المنافسة تشتعل بين نجوم الغناء بدخول منير وتامر حسني
فى مقدمة هذا السباق جاء النجم عمرو دياب، الذى تربع على صدارة تريند «يوتيوب» بعدد من أغانى ألبومه الجديد «ابتدينا»، محافظا على صدارته للقائمة للأسبوع الثانى على التوالى، وب3 من أغنيات ألبومه محتلة المراكز الثلاثة الأولى، إذ حافظت أغنيته «خطفونى» على المركز الأول، محققة نحو 10 ملايين مشاهدة خلال أسبوعين من طرحها، وهى من كلمات تامر حسين، ألحان عمرو مصطفى، وتوزيع أسامة الهندى، وزاد من انتشار الأغنية وتصدرها ظهور «الهضبة» وهو يؤديها على المسرح بمشاركة ابنته جانا دياب، فى حفله الأول عقب إصدار الألبوم.ولم يتوقف النجاح عند هذا الحد، بل استطاع دياب أن يحتل أيضًا المركزين الثانى والثالث على التوالى، من خلال أغنيتى، «متقلقش»: ب 5.5 مليون مشاهدة فى 6 أيام، كلمات تامر حسين وألحان إسلام زكى، أغنية «باب» ب 4.2 مليون مشاهدة، من كلمات ملاك عادل وألحان محمد يحيى، ليعزز عمرو دياب مجددًا مكانته كأبرز نجوم الغناء العربى وأبرز المنافسين على صدارة الألبومات الغنائية خلال صيف 2025.من ناحية أخرى، احتل المركز الرابع ل«تريند يوتيوب» الموسيقى مطربا المهرجانات عنبة وعصام صاصا بأغنية «اسند ضهرك واقعد»، والتى حققت ما يقارب من مليون مشاهدة خلال 5 أيام من طرحها.وفى المركز الخامس وبعد طرحها بساعات دخلت أغنية «الذوق العالى» من ألبوم تامر حسنى الجديد «لينا معاد» المنافسة بقوة، وهى التعاون الأول الذى يجمع بين الكينج محمد منير وتامر حسنى، وقد حققت ما يقرب من مليون مشاهدة خلال ساعات من طرحها، وهى من كلمات تامر حسين، وألحان محمد رحيم، وتوزيع أحمد طارق يحيى، وماستر هانى محروس.وفى المركز السادس جاء «تامر» أيضا بألبومه الجديد «لينا معاد»، وأغنيته «لينا معاد»، التى تحمل «هيد» الألبوم، وحققت 360 ألف مشاهدة منذ طرحها أمس الأول، وهى من كلمات تامر حسنى وشريف مكاوى، وألحان وتوزيع وميكس وماستر شريف مكاوى.ويستمر المطرب اللبنانى فضل شاكر ونجله محمد فى التواجد بقائمة التريند ومفاجأة الأرقام القياسية بأغنيته الجديدة «كيفك على فراقى»، إذ حققت 15 مليون مشاهدة خلال 8 أيام من طرحها، لتحتل المركز السابع.وعاد الفنان تامر حسنى مجددًا فى القائمة بالمركز الثامن بأغنية «حبك لو غلطة»، من ألبوم «لينا معاد»، وحققت 537 ألف مشاهدة وهى من كلمات وألحان تامر، والمركز التاسع أيضا من نصيبه بأغنية «مستنى إيه»، والتى حققت 670 ألف مشاهدة، وهى من كلمات حليم وألحان سام محمد.فى المركز العاشر تواجد المطرب الشاب الحسن عادل ومطرب المهرجانات إسلام شيندى بأغنيتهما الشعبية «أعوذ بالله من عنيكم» وقد حققت 1.8 مليون مشاهدة خلال 8 أيام.«لينا معاد»ألبوم جديد للفنان تامر حسنى، يضم 15 أغنية، وصور «تامر» أغلب الأغانى بطريقة الفيديو كليب، وهى الأنوثة الطاغية، يا حب، حبك لو غلطة، خلونا نشوفكم ثانى، لينا معاد، هو ده بقى!، حبيبى تقلان، يلا يا كداب، واحشنى يا ابن اللذينة، الاحتياج وحش، هيموت ويرجع، مستنى إيه؟، حفلة تخرج من حياتى، ملكة جمال الكون.منصة العرض: Youtube

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 19 دقائق
- مصرس
عودة التنافس بين عمرو دياب وتامر حسني.. كيف تعيد الأرقام ترتيب مشهد الغناء في زمن التريند؟
باتت المنافسة الرقمية بين الفنانين واقعًا لا يمكن تجاهله، بل تحولت إلى ساحة رئيسية لقياس الشعبية. فبمجرد صدور ألبوم جديد، يتركز الاهتمام على ترتيبه في قوائم "الترند" بمنصات مثل يوتيوب وتيك توك وسبوتيفاي. ومع كل إصدار جديد، يتجدد الجدل: هل ما تحققه الأغنية من مشاهدات واستماعات يعكس نجاحًا فنيًا حقيقيًا، أم أنه مجرد نتاج لحملات ترويجية واهتمام لحظي؟ هذا السؤال عاد ليحتل صدارة المشهد بعد تصريحات تامر حسني المثيرة للجدل، والتي فُسرت بأنها موجهة لعمرو دياب. تامر حسني يعتب على عمرو دياب: "مش عارف ليه بيعمل كده" أثار الفنان تامر حسني موجة من الجدل بعد منشور عبر حسابه الرسمي بالأمس، وجّه فيه عتابًا إلى فنان كبير، لكن الجمهور فسر أن المقصود هو النجم عمرو دياب، وذلك على خلفية نشر صورة لترتيب قديم لترند الألبومات، تُظهر ألبوم تامر "لينا ميعاد" في المركز الرابع.وقد أعرب تامر عن استيائه مما اعتبره تجاهلًا متعمدًا لنجاحه، مؤكدًا أن ألبومه كان متصدرًا بالفعل قائمة يوتيوب.وقال: "الفكرة إن ألبومي أنا تعبت فيه جدًا، والناس بتتكلم عنه بكل خير، وده الأهم، أما لما كنت رقم 1 في 10 أيام في أسبوع نزول الألبوم، هو كان تحت، احتراما ليه ولمحبيه، منزلتش صورته وهو تحت".واعتبر أن تصرفات الفنان الآخر غير مبررة، قائلًا: "أنا مش عارف ليه هو بيعمل كده، لأنه أكبر من كده ومش محتاج يعمل كده".صراع دائم بين جمهورين لا يهدأالتوتر بين جمهور عمرو دياب وتامر حسني لم يكن أمرًا جديدًا. فمنذ بدايات تامر في أوائل الألفينات، وضعه الجمهور في مقارنة مباشرة مع "الهضبة"، باعتباره نجم الجيل الجديد الطامح لنفس المكانة الأسطورية. فكان الجمهور، ولا يزال، هو المحرك الأساسي لهذه المقارنة، وأصبح كل تصريح أو ألبوم جديد مادة لتأجيج المقارنة. ومؤخرًا، أصبح للحملات الإلكترونية دور كبير في هذا الصراع، حيث تتحول منصات التواصل إلى ساحة نقاش لسؤال: من الأحق بالصدارة؟المنافسة الرقمية لا تعكس دائمًا النجاح الحقيقيوفي السياق ذاته، أوضح الكاتب الصحفي محمد البرمي أن الأرقام الرقمية لا تعكس بالضرورة النجاح الفني الحقيقي كما يتخيله البعض. فهناك فنانون يحققون مشاهدات هائلة على المنصات، مثل محمد رمضان، الذي وصل عدد مشتركي قناته إلى 16 مليون مشترك وحققت مشاهداته نحو 6 مليارات، وكذلك حسن شاكوش وبعض مطربي المهرجانات، الذين تجاوزوا بأرقامهم مطربين كبار معروفين بتاريخهم الطويل في عالم الغناء.وأشار أيضًا إلى حالة المطرب السوري الشامي، الذي لم يكن معروفًا على نطاق واسع قبل تقديمه لأغنية مع تامر حسني، لكنه أصبح اليوم من بين الأكثر استماعًا في العالم العربي، وتجاوز عدد مشتركي قناته على يوتيوب 4 ملايين مشترك، وهو ما يدل على التأثير الكبير للمنصات في صناعة الانتشار، بغض النظر عن شهرة الفنان المسبقة أو تاريخه الفني.وأضاف البرمي أن المنصات الرقمية أصبحت، من وجهة نظره، جزءًا أساسيًا من صناعة الفنان. فمع أن الأرقام على المنصات الرقمية لا تعكس دائمًا النجاح الفني الحقيقي، فإنها تمنحه فرصًا كبيرة لتحقيق الأرباح والعقود الإعلانية، إلى جانب التواجد المستمر وسط الأجيال الجديدة التي لا تعرف وسيلة للاستماع إلى الموسيقى إلا من خلالها. لذلك، فإن أي فنان يتجاهل هذا التواجد الرقمي يخسر شريحة كبيرة من جمهوره وأداة مهمة للربح.عمرو دياب وتغيير استراتيجي في التواجد الرقميرغم قلة اعتماده على النشر عبر يوتيوب مقارنة بفنانين آخرين مثل تامر حسني، إلا أن عمرو دياب، وفقًا للبرمي، يملك فرصًا أكبر بكثير لما لديه من تاريخ فني طويل يمتد لأكثر من 40 عامًا.ورغم عدم استغلاله الكامل للمنصات الرقمية سابقًا، فإن قيمته الفنية جعلته محل تعاقدات من تطبيقات إنتاج الأغاني، والتي ربما تحقق له أرباحًا تتجاوز ما تقدمه منصات مثل يوتيوب وتيك توك.لكن مع ذلك، يرى البرمي أن اتجاه عمرو دياب مؤخرًا لإدارة حقوقه الرقمية بنفسه يمثل قرارًا مهمًا للغاية، ومن شأنه أن يضاعف نجاحه في هذا المجال. فدياب هو بالفعل المطرب الأكثر استماعًا في العالم العربي، وقناته تقترب من 7 ملايين مشترك، وإذا تمكن من استعادة حقوق أغانيه القديمة، فمن المحتمل أن يتصدر قائمة الفنانين رقميًا بلا منازع.نجوم الجيل الجديد يفرضون أنفسهم بقوةكما أشار البرمي إلى أن فنانين من الجيل الجديد استطاعوا فرض أنفسهم بقوة من خلال الاعتماد على التواجد الرقمي. فهناك مطرب يُدعى علي لوكا مثلًا، اقتربت مشاهداته من 5 مليارات، بينما يمتلك حسن شاكوش نحو 9 ملايين مشترك على يوتيوب، إلى جانب أسماء مثل عصام صاصا وعنبة وويجز وبابلو، الذين تتجاوز مشاهداتهم أحيانًا كبار المطربين.وأوضح أن ذلك يرجع إلى التغير الذي طرأ على شكل الصناعة؛ فبينما كان المطرب في السابق ينتظر فرصة إنتاجية من شركة كبيرة، بات بإمكان أي فنان اليوم إطلاق أغنية بإمكانيات بسيطة وتحقيق ملايين المشاهدات من خلال المنصات الرقمية فقط.فهذا التحول يجعل الاهتمام بالحقوق الرقمية والتواجد المستمر على المنصات أمرًا حيويًا، ليس فقط لتحقيق العائدات، ولكن للبقاء ضمن اهتمامات الأجيال الجديدة التي أصبحت تعتبر هذه المنصات المصدر الأساسي لاستهلاك المحتوى الموسيقي.


الموجز
منذ 26 دقائق
- الموجز
أزمة جديدة تلاحق شيرين عبد الوهاب.. شقيقها يتهم أحد المقربين بتشويه صورتها
اتهامات من داخل العائلة: شقيق شيرين عبد الوهاب يكشف المستور.. أطلق محمد عبد الوهاب، شقيق وأوضح أن هذا الشخص تمت إقالته منذ فترة بعد اكتشاف عدة مخالفات ومشكلات تسبب بها، إلا أنه لم يتوقف عن الإساءة لشقيقته، بل لجأ إلى نشر معلومات مضللة عبر مجموعات المعجبين الخاصة بها على مواقع التواصل الاجتماعي، ويستعرض لا يفوتك دعوة شقيقها لها بالخروج عن صمتها في نفس المنشور، ناشد محمد عبد الوهاب شقيقته وأشار إلى أن كشف الحقائق أصبح ضرورة لحماية سمعتها الفنية، بعد سلسلة من الأزمات التي لاحقتها مؤخرًا. شيرين عبد الوهاب وفضل شاكر.. عودة فنية من قلب مخيم عين الحلوة ورغم هذه الأزمة، فإن شيرين عبد الوهاب تمكّنت مؤخرًا من دخول مخيم عين الحلوة في لبنان، بعد حصولها على موافقة أمنية من السلطات اللبنانية، وذلك للقاء الفنان فضل شاكر، ويعد هذا اللقاء الأول من نوعه بينهما منذ أكثر من 20 عامًا، منذ تعاونهما السابق في أغنية "العام الجديد". تسجيل أغنية "حدوتة" داخل استوديو فضل شاكر وكشف مصدر مقرب من شيرين عبد الوهاب أنها انتهت بالفعل من تسجيل ديو غنائي جديد يحمل عنوان "حدوتة"، وهو عمل مشترك مع فضل شاكر، تم تسجيله في الاستوديو الخاص به داخل المخيم. كما تم تصوير مشاهد من كواليس التسجيل، ومن المتوقع عرضها عبر قناة شاكر على "يوتيوب" قريبًا. تعطيلات أمنية تؤخر التصوير النهائي للكليب ورغم بدء التحضيرات لتصوير كليب الأغنية في العاصمة اللبنانية بيروت، فإن شيرين واجهت صعوبات في الحصول على التصاريح الأمنية اللازمة لتنفيذ بقية مشاهد العمل، ما عطّل إنجاز المشروع بالكامل حتى الآن، وفق تقارير إعلامية لبنانية. تفاصيل أغنية "حدوتة" المنتظرة أغنية "حدوتة" من كلمات وألحان جمانة جمال ، وتوزيع موسيقي حسام صعبي ، وإخراج محمود رمزي ، وكان من المقرر طرحها خلال يوليو الجاري، إلا أن العراقيل الأمنية قد تؤجل إطلاقها لوقت غير معلوم. انتقادات بعد حفل المغرب وعلى صعيد آخر، ما زالت شيرين عبد الوهاب تتعرض لانتقادات بعد مشاركتها في ختام مهرجان موازين بالمغرب، حيث لجأت لتقديم فقرتها الغنائية بطريقة "بلاي باك"، ما أثار غضب الجمهور الذي كان يتوقع منها أداءً مباشرًا. واعتبر البعض ذلك تقليلًا من قيمة الحفل، في حين لم تصدر شيرين أي تعليق رسمي على الواقعة حتى الآن. شيرين.. بين الفن والعاصفة تعيش الفنانة شيرين عبد الوهاب حالة من التوتر الإعلامي والشخصي بسبب الأزمات المتلاحقة، ما بين خلافات داخلية ومشاريع فنية مؤجلة وانتقادات جماهيرية. ورغم ذلك، تظل النجمة المصرية واحدة من أبرز الأصوات في الساحة الغنائية العربية، والجمهور لا يزال يتطلع إلى عودتها بثقة واستقرار فني واضح في المرحلة القادمة. اقرأ أيضًا:


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
ميادة الحناوي: اتحاربت كتير وحفرت في الصخر.. وكنت بحلم أكون زي عبد الحليم حافظ والحلم ده اتحقق
تحدثت الفنانة السورية ميادة الحناوي، عن بدايتها الفنية وحلما بالوصول لمكانة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، والتحديات التي واجهتها في مشوارها، بجانب الحديث عن مكانة الجمهور المصري. وقالت ميادة الحناوي، في لقائها مع الإعلامية بوسي شلبي: كنت بحلم وأنا صغيرة أني أبقى زي عبد الحليم حافظ ومحمد عبد الوهاب وده بقى حقيقة، لأن عبد الوهاب أول مرة شافني حب موهبتي وخدني لمصر. وأضافت ميادة الحناوي: أنا ببحث عن الأرشيف الجميل على مدار الـ 35 سنة اللي عيشتهم وأنا صغيرة الناس مفكرة أني كبيرة في السن، واتحاربت كتير مع الأسف الشديد ولكني فضلت بفضل ربنا ومحبة الناس وإصراري على الشيء اللي حابة أقدمه وحفرت في الصخر واتعذبت، والحمد لله ربنا وفقني. وعن الجمهور المصري، قالت ميادة الحناوي: مصر دائمًا في قلبي ووجداني، وهي البلد الحبيبة والشعب الطيب والسبب في شهرتي الحقيقة مصر ليها عليا فضل كبير، محبة الناس والملحنين الكبار العظماء والشعراء، مصر هي أم الدنيا وأم الفن وأتمنى في أقرب فرصة أكون في مصر. آخر أعمال ميادة الحناوي يذكر أن آخر أعمال المطربة ميادة الحناوي أغنية حبة ذكريات، والتي طرحت على منصات الاستماع منذ أيام وحققت نجاحًا كبيرًا على موقع يوتيوب فور طرحها إذ تخطت النصف مليون مشاهدة خلال أيام، الأغنية من كلمات الخال الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي وألحان طلال، وتوزيع يحيى الموجي، وتم تصوير الأغنية بدولة الإمارات في مدينة دبي.