
الصحة: النظافة الشخصية درع واقٍ لحماية الأطفال من التقزم
أكدت وزارة الصحة والسكان أهمية النظافة الشخصية كوسيلة وقائية أساسية لحماية الأطفال من الإصابة بالتقزم، مشيرة إلى أن الحفاظ على بيئة صحية ونظيفة يعد من العوامل الرئيسية التي تساهم في نمو الأطفال بشكل سليم.
وأوضحت الوزارة في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وعبر الحملة التوعوية للبرنامج القومي للوقاية من التقزم، أن هناك عدة ممارسات يومية ضرورية يجب على كل أسرة اتباعها لحماية أطفالها، أبرزها غسل اليدين بالماء والصابون بشكل مستمر لجميع أفراد الأسرة، خاصة قبل تناول الطعام وبعد استخدام الحمام، لضمان الوقاية من الميكروبات التي قد تؤثر على صحة الطفل ونموه.
كما شددت الوزارة على أهمية التأكد من نظافة مياه الشرب، والاعتماد على مصادر آمنة وموثوقة للطعام، حفاظًا على صحة الأطفال ومنعًا للإصابة بالأمراض التي قد تؤدي إلى سوء التغذية، وهو أحد الأسباب الرئيسية لظهور حالات التقزم بين الأطفال.
ودعت وزارة الصحة والسكان جميع أولياء الأمور إلى الاعتناء بنظافة أطفالهم والاهتمام بالممارسات الصحية اليومية داخل المنزل، مشيرة إلى أن هذه العادات البسيطة تساهم بشكل كبير في دعم النمو السليم للطفل، وتجنب المشكلات الصحية المرتبطة بالتقزم مستقبلًا.
يُذكر أن الحملة تنفذ بالتعاون مع عدد من الجهات الدولية من بينها منظمة الصحة العالمية، منظمة اليونيسف، برنامج الأغذية العالمي، وشركاء التنمية، في إطار جهود الدولة لحماية وتنمية صحة الأطفال المصريين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 27 دقائق
- الدستور
منظمة الصحة العالمية تعتمد اتفاقًا تاريخيًا بشأن الوقاية من الجوائح
اعتمدت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، رسميًا بالإجماع أول اتفاق عالمي بشأن الجوائح. وقالت الصحة العالمية- في بيان لها اليوم الثلاثاء- "إن هذا القرار التاريخي الصادر عن جمعية الصحة العالمية الـ78 يتوج أكثر من ثلاث سنوات من المفاوضات المكثفة التي أطلقتها الحكومات، استجابة للآثار المدمرة لجائحة (كوفيد-19)، ومدفوعًا بهدف جعل العالم أكثر أمانًا، وأكثر إنصافًا في الاستجابة للجوائح المستقبلية". وقال المدير العام للمنظمة الدكتور تيدروس أدهانوم "إن العالم اليوم يصبح أكثر أمانًا بفضل قيادة الدول الأعضاء وتعاونها والتزامها باعتماد الاتفاق التاريخي.. ويمثل هذا الاتفاق انتصارًا للصحة العامة والعلم والعمل متعدد الأطراف، وسيضمن لنا جميعًا أن نحمي العالم بشكل أفضل من تهديدات الجوائح المستقبلية، كما أنه يمثل اعترافًا من المجتمع الدولي بأن مواطنينا ومجتمعاتنا واقتصاداتنا يجب ألا تُترك عرضة لخسائر مماثلة لتلك التي تكبدناها خلال جائحة (كوفيد-19)". واعتمدت الحكومات اليوم الاتفاق بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها في جلسة عامة لجمعية الصحة العالمية، وهي أعلى هيئة لصنع القرار في منظمة الصحة العالمية.. وجاء هذا الاعتماد عقب موافقة وفود الدول الأعضاء أمس /الإثنين/ على الاتفاق بالتصويت (124 صوتًا مؤيدًا، ولا معارض، و11 امتناعًا عن التصويت) في اللجنة. وبدوره، قال الدكتور تيودورو هيربوسا وزير الصحة الفلبيني ورئيس جمعية الصحة العالمية لهذا العام "نظرًا لأن كوفيد كان حالة طوارئ لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر، فإن اتفاق منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة يوفر فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر للبناء على الدروس المستفادة من تلك الأزمة وضمان حماية أفضل للناس في جميع أنحاء العالم في حال ظهور جائحة مستقبلية". ويحدد الاتفاق المبادئ والنهج والأدوات اللازمة لتحسين التنسيق الدولي عبر مجموعة من المجالات من أجل تعزيز البنية الصحية العالمية للوقاية من الأوبئة والتأهب والاستجابة لها، ويشمل ذلك الوصول العادل وفي الوقت المناسب إلى اللقاحات والعلاجات والتشخيصات.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
طرد طالبة من سكن المدينة الجامعية بالشرقية بعد كشفها تدني مستوى الطعام والجامعة تفتح تحقيقا
في واقعة أثارت جدلًا واسعًا بين طالبات المدينة الجامعية بجامعة الزقازيق محافظة الشرقية، تم طرد إحدى الطالبات من السكن الجامعي بعد نشرها منشورًا على مواقع التواصل الاجتماعي تفضح فيه تدهور أوضاع التغذية داخل المدينة، وتعرض الطالبات لما وصفته بـ"الإهمال غير الإنساني". تقديم دواجن غير مطهية بشكل كافٍ الطالبة أكدت عبر منشور لها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن الوجبات المقدمة يوميًا داخل سكن المدينة الجامعية بالزقازيق تحتوي على حشرات ودود داخل الخضار والخبز، بالإضافة إلى تقديم دواجن غير مطهية بشكل كافٍ، وبعضها يحتوي على دماء وريش، كما تم العثور على "طوب" في الأرز أكثر من مرة، ما يثير القلق حول مدى الرقابة على جودة الطعام داخل السكن. وأضافت أن إدارة المدينة الجامعية تمنع الطالبات من إدخال طعام خارجي أو من منازلهن، مما يضطرهن لتناول وجبات غير صالحة، رغم قدوم بعضهن من سفر طويل. طرد طالبة من سكن المدينة الجامعية بالشرقية بعد كشفها عن سوء جودة الطعام والجامعة تفتح تحقيقا،فيتو توقيع إقرار إخلاء من المدينة الجامعية بالإكراه وبعد نشرها لهذه التفاصيل، تم سحب كارنيه السكن الخاص بها وإجبارها على توقيع إقرار إخلاء بالإكراه، مع تهديدات صريحة بإلحاق الضرر بمستقبلها الجامعي. طرد طالبة من سكن المدينة الجامعية بالشرقية بعد كشفها عن سوء جودة الطعام والجامعة تفتح تحقيقا،فيتو طرد طالبة من سكن المدينة الجامعية بالشرقية بعد كشفها عن سوء جودة الطعام والجامعة تفتح تحقيقا،فيتو الطالبة أكدت أنها لن تصمت، وأن عددًا من زميلاتها قررن أيضًا إيصال صوتهن للمسؤولين، للمطالبة بحقوقهن في معيشة كريمة داخل السكن الجامعي بالزقازيق. ويُطالب أولياء الأمور والطالبات بسرعة التدخل من قِبل الجهات المختصة وفتح تحقيق عاجل لمحاسبة المسؤولين وضمان سلامة الطالبات وحقوقهن. طرد طالبة من سكن المدينة الجامعية بالشرقية بعد كشفها عن سوء جودة الطعام والجامعة تفتح تحقيقا،فيتو فتح تحقيق جامعي بعد طرد طالبة إثر اكتشافها دودة في طعام المدينة الجامعية أكد مصدر مسؤول بجامعة الزقازيق فتح تحقيق رسمي في واقعة طرد إحدى الطالبات، وذلك بعد أن أثارت شكوى الطالبة بشأن عثورها على دودة في وجبة الطعام المُقدمة داخل المدينة الجامعية جدلًا واسعًا. ويأتي هذا التحقيق للوقوف على ملابسات الحادثة وضمان الشفافية ومحاسبة المسؤولين إن ثبتت التجاوزات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
منظمة الصحة العالمية تعتمد اتفاقا تاريخيا بشأن الوقاية من الجوائح
اعتمدت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، اليوم /الثلاثاء/، رسميا بالإجماع أول اتفاق عالمي بشأن الجوائح. وقالت الصحة العالمية - في بيان أصدرته اليوم الثلاثاء - "إن هذا القرار التاريخي الصادر عن جمعية الصحة العالمية ال`78 يتوج أكثر من ثلاث سنوات من المفاوضات المكثفة التي أطلقتها الحكومات استجابة للآثار المدمرة لجائحة (كوفيد-19) ومدفوعا بهدف جعل العالم أكثر أمانا وأكثر إنصافا في الاستجابة للجوائح المستقبلية". وقال المدير العام للمنظمة الدكتور تيدروس أدهانوم "إن العالم اليوم يصبح أكثر أمانا بفضل قيادة الدول الأعضاء وتعاونها والتزامها باعتماد الاتفاق التاريخي. ويمثل هذا الاتفاق انتصارا للصحة العامة والعلم والعمل متعدد الأطراف وسيضمن لنا جميعا أن نحمي العالم بشكل أفضل من تهديدات الجوائح المستقبلية. كما أنه يمثل اعترافا من المجتمع الدولي بأن مواطنينا ومجتمعاتنا واقتصاداتنا يجب ألا تoترك عرضة لخسائر مماثلة لتلك التي تكبدناها خلال جائحة (كوفيد-19)". واعتمدت الحكومات اليوم الاتفاق بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها في جلسة عامة لجمعية الصحة العالمية وهي أعلى هيئة لصنع القرار في منظمة الصحة العالمية. وجاء هذا الاعتماد عقب موافقة وفود الدول الأعضاء /الاثنين/ على الاتفاق بالتصويت (124 صوتا مؤيدا ولا معارض و11 امتناعا عن التصويت) في اللجنة. وبدوره، قال الدكتور تيودورو هيربوسا وزير الصحة الفلبيني ورئيس جمعية الصحة العالمية لهذا العام "نظرا لأن كوفيد كان حالة طوارئ لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر فإن اتفاق منظمة الصحة العالمية بشأن الجائحة يوفر فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر للبناء على الدروس المستفادة من تلك الأزمة وضمان حماية أفضل للناس في جميع أنحاء العالم في حال ظهور جائحة مستقبلية". ويحدد الاتفاق المبادئ والنهج والأدوات اللازمة لتحسين التنسيق الدولي عبر مجموعة من المجالات من أجل تعزيز البنية الصحية العالمية للوقاية من الأوبئة والتأهب والاستجابة لها ويشمل ذلك الوصول العادل وفي الوقت المناسب إلى اللقاحات والعلاجات والتشخيصات.