logo
منظمو مهرجان كان يفاجؤون دينزل واشنطن بمنحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية

منظمو مهرجان كان يفاجؤون دينزل واشنطن بمنحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية

فرانس 24 منذ 9 ساعات

كرم منظمو مهرجان كان السينمائي الإثنين، الممثل الأمريكي دينزل واشنطن بمنحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية اعتبارا لأعماله الفنية وتقديرا لمساره المتميز.
كان واشنطن البالغ من العمر 70 عاما، في جنوب فرنسا لحضور العرض الأول لفيلم "هايست تو لويست" للمخرج الأمريكي سبايك لي، وهو مقتبس من فيلم"هاي آند لو" للمخرج الياباني أكيرا كوروساوا.
يلعب واشنطن، الذي انضم إليه على السجادة الحمراء النجمان المشاركان آيساب روكي وجيفري رايت، دور ديفيد كينج في فيلم الجريمة والإثارة، وهو العمل الخامس الذي يجمعه مع سبايك لي.
تراوحت أدوار واشنطن السينمائية، والذي فاز بجائزتي أوسكار، بين دور الناشط الأسود مالكوم إكس، ودور الطيار السكير البطل في فيلم "فلايت".
ونال واشنطن جائزة الأوسكار الثانية له في 2002 عن دوره في فيلم "تريننغ داي"، بعد فوزه الأول عام 1990 عن فيلم "غلوري".
وأخرج وقام ببطولة فيلم "ذا جريت ديبيترز" في 2007 والذي يدور حول أستاذ قام بتدريب فريق للمناظرة من كلية أمريكية للسود وقاده إلى المجد الوطني، كما أنتج وقام ببطولة الفيلم الدرامي "أنطون فيشر".
وحصل الممثل الأمريكي روبرت دي نيرو على جائزة السعفة الذهبية الفخرية عن مجمل إنجازاته، والتي تم الإعلان عنها مسبقا، في حفل افتتاح المهرجان الأسبوع الماضي، حيث استخدم خطاب قبوله للجائزة في الدعوة إلى تنظيم احتجاجات مناهضة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ومن المقرر عرض فيلم "هايست تو لويست" في دور العرض السينمائية بالولايات المتحدة في يوم 22 أغسطس آب المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منظمو مهرجان كان يفاجؤون دينزل واشنطن بمنحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية
منظمو مهرجان كان يفاجؤون دينزل واشنطن بمنحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية

فرانس 24

timeمنذ 9 ساعات

  • فرانس 24

منظمو مهرجان كان يفاجؤون دينزل واشنطن بمنحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية

كرم منظمو مهرجان كان السينمائي الإثنين، الممثل الأمريكي دينزل واشنطن بمنحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية اعتبارا لأعماله الفنية وتقديرا لمساره المتميز. كان واشنطن البالغ من العمر 70 عاما، في جنوب فرنسا لحضور العرض الأول لفيلم "هايست تو لويست" للمخرج الأمريكي سبايك لي، وهو مقتبس من فيلم"هاي آند لو" للمخرج الياباني أكيرا كوروساوا. يلعب واشنطن، الذي انضم إليه على السجادة الحمراء النجمان المشاركان آيساب روكي وجيفري رايت، دور ديفيد كينج في فيلم الجريمة والإثارة، وهو العمل الخامس الذي يجمعه مع سبايك لي. تراوحت أدوار واشنطن السينمائية، والذي فاز بجائزتي أوسكار، بين دور الناشط الأسود مالكوم إكس، ودور الطيار السكير البطل في فيلم "فلايت". ونال واشنطن جائزة الأوسكار الثانية له في 2002 عن دوره في فيلم "تريننغ داي"، بعد فوزه الأول عام 1990 عن فيلم "غلوري". وأخرج وقام ببطولة فيلم "ذا جريت ديبيترز" في 2007 والذي يدور حول أستاذ قام بتدريب فريق للمناظرة من كلية أمريكية للسود وقاده إلى المجد الوطني، كما أنتج وقام ببطولة الفيلم الدرامي "أنطون فيشر". وحصل الممثل الأمريكي روبرت دي نيرو على جائزة السعفة الذهبية الفخرية عن مجمل إنجازاته، والتي تم الإعلان عنها مسبقا، في حفل افتتاح المهرجان الأسبوع الماضي، حيث استخدم خطاب قبوله للجائزة في الدعوة إلى تنظيم احتجاجات مناهضة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ومن المقرر عرض فيلم "هايست تو لويست" في دور العرض السينمائية بالولايات المتحدة في يوم 22 أغسطس آب المقبل.

فنانون عالميون يستنكرون "الصمت" أمام "إبادة غزة" عشية افتتاح مهرجان كان
فنانون عالميون يستنكرون "الصمت" أمام "إبادة غزة" عشية افتتاح مهرجان كان

فرانس 24

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • فرانس 24

فنانون عالميون يستنكرون "الصمت" أمام "إبادة غزة" عشية افتتاح مهرجان كان

قبل ساعات من رفع الستار عن مهرجان كان السينمائي ، وجه 380 من كبار صناع السينما رسالة مفتوحة نشرت في ليبيراسيون الثلاثاء يدينون فيها الصمت الدولي حيال ما وصفوه إبادة جماعية في غزة ، مشيرين إلى قتل المصورة فاطمة حسونة ومعربين عن خيبة أملهم من موقف أكاديمية الأوسكار تجاه اعتداء استهدف المخرج الفلسطيني حمدان بلال. استهلت الرسالة بعبارة نحن الفنانين الثقافيين والممثلين لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة، وقد وقع عليها مخرجون وممثلون بارزون بينهم بيدرو ألمودوفار، سوزان ساراندون، ريتشارد غير، روبن أوستلوند، ديفيد كروننبرغ وخافيير بارديم، ليبلغ عدد التواقيع حوالى 380 اسما من دول مختلفة. واستحضر البيان الذي تزامن مع افتتاح مهرجان كان المصورة الصحفية فاطمة حسونة التي قضت في قصف إسرائيلي منتصف نيسان / أبريل، موضحا أن عشرة من أقاربها بينهم شقيقتها الحامل لقوا حتفهم في الغارة نفسها، علما بأن حسونة هي بطلة فيلم وثائقي يُعرض ضمن برنامج المهرجان. وأفادت مصادر المبادرة لوكالة الأنباء الفرنسية بأن رئيسة لجنة تحكيم كان الممثلة الفرنسية جولييت بينوش كانت في البداية ضمن الموقعين لكنها لم تظهر في القائمة المنشورة التي ضمت 34 اسما بارزا كشفتهم ليبيراسيون. وعبرت الرسالة كذلك عن قلق الموقعين من غياب الدعم المؤسسي عقب تعرّض المخرج الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء نفذه مستوطنون أواخر آذار / مارس بعد أيام على فوزه بأوسكار أفضل فيلم وثائقي عن لا ارض اخرى، منتقدين سلبية أكاديمية الأوسكار التي وصفوها بأنها تجعلنا نشعر بالخجل. وطالب الموقعون بتحرك فعلي من أجل كل الذين يموتون في ظل عدم مبالاة، مؤكدين أن السينما يجب أن تحمل رسائلهم إلى العالم. وتتهم منظمات حقوقية دولية بينها العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش إسرائيل بارتكاب أعمال إبادة في القطاع، اتهام ترفضه تل ابيب وتصفه بالأكاذيب.

ما علاقة إسرائيل بحظر فيلم "سنو وايت" في لبنان؟
ما علاقة إسرائيل بحظر فيلم "سنو وايت" في لبنان؟

يورو نيوز

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • يورو نيوز

ما علاقة إسرائيل بحظر فيلم "سنو وايت" في لبنان؟

اعلان وبحسب ما نشر في صحف محلية، فقد جاءت توصية الحظر من جانب وزير الداخلية اللبناني، أحمد حجار، استنادًا إلى ورود اسم غادوت على لائحة المقاطعة الرسمية في البلاد، نظرًا لخدمتها السابقة في الجيس الإسرائيلي ودعمها العلني لتل أبيب. ولا تعد هذه السابقة الأولى من نوعها؛ فقد سبق للبنان أن حظر عرض أفلام أخرى من بطولة غادوت، مثل "المرأة الخارقة" (Wonder Woman) و"جريمة على ضفاف النيل" (Death on the Nile)، للسبب ذاته. وتجسّد غادوت في "سنو وايت" شخصية الملكة الشريرة، وقد كانت مؤيدة بارزة لإسرائيل، خاصة منذ اندلاع الحرب في غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وفي خطاب لها خلال قمة رابطة مكافحة التشهير عام 2024، هاجمت الأصوات المؤيدة لحركة حماس حول العالم، معتبرة أن "الاحتفاء بمذبحة ضد اليهود هو أمر لا يمكن تخيله". ويأتي هذا القرار عقب الحرب الدامية التي شنتها إسرائيل على لبنان، والتي أودت بحياة آلاف المدنيين اللبنانيين. وقد اعتبر كثيرون في لبنان أن استمرار عرض أفلام لممثلين داعمين لإسرائيل لا يتماشى مع الظرف الوطني الحالي واستمرار الخروقات الإسرائيلية اليومية. ويُذكر أن السلطات اللبنانية كانت قد اتخذت قرارًا مماثلًا مؤخرًا بمنع عرض فيلم "كابتن أمريكا: عالم جديد شجاع" (Captain America: Brave New World) من إنتاج شركة مارفل ، والذي تشارك في بطولته الممثلة الإسرائيلية شيرا هاس، وذلك للأسباب نفسها المتعلقة بالمقاطعة الثقافية. وتؤكد هذه القرارات المتتالية على التزام لبنان بخط واضح في مقاطعة الأعمال المرتبطة بممثلين يحملون الجنسية الإسرائيلية، خصوصًا في ظل التصعيد العسكري الأخير وتضامن قطاعات واسعة من الشارع اللبناني مع القضية الفلسطينية. غال غادوت تلعب دور الشريرة في فيلم "سنو وايت" Disney ولم يكن فيلم "سنو وايت" خاليًا من الجدل منذ اللحظة الأولى للإعلان عنه، بل تحوّل إلى ساحة تجاذب سياسي وثقافي حاد. فمن الهجمات العنصرية التي طالت بطلة الفيلم الممثلة اللاتينية راشيل زيغلر، إلى الانتقادات الموجهة لطريقة تصوير الأقزام السبعة، ثم إلى التصادم الحاد بين مواقف بطلتين رئيسيتين في الفيلم: زيغلر التي عُرفت بدعمها العلني للقضية الفلسطينية، وغال غادوت التي لا تُخفي تأييدها لإسرائيل. وقد خدمت غادوت، التي أدت دور "الملكة الشريرة"، سابقًا في الجيش الإسرائيلي وكانت من أبرز الداعمين له في خطاب حماسي ألقته عام 2024، وهو ما أثار استياء قطاعات واسعة من الجمهور العربي والعالمي، خاصة في ظل استمرار التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة وجنوب لبنان. في المقابل، عبّرت راشيل زيغلر مرارًا عن تضامنها مع الفلسطينيين منذ عام 2021، الأمر الذي زاد التوتر الداخلي بين جمهور الفيلم. وعند إطلاق الإعلان التشويقي العام الماضي، بدأت دعوات مقاطعة للفيلم، خاصة في الدول العربية. Related انتقادات واسعة لـ "بي بي سي" بعد سحب فيلم "غزة: كيف تنجو من الحرب" "لا أرض أخرى".. عمل فلسطيني اسرائيلي عن الاستيطان يفوز بجائزة الأوسكار كأفضل فيلم وثائقي فيلم يوثق زيارة مراسل إسرائيلي إلى دمشق يُعرض الليلة وسط موجة غضب في سوريا وتحت هذا الضغط المتصاعد، اضطرت ديزني إلى تقليص حجم العرض الأول للفيلم في لوس أنجلوس يوم 15 مارس/ آذار، في محاولة لاحتواء الجدل. إلا أن العرض الأول لم يُفلح في إنقاذ الفيلم من الهجوم النقدي والجماهيري؛ حيث وصفه نقاد بأنه "قنبلة نقدية وشباك تذاكر". وفي مراجعة خاصة للفيلم، جاء فيها: "رغم الأداء الصادق من زيغلر، الذي يكاد يُنسي المشاهد ضعف أداء غال غادوت وافتقارها للقدرة على تقديم جملة واحدة بإقناع، إلا أن الأمر لا يمكن تجاوزه بسهولة عندما يتعلق بتجسيد الأقزام السبعة، الذين ظهروا بصور رقمية مخيفة ومزعجة. لقد وقعت ديزني بين فكي كماشة في اختيار الممثلين، لكن اللجوء إلى مؤثرات بصرية مبالغ فيها كان خيارًا كارثيًا". وتساءل النقاد عن كيفية تجاوز هذا "الكابوس الرقمي" للفحص النهائي للجودة، قائلين: "كيف تمكّن هذا العمل من المرور عبر لجان الرقابة دون أن يُقرع ناقوس الخطر؟ سيظل هذا لغزًا لعقود قادمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store