
معالج A19 Pro ونحافة استثنائية.. iPhone 17 Air يعيد تشكيل تصميم الآيفون
التقارير تؤكد أن iPhone 17 Air سيكون الأخف والأكثر أناقة، ليواجه أجهزة مثل Galaxy S25 Edge من سامسونغ. كما تشير التسريبات إلى أن جميع طرازات iPhone 17 ستحصل على كاميرا أمامية بدقة 24 ميغابكسل، مما يعزز جودة صور السيلفي ومكالمات الفيديو عبر FaceTime.
وتأتي طرازات Pro وAir مع ذاكرة RAM بحجم 12 غيغابايت، أي بزيادة عن الجيل السابق، ما يُهيّئ الأجهزة لاستقبال ميزات الذكاء الاصطناعي الجديدة والألعاب الثقيلة.
مواصفات iPhone 17 Air وتصميمه الجديد كليًا
يحمل طراز iPhone 17 Pro Max أقوى تحسين في الأداء منذ إطلاق السلسلة، إذ تشير التسريبات إلى أن البطارية ستبلغ سعتها نحو 5000 مللي أمبير، لتكون الأكبر في تاريخ الآيفون، ومن المتوقع أن تتجاوز مدة التشغيل 33 ساعة، وهي المدة القصوى لطراز iPhone 16 Pro Max.
كما سيُزوَّد الهاتف بعدسة تليفوتو بدقة 48 ميغابكسل لتحسين التكبير البصري، إضافة إلى معالج A19 Pro الأحدث، المبني بتقنية 3 نانومتر، ما يمنح أداء أسرع واستهلاكًا أقل للطاقة.
واحدة من الإضافات اللافتة أيضًا هي قدوم جميع طرازات iPhone 17، بما في ذلك الطراز الأساسي، بشاشات تدعم تقنية ProMotion بتردد 120 هرتز. كما يتوقع أن يحصل طراز Pro على تصميم خلفي من مادتين، حيث يُستبدل الزجاج جزئيًا بالمعدن، بهدف تقليل الكسر وتحسين المتانة.
عيوب iPhone 17 Air وسعر سلسلة iPhone 17 المتوقعة
رغم كل هذه التحديثات، إلا أن طراز iPhone 17 Air تحديدًا قد لا يرضي جميع المستخدمين، إذ تؤكد التسريبات أنه سيأتي بكاميرا خلفية واحدة فقط، ما يعني غياب العدسة الواسعة Ultra Wide، مما يُضعف من تنوع التصوير. كما أن التصميم فائق النحافة سيجبر آبل على استخدام بطارية أصغر من باقي الطرازات، ما قد يؤثر في الأداء اليومي للمستخدمين الذين يستهلكون الطاقة بكثافة.
من ناحية أخرى، توقعت عدة مصادر أن تشهد أسعار iPhone 17 ارتفاعًا ملحوظًا، بسبب ارتفاع التكاليف التصنيعية في الصين والرسوم الجمركية الجديدة. كما أن الطرازات الأقل، مثل iPhone 17 العادي، قد تستمر في استخدام ذاكرة RAM بحجم 8 غيغابايت فقط، وهو رقم بدأ يبدو محدودًا في ظل الطفرات المتسارعة في تقنيات الذكاء الاصطناعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ياسمينا
منذ 2 ساعات
- ياسمينا
رسميًا "أبل" تُدشن متجرها الإلكتروني مُدعمًا باللغة العربية لأول مرّة في السعودية
دشّنت شركة 'أبل' رسميًا متجرها الإلكتروني المُدعم باللغة العربية لأول مرّة في السعودية للبيع بالتجزئة، وذلك ضمن استراتجيات التوسع في المنطقة. تصدر هذا الخبر محركات البحث في جوجل خلال الساعات الماضية، بإعتبار هذه الخطوة خطوة مهمة جدًا يترقبها المستخدمين في المملكة العربية السعودية، وبهذا الخصوص لك أن تتذكري افتتاح أبواب أكاديمية Apple للمطوّرات الأولى في الشرق الأوسط . مزايا جديدة يتفرد بها عملاء السعودية تعرفي عليها! كشفت شركة أبل في بيانها الأخير الذي نشرته يوم الثلاثاء 22 يوليو عن تدشين المتجر الإلكتروني باللغة العربية من خلال الموقع الإلكتروني على شبكة الإنترنت، وعبر تطبيق المتجر في أجهزة 'أبل' الذكية، وأكدت أن العملاء في السعودية سيتمكنون من التسوق لشراء تشكيلة منتجات أبل الكاملة، والحصول على دعم من أعضاء فريق أبل. We're thrilled to bring Apple to even more customers around the world… the Apple Store online and Apple Store app both launch in Saudi Arabia today! — Tim Cook (@tim_cook) July 22, 2025 وتتيح 'أبل' للمرّة الأول خدمة النقاش المجاني باللغة العربية والإنكليزية على الموقع الإلكتروني الخاص بالسعودية، مما يتيح للعملاء تخصيص أجهزة «إير بودز» و«قلم أبل» و«إير تاغ» وغيرها، بإضافة نصوص وأرقام باللغتين، لتعزيز الطابع الشخصي للمنتجات. كما سيوفر موقع أبل السعودية مزايا كثيرة منها توفير المنتجات بنفس موعد اطلاقها العالمي وبأسعارها الرسمية، مع تسهيلات في الاستبدل وخدمات ما بعد البيع التي ستُقدم الآن باللغة العربية، وتلقي إشعارات العروض والمنتجات الجديدة. كما تستعد 'أبل' بداية من عام 2026 لافتتاح متجرها الأول من سلسلة متاجرها في المملكة وتحديدًا في منطقة الدرعية .

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
Galaxy Z Fold 7 يُشعل سوق الهواتف القابلة للطي
رغم التشكيك المستمر في مستقبل الهواتف القابلة للطي، جاء هاتف Galaxy Z Fold 7 من " سامسونغ" ليؤكد ما كان كثيرون يعتقدونه: أن المستهلكين لا يزالون متعطشين لتجربة طيٍّ يمكن الوثوق بها، والمفاجأة أن الأرقام لا تكذب. فبمجرد إطلاق الهاتف الجديد، بدأت "سامسونغ" بحصد أرقام قياسية في الطلب والمبيعات، حتى في أسواق يُفترض أنها حكرٌ على العلامات الصينية مثل الصين نفسها، ما يعكس ثقة المستهلكين في علامة Galaxy التجارية. بينما انسحب بعض المصنعين من سوق الأجهزة القابلة للطي أو اكتفوا بمحاولات محدودة، نجحت "سامسونغ" في تحويل هاتفها الجديد إلى معيار يُقاس عليه، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". اللافت للنظر أن السعر الباهظ (أكثر من 2000 دولار) لم يُثنِ عشاق التكنولوجيا عن اقتناء الجهاز، والسبب بسيط: الثقة في الاسم والخبرة. الهواتف المنافسة مثل Honor Magic V5 قد تقدّم أداءً جيدًا، لكنها لا ترقى إلى مستوى دعم "سامسونغ" البرمجي الطويل (سبع سنوات)، أو متانة بطارياتها، ناهيك عن التوزيع المحدود لهذه الأجهزة في أسواق حيوية مثل الولايات المتحدة، حيث تظل "سامسونغ"، إلى جانب "غوغل، في صدارة خيارات المستخدمين. فولد 7 نقطة التحوّل النجاح اللافت لهاتف فولد 7 ليس وليد الصدفة، بل نتيجة مباشرة لتحسينات ملموسة على مستوى التصميم والأداء مقارنة بالجيل السابق. فبينما وُصِف Fold 6 بأنه ترقية محدودة، حمل Fold 7 نقلة نوعية دفعت العديد من المترددين لاتخاذ القرار. والأهم أن "سامسونغ" أدركت أن نجاحها لا يكمن فقط في "الاسم"، بل في مواصلة الابتكار الحقيقي، خصوصًا في فئة تعتبرها الشركة مستقبل الهواتف الذكية. ترقية بعد ترقية رغم أن سلسلة Galaxy S لم تشهد ثورات تقنية مؤخراً، إلا أنها لا تزال تبيع بقوة. ومع ذلك، يعلم جمهور "سامسونغ" أن زمن "التحسينات البسيطة" قد ولّى، وخاصةً مع المنافسة المرتقبة من هاتف آيفون القابل للطي، والذي يُشاع أن "أبل" ستطلقه العام المقبل. وفي حال اكتفت "سامسونغ" بـ"ترقية آمنة" في هاتف Fold 8، فإن منافسيها سيكونون جاهزين لاقتناص الفرصة، وخاصةً "غوغل" التي تخوض السباق بجهاز Pixel Fold 9 القادم.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
تسريبات: هل يحصل «أيفون17» الأساسي المرتقب على شريحة «A19»؟
مع اقتراب الإعلان الرسمي عن سلسلة هواتف «iPhone 17» لاحقاً هذا العام، تكشف تسريبات جديدة من سلسلة التوريد أن الطراز الأساسي قد يكون أكثر قوة مما كان متوقعاً، إذ تشير التوقعات إلى أنه سيحصل على شريحة «A19» نفسها الموجودة في طراز «iPhone 17 Air». هذا التطور المفاجئ، الذي أورده موقع (9to5Mac) المتخصص بأخبار «أبل»، غيّر التوقعات بشأن استراتيجية «أبل» في إصدار هواتف 2025. كان المحلل الشهير جيف بو (Jeff Pu) قد توقع في وقت سابق أن يحصل «iPhone17» العادي على شريحة «A18»، كما هو الحال مع طراز العام السابق. لكن التوقعات المحدّثة الآن تشير إلى أن كلاً من «iPhone 17» الأساسي و«iPhone17 Air» سيعملان بنفس معالج «A19» وذاكرة «رام» (RAM) بسعة 8 غيغابايت، وهي خطوة لافتة في نهج «أبل» التقليدي للفصل بين الفئات. رغم أن الطراز الأساسي قد يحصل على نفس المعالج مثل «آير» (Air)، فإن طرازات «iPhone 17 Pro» و«برو ماكس» (Pro Max) ستتميز بـشريحة «A19Pro» وذاكرة «رام» بسعة 12 غيغابايت، ما يمنحها أفضلية في المهام المعقدة، مثل تحرير الفيديو، والواقع المعزز. أما الطراز الأساسي، فستكون سعة 8 غيغابايت كافية لتعدد المهام، والاستخدام اليومي، خصوصاً أن هذه السعة تشكّل قفزة مقارنة بالأجيال السابقة من الهواتف الأساسية. قد تشير التغييرات إلى تحول استراتيجي من «أبل» نحو تقديم أداء قوي وميزات متقدمة حتى في الطرازات الأساسية دون إلزام المستخدم بالترقية إلى «برو» (شاترستوك) لا تتوقف التحسينات عند المعالج. تشير الشائعات إلى أن الطراز الأساسي سيحصل على شاشة أكبر بحجم 6.3 بوصة بدلاً من 6.1 بوصة، مع دعم لتقنية «برو موشن» (ProMotion) بمعدل تحديث 120 هيرتز، والتي كانت حكراً على طرازات «برو». كما من المتوقع دعم «واي فاي 7» (Wi-Fi 7) لأول مرة في هذه الفئة، مما يعني اتصالاً أسرع وأكثر استقراراً. أما الأسعار، فبحسب عدة تقارير، قد يبدأ الطراز الأساسي من 899 دولاراً أميركياً، ولكن لم يتم تأكيد ذلك رسمياً. تُشير هذه الترقية إلى تحول استراتيجي في فلسفة «أبل»، حيث لم تعد الميزات الفائقة حكراً على طرازات «برو». بل أصبح بإمكان المستخدم العادي الحصول على أداء عالٍ من دون الحاجة إلى دفع المزيد. وقد ذكر موقع (9to5Mac) إلى أن هذه الخطوة تشير إلى استعداد «أبل» لتوفير أحدث تقنياتها لمستخدمي الطراز الأساسي دون إجبارهم على الترقية. من المتوقع أن تعلن «أبل» رسمياً عن سلسلة «iPhone 17» خلال حدثها السنوي في سبتمبر (أيلول) 2025، مع فتح باب الطلب المسبق في منتصف الشهر. ويرى المراقبون أن هذه الخطوة ستجذب شريحة جديدة من المستخدمين الذين يرغبون في أداء قوي دون دفع ثمن طراز «برو». الفارق بين شريحتي «A19» و«A19 Pro» يتمثل في أداء الرسوميات والذكاء الاصطناعي وسعة الذاكرة (أبل) رغم تشابه الاسم، فإن شريحة «A19 Pro» ستتميز بأداء أفضل من حيث معالجة الرسومات، وكفاءة الطاقة، وقدرات الذكاء الاصطناعي. كما أن الفرق في الذاكرة (12 غيغابايت مقابل 8) سيظهر بشكل أوضح في المهام الثقيلة. ومع ذلك، فإن امتلاك طراز «iPhone 17» الأساسي لمعالج «A19» وذاكرة «رام» بسعة 8 غيغابايت يجعله منافساً قوياً للغاية، ويمنح المستخدمين قيمة حقيقية دون الحاجة إلى إنفاق المزيد. إذا صحت هذه التسريبات، فإن «iPhone 17» سيكون نقطة تحول في سياسة «أبل» تجاه الطرازات الأساسية. فبدلاً من أن تظل الفئة الاقتصادية متأخرة من حيث الأداء، أصبح بإمكانها أن تستفيد من بعض أقوى تقنيات «أبل».