
7 مواد طبيعية لتبييض الأسنان وبدون تكاليف
الأنباط -
تُعتبر الابتسامة البيضاء الناصعة واحدة من أهم مظاهر الجمال والثقة بالنفس. ومع ذلك، قد تكون زيارات طبيب الأسنان للحصول على تبييض مهني مكلفة وغير مناسبة للجميع. لذلك، يلجأ الكثيرون إلى الطرق الطبيعية التي يمكن تنفيذها في المنزل بدون تكاليف إضافية. سنستعرض في هذا المقال مجموعة من المواد الطبيعية التي تساعد في تبييض الأسنان وتحسين مظهرها.
كيفية العناية بتبييض الأسنان بمواد طبيعية الحفاظ على بياض الأسنان ليس مجرد أمر جمالي، بل هو أيضًا جزء من العناية بالصحة الفموية. هناك العديد من المواد الطبيعية التي يمكن أن تساعد في تنظيف وتبييض الأسنان بفعالية وأمان، وهنا نشارككم بعضًا منها:
أهمية نظافة الفم قبل استخدام المواد الطبيعية قبل البدء في استخدام أي من الطرق الطبيعية، من الضروري التأكد من نظافة الفم والأسنان، لأن تراكم البكتيريا والجراثيم يمكن أن يحد من فعالية المواد المستخدمة.
قائمة بالمواد الطبيعية صودا الخبز: تُعد صودا الخبز من أكثر المواد فاعلية في إزالة البقع من الأسنان وتبييضها بفضل خواصها الكاشطة الخفيفة. الفراولة: تحتوي الفراولة على حمض الماليك الذي يساعد في تفتيح الأسنان وإعطائها لمعة صحية. قشور البرتقال: يعتبر فرك الأسنان بقشور البرتقال الطازجة طريقة فعالة للتخلص من البقع السطحية. زيت جوز الهند: يمكن استخدام زيت جوز الهند في عملية سحب الزيت، وهي تقنية تقليدية لنظافة الفم. خل التفاح: يُعتبر مخفف بشدة وفعال ضد البكتيريا كما يساعد في تفتيح الأسنان قليلاً عند استخدامه بشكل منتظم. الكركم: على الرغم من لونه الأصفر، فإن الكركم لديه مفعول مدهش في تنظيف الأسنان وتحسين بياضها. الفحم المنشط: يعد الفحم المنشط من الوسائل القوية في امتصاص الشوائب وإزالة التصبغات. الإرشادات والنصائح عند استخدام المواد الطبيعية عند استخدام أي من هذه المواد، من المهم مراعاة بعض الإرشادات لضمان الحصول على أفضل النتائج وتجنب أي آثار جانبية:
التكرار والاتساق نتائج تبييض الأسنان بالطرق الطبيعية تظهر تدريجيًا، لذا يُنصح بالتكرار والاتساق في الاستخدام للحصول على بياض دائم.
الحذر من الإفراط يجب عدم الإفراط في استخدام المواد الطبيعية إذ قد يؤدي الاستخدام المفرط لبعضها إلى حساسية الأسنان أو تآكل مينا الأسنان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الجزيرة
تغير المناخ يفاقم المخاطر على الأنظمة الغذائية
تشير دراسات حديثة إلى أن أنظمة الغذاء في العالم تشهد تحولا خطيرا بسبب تغير المناخ، حيث تؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى خلق بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والجراثيم في الإمدادات الغذائية. وكشفت دراسة نشرت في مجلة "إي بيو ميديسين" (eBiomedicine) أن كل ارتفاع في الحرارة بدرجة واحدة تزيد معدل الإصابة بعدوى"السالمونيلا" و"الكامبيلوباكتر" (عدوى العطيفة) وترفع خطر الإصابة بالتسمم الغذائي بنسبة 5%. وتتعدد الآليات التي يجعل فيها تغير المناخ الغذاء أكثر عرضة للتلوث، حيث تسرع موجات الحر الشديد من نمو البكتيريا مثل " السالمونيلا" و"العصوية الشمعية" في الأطعمة، خاصة تلك المخزنة بعد الطهي. كما تؤدي الفيضانات المتكررة إلى تلوث المحاصيل بمياه الصرف الصحي، بينما تؤدي مستويات الرطوبة المرتفعة إلى وجود بيئة خصبة لتكاثر الميكروبات على الخضروات الورقية التي تستهلك نيئة مثل الخس. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الأمراض المنقولة بالغذاء تصيب نحو 600 مليون شخص سنويا، وتتسبب في 420 ألف حالة وفاة، ويتأثر الأطفال دون سن الخامسة بشكل خاص، حيث يسجل 125 ألف حالة وفاة بينهم سنويا بسبب هذه الأمراض. وسهّل الاحتباس الحراري تلويث مصادر الغذاء بالبكتيريا والجراثيم الأخرى، كما تتعرّض إمدادات الغذاء لقدر أكبر من التلف بسبب ازدياد وتيرة الحرارة الشديدة والفيضانات والجفاف، مما يزيد من خطر التلوث وتفشي الأمراض المنقولة بالغذاء. وحسب الدراسة، فإن إن الحرارة الشديدة قد تُسرّع من تلف الغذاء من خلال السماح للبكتيريا بالتكاثر بشكل أسرع، كما أن ارتفاع منسوب المياه الناجم عن الفيضانات الشديدة قد يلوث المحاصيل بمياه الصرف الصحي أو غيرها من النفايات غير المرغوب فيها، بينما قد تعزز الرطوبة العالية نمو بكتيريا "السالمونيلا" على الخضر والمنتجات التي تُؤكل نيئة. آثار غير مباشرة وفي درجات الحرارة الشديدة، تشكل المنتجات الجاهزة للأكل خطرا أكبر للتسبب في الأمراض المنقولة بالغذاء، إذ يمكن أن يرتفع مستوى الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض في هذه المنتجات بشكل كبير ويصل إلى مستوى كافٍ للتسبب في المرض لأنها لا تتطلب أي خطوة نهائية للقتل الحراري، حسب الدراسة. كما تسبب الفيضانات في جريان السماد من المراعي الحيوانية المجاورة إلى الأراضي الزراعية، مما يؤدي إلى تلويث المنتجات الزراعية بما في ذلك الفواكه والخضروات وخاصة الورقية المخصصة للاستهلاك النيء. وحذرت الدراسة أيضا من تلوث المنتجات بسبب مسببات الأمراض التي تدخل المحاصيل من خلال الجذور وتصبح داخلية ويصعب التخلص منها. ومن الآثار المباشرة الأخرى للأمطار الغزيرة الناجمة عن التغير المناخي فيضان شبكات الصرف الصحي الذي قد يُلوث المحاصيل ومصادر المياه بمسببات أمراض ضارة مثل "السالمونيلا" و"الإشريكية القولونية" و"النوروفيروس"، كما قد تُدخل الفيضانات مسببات الأمراض إلى أنظمة الري، مما يزيد من خطر تلوث المحاصيل. كما يمكن أن تؤدي الآثار غير المباشرة لتغير المناخ أيضا إلى تفشي الأمراض المنقولة بالغذاء، إذ مع ندرة المياه العذبة، قد تُستخدم مياه الصرف الصحي المعالجة لري المحاصيل، مما قد يحمل مسببات الأمراض من براز الحيوانات أو البشر. وهذا قد يزيد من خطر التلوث. وتشير الدراسة إلى أن كثيرين يرون أن تغير المناخ قضية بيئية بحتة، دون أن يدركوا آثاره العميقة والمتفاقمة على الصحة العامة، بما في ذلك زيادة مخاطر الأمراض المنقولة بالغذاء.


المرصد
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- المرصد
بالفيديو: استشاري يكشف عن أعراض التسمم الغذائي.. وطعام شائع يخفف المضاعفات
بالفيديو: استشاري يكشف عن أعراض التسمم الغذائي.. وطعام شائع يخفف المضاعفات صحيفة المرصد: كشف استشاري التغذية السريرية الدكتور عبدالعزيز العثمان، عن أعراض التسمم الغذائي. الغثيان والقيء وقال العثمان في مقطع فيديو عبر حسابه على منصة "إكس": الغثيان أو القيء والإسهال المائي أو الدموي مغص وربما تشنجات في البطن، ارتفاع الحرارة. البكتيريا والجراثيم وحول أفضل درجات حرارة لحفظ الطعام البارد: ٥ درجات وأقل الساخن: أكثر من 60 درجة ومابينهما تشكل خطرا لنمو البكتيريا والجراثيم، ناصحا بتنظيف الأيدي وتقطيع السلطة قبل تناول الوجبة مباشرة. الماء والزبادي وتابع، قائلا:"إذا شعرت بالأعراض توجه للطوارئ شرب الماء وتناول الزبادي يخفف المضاعفات".


يمني برس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- يمني برس
العسل الأبيض .. ما هو وما فوائده للصحة؟!
يمني برس ـ منوعات العسل الأبيض هو نوع من العسل الذي يمكن تمييزه بسهولة عن جميع أنواع العسل الأخرى بلونه الفاتح. يعود تاريخ استخدام العسل الأبيض إلى العصور القديمة، ولقد اشتهر أيضًا باسم 'عسل مارس' بين الناس لفترات طويلة. اللون الأبيض للعسل ليس نتيجة لنوع النحل فقط، بل يعود ذلك أيضًا إلى البيئة التي ينتج فيها. يتأثر النحل القوقازي، الذي يعتبر مصدرًا شهيرًا للعسل الأبيض، بالمناطق المرتفعة والنباتات الموجودة فيها. تعتبر الظروف المرتفعة والنباتات النموذجية في تلك المناطق مؤثرة جدًا في إنتاج العسل ذو اللون الأبيض. يعتبر النحل القوقازي موطنه الأصلي في المناطق الجبلية في القوقاز، ويتميز بتراكيب وراثية مختلفة تجعله ينتج العسل الأبيض بفضل تفاعله مع النباتات المزروعة في تلك المناطق. على الرغم من أن هذا الأمر قد يبدو مفاجئًا للعديد من الأشخاص الذين يتعرفون على ذلك للمرة الأولى، إلا أنه يعني أن العسل الأبيض هو عسل طبيعي حقيقي يتم إنتاجه بواسطة نحل حقيقي. وبالإضافة إلى ذلك، فإنه يعتبر عسلاً ذو قيمة عالية، حيث يتم الحصول عليه من المناطق المرتفعة وينتج عن طريق سلالة نحل نادرة. العسل الأبيض له فوائد متعددة لصحة الإنسان وجسمه. إليك بعض فوائد العسل الأبيض في النقاط التالية: مضادات الأكسدة: يحتوي العسل الأبيض على مجموعة من المركبات المضادة للأكسدة مثل المركبات الفينولية ومركبات الفلافونويد. تعتبر هذه المركبات مهمة في حماية الجسم من الضرر الناتج عن الجذور الحرة وتقليل خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطانات. مضاد للبكتيريا والفطريات: يعتبر العسل الأبيض مضادًا قويًا للبكتيريا والفطريات غير المرغوب فيها. يحتوي على خصائص مضادة للميكروبات تساعد في منع نمو البكتيريا والفطريات وتقتلها. تأثير مطهر: يحتوي العسل الأبيض بشكل طبيعي على بيروكسيد الهيدروجين، وهو مركب يعمل كمطهر فعال. يمكن أن يساعد في التخلص من البكتيريا والجراثيم والميكروبات في الجسم وعلى الجلد. دعم صحة الجهاز المناعي: يحتوي العسل الأبيض على مكونات مفيدة مثل الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية. يمكن أن يساعد في تعزيز جهاز المناعة وتقوية الجسم ضد الأمراض والعدوى. تغذية الجسم: يعد العسل الأبيض مصدرًا طبيعيًا للسكريات والطاقة. يمكن أن يزود الجسم بالقوة والحيوية ويساعد في تحسين الأداء البدني والذهني. ويعتبر العسل الأبيض مفيدًا للقولون وقد يساعد في علاج بعض المشاكل والألام المرتبطة به. إليك بعض الفوائد المحتملة للعسل الأبيض للقولون: علاج الإسهال: يمكن استخدام العسل الأبيض لعلاج الإسهال الحاد أو المزمن. يحتوي العسل على مضادات البكتيريا والفطريات التي يمكن أن تساعد في توازن البكتيريا المعوية وتقليل التهيج والالتهاب في القولون. تهدئة الألم والالتهاب: يمكن أن يساعد العسل الأبيض في تخفيف الألم والالتهاب في القولون. يحتوي العسل على خصائص مضادة للالتهاب التي قد تساعد في تهدئة الأنسجة الملتهبة وتقليل الألم المرتبط بالتهاب القولون. دعم البكتيريا الجيدة في الأمعاء: يعد العسل الأبيض مصدرًا طبيعيًا للسكريات المفيدة التي تغذي البكتيريا الجيدة في الأمعاء. تعتبر هذه البكتيريا مهمة لصحة القولون والهضم السليم. يمكن أن يعزز استهلاك العسل الأبيض نمو وتكاثر البكتيريا الجيدة وبالتالي يحسن صحة القولون. العسل الأبيض يُعتقد أن له فوائد للقلب وصحة القلب. إليك بعض الفوائد المحتملة للعسل الأبيض في هذا الصدد: انخفاض ضغط الدم: تشير بعض الدراسات إلى أن تناول العسل يمكن أن يساهم في انخفاض ضغط الدم بشكل متواضع. ويعد ارتفاع ضغط الدم عاملاً خطرًا هامًا لأمراض القلب والأوعية الدموية. تحسين مستويات الكولسترول: يُظهر العسل تأثيرًا إيجابيًا على مستويات الكولسترول في الجسم. يمكن أن يؤدي تناول العسل إلى تخفيض مستويات الكولسترول الكلي والكولسترول 'السيء' (LDL)، بينما يرفع مستويات الكولسترول 'الجيد' (HDL)، وهو ما يحسن صحة القلب ويقلل من خطر الأمراض القلبية. مضادات الأكسدة: يحتوي العسل الأبيض على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في تحسين صحة القلب. تعمل المضادات الأكسدة على زيادة تدفق الدم إلى القلب وتقليل تكوين الجلطات الدموية، وهو ما يقلل من خطر الأمراض القلبية. العسل الأبيض قد يكون بديلاً صحيًا للسكر الأبيض لمرضى السكري، وله بعض الفوائد المحتملة لهؤلاء المرضى، وتشمل: تحسين عوامل خطر القلب: تشير بعض الدراسات إلى أن استهلاك العسل يمكن أن يحسن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب لدى مرضى السكري. يمكن أن يساعد تناول العسل في تقليل مستويات الكولسترول الضار والدهون الثلاثية، مما يحسن صحة القلب. خفض مستويات الدهون الثلاثية: يشير عدد من الدراسات إلى أن تناول العسل يمكن أن يقلل من مستويات الدهون الثلاثية في الدم، وهي عوامل خطر لأمراض القلب وداء السكري من النوع 2. ومع ذلك، يجب أن يتم استخدام العسل بحذر وبشكل معتدل في حالة مرضى السكري، حيث يحتوي على سكريات تؤثر على مستويات السكر في الدم. مفيد لقرحات القدم السكرية: يعتبر العسل فعالًا بشكل خاص في معالجة قرحات القدم الناجمة عن مرض السكري. فهو يمتلك خصائص مضادة للبكتيريا وتجدد الأنسجة، ويساعد في تسريع عملية الشفاء والتئام الجروح.