
الجماز: النسخة الأقوى للهلاليين فقط وليست مهرجان اعتزال
علق الناقد الرياضي عبدالرحمن الجماز على قرار الاستعانة بلاعبي الفرق المحلية لمشاركة الهلال في بطولة كأس العالم للأندية.
وقال الجماز عبر صفحته الرسمية على منصة إكس: 'أسخف فكرة ممكن أن تسمعها… الاستعانة بلاعبي الفرق المحلية لمشاركة الهلال في بطولته الحصرية [كأس العالم للأندية].'
وتابع الناقد الرياضي: ' النسخة الأقوى للهلاليين فقط وليست مهرجان اعتزال يتم فيه تكريم هذا اللاعب أو مجاملة لذاك، حتى ولو كانت هدفاً ورغبة ملحة لأحدهم.'
ويستعد الهلال لمواجهة ريال مدريد في كأس العالم للأندية يوم 18 يونيو المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ ساعة واحدة
- المرصد
بالفيديو: الصرامي: بدلاً من مطاردة الهلاليين لكريستيانو من أجل المشاركة معهم في كأس العالم ..أنا اقترح استبعاد الهلال ويحل النصر بديلاً عنه
بالفيديو: الصرامي: بدلاً من مطاردة الهلاليين لكريستيانو من أجل المشاركة معهم في كأس العالم ..أنا اقترح استبعاد الهلال ويحل النصر بديلاً عنه صحيفة المرصد: اقترح الناقد الرياضي سعود الصرامي، استبعاد الهلال من كأس العالم ، ويحل النصر بديلاً عنه بدلا من مطاردة الهلاليين لكريستيانو رونالدو من أجل المشاركة معهم في كأس العالم للأندية. وقال خلال مقطع فيديو: "كريستانيو رونالدو صاحب الرقم القياسي في المشاركة في مباريات كأس العالم، وهناك برامج مبلغة من ملاك القنوات بضرورة زيادة المشاهدات حتى تتحول إلى ترند، ولذلك عندما يكون المحتوى والإعداد لديهم ضعيف يفبركون أخبار". وتابع:"أنا عندي حل أسهل اقتصاديا ، نشيل الهلال ونبعث النصر كأس العالم، بدلا من أن تشيل لاعب سعره عالي وهو غير موافق، نشيل الهلال ونحط النصر في كأس العالم، وكريستيانو يلعب مع النصر". وواصل :"المصداقية في الإعلام أهم شيء، وكريستيانو خلال الفترة القادمة سوف يصنع النصر الجديد ".


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟
اقتربت رحلة كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد، وربما مع كرة القدم على مستوى الأندية بأكملها، من محطتها الأخيرة، إذ لم يتبق له سوى مباراة واحدة فقط قبل أن يودع الفريق الملكي، وربما المستطيل الأخضر كمدرب نهائياً. المدرب الإيطالي، البالغ من العمر 65 عاماً، يُعد أكثر من تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا كمدير فني في التاريخ، برصيد خمسة ألقاب، كما أنه المدرب الوحيد الذي فاز بألقاب الدوري في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا. ويغادر ريال مدريد كأكثر مدرب تتويجاً في تاريخه، بعدما حصد 15 لقباً كبيراً خلال فترتي ولايته مع الفريق. وفي حلقة جديدة من بودكاست «The Athletic FC Tactics»، ناقش الصحافيون مايكل بيلي، ومايكل كوكس، ومارك كاري، وليام ثارم، الإرث الفريد الذي سيتركه أنشيلوتي، وسر استمراريته ونجاحه اللافت عبر محطات متباينة في مسيرته. مايكل بيلي استشهد بما كتبه الصحافي فيل هاي مؤخراً قائلاً: «على عكس العديد من أقرانه، لم يُنشئ أنشيلوتي حركة أو مدرسة فكرية في التدريب. لا توجد مدرسة تحمل اسمه، ولا أتباع يتتلمذون على يديه. لم يكن الأب المؤسس للتيكي تاكا، ولا مهندس الكرة الشاملة، لم يُعرف بالضغط العالي، ولم يُتقن الدفاع المُحكم مثل جوزيه مورينيو. فهل من المهم أن أنشيلوتي لم يكن جزءاً من حركة كروية؟ أم أن إرثه يمكن أن يُوصف بطريقة أخرى؟». مايكل كوكس أجاب: «لا أظن أن ذلك مهم. نحن نهتم بهذه الأمور كثيراً، وربما أكثر مما ينبغي. أنشيلوتي كان مساعداً لأريغو ساكي، الذي غالباً ما يُذكر كأحد أكثر المدربين تأثيراً بين الكرة الشاملة وغوارديولا، لكنه لم يحقق إنجازات كثيرة. فاز فقط بلقب دوري واحد ولقبين أوروبيين. أما أنشيلوتي، فقد فاز بأكثر من ذلك بكثير. فلماذا يُحتفى بساكي أكثر؟ لا أدري». وتابع: «أنشيلوتي استمر في الفوز بالبطولات مع أندية مختلفة في دوريات مختلفة وعلى مدار سنوات طويلة، دون أن يُنسب إليه أسلوب معين في اللعب - وهذا في حد ذاته يُحسب له. الفوز بدوري الأبطال الأخير مع ريال مدريد كان دليلاً جديداً على قدرته على العودة والنجاح مجدداً». وأضاف: «في فترة تدريبه لإيفرتون، بدا وكأنه يسير في طريق الانحدار، مثل ما حدث مع رافا بينيتيز ومورينيو. لكنه عاد لتدريب ريال مدريد وحقق دوري الأبطال من جديد، وهذا أمر مذهل. عرف كيف يوظف اللاعبين الشبان المميزين مثل جود بيلينغهام، بمنطق بسيط: (سنلعبك في المناطق التي تستطيع أن تُحدث فيها الفارق)». وأردف: «في بعض الأحيان، لم يكن هناك شكل واضح للفريق، لكن ذلك كان كافياً للفوز بالبطولة». مارك كاري أشار إلى أن «الكثير من المدربين الكبار لمع نجمهم سريعاً ثم تراجعوا، ولم يتمكنوا من الحفاظ على الاستمرارية أو تحقيق الكم ذاته من الألقاب مثل أنشيلوتي. ما يُميز أنشيلوتي هو قدرته الفائقة على التعامل الاجتماعي، سواء مع اللاعبين أو مع الإدارات». وأضاف: «فكر في البيئات التي عمل فيها: ريال مدريد، ميلان، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان. كلها أندية ضخمة مليئة بالتحديات والضغوط، من الجماهير والإدارة على السواء. ومع ذلك، تمكن أنشيلوتي من خلق أجواء إيجابية، ومنح لاعبيه الحرية والثقة للظهور بأفضل مستوى داخل الملعب». وتابع: «خلق التناغم داخل النادي أمر لا يُستهان به، وهو سبب رئيسي لفشل كثير من المدربين الآخرين». ليام ثارم من جهته قال: «ربما هناك نوع من الحلقة الفضلى في مسيرة أنشيلوتي؛ فهو دائماً مرشح لتولي تدريب الفرق الكبرى لأنه سبق وحقق النجاح فيها. صحيح أنه عندما تتولى قيادة باريس سان جيرمان أو ريال مدريد، من المتوقع أن تفوز، نظراً للإمكانات المتاحة. لكن هذا لا ينفي أنك مدرب عظيم، حتى لو كانت كل الأدوات في صالحك». وتابع: «رغم أنه لا يوجد جيل من المدربين الكبار اليوم يمكن القول إنهم تأثروا بأنشيلوتي، فإنه يُعد نموذجاً يُحتذى به بالنسبة لمدربي الفئات السنية. هناك تخوف حالياً، خصوصاً في إنجلترا، من أن الأمور أصبحت مفرطة في التمركز حول مدرسة غوارديولا - بناء اللعب من الخلف، تقسيم الملعب إلى ثلثات، والسيطرة على المناطق». وأردف: «أصبحنا نُحب هذه الأنماط لأنها مألوفة بصرياً. لكن نهج أنشيلوتي الذي يتمحور حول اللاعب نفسه، يظل مهماً للغاية، وربما هذا هو السبب الحقيقي في استمراريته ونجاحه، خاصة في البطولات الإقصائية». خلاصة القول: إرث أنشيلوتي لا يُختزل في أسلوب تكتيكي أو مدرسة تدريبية، بل في قدرته الاستثنائية على التأقلم، وإدارة النجوم، وتحقيق البطولات دون ضجيج. قد لا يُدرّس أنشيلوتي في كتب التكتيك، لكنه سيبقى دائماً في ذاكرة البطولات.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ريال مدريد يخطط لإجراء جراحة لبلينغهام بعد مونديال الأندية
يُخطّط نادي ريال مدريد لإجراء عملية جراحية في الكتف للاعبه الإنجليزي الشاب جود بلينغهام، وذلك عقب مشاركته في كأس العالم للأندية 2025، بحسب ما أفادت مصادر قريبة من النادي وذلك وفقاً لشبكة The Athletic. ويعاني بلينغهام (21 عامًا) من إصابة مزمنة في الكتف الأيسر منذ تعرّضه لخلع خلال مباراة أمام رايو فايكانو في نوفمبر 2023، وهي المباراة التي أكملها رغم الإصابة، لكنه غاب بعدها عن أربع مباريات متتالية مع ناديه ومنتخب بلاده. ومنذ ذلك الحين، ظهر بلينغهام مرارًا وهو يرتدي دعامة واقية على الكتف، وسط محاولات لتأجيل التدخل الجراحي حتى نهاية الموسم بسبب ضغط المباريات. وقد أكدت مصادر طبية أن الجراحة باتت ضرورية لضمان شفاء تام ومنع تكرار الخلع مستقبلاً. ومن المتوقع أن يُجري اللاعب العملية في العيادة ذاتها التي خضع فيها زملاؤه في الفريق، مثل فيرلان ميندي (عضلة الفخذ)، أنطونيو روديغر (الغضروف)، وإيدير ميليتاو (الرباط الصليبي)، لعمليات ناجحة خلال الموسم الحالي. ويُرجّح أن يُغيب التدخل الجراحي بلينغهام لمدة تصل إلى 12 أسبوعًا، ما يعني غيابه عن انطلاقة موسم 2025–2026 في الدوري الإسباني، وفق تقديرات الأطباء الذين استشارهم النادي. وتشير معلومات داخلية إلى أن الجهاز الطبي في ريال مدريد كان قد رصد تاريخًا من مشاكل الكتف مع بلينغهام خلال فترته في بوروسيا دورتموند بين 2020 و2023، حيث أظهرت صور أرشيفية أنه كان يستخدم دعامة للكتف مرتين على الأقل. ورغم الإصابة، قدّم بلينغهام موسمًا مميزًا مع ريال مدريد في موسمه الأول، حيث خاض 51 مباراة في جميع المسابقات، سجل خلالها 14 هدفًا وقدم 14 تمريرة حاسمة. وسيخوض ريال مدريد منافسات النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بصيغتها الموسعة، والمقررة بين 15 يونيو و13 يوليو، حيث يلعب في المجموعة الثامنة إلى جانب الهلال السعودي، وباتشوكا المكسيكي، وسالزبورغ النمساوي.