logo
"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي" برنامج تدريبي لمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي

"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي" برنامج تدريبي لمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي

البوابةمنذ 11 ساعات

نظم معهد بحوث الاقتصاد الزراعي برنامج تدريب بعنوان "أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي وأهميتها في البحث العلمي" وذلك تحت إشراف الدكتور عبدالوكيل محمد أبو طالب القائم بأعمال معهد بحوث الاقتصاد الزراعي، حيث تُعتبر مرحلة العمل الميداني من أهم مراحل البحث الإحصائي التي يتم فيها الحصول على البيانات الإحصائية، والتي يتم جمعها في ظل أهداف البحث العلمي، والمطلوب تحليلها للوصول إلى النتائج التي تتفق مع أهداف البحث العلمي وتساؤلاته.
وتناول البرنامج التدريبي مقدمه عن العينات منذ نشأتها إلى ما وصلت اليه الآن وكيف تطور حجم القطعة التجريبية المأخوذة من كل محصول حيث يتوقف حجم القطعة التجريبية على نوع المحصول وطريقة الزراعة أيضاً.
عينات التعداد الزراعي
كما تم التدريب علي الواقع العملي والفعلي لأخذ عينات التعداد الزراعي وتقديرات المحاصيل الزراعية، بالإضافة إلى تناول كيفية تصميم الاستبيان والأخطاء التي يمكن أن يقع فيها الباحث أثناء عملية التصميم وكيفية تلافيها.
واختتمت الدورة باستخدام التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في التنمية الزراعية من حيث استخدام البصمة الطيفية لتصنيف المحاصيل الزراعية، مما يساعد على إنتاج إحصائيات دقيقة عن المساحات المنزرعة. وذلك باستخدام البيانات الفضائية وقواعد البيانات الجغرافية وأجهزة GPS وخرائط طبوغرافية وبرامج الاستشعار عن بعد.
توصيات البرنامج التدريبي
وأوصى البرنامج التدريبي بأهمية العينات في البحوث الزراعية حيث يؤدى استخدام العينات إلى خفض تكاليف الدراسات الميدانية بسبب صغر حجم العينة بالنسبة إلى حجم المجتمع وهو ما يؤدى الى تخفيض الأعباء الإدارية والفنية التي تنظمها أي دراسة ميدانية.
والتعاون مع الجهات المعنية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والاستشعار عن بعد في تقدير المساحات المنزرعة بالمحاصيل.
1000229450
1000229454
1000229456
1000229452
1000229448
1000229444
1000229446

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي" برنامج تدريبي لمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي
"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي" برنامج تدريبي لمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي

البوابة

timeمنذ 11 ساعات

  • البوابة

"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي" برنامج تدريبي لمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي

نظم معهد بحوث الاقتصاد الزراعي برنامج تدريب بعنوان "أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي وأهميتها في البحث العلمي" وذلك تحت إشراف الدكتور عبدالوكيل محمد أبو طالب القائم بأعمال معهد بحوث الاقتصاد الزراعي، حيث تُعتبر مرحلة العمل الميداني من أهم مراحل البحث الإحصائي التي يتم فيها الحصول على البيانات الإحصائية، والتي يتم جمعها في ظل أهداف البحث العلمي، والمطلوب تحليلها للوصول إلى النتائج التي تتفق مع أهداف البحث العلمي وتساؤلاته. وتناول البرنامج التدريبي مقدمه عن العينات منذ نشأتها إلى ما وصلت اليه الآن وكيف تطور حجم القطعة التجريبية المأخوذة من كل محصول حيث يتوقف حجم القطعة التجريبية على نوع المحصول وطريقة الزراعة أيضاً. عينات التعداد الزراعي كما تم التدريب علي الواقع العملي والفعلي لأخذ عينات التعداد الزراعي وتقديرات المحاصيل الزراعية، بالإضافة إلى تناول كيفية تصميم الاستبيان والأخطاء التي يمكن أن يقع فيها الباحث أثناء عملية التصميم وكيفية تلافيها. واختتمت الدورة باستخدام التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في التنمية الزراعية من حيث استخدام البصمة الطيفية لتصنيف المحاصيل الزراعية، مما يساعد على إنتاج إحصائيات دقيقة عن المساحات المنزرعة. وذلك باستخدام البيانات الفضائية وقواعد البيانات الجغرافية وأجهزة GPS وخرائط طبوغرافية وبرامج الاستشعار عن بعد. توصيات البرنامج التدريبي وأوصى البرنامج التدريبي بأهمية العينات في البحوث الزراعية حيث يؤدى استخدام العينات إلى خفض تكاليف الدراسات الميدانية بسبب صغر حجم العينة بالنسبة إلى حجم المجتمع وهو ما يؤدى الى تخفيض الأعباء الإدارية والفنية التي تنظمها أي دراسة ميدانية. والتعاون مع الجهات المعنية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والاستشعار عن بعد في تقدير المساحات المنزرعة بالمحاصيل. 1000229450 1000229454 1000229456 1000229452 1000229448 1000229444 1000229446

أبرز المعلومات عن صاروخ Sceptre.. سلاح أسرع من الصوت
أبرز المعلومات عن صاروخ Sceptre.. سلاح أسرع من الصوت

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

أبرز المعلومات عن صاروخ Sceptre.. سلاح أسرع من الصوت

تم تحديثه الخميس 2025/5/22 06:46 م بتوقيت أبوظبي في لحظةٍ تُعيد تعريف مفهوم «المدفعية الذكية»، كشفت شركة «تيبيريوس» عن الصاروخ النفاث الجديد Sceptre TRBM 155HG، الذي يمثل قفزة نوعية في عالم الذخائر الدقيقة طويلة المدى. الصاروخ الذي أزيح الستار عنه خلال مؤتمر «مستقبل المدفعية» في لندن، يعد حلا مبتكرا، منخفض الكلفة، عالي الفعالية، ومصمما خصيصًا ليتوافق مع مدافع الناتو القياسية دون الحاجة إلى منصات إطلاق معقدة أو لوجستيات ثقيلة. وبمدى يصل إلى 160 كلم وسرعة تتجاوز 3.5 ماخ، يضع Sceptre معيارًا جديدًا للدقة والمرونة، جامعًا بين الدفع النفاث المبتكر ونظام توجيه هجين مدعوم بالذكاء الاصطناعي. لا يُعد هذا الصاروخ مجرد تطوير تقني، بل تحوّل استراتيجي يُهدد مستقبل الأنظمة الثقيلة باهظة الثمن، مقدّما حلاً عمليًا للاشتباك العميق، بكلفة لا تتجاوز 52 ألف دولار للقذيفة، وفقا لما ذكره موقع " armyrecognition". مدى صاروخ سبتير يُعد صاروخ " Sceptre TRBM 155HG " ذخيرة مدفعية نفاثة رامية دقيقة التوجيه عيار 155 ملم، قادرة على توجيه ضربات دقيقة على مسافات تتراوح بين 140 و160 كيلومترًا. تكنولوجيا التوجيه في صاروخ سبتير تطلق هذه الذخيرة من أنظمة مدفعية أنبوبية تقليدية متوافقة مع معايير حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وتستخدم نظام دفع نفاثة رامية يعمل بالوقود السائل، ويُفعّل بعد خروج السبطانة مباشرةً، مما يسمح لها بالوصول إلى سرعات تصل إلى 3.5 ماخ وارتفاعات تزيد عن 65,000 قدم. ويعمل المحرك على ضغط الهواء الداخل دون تحريك أجزاء، مستخدمًا سرعته العالية للحفاظ على الاحتراق وتوليد دفع مستمر طوال رحلته. ويعمل هذا المسار عالي الارتفاع على الحد من تشويش نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والحرب الإلكترونية، كما أنه يتميز باحتمالية خطأ دائري تقل عن 5 أمتار، حتى في البيئات التي يتنافس فيها نظام تحديد المواقع. ويتضمن الصاروخ حزمة توجيه هجينة تجمع بين نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والقصور الذاتي، وتصحيح استهداف مُحسّن بالذكاء الاصطناعي. تمر الذخيرة بمراحل مسار قياسية، وإطلاق السبطانة، وإشعال المحرك النفاث وتحديث بيانات القياس عن بُعد في منتصف المسار، وتصحيح التوجيه النشط، والهبوط النهائي، وينتهي الأمر بتفجير دقيق عبر فتيل قابل للبرمجة. وكان التطوير التشغيلي للصاروخ سريعًا، حيث كانت عمليات إطلاق تجريبية جارية بالفعل في الولايات المتحدة من خلال تطبيق نموذج تكامل مستمر على غرار وادي السيليكون. كيف يُستَخدم صاروخ سبتير لاعتراض الصواريخ الباليستية؟ وبخلاف قذائف المدفعية الكلاسيكية التي تقتصر على مدى يتراوح بين 24 و30 كيلومترًا، والتي يزيد مدى استهدافها عن 100 متر، يُمكّن سيبتر من الاشتباكات العميقة والدقيقة مع بساطة لوجستية. ويستهدف سيبتر حاليا أهدافا ثابتة عالية القيمة على مسافات تصل إلى 150 كيلومترا فمن المتوقع أن تستهدف الإصدارات المستقبلية الأهداف المتحركة ويعد الصاروخ بديلا موثوقا للأنظمة الأكثر تكلفةً وتعقيدًا من الناحية اللوجستية، مثل نظام "ER GMLRS " فرغم تساويهما في المدى الذي يبلغ 150 كم، إلا أن الأخير يجب إطلاقه من منصات MLRS/HIMARS المُصممة خصيصًا له، كما أنه يحمل رأسًا حربيًا أثقل بكثير يبلغ وزنه 90 كجم (مقابل 5.2 كجم لنظام Sceptre)، مما يجعله غير مناسب لضربات أكثر دقةً وأقل ضررًا. كما أن Sceptre أكثر موثوقية من المقذوف المناوري بعيد المدى (LRMP) الذي يبلغ مداه 120 كلم، إلا أنه يفتقر إلى الدفع النفاث الذي يمنح نظام Sceptre مداه الممتد ومساره النهائي عالي السرعة. وهناك نظام آخر مُشابه، وهو قذيفة " Nammo " النفاثة عيار 155 مم، التي جرى تطويرها بالتعاون مع شركة "بوينغ". ويسعى هذا النظام -أيضًا- إلى دمج مدى الصواريخ في المدفعية الأنبوبية، لكنه يستخدم الدفع بالوقود الصلب، مما يحد من المرونة في التزويد بالوقود اللوجستي ومدة الصلاحية مقارنةً بتصميم Sceptre الذي يعمل بالوقود السائل. كم تبلغ تكلفة إنتاج صاروخ سبتير؟ ستبلغ تكلفة قذيفة سيبتر بدون حمولة 52 ألف دولار وهي التكلفة التي قد تنخفض مع زيادة الإنتاج إلى ما يتراوح بين 40 ألف و42 ألف دولار وذلك وفقا لما ذكره موقع "الأمن والدفاع الأوروبي". ويعني هذا السعر أن فرق التكلفة صارخ حيث يبلغ سعر قذائف Excalibur الموجهة بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) بنحو 100,000 دولار أمريكي للوحدة، ويتجاوز سعر GMLRS في كثير من الأحيان 160,000 دولار أمريكي، وأحيانًا يصل إلى 500,000 دولار أمريكي aXA6IDgyLjI1LjIxMC4xNDUg جزيرة ام اند امز LV

أستاذ جيولوجيا: موجات مغناطيسية شمسية تعطل الراديو وتستعد لضرب التكنولوجيا الأرضية
أستاذ جيولوجيا: موجات مغناطيسية شمسية تعطل الراديو وتستعد لضرب التكنولوجيا الأرضية

البوابة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

أستاذ جيولوجيا: موجات مغناطيسية شمسية تعطل الراديو وتستعد لضرب التكنولوجيا الأرضية

قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إن للنشاط الشمسى دورات مدة كل منها 11 سنة، يتخللها انفجارات شمسية من خلال البؤر الشمسية السوداءٍ(Sunspots) والتي ازدادت الآن إلى 17 ضعف قطر الأرض، ولأنها أقل حرارة نسبياً (أكثر من 3500 درجة مئوية) عن ما حولها 7000 درجة مئوية، ينتج عنها طاقة مفاجئة هائلة تسمى التوهج الشمسى، وهو انفجار إشعاعي مفاجئ وسريع وشديد، ناتج عن طاقة مغناطيسية منبعثة من البقع الشمسية على سطح الشمس انبعاثات كتلية إكليلية وأضاف شراقى: غالبًا ما يصاحبه انبعاثات كتلية إكليلية (CMEs)، وهي سحب ضخمة من البلازما الشمسية والحقول المغناطيسية تُقذف في الفضاء، وعند وصولها الغلاف الجوى للأرض فإنها تتفاعل مع الغازات ويمكنها تأيينه، محدثة عواصف إشعاعية واشار الى أنه قد يتكون ضوء ملون مختلف في السماء كما حدث فى أمريكا الشمالية فى يوليو الماضى، وهذه الموجات المغناطيسية تعيق الإشارات الراديوية عالية التردد وغيرها من الأنظمة التي تعتمد على التكنولوجيا مثل GPS، وأجهزة الملاحة، والأجهزة الالكترونية، وغيرها، وقد وتم رؤية ذلك. توهجات شمسية تعيث فسادًا في موجات الراديو وقال شراقي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن التوهج الشمسى بمقياس لوغاريتمى مثل الزلازل يقسم من حيث القوة إلى: A, B, C, M and X، بحيث B أقوى 10 مرات من A، و C أقوى 100 مرة من A، و X تعادل مليار قنبلة هيدروجينية وتقسم إلى منها إلى درجات أصغر من 1 – 9، مثل X1, X2, X3، التوهج الحالى وصل إلى X2.7. الدورة الحالية للشمس نشطة ونوه أن الدورة الحالية للشمس (2019 – 2030) تبدو نشطة وتصل ذروتها فى منتصف هذه الفترة (2024 - 2025)، حيث العديد من الانفجارات خلال السنوات الماضية، وحاليا النشاط الأقوى منذ 2003. الأرض على موعد مع تأثيرات التوهج الشمسي X2.7 خلال أيام وكشف شراقي، أنه منذ الثلاثاء الماضى تسببت التوهجات في حدوث اضطرابات فى موجات الراديو القصيرة عبر أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط، وفقًا لما ذكره موقع حيث وقعت حوالى خمسة انفجارات شمسية خلال اليومين الماضيين منها الأقوى هذا العام بقوة X2.7، وسوف تصل مقذوفاتها إلى الأرض الجمعة والسبت، وقد يستمر وصولها لعدة أيام. التاريخ يعيد نفسه! وأشار إلي أن حجم الضرر من الانفجارات الشمسية يزداد اذا كانت الأرض فى طريق الاشعاعات الشمسية مباشرة، وقد حدث بشدة عام 1859، كانت هذه العاصفة الجيومغناطيسية الأشد في التاريخ المسجل، وبلغت ذروتها في 1-2 سبتمبر 1859 خلال الدورة الشمسية العاشرة، وقد خلقت عروضا ضوئية قطبية قوية وتسببت في شرارات وحرائق. هل نشهد سقوط الأقمار الصناعية؟ وأكد أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، أن من أهم تأثيرات التوهج الشمسى الشديد (ونتمنى ألا يحدث منها شئ) هى التشويش على الأجهزة الالكترونية، سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، وأجهزة الملاحة فى الطائرات والسفن، أجهزة محطات توليد الكهرباء، أجهزة الكومبيوتر و servers وبالتالى الانترنت، بعض الأجهزة الطبية، أما بالنسبة للانسان فقد يسبب عدد من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره. فى ظل ذلك قد يكون هناك منافع من هذا النشاط الشمسى. كيف تحمي نفسك من الآثار المحتملة للعاصفة المغناطيسية الشمسية القادمة؟ وتوقع وصول العاصفة الجيومغناطيسية إلى الأرض بدءا من اليوم الخميس ومن المُحتمل أن تتأثر الأرض خلال الأيام الأولى من الأسبوع القادم 17 -20 مايو. ونصح شراقي، لحماية الجسم بتقليل النشاط البدني، والراحة، وتجنب الإجهاد في أيام العواصف الجيومغناطيسية، بالاضافى إلى النصائح العامة والتى يتم التأكيد عليها فى مثل هذه الظروف مثل النوم جيد (7ساعات يوميًا) والحفاظ على روتين يومي منتظم، النوم مبكرا (11 م)، وتناول الوجبات بانتظام، وتجنب أشعة الشمس المباشرة، والحفاظ على رطوبة الجسم، وتجنب الأطعمة والمشروبات غير الصحية، الهواء النقي، والتهوية الجيدة، والحد من استخدام أجهزة الكمبيوتر والموبيلات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store