
إيران تدك كيان الاحتلال بصواريخ تحمل رؤوس 2 طن والعدو يعترف بسقوط 250 صهيونياً ودمار مهول في الضربة الأخيرة على 'يافا المحتلة'
يمني برس || تقرير _ خاص:
أكدت إيران انها استهدفت قواعد ومصانع عسكرية للعدو ومنشئات اقتصادية بصواريخ تحمل رؤوس حربية تدميرية يصل وزن الواحد منها إلى نحو 2 طن.
وقالت وكالة انباء فارس الإيرانية: إن الصواريخ المستخدمة في سلسلة الهجمات الجديدة على 'تل أبيب' كانت مزودة برأس حربي شديد الانفجار يزيد وزن الرأس الواحد منها عن 1.5 طن.
وأضافت أن قوات الحرس الثوري استخدم صاروخ الحاج قاسم الباليستي التكتيكي الموجه ذو الوقود الصلب في الهجوم الأخير على كيان العدو.
إلى ذلك أكد التلفزيون الإيراني في تقرير له: أن مؤسسة وايزمان الصهيونية في تل أبيب التي استهدفت في القصف الإيراني مؤسسة علمية في خدمة جيش العدو الصهيوني.
العدو يعترف بسقوط 250 مستوطن وتدمير اكثر من 70 منزلا وبرجا في تل ابيب
وعلى إثر الرد الإيراني المزلزل على كيان الاحتلال أعترف كيان العدو بمصرع وإصابة أكثر من 250 صهيونياً في ضربة الليلة الفائتة على تل أبيب واحدها.
واعترف إعلام العدو بمصرع 9 صهاينة بينهم ضباط في جيش العدو إصابة 195 أخرين وفقدان 35 جراء القصف الإيراني على منطقة 'بات يام' في تل أبيب.
فيما قالت صحيفة يديعوت احرونوت الصهيونية: إن أضرار كبيرة وقعت في معهد وايزمن للأبحاث في رحوفوت جراء سقوط صاروخ إيراني
فيما اعترف مسؤول في جبهة العدو الداخلية: بتدمير عشرات المنازل السكنية والمؤسسات الأمنية والعسكرية في ' تل أبيب' جراء الرد الإيراني بينها مجمع مباني معهد وايزمان للعلوم والأبحاث العسكرية
إلى ذلك قالت صحيفة هآرتس الصهيونية في تقرير لها: إن مشهد الدمار في بات يام جنوب 'تل أبيب' ضخم، وهناك انقطاع للكهرباء جراء الرد الإيراني ..
وأشارت إلى أن الرقابة العسكرية للعدو تفرض حظراً على نشر تفاصيل 4 أحداث وقعت الليلة والليلة الماضية جراء الرد الإيراني.
فيما اعترف إعلام العدو بتدمير 61 منزلاً سكنياً وأكثر من 12 برجاً وناطحة سحاب جنوب تل ابيب جراء الرد الإيراني.
شاهد الصور:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 32 دقائق
- يمني برس
المؤامرة على إيران… سنوات من الهندسة الخبيثة
يمني برس – بقلم – عبدالمؤمن جحاف المؤامرة على الجمهورية الإسلامية في إيران لم تولد فجأة بل صممت على مدى سنوات بهندسة استخباراتية وعسكرية دقيقة بمشاركة أطراف دولية وإقليمية كبرى وعلى رأسها أمريكا وإسرائيل وبريطانيا وبعض أدواتهم في المنطقة. لم تكن التصريحات العدوانية ولا العقوبات الاقتصادية ولا حملات التشويه الإعلامي إلا جزءا من مخطط طويل الأمد استهدف تقويض هذة الدولة الذي وقفت شامخه في وجه المشروع الصهيوني ـ الأمريكي. لقد كانت الهندسة الشيطانية لهذه الدولة الشامخة والذي أصبح العدوان الاسرائيلي نتيجة لهذه الهندسة تقوم على ثلاث ركائز أساسية: 1. خنق إيران اقتصاديًا عبر حصار خانق وطويل الأمد كوسيلة لاستنزاف طاقتها الداخلية وشلّ قدرتها على التوسع والدعم. 2. تفجير إيران من الداخل عبر خلق اضطرابات سياسية واجتماعية من خلال دعم مجموعات انفصالية وتيارات شاذة تسعى لهدم النظام من الداخل. 3. وضع إيران في مرمى النار المباشر عبر تصعيد أمني وعسكري في المنطقة، بدءًا من ساحات الاشتباك في سوريا والعراق، وصولًا إلى عدوان مباشر كما نراه الآن. وبالتالي ما يجري ليس مجرد نزاع عابر بين دولة ايران وإسرائيل بل مشروع متكامل تقوده واشنطن وتل أبيب وتشارك فيه لندن وتدعمه باريس وتصفّق له عواصم عربية تخلّت عن كل ما يمتّ للكرامة والاستقلال بصلة. دول في الخليج قامت بدور تمويلي واستخباري كبير في استهداف إيران عبر التنسيق الأمني وفتح الأجواء والمشاركة الفعلية في غرف العمليات ولو من خلف الستار. والهدف من كل هذا ليس فقط ضرب إيران كدولة بل إسقاط فكرة الاستقلال الحقيقي في المنطقة وإنهاء النموذج الذي استطاع أن يجمع بين السيادة الوطنية والعداء المبدئي للصهيونية. أيضاً العدو لا يُخفي أن إيران تقف حجر عثرة أمام مشروع إسرائيل الكبرى والشرق الأوسط الجديد الذي صاغته مكاتب البنتاغون ومراكز الأبحاث الغربية. فهي الداعم الأقوى للمقاومة في فلسطين ولبنان واليمن والعراق وسوريا، وهي من كسرت احتكار أمريكا للسلاح والتكنولوجيا وهي من كشفت أن بإمكان شعوب المنطقة أن تبني قرارها بعيدا عن واشنطن وتل أبيب. ولذلك فإن رأس الحربة في المؤامرة هو تحطيم هذه القوة سواء عبر الحصار أو الحرب أو بالتورط المباشر في ضربات عسكرية كما يحدث الآن. كل هذا التحشيد والتآمر لم يُفلح في عزل إيران بل على العكس زادها صلابة ووسّع من دائرة أصدقائها وفتح أبواب التنسيق العسكري والسياسي مع دول ومحاور كانت يوما ما خارج نطاق هذا الصراع. اليوم إيران ليست وحدها. ومن ورائها جبهة صلبة تتشكل من اليمن ولبنان والعراق ومجاهدي المقاومة في فلسطين وأحرار الأمة الذين يرون فيها قلعة صمود بوجه الطغيان. وهنا *يأتي بيان القوات المسلحة اليمنية* الأخير ليعلن بوضوح: إن تمادت أمريكا وتورطت في العدوان، فإننا سنفتح جبهة البحر الأحمر، ونستهدف البوارج والسفن، ونقلب الطاولة. وهذه ليست تهديدات دعائية، بل رسائل عملياتية مستندة إلى قوة فعلية وتجربة أثبتت قدرتها في السنوات الماضية. إنهم أرادوا كسر إيران… لكنهم يوقظون أمة فما بعد العدوان الشامل على إيران لن يكون كما قبله. والحريق الذي أشعلوه في غزة ولبنان واليمن، يحاصرهم الآن من كل الجهات. فليعلموا جميعًا أن الشرق الأوسط الجديد لن يُرسم في تل أبيب ولا في البيت الأبيض… بل في صنعاء وطهران وبيروت وغزة، حيث ترسم المقاومة بدمها ووعيها خريطة الكرامة.


يمني برس
منذ 8 ساعات
- يمني برس
حقيقة صرف حكومة العليمي رواتب الموظفين في عدن
يمني برس | بينما كان ينتظر الموظفون في مدينة عدن الخاضعة لسيطرة تحالف العدوان السعودي الأمريكي عيدًا يخفّف عنهم وطأة الأزمات، جاءت وعود الحكومة التابعة للمحتل بشأن صرف رواتبهم لتضيف مزيدًا من المرارة. فقد أثارت التصريحات الأخيرة حول صرف راتب شهر مايو، التي أُطلقت عشية عيد الأضحى، موجة سخط عارمة في أوساط الموظفين، خصوصًا بعد أن تبيّن أنها كانت مجرّد وعود كاذبة. وفي التفاصيل، كتب السياسي البارز في 'الحراك الجنوبي'، عبدالرحمن الوالي، في منشور له على منصة 'إكس'، أن الحكومة أعلنت في 6 يونيو الجاري عن نيتها صرف راتب مايو قبل العيد، غير أن تلك الأموال لم تصل إلى جيوب الموظفين حتى اليوم، ما اعتبره إهانة مكررة لكرامة الناس ومعاناتهم. وأشار الوالي إلى أن الحكومة صرفت راتب أبريل بشكل متأخر، واصفًا ذلك بأنه 'هرجلة'، وأكد أن حياة المواطنين باتت سلسلة من الكوارث اليومية، تبدأ من رواتب لا تصل في موعدها، ولا تنتهي عند انهيار الخدمات الأساسية والمعيشية. واستخدم الوالي عبارات شديدة اللهجة، متهمًا قيادات الحكومة الخاضعة للسيطرة الخارجية بأنهم 'أدوات رخيصة'، معتبراً أن أكاذيبهم تحوّلت إلى 'مأساة'، فيما اقتصر نشاطهم – على حدّ تعبيره – على إطلاق الأكاذيب وممارسة العبث. ومن جهته، عبّر عدد من المواطنين في الجنوب عن امتعاضهم الشديد من استمرار هذا النهج، مؤكدين أن أبناء المناطق المحتلّة في الجنوب ضاقوا ذرعًا بهذه السياسات العشوائية، التي لم تجلب سوى الفقر والانهيار والخذلان. وتتزايد التساؤلات في الشارع الجنوبي حول جدوى هذه الحكومة، التي تواظب على إطلاق الوعود دون تنفيذ، ما ينذر باتساع رقعة الغضب الشعبي واحتقان الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في قادم الأيام.


يمني برس
منذ 9 ساعات
- يمني برس
نص الرسالة الهامّة التي نشرها متحدثُ القوات المسلحة اليمنية قبل قليل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يمني برس | في رسالة لافتة في توقيتها ومضمونها، وجّه قائد هيئة أركان كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، تحية إلى رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة اليمنية، ناقلاً من خلالها تقدير المقاومة في غزة للدور 'النوعي والبطولي' الذي تؤديه صنعاء في دعم القضية الفلسطينية. وبحسب ما أفادت قناة 'المسيرة' ، فقد نشر متحدث القوات المسلحة اليمنية يحيى سريع الرسالة التي تحمل إشادة صريحة بمواقف قائد الثورة اليمنية السيد عبد الملك الحوثي، حيث قال المسؤول في كتائب القسام: 'نبرق للقائد المجاهد السيد عبد الملك الحوثي والقوات المسلحة اليمنية ولشعبنا اليمني بخالص التحية والتقدير'. وأضاف: 'إننا في غزة، ثغر الإسلام المتقدّم في مواجهة الصهيونية، على العهد بإذن الله، لن يضرنا من خذلنا ولا ما أصابنا من لأواء'، مشدداً على أن 'ما تبذله اليمن من مواقف ومبادرات هو موضع فخر واعتزاز كبيرين في قلوب المجاهدين'. وتابع قائد الأركان في كتائب القسام: 'لقد وقفتم شامخين في مواجهة الطغيان، ودفعتم ثمناً باهظاً من أجل نصرة إخوانكم في غزة، بالقول والفعل'، معتبراً أن المواقف اليمنية تشكّل 'علامة فارقة في تاريخ الأمة'، و'سيسجّلها التاريخ، وستتناقلها الأجيال'. كما وصف اليمن بأنها 'أبرز ساحة في الأمة تقدماً في القتال والمواجهة والإسناد العسكري، والتظاهر المليوني'، مؤكداً أن ما تقوم به صنعاء يعكس 'تحولاً استراتيجياً في خارطة المواجهة مع الاحتلال الصهيوني'.