logo
مغني الراب بي ديدي أمام المحكمة الاثنين بتهمة الاتجار بالجنس

مغني الراب بي ديدي أمام المحكمة الاثنين بتهمة الاتجار بالجنس

LBCI٠٢-٠٥-٢٠٢٥

يمثل مغني الراب الاميركي شون "ديدي" كومز الاثنين أمام المحكمة الفيدرالية في نيويورك التي تتأهب للبدء بمحاكمته بتهمة توظيف إمبراطوريته الموسيقية ضمن منظومة عنيفة وقاسية للاتجار بالبشر بغرض الاستغلال الجنسي.
وجمع المغني البالغ 55 سنة، واسمه الحقيقي شون كومز، ثروة كبيرة من خلال نشاطاته في الموسيقى والمشروبات الكحولية، وهو موجود منذ ثمانية أشهر في مركز احتجاز في بروكلين.
ويواجه ديدي عقوبة السجن مدى الحياة بتهمة الاتجار بالجنس، ونقل الأشخاص لأغراض الدعارة، فضلا عن الخطف والفساد وأعمال عنف مصنفة تحت تهمة جزائية توجّه عادة إلى التنظيمات الإجرامية.
وتنطلق المحاكمة مع اختيار أعضاء هيئة المحلفين، وهي مهمة يُتوقّع أن يستمر لأسبوع.
بدءا من تسعينيات القرن العشرين، أصبح "ديدي" شخصية محورية في موسيقى الهيب هوب على الساحل الشرقي، ومن أبرز الذين تولى إنتاج أعمالهم "ذي نوتوريوس بيغ" The Notorious BIG الذي قُتل في لوس أنجليس عام 1997، وماري جي بلايج.
ودأب مغني الراب والمنتج على تأكيد براءته من مختلف التهم، وشدد على أنّ كل العلاقات الجنسية حصلت بالتراضي. وخلال جلسة استماع تمهيدية عقدت حديثا، قدم محاميه مارك أغنيفيلو رؤية معمقة لاستراتيجية الدفاع من خلال مناقشة نمط حياة الفنان.
وستكون مغنية الـ"آر اند بي" كاسي التي كانت حبيبة كومز، من الشهود المنتظرين. وأظهر مقطع فيديو بثته شبكة "سي ان ان" والتقطته كاميرات مراقبة، المغني وهو يعتدي على كاسي سنة 2016 داخل أحد فنادق لوس أنجليس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيبر يكشف حقيقة تعرضه لاعتداء جنسي
بيبر يكشف حقيقة تعرضه لاعتداء جنسي

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • الديار

بيبر يكشف حقيقة تعرضه لاعتداء جنسي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصدر نجم البوب الكندي جاستن بيبر بيانا رسميا بشأن الشائعات المتداولة حول تعرضه لاعتداء جنسي من قبل المنتج الموسيقي الأميركي شون ديدي كومبز، الذي ساعده في بداياته الفنية. ونفى البيان أن يكون بيبر، البالغ من العمر 31 عاما، قد تعرض لأي نوع من أنواع الانتهاكات من قبل ديدي حين كانا مراهقا يبلغ من العمر 15 عاما، وذلك ردا على الشائعات التي انتشرت مؤخرا بالتزامن مع المحاكمة الجارية لديدي بتهم الاتجار الجنسي. وأكد الممثلون الرسميون لبيبر أنه "على الرغم من أن جاستن ليس من بين ضحايا شون كومبز، إلا أن هناك بالفعل أفرادا تعرضوا للأذى على يديه"، معربين عن قلقهم من أن تحويل الانتباه عن الضحايا الحقيقيين قد يؤثر سلبا في سعيهم للعدالة. من جهة أخرى، أفادت مصادر مقربة من بيبر بأن العلاقة بينه وبين ديدي لم تشهد أي تجاوزات أو انتهاكات جنسية أو غير جنسية، وذلك في محاولة لوضع حد للتكهنات التي انتشرت على الإنترنت مع بدء محاكمة كومبز. وفي سياق متصل، أعاد مستخدمو الإنترنت تداول مقاطع فيديو أرشيفية تجمع بين مغني الراب البالغ من العمر 61 عاما وبيبر في سنوات مراهقته، حيث يظهر أحد هذه المقاطع كومبز وهو يوجه تعليقات غامضة بينما يبدو بيبر، الذي كان يمتلك ملامح طفولية آنذاك، في حالة من الإحراج والاضطراب الواضح أثناء وقوفه أمام الكاميرا. يذكر أن تصريحات بيبر تأتي في وقت يثير فيه مظهره الأخير وملابسه غير المهندمة، بالإضافة إلى سلوكه المثير للجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، قلقا متزايدا بين معجبيه ومتابعيه حول حالته الصحية والنفسية.

Blue Sun Palace: عالمٌ كاملٌ داخل مكان واحد
Blue Sun Palace: عالمٌ كاملٌ داخل مكان واحد

الجمهورية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

Blue Sun Palace: عالمٌ كاملٌ داخل مكان واحد

المشهد الأول من فيلم «قصر الشمس الزرقاء» يتوقف طويلاً عند زوجَين يتناولان العشاء، يأكلان دجاجاً شهياً، ويتحدّثان الماندرين معاً. يبدو الرجل أكبر سناً من المرأة. إنّهما في موعد، لكن يمكنك أن تشعر أنّ هناك شيئاً غير مريح، وكأنّ العلاقة لا تزال في بدايتها، أو أنّ ثمة توازن قوى غير محسوم بعد. لا تتضح ملامح الفيلم، وهو العمل الأول الحساس والجميل والمدمِّر في نهايته للمخرجة كونستانس تسانغ، إلّا بعد العشاء، وبعد زيارة لاحقة إلى حانة كاريوكي. الرجل هو تشيونغ (لي كانغ شينغ)، مهاجر تايواني متزوّج يعمل في وظيفة وضيعة ويُرسل المال إلى زوجته وابنته ووالدته في الوطن. المرأة هي ديدي (هايبينغ شو)، التي تعمل في صالون تدليك في فلاشينغ، كوينز، لا يُقدّم رسمياً أي «خدمات جنسية»، لكنّه يُرتاد من قِبل مجموعة من الرجال، معظمهم من البيض الباحثين عن تلك الخدمات تحديداً. إلّا أنّ العلاقة بين ديدي وتشيونغ مختلفة، مبنية جزئياً على الصحبة، وهي تُدخِله خلسة إلى صالون التدليك ليقضي الليلة هناك. لكنّ أقرب صديقات ديدي هي موظفة أخرى تُدعى آيمي (كي-شي وو). يبدأ فيلم تسانغ وكأنّه سجل لصداقات العمل، وإن كان في مكان عمل غير تقليدي. تجلس آيمي وديدي على الدرج في المبنى الذي يعملان فيه، تتناولان الغداء، وتشاركان أحلامهما، وتخططان لليوم الذي ستنتقلان فيه إلى بالتيمور، حيث تعيش ابنة ديدي مع عمّتها، وتفتتحان مطعماً سوياً. أداء وو وشو ينبض بالحيوية، امرأتان تحاولان استخلاص الأفضل من واقع غير مثالي، لكنّه بالتأكيد ليس الأسوأ. يشكّلان مع زميلاتهما شبكة دعم وفرح. ينساب الفيلم بوتيرة متأنّية وشاعرية في آنٍ: نرى ما يفعله تشيونغ ونشعر بالحزن والأسى وراء أفعاله. وفي الوقت عينه، نشعر مع آيمي بالإحباط، إحساس الوقوع في فخ، السعي لتفكيك حزنها، وحاجتها العارمة للهروب. تُقدّم تسانغ حكاية مليئة بالبصيرة والرقة، تنسج عالماً كاملاً داخل جدران صالون التدليك وبين سكّانه، وتدعنا نكتشف معهم ما ينتظرهم خارجه. وبدلاً من التركيز على الصدمة أو البؤس، تمنحنا المخرجة شخصيات معقّدة، ومع ذلك، نادراً ما يتحدّثون، كل شيء يحدث في تعابير وجوههم، في لمحة عين، أو ارتجافة خَدّ حين لا يلاحظهم أحد. غالباً ما يُقال إنّ نيويورك مدينة أحياء، مجرّات صغيرة مستقلة بذاتها، لكنّ الحقيقة أكثر دقّة: نمر يومياً بجوار عشرات من صالونات التدليك كصالون «قصر الشمس الزرقاء»، ولا يخطر ببالنا أنّ داخلها عالماً كاملاً من المشاعر الإنسانية.

13 May 2025 15:36 PM تعرّض مغني راب عالمي للطعن داخل السجن
13 May 2025 15:36 PM تعرّض مغني راب عالمي للطعن داخل السجن

MTV

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • MTV

13 May 2025 15:36 PM تعرّض مغني راب عالمي للطعن داخل السجن

تعرّض مغني الراب الكندي توري لينز المُدان بسبب إطلاقه النار على مغنية الراب ميغن ذي ستاليين عام 2020، للاعتداء في أحد سجون، وفقاً لما أعلنت السلطات. ونُقل المغني البالغ 32 عاماً، واسمه الحقيقي داي ستار بيترسون، إلى المستشفى بعدما تعرض لهجوم من جانب سجين آخر في سجن تيهاتشابي الإصلاحي يوم أمس الاثنين، على بعد 110 كيلومترات شمال. ولم يُعلَن عن أي معلومات رسمية بشأن مدى خطورة إصاباته، لكنّ موقع "تي ام زي" المتخصص بالمشاهير نقل عن مصادر مطلعة على القضية، أنّ المغني سينجو مما يبدو أنها عملية. وقالت إدارة السجن في كاليفورنيا في بيان "قرابة الساعة 7:20 من صباح أمس الاثنين، تعرض داي ستار بيترسون للاعتداء على يدي سجين آخر". وبعد تلقيه إسعافات أولية فورية من موظفي السجن، "نُقل مغني الراب إلى مركز طبي خارجي للخضوع إلى مزيد من العلاج"، بحسب إدارة السجن. ويقضي توري لينز عقوبة بالسجن 10 سنوات لإطلاقه النار على قدمي مغنية الراب ميغن ذي ستاليين خلال مشاجرة بينهما العام 2020، وأدين بتهمة الاعتداء بسلاح نصف آلي وحمل سلاح غير مرخّص والإهمال. وتصدّرت أخبار مشاكله مع ميغن ذي ستاليين عناوين الصحف في الولايات المتحدة، وارتدت هذه القضية أبعاداً رمزية مرتبطة بمعاملة النساء في مجال موسيقى الهيب هوب. وكان النجمان عائدين بالسيارة من سهرة أمضياها بضيافة كايلي جينر، برفقة مساعدة ميغن ذي ستاليين الشخصية التي كانت وقعت أيضاً في شباك مغني الراب الكندي، واندلع عندها شجار بينهم. ثم أوقف عناصر من الشرطة السيارة، وأكدت النجمة في بادئ الأمر أنها أصيبت في قدميها، بسبب شظايا زجاج متطاير. وقالت أمام المحكمة "كنا حينها في أوج مرحلة عنف الشرطة"، و"لم أشعر بأني في أمان في السيارة. لم أشعر بأمان أيضاً مع الشرطيين". وأوضحت في المحكمة أنها شعرت "بعدم الأمان" بين الضباط، بعد أشهر فقط من وفاة جورج فلويد، وهو رجل أمريكي من أصل أفريقي قُتل على يد عناصر إنفاذ القانون. وتعاون مغني الراب الفائز بثلاث جوائز غرامي، مع بيونسيه، ومارون 5، وكاردي بي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store