع في المناطق الحمراء". وشدد البيان على أنّ "إعاقة وصول إمدادات الوقود للمستشفيات تهدد بتوقفها عن العمل وما يتوفر منه يكفي لـ3 أيام فقط". من جانبه، أكّد الهلال الأحمر الفلسطيني أنّ مستشفى الأمل في خان يونس لم يعد الوصول إليه ممكناً بسبب تصنيف المنطقة كمنطقة قتال خطيرة من قبل الاحتلال، فيما لا يزال المرضى والطواقم الطبية محاصرين داخله. وطالب الهلال الأحمر بتوفير ممرات آمنة للحالات الحرجة وتأمين المستشفى بالإمدادات الضرورية. والجدير ذكره أنّ عدد الشهداء من جراء الإبادة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ارتفع إلى 54,677، والجرحى إلى 125,530، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر عام 2023، في آخر إحصائية نشرتها وزارة الصحة في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store