logo
نايف نقولا المعلوف

نايف نقولا المعلوف

الغدمنذ يوم واحد

اضافة اعلان
من آمن بي وان مات فسيحيا انتقل الى الأمجاد السماوية فقيد عشيرة المعلوف الدكتور نايف نقولا المعلوف ( أبو خالد) زوج الفاضلة ناديا فيليب المعلوف ووالد كل من الدكتور خالد زوجته آماندا عصفور والدكتور رعد زوجته أوليانا ديكا والمهندس كرم زوجته تالا حجازين و سوزان زوجها الدكتور إيهاب الريان وشقيق كل من الأستاذ عيسى المعلوف (أبو فراس) وسالم المعلوف (أبو طارق ) وسليم المعلوف (أبو ليث ) وشقيقاته المرحومة رسمية والمرحومة نايفة والأخت الراهبة مشلين المعلوف الذي انتقل الى الأمجاد السماوية صباح يوم الخميس الموافق 29-5-2025 وسيتم تشييع جثمانه اليوم الجمعة الموافق 30-5-2025 في تمام الساعة الرابعة بعد الظهر من كنيسة الخلود - طريق الكرك - مادبا الى نفس المقبرة تقبل التعازي للرجال والنساء بعد الدفن مباشرة في قاعة كنيسة رقاد العذراء للروم الأرثوذكس - حنينا ويوم السبت من الساعة الرابعة وحتى العاشرة مساء وسيقام جناز الثالث والتاسع والأربعين عن راحة نفس الفقيد يوم الأحد الموافق 1-6-2025 في تمام الساعة الثالثة عصرا في كنيسة الروح القدس للاتين حنينا مادبا تقبل التعازي بعد الجناز مباشرة في ساحة الكنيسة الرب أعطى والرب أخذ فليكن اسم الرب مباركا قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب -معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤوليات تفوق العمر.. أطفال بين كتب المدرسة وأعباء رعاية الآباء
مسؤوليات تفوق العمر.. أطفال بين كتب المدرسة وأعباء رعاية الآباء

الغد

timeمنذ 42 دقائق

  • الغد

مسؤوليات تفوق العمر.. أطفال بين كتب المدرسة وأعباء رعاية الآباء

ديمة محبوبة اضافة اعلان عمان - تقف الطفلة سلمى، (13 عاما) في أحد أحياء عمان، على طرف سرير والدتها المصابة بمرض التصلب اللويحي، تطعمها ملعقة تلو الأخرى بحنان وهدوء. تمسح فمها بمنديل مبلل، ثم تسرع إلى المطبخ لتغسل الأطباق قبل أن تشرع في أداء واجباتها المدرسية.تقول: " أنا بعمل كممرضة لوالدتي، وابنتها بنفس الوقت"، تقولها بابتسامة خجولة، وكأن ما تفعله لا يستحق الذكر.في حياة سلمى، هي من يتولى الرعاية معظم الوقت؛ فوالدتها لا تقوى على أداء المهام المنزلية، وتكتفي بمساعدتهم عبر الحديث والتوجيه. أما والدها، فيعود إلى البيت متأخرا من عمله، وجدتها امرأة مسنة ومريضة، بالكاد تتمكن من تقديم العون في بعض الأمور البسيطة.وتنهي سلمى حديثها: " أنا بحب أمي، هي عملت أشياء كثير إلي، وهلا بتساعدني بالتوجيه… وهذا اللي بتقدر عليه".لكن الحقيقة مختلفة تماما، سلمى واحدة من مئات الأطفال في الأردن، وربما من آلاف في الوطن العربي، ممن يتحولون بصمت، وبدون وعي مجتمعي كاف، إلى مقدمي رعاية بدوام جزئي أو كلي لذويهم من المرضى أو كبار السن أو ذوي الإعاقة داخل المنزل.يطلق خبراء على هؤلاء الأطفال اسم " أطفال الظل"، لأنهم يعيشون طفولة معلقة بين اللعب والمسؤوليات البالغة.تتنوع أسباب وجود هؤلاء الأطفال في هذا الدور غير المألوف. ففي كثير من الأحيان، تكون الأسرة محدودة الدخل ولا تملك القدرة على استقدام ممرض أو مقدم رعاية، أو قد يكون أحد الوالدين غير قادر على تحمل الأعباء النفسية والجسدية وحده، فيلجأ إلى الطفل الأكبر طلبا للعون.اختصاصي علم الاجتماع الدكتور حسين خزاعي يرى أن وجود الطفل كمقدم رعاية داخل المنزل هو خلل في توزيع الأدوار الأسرية، ناتج عن ضعف في أنظمة الحماية الاجتماعية وتراجع التكافل المجتمعي، إلى جانب ثقافة الصمت حول ما يعد أدوارا مفروضة بحكم الظروف.ويضيف خزاعي: " ما يحدث مع هؤلاء الأطفال هو استنزاف صامت لطفولتهم؛ إذ يحملون ما لا يحتمله الكبار أحيانا، ويؤدي ذلك إلى اضطرابات نفسية واجتماعية تبدأ بالتدريج، مثل القلق، والشعور بالذنب، والعزلة، وقد تصل إلى العنف الذاتي أو الانسحاب التام".في إربد، يتولى الطفل محمد (14 عاما) رعاية والده المصاب بالفشل الكلوي منذ ثلاثة أعوام، إذ يرافقه ثلاث مرات أسبوعيا إلى المستشفى لجلسات غسيل الكلى، ويساعده في الاستحمام أو عند حاجته للقيام بأمور خاصة.ويبين محمد أن المهمة مرهقة وتتطلب جهدا كبيرا، خاصة مع التزاماته الدراسية، لكنه يعدها واجبا عليه، ويحرص على مساعدة والدته، كونه الابن الأكبر والمسؤول معها. ويضيف أنه لا يشكو لأصدقائه، لأنه يرى أن من الصعب عليهم فهم ما يمر به، كما لا يسمح لأحد من أعمامه بالتدخل أو المساعدة بعد أن شعر سابقا بانزعاج من تدخلهم في تفاصيل حياتهم.المرشدة النفسية والتربوية رائدة الكيلاني تؤكد أن تحمل الطفل لمسؤولية رعاية شخص بالغ يضعه تحت ضغط نفسي لا يتناسب مع عمره، ويؤثر بشكل مباشر على نموه العاطفي والاجتماعي.وتوضح الكيلاني أن هذه الفئة من الأطفال تعاني غالبا من صراعات داخلية، ما بين حبهم لأهلهم وشعورهم بالخسارة. فهم لا يعبرون عن رفضهم علنا، لكنهم يفقدون القدرة على الاستمتاع بطفولتهم بشكل طبيعي.وتتابع: " من أهم المشاكل التي نراها في العيادات النفسية: تأنيب الضمير المستمر، والتقصير في الدراسة، وصعوبة تكوين علاقات اجتماعية متوازنة، وكلها ناتجة عن عدم تفريغ هذه المشاعر السلبية بطريقة صحية".في بريطانيا، يعرف الطفل مقدم الرعاية (Young Carer) بأنه من يقل عمره عن 18 عاما ويقدم دعما منتظما لأحد أفراد أسرته المريض أو المعاق.وتوفر الحكومة هناك برامج دعم نفسي وتعليمي، بالإضافة إلى خدمات استشارية للأسر التي تضم أطفالا في هذا الوضع.أما في المجتمعات العربية، فغالبا لا يعترف بوجود هذه الفئة أصلا. لا توجد إحصاءات رسمية ولا برامج مخصصة، وغالبا ما ينظر إلى ما يقدمه الطفل من رعاية على أنه "بر بالوالدين" أو "مساعدة منزلية طبيعية"، ما يمنع الحديث الجاد عن الحاجة إلى حماية هؤلاء الأطفال من آثار هذا الدور.ويؤكد الدكتور حسين خزاعي أن الخطوة الأولى تبدأ بالاعتراف المجتمعي بهذه الفئة من الأطفال، تليها ضرورة إنشاء وحدات دعم داخل المدارس ومراكز التنمية الاجتماعية، تهدف إلى الكشف عن الأطفال الذين يتحملون أعباء لا تتناسب مع أعمارهم. ويشدد على أهمية تعديل بعض السياسات الأسرية والاجتماعية، لتوفير بدائل رعاية مهنية أو دعم مجتمعي يمكن الاعتماد عليه.من جهتها، تقترح المرشدة النفسية والتربوية رائدة الكيلاني توفير مساحات آمنة لهؤلاء الأطفال لمشاركة تجاربهم، سواء من خلال جلسات دعم نفسي جماعي، أو عبر أنشطة تفريغ مثل الرسم واللعب التفاعلي، إلى جانب تدريب الأهل على كيفية إعادة توزيع الأدوار داخل المنزل، بطريقة لا تُثقل كاهل الطفل.وتقول الكيلاني: "العديد من هؤلاء الأطفال لا يجدون من يستمع إليهم، لأنهم لا يجرؤون على الشكوى. يشعرون أن ذلك نوع من الخيانة لأهلهم، أو ضعف يجب إخفاؤه".ومع هذا الصمت، تستمر معاناة 'أطفال الظل'، بعيدا عن الضوء.

جولة ثانية لحسم مركز نقيب المحامين
جولة ثانية لحسم مركز نقيب المحامين

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

جولة ثانية لحسم مركز نقيب المحامين

محمد الكيالي قررت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة المحامين اللجوء لجولة ثانية لحسم مركز النقيب، إذ لم يتمكن أي من المرشحين السبعة لمركز النقيب من الحصول على الأغلبية النسبية من أصوات المقترعين (50%+1). وتقدم المحامي يحيى أبو عبود في نتائج الجولة الأولى بحصوله على 3414 صوتا، وحل المحامي رامي الشواورة في المركز الثاني وحصل على 2172 صوتا، وحل المحامي خلدون النسور في المركز الثالث وحصل على 1834 صوتا، وحل المحامي أشرف الزعبي في المركز الرابع وحصل على 1338 صوتا، وحل في المركز الخامس المحامي داود أبو الحمص وحصل على 33 صوتا، وحل في المركز السادس المحامية رنا التل وحصلت على 16 صوتا، وحل في المركز السابع المحامي فارس اخورشيدة وحصل على 7 أصوات. ووفقا للعرف النقابي، يتنافس على مركز النقيب في الجولة الثانية الحاصلون على الترتيب الأول والثاني في الجولة الأولى وهما المحامي يحيى أبو عبود والمحامي رامي الشواورة. اضافة اعلان وبلغ عدد المقترعين في الانتخابات 10044 محاميا ومحامية.

كتاب " قوى الرعب" لجوليا كريستيفا يغوص في أعماق النفس البشرية
كتاب " قوى الرعب" لجوليا كريستيفا يغوص في أعماق النفس البشرية

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

كتاب " قوى الرعب" لجوليا كريستيفا يغوص في أعماق النفس البشرية

عزيزة علي اضافة اعلان عمّان – في كتابها "قوى الرعب: دراسة في الدناءة"، تغوص المؤلفة جوليا كريستيفا في أعماق النفس البشرية، حيث تختلط الرغبة بالخوف، والجمال بالقبح. ينبثق "الدنيء" كصدى داخلي لما لا يُحتمل رؤيته أو الاعتراف به. إنه ذاك الشعور الغامض الذي يعبرنا عندما نواجه ما يتجاوز النظام، ويهدد حدود الهوية، ويعيدنا إلى ما قبل اللغة والنظام الاجتماعي.رأى المشاركون في الحفل الذي أقيم في المعهد الثقافي الفرنسي أول من أمس، برعاية مديرة المعهد ليتيسيا بارب، أن "الدناءة" ليست، كما تصفها كريستيفا، مجرد اشمئزاز بيولوجي أو رفض أخلاقي، بل هي ظاهرة وجودية ونفسية معقدة، تسكن تقاطعات الهوية واللغة والجسد. وعبر عدسة التحليل النفسي ونظريات فرويد ولاكان، حيث تتقصى كريستيفا لحظات الانهيار بين الذات والآخر، بين الداخل والخارج، وتُظهر كيف أن الرعب لا يأتي فقط من الخارج، بل من ذواتنا الهشة التي تهتز حين تواجه ما لا يمكن احتواؤه.وأشار المتحدثون إلى أن الكتاب الصادر عن دار أزمنة للنشر والتوزيع، والذي ترجمته إلى اللغة العربية الدكتورة عرين خليفة، أستاذة الأدب الإنجليزي والنقد في جامعة فيلادلفيا؛ تغوص فيه المؤلفة بالنصوص الأدبية والفلسفية، وتُجري تحليلا دقيقا لأعمال سيلين، وبروست، وجويس، ودوستويفسكي، وباتاي، لتُبيّن كيف تسكن "الدناءة" هذه الأعمال الكبرى، وكيف يواجه الأدب، كما الدين والفن، هذا المجهول المرعب، محاولا تطهير الذات عبر الاعتراف به، أو احتوائه، أو حتى تحويله إلى جمال غريب.قال الناقد الدكتور محمد عبيد الله إن المؤلفة جوليا كريستيفا وهي فيلسوفة وناقدة أدبية ومحللة نفسية وناشطة نسوية وروائية بلغارية الأصل، تقيم في فرنسا منذ منتصف ستينيات القرن الماضي، وتشغل حاليا منصب أستاذة فخرية في جامعة باريس ديديرو. وبالرغم من شهرتها الواسعة كناقدة فرنسية-بلغارية عالمية، لم يُترجَم من مؤلفاتها إلا عدد قليل، وهذا الكتاب هو الرابع لها باللغة العربية، بعد أكثر من أربعة عقود على نشره بالفرنسية والإنجليزية.وأشار عبيد الله إلى مبادرة الدكتورة عرين خليفة، التي ترجمت هذا الكتاب انطلاقا من أهميته وأهمية مؤلفته، وقيمته في مجال التحليل النفسي والنقد الثقافي، وقد بذلت جهودا واضحة في معالجة صعوبة المصطلحات والخلفيات المعرفية المتشعبة التي تعكس ثقافة المؤلفة وتعدد المجالات التي تستند إليها في كتابها.وتحدث الدكتور عبيد الله عن تأثير كريستيفا في مجالات التحليل النقدي، والدراسات الثقافية، والحركة النسوية، منذ إصدارها كتابها الأول عام 1969. وتتناول أعمالها موضوعات عدة تشمل: التناص، السيميائيات، اللسانيات، النظرية الأدبية والنقدية، التحليل النفسي، التحليل السياسي والثقافي، الفن وتاريخه، إضافة إلى السيرة الذاتية والمذكرات. وقد عُرفت أيضا بإسهاماتها في الفكر البنيوي وما بعد البنيوي.وأشار عبيد الله إلى أن كتاب "قوى الرعب"، يطرح مصطلحين أساسيين في فكر كريستيفا، هما "الدناءة" و"الدنيء"، بالاستناد إلى نظريات فرويد ولاكان، حيث يتم تحليل ردود الأفعال تجاه الموضوعات المنفّرة والمخيفة، وفحص حضورها في كتابات سيلين، وبروست، وجويس، ودوستويفسكي، وباتاي، وآخرين.ورأى عبيد الله أن الكتاب يربط بين مفهوم "الدنيء" واندلاع "الواقعي" وفق المفهوم اللاكاني، وحضور الموت، مستكشفا كيف يشكّل كل من الفن والدين وسيلة للتطهر من "الدنيء"، باعتباره مجالا تنهار فيه الحدود بين الذات والآخر، ويُحدث اضطرابا في الهوية، والنظام، والحدود.وخلص عبيد الله إلى أنه إذا كانت الترجمة جسرا بين الثقافات، فإن هذه الترجمة الجديدة لكتاب قوى الرعب تُعد مساهمة نوعية من المترجمة د. عرين خليفة، ولها إسهامها في تعزيز معرفة القارئ العربي بتفاصيل الفكر الغربي الحديث، الذي ما زال الاتصال به انتقائيا ومبنيا على المصادفة في أغلب الأحيان.من جانبه، علّق الأستاذ الدكتور بكر بني خير، رئيس قسم اللغة الإنجليزية في الجامعة الهاشمية، على الأساليب التي اتبعتها المترجمة في نقل النص إلى العربية، مشيدا بدقة الترجمة، ومشيرا إلى أن القارئ قد يظن أن النص الأصلي كُتب بالعربية، خاصة في المقتطفات الأدبية والشعرية. وقد أورد أمثلة من الكتاب لبيان مدى إتقان الترجمة.من جانبها، قالت المترجمة الدكتورة عرين خليفة إن أهمية الكتاب لا تقتصر على تحليل سرديات الرعب والرهاب، بل تمتد إلى توسيع استخدام مصطلحي "الدناءة" و"الدنيء" في مجالات مثل النسوية، وعلم الاجتماع، والأنثروبولوجيا، ودراسة الظواهر المهمشة والمستثناة في المجتمعات، التي قد يؤدي تهميشها إلى كوارث مثل الإبادات الجماعية، والتطهير العرقي، والفصل العنصري، وسائر أشكال التمييز القائم على الجنس، أو العرق، أو الدين، وغيرها.وأشارت خليفة إلى أن كتاب "قوى الرعب"، الذي صدر عام 1980، يُعد نقطة تحول في كتابة كريستيفا. وبرغم أنه نُشِر في القرن الماضي قبل أكثر من أربعين عاما، فإن أثره ما زال قائما حتى اليوم، حيث ما يزال مصطلحا "الدناءة" و"الدنيء" يُستعملان في مجالات وتخصصات عدة، لا سيما في التحليل النفسي، وكذلك على المستويين التاريخي والأنثروبولوجي.وأوضحت خليفة أن استخدام هذين المصطلحين قد توسع اليوم، حيث يُستخدمان في تحليل سرديات الرعب والرهاب، وأيضا في دراسة كل ما هو مُهمَّش ومستثنى في المجتمع، والذي قد يؤدي تهميشه إلى نتائج كارثية كالإبادات الجماعية، والتطهير العرقي، ونظام الفصل العنصري، وسائر أنواع التمييز (على أساس الجنس أو العرق أو الدين، إلخ). وهو ما يُكسب الكتابة الأدبية، وبالذات الشعر، جمالا من نوع خاص، يتم فيه اللعب بالقواعد والمجاز والمعنى على الحدود بين "الدنيء" و"السامي"، على حافة الرعب.وخلصت إلى أن أهمية الكتاب تنبع من أهمية مؤلفته جوليا كريستيفا، وإسهاماتها الفلسفية واللغوية، وتطويرها لمصطلحي السيميائية والرمزية، انطلاقا من مفهومي لاكان: التخيلي والرمزي. فالأول يُعرَّف بأنه الجانب الأمومي من اللغة الذي يُظهر الدوافع الداخلية، وهو جانب يحمل تناقضا منطقيا؛ إذ يعتمد على القانون ويهدّده في آن معا، ويشبه "ثرثرة" الأطفال في المرحلة ما قبل الأوديبية. بينما يرتبط المصطلح الثاني. هو الرمزي بقانون الأب، ويظهر في البنى القواعدية والنحوية للغة. والتفاعل بين هذين الجانبين يخلق العملية الدلالية.وخلصت إلى أن أهمية كتاب تكمن من أهمية مؤلفته جوليا كريستيفا. وامساهماتها الفلسفية و اللغوية تطوير مصطلحي السيميائية والرمزية من مصطلحي (لاكان) التخيلي و الرمزي. الأول يُعرَّف بأنه الجانب الأمومي من اللغة الذي يُظهِر الدوافع الداخلية وهوجانب فيه إحراج منطقي حيث أنه معتمد على القانون و مُهدِّم له في آن معا. وأقرب ما يكون له من الكلام "ثرثرة" الأطفال في مرحلة ما قبل الأوديبية. بينما يرتبط مصطلح الرمزية بقانون الأب الذي يظهر في البنى القواعدية والنحوية للغة. التفاعل بين هذين الجانبين يخلق العملية الدلالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store